المسلمون فى الصين
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يناير_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يناير_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير_2011 |
عند البحث عن عدد المسلمين في الصين فستصل إلى نتائج تتراوح بين العشرين مليون 20 مليون وستصل في أقصى البحث ليصل التعداد إلى ما يربوا على المائتان مليون. تتكتم الحكومات في الصين على التعداد الحقيقى للمسلمين الصينيين ولا تعلنه لعدة أسباب. تعداد المسلمين الذين يترأون على مستوى الأحداث في الصين هو التعداد الأدنى والذي تعلنه الحكومات المتعاقبة. وأذا ذهبت إلى أحد المدن المتوارية عن مسارح الأحداث تجد أعداد غفيرة من المسلمين المذابين في المجتمع عبر التهميش والفقر والأهمال هؤلاء المسلمين المذابين بعضهم كان جدودهم مسلمين بعضهم أبائهم ولا يعرفون أى شيء عن الإسلام
ولو لا اله الا الله - ولا يعرفون اسم محمد رسول الله (صلى الله علية وسلم)
أبسط المعلومات عن الإسلام تذهب مع الزمن يذيبون الهوية ببطء وتكتم
ولم يتبقى متماسكيين الا ألايغور (الشنجان) في شمال شرق الصين وهؤلاء تعدادهم ما يفوق العشرين مليون (20 مليون) المعلنة. مع تعاقب الحكومات تلك الحكومات الرشيدة الآن في الصين المسلمين مساحات أكبر وأوعى من حرية الفكر والعقيدة فتساعدهم وتسمح ببناء وتجديد المساجد كما تسمح بالتعليم الإسلامي وطباعة الكتب الإسلامية وتعطى مساحة للدعوة في حدود وأن كانت ضيقة ولكنها تختلف عما قبل وفى سبيلها للتيسير مما يساعد على عودة هؤلاء لجذورهم القريبة. يساعد على ذلك تقبل الشعب الصينى للإسلام كمحتوى روحى يفتقدونه ويفتقدة العالم المادي
ففى القريب ومع وعى الحكومات ستعلن الحكومات عن التعداد الحقيقى للمسلمين الصينيين والذي يربوا على المائتان مليون 200 مليون مسلم صينى.
ملف:Islam Symbol.png | هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |