الفتنة الكبرى
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: ديسمبر 2009 |
الفتنة الكبرى مقتل الخليفة الامام عثمان بن عفان التي قسمت المسلمين فيها إلى فرق إلى ان وصلت إلى ثلاث فرق سنة رسول الله وخوارج وشيعة وروافض وكل فرقة لها طوائف
أهل السنة والجماعة
وهي الطائفة الكبرى للمسلمين وسارو على نهج الرسول محمد بن عبد الله والخلفاء الاربعة والصحابة اجمعين ولايفرقون بين الصحابة بل رأوا ما حصل منهم هو اختلاف في الحق اهل السنة هم محبين للخصمين في الحرب سواء صف علي بن أبي طالب أو صف معاوية بن أبي سفيان ولكنهم يفضلون علي بن أبي طالب فالصحابة متفاوتون في الفضل فمنهم صحابة رسول الله ومنهم خلفاء راشدون والخلفاء الراشدون هم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب ثم يأتي بعدهم من صاحب الرسول واجتهدت وأبناء علي بن أبي طالب.
ثم ان الخلاف بين الصحابة تم حله بالاحتكام إلى كتاب الله وفي مقتل عثمان اهله طلبو دمه ومعاوية من اهل عثمان وعلي بن ابي طالب الخليفه بعد عثمان ولم يكن يعرف قاتليه فاجتهدو كلهم وعلي انتظر لينظر في الامر ويعرف من قتله ثم احتكما إلى كتاب الله ووافق علي على كتاب الله وانتهى الامر بعد المعركة إلى الاحتكام إلى كتاب الله فخرجت فرقة الخوارج ترفض الاحتكام واهل السنة هم الفرقه الكبرى التي تناظر النصارى واليهود وحتى الفرق الإسلامية المختلفه معها
الخوارج
وهي الفرقة التي رفضت الاحتكام إلى كتاب الله وقالت لعلي لاحكم إلى حكم الله فرفض ان يسمع لهم علي وقال لهم حق اريد به باطل فكفرت علي بن ابي طالب وكفرت معاوية وعمر بن العاص واعلنو الحرب على معاوية وعلي بن ابي طالب وابي موسى الاشعري وعمرو بن العاص فقتلو علي بن ابي طالب ولم يستطيعو قتل معاوية وابي موسى الاشعري وعمرو بن العاص فاستمرو في الحرب مع الأمويين في حكم معاوية حتى بقيت منهم طائفة واحده تعيش في عمان وهي الطائفة المعتدله على حسب وصفهم.. وهذه الطائفة تحب أول خليفتين فقط وهم أبو بكر وعمر وتكره الخليفتان الاخرين وتكفرهم وهم عثمان وعلي وتكفر أيضا معاوية وأبو موسى الأشعري وعمرو بن العاص.
الشيعة
وهي الفرقة الثالثه لم تكن مثل الآن فكانت فرقه مواليه لعلي بن أبي طالب في وقت الاختلاف بين الصحابة ومنهم صحابة وبعد وفاة علي بن ابي طالب اجتمع شيعة علي وباقي الصحابة عند الحسن بن علي الذي تنازل عن الخلافه لمعاوية بن ابي سفيان وسمي عام الجماعة وأصبحو فرقة واحده. قبل وفاة معاوية بن ابي سفيان ارسل إلى اهل مكة والمدينة والشام بانه لايريد عودة الفتنه بين المسلمين فلايدري من يختار اهل الشام قالو ابنك يزيد لكي لاتكون فتنه بين المسلمين ويختلفون اما اهل مكة والمدينة فرفضو الفكره ليس لانه يزيد بل فكرة ان الخلافه تكون بالوراثه وبعد الاختلاف والشد بايع الكثير من المسلمين يزيد بن معاوية الا نفر من الصحابة ومن هم انس بن مالك والحسين بن علي وغيرهم فكان يرسل لهم يزيد ان يبايعوه ورفضو المبايعة فارسل اهل العراق للحسين تعال للنصرك ونحن لايوجد لدينا والي رغم أنه يوجد لديهم خليفه ولكنهم احبو الحسين وطلبوه وارسل لهم مسلم بن عقيل ليتأكد وارسل مسلم بن عقيل للحسين ان تعال فكلهم يبايعونك ثم علم والي العراق ان هناك من يعبث بالنظام فهددهم ووضع والي آخر سفاح لايعرف الا الدم فقبض على مسلم بن عقيل ومن كان يبيع الحسين تخلى عنه وقتل مسلم بن عقيل ثم وصل الحسين بن علي وقتل في العراق على ايدي الجيش فبكى أغلب المسلمين على مقتل الحسين وخرجت فرقة الشيعه تبكي على خذلانها له ويجلسون في البيوت يبكون عليه ويلطمون حتى ان انتشر المذهب في العراق وايران وخرج أكثر من فرقه من نفس الشيعة وصلو إلى تكفير كل من كان موجود ولم ينصر الحسين ثم وصلو إلى تكفير الصحابة الا قليل ثم خرجت فرقة تكفر أبوبكر وعمر وعثمان ثم جعلو أبناء علي بن ابي طالب معصومين واخلتفو في العصمة خرجت فرقه ثالثه تقول بان العصمه عند هذا الابن والأخرى ترفض ثم خرجت فكره المهدي المنتظر
المراجع
- ابن كثير
- الطبرسي
- الطبري