المحسن بن علي بن أبي طالب

المحسن بن علي بن أبي طالب من زوجته فاطمة بنت محمد رسول الله، حيث تروي معظم مصادر الشيعة الإمامية ولم يذكر مصادر موثوقه بأن عمر بن الخطاب أو مولاه قد قام بضرب فاطمة وكسر ضلعها في حادثة تسمى حادثة كسر الضلع وكانت فاطمة الزهراء حينها حامل في المحسن وأنه سقط بعد هذة الحادثة وسيكون أول قضية يحكم فيها الله يوم القيامة.[١][٢][٣][٤]. بينما أهل السنة والجماعة ينكرون هذة الحادثة من الأساس فيروي ابن حجر العسقلاني والسخاوي أنّ المحسن مات صغيرا في حياة رسول الإسلام محمد [٥][٦]، وسبق ابن حجر والسخاوي في ذلك، الذهبي في سير أعلام النبلاء وابن كثير في البداية والنهاية والبيهقي في سننه [٧][٨][٩].

مراجع

ولم يثبت في اي رواية من كتب الشيعه ذلك الامر

Muhsin ibn Ali]] fa:محسن پسر علی