القوات المناوئة للشيوعية
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أغسطس_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أغسطس_2010 |
القوات المناوئة للشيوعيةالتي تعرف أيضا باسم حرب الهند الصينية الثانية، كانت صراع عسكري خلال الحرب الباردة حدث في فيتنام، لاوس، وكمبوديا خلال الفترة من 26 سبتمبر 1959 [1] إلى 30 أبريل، 1975. كانت الحرب التي نشبت بين فيتنام الشمالية الشيوعية، مدعومة من حلفائها الشيوعيين، وحكومة فيتنام الجنوبية، مدعومة من الولايات المتحدة والدول الأخرى المناهضة للشيوعية. [2]
الفيتكونغ، وهي جبهة موحدة من الفيتناميين الجنوبيين مسلحة تسليحا خفيفا يسيطر عليها الشيوعيون، خاضت حرب عصابات بشكل كبير ضد القوات المناوئة للشيوعية في المنطقة. الجيش الفيتنامي الشمالي انخرط في حرب تقليدية، حيث أنه في بعض الأحيان أرسل وحدات كبيرة إلى ساحة المعركة. الولايات المتحدة والقوات الفيتنامية الجنوبية اعتمدت على التفوق الجوي والقوة النارية الساحقة لإجراء عمليات تفتيش وتدمير، التي كانت تشمل القوات البرية والمدفعية والضربات الجوية.
دخلت الولايات المتحدة الحرب لمنع استيلاء الشيوعيين على فيتنام الجنوبية كجزء من استراتيجيتهم الأوسع للاحتواء. المستشارون العسكريون بدأوا في الوصول في بداية عام 1950. وتصاعد تورط الولايات المتحدة في أوائل الستينات، مع ازدياد مستوي القوات الأمريكية ثلاثة أضعاف في عام 1961 وثلاثة أضعاف مرة أخرى في عام 1962. [3] الوحدات المقاتلة الأميركية تم نشرهم في بداية عام 1965. امتدت العمليات عبر الحدود حيث تعرضت لاوس وكمبوديا لقصف شديد. المشاركة بلغت ذروتها في عام 1968 في وقت هجوم تيت. بعد ذلك، تم سحب القوات البرية الأمريكية كجزء من سياسة أطلق عليها اسم الفتنمة. وعلى الرغم من اتفاق باريس للسلام الذي وقعته جميع الأطراف في كانون الثاني 1973، استمر القتال.