اللاسلطوية والدين
هذه المقالة بحاجة إلى تهذيب بإعادة كتابتها بالكامل أو إعادة كتابة أجزاء منها للأسباب المذكورة في صفحة النقاش. رجاء أزل هذا الإخطار بعد أن تتم إعادة الكتابة. وسم هذا القالب منذ: سبتمبر 2011 |
جزء من سلسلة مقالات السياسة |
لاسلطوية |
مدارس الفكر |
رأسمالية • مسيحية جمعية • شيوعية |
اللاسلطوية في الثقافة |
الدين • المجتمع • اللاسلطوية و الفنون\الفنون تاريخ • النقد |
النظرية اللاسلطوية |
الأصول • الاقتصاد الرأسمالية |
اللاسلطوية حسب الدول |
الصين • فرنسا الولايات المتحدة |
قوائم اللاسلطوية |
أعلام اللاسلطوية • كتب منظمات |
بوابة اللاسلطوية |
بوابة السياسة |
اللاسلطوية والدين. اللاسلطويين تقليديا مشككين ورافضين للدين المنظم. وهذا يعود إلى أن العديد من الأديان المنظمة تقوم على الهرمية ومنحازة مع البناء السلطوي المعاصر المشابه لهذا الموجود في الدولة الهرمية. يذكر موقع أف أي كيو اللاسلطوي: "إذا كانت اللاسلطوية هي رفض لكل للسلطات الغير منطقية، إذا فإنها الرفض للمسمى بالسلطة النهائية وهي الله". هذا لا يعني أن اللاسلطويين كانوا معارضين للاعتقاد الشخصي ولكن فقط للطبيعة السلطوية للدين المنظم. بعض اللاسلطويين مثل ليو تولستوي كانوا من المؤمنين الأوائل بالمسيحية اللاسلطوية واللاعنف.
اللاسلطويين يصطدمون بالدين
النسخة الفرنسية من كتاب ميخائيل باكونين "الله والدولة" كان من أول الأبحاث اللاسلطوية في الدين. باكونين قدم فلسفته عن موقع الدين في التاريخ وعلاقته بالدولة السياسية المعاصرة. هو لاحقا كان قد أصدر بالانكليزية من قبل إصدارات الأم الأرض في العام 1916.
اللاسلطويين الأسبان كانوا مسئولين عن حرق بعض الكنائس، بينما العدد الأكبر من الكنائس أحرقه أعضاء الحزب الراديكالي ولكن اللاسلطويين لوموا على هذا. الدعم المطلق والصريح للفاشية خلال الحرب الأهلية الأسبانية من قبل رجال الكنيسة جعل العقيدة اللادينية تنمو بشكل كبير.
إيما غولدمان كتبت في "اللاسلطوية ما الذي تقف حقا من أجله"، "اللاسلطوية أعلنت الحرب التأثيرات الخبيثة التي منعت لوقت طويل النزف المتناغم للمواهب الاجتماعية والفردية، الفرد والمجتمع. الدين هو خضوع الفكر البشري، الملكية هي خضوع الحاجات البشرية، الحكومة هي خضوع السلوك البشري، ممثلين المعقل لاستعباد الإنسان وجميع ما ينطوي عليه من ويلات".
كان لاسلطويو القرن العشرين من مؤسسي حركة المفكرين الأحرار التي تدافع عن الإلحاد.
لأشكال اللاسلطوية من الدين
الحركة اللاسلطوية لعبت دورا مهما في تطور بعض الأديان، خصوصا هؤلاء الذين نشئوا خلال الصراع الطبقي. بعض هذه الرؤى تحتوي على تعاليم لاسلطوية صريحة.
المسيحية
وفقا للبعض، التحررية هي حركة لاسلطوية سلمية. حيث أن المسيح رأى بأن السلطة الوحيدة عليه هي الله وليس الإنسان. يؤمن اللاسلطويين المسيحيين أن التحرر من الحكومة والكنيسة هو أمر روحي.
الإسلام كان هناك العديد من الحركات اللاسلطوية في التاريخ الإسلامي ومن بينها الصوفية. وكانت بعض الحركات في نهاية القرن العشرين قد وفقت بين معتقدات الإسلام واللاسلطوية وفي فلسفة لا عنفية ولا سلطوية قادها حكيم باي ويعقوب إسلام.
اليهودية
العديد من اللاسلطويين اليهود كانوا لادينيين أو معادين للدين ولكن كان هناك أيضا بعض اليهود العلمانيين الذين اعتنقوا اللاسلطوية.
اللاسلطوية والدين اليوم
بالرغم من وجود عدد من الحركات اللاسلطوية التي وفقت بين الدين واللاسلطوية إلا أن التعارض بين الدين واللاسلطوية ما زال موجودا ويرى بعض المفكرين أنه ما خلاص من هذا وهذا يعود إلى أن وجود أن السلطوية وعناصرها مع الدين ما زال موجودا، وإلى التعارض بين التيارات اللاسلطوية والأفكار الدينية الأخرى. ولكن يؤكد جميع اللاسلطويين أن الدين هو مسألة شخصية في حياة الإنسان وهو جزء من الاعتقاد الشخصي طالما لا يؤثر ولا يحبذ السلطة الاجتماعية.
Anarchism and religion]] es:Anarquismo y religión fi:Anarkismi#Anarkismi ja uskonto he:אנרכיזם ודת pt:Religião e anarquismo