الطيب تيزيني

فيلسوف و باحث سوري ولد في مدينة حمص السورية عام 1934. وغادر إلى تركيا بعد أن أنهى دراسته الأولية ومنها إلى بريطانيا ثم إلى ألمانيا لينهي دراسته للفلسفة فيها ويحصل أولاً على الدكتوراه في الفلسفة عام1967 ثم الدكتوراه في العلوم الفلسفية عام 1973.


أهم أعماله

  • صدر أول كتاب له باللغة الألمانية عام 1972 بعنوان” تمهيد في الفلسفة العربية الوسيطة” وقد جرى اختياره واحداً من مئة فيلسوف في العالم للقرن العشرين عام 1998، من قبل مؤسسة Concordia الفلسفية الألمانية الفرنسية.
  • -مشروع رؤية جديدة للفكرالعربي في العصر الوسيط
  • روجيه غارودي بعد الصمت
  • من التراث إلى الثورة
  • حول نظرية مقترحة في قضية التراث العربي
  • الفكر العربي في بواكيره و آفاقه الأولى
  • من يهوه إلى الله (جزأين)
  • مقدمات أولية في الإسلام المحمدي الباكر
  • النص القرآني أمام إشكالية البنية والقراءة
  • من اللاهوت إلى الفلسفة العربية الوسيطة (جزأين)
  • في السجال الفكري الراهن
  • فصول في الفكر السياسي العربي
  • من الاستشراق الغربي إلى الاستغراب المغربي
  • بحث في القراءة الجابرية للفكر العربي
  • الإسلام و العصر (مشترك)
  • نحو فلسفة عربية معاصرة
  • على طريق الوضوح المنهجي
  • من ثلاثية الفساد إلى قضايا المجتمع المدني
  • بيان في النهضة والتنوير العربي
  • حول مشكلات الثورة والثقافة في العالم الثالث.


الدكتور الطيب تيزيني ومجلة صروح السورية

عندما نتحدث عن محاولة تجسيد النظرة الكلية للإنسان والمجتمع والكون و منظومة ثقافة الرابوع البشري الشامل للروح والنفس والجسد ومن ثم العقل الناظم لهم جميعا يتبادر إلى الذهن (أوراق في التنوير)وهو اسم الباب الذي يكتبه البرفسور الطيب تيزيني في مجلة صروح السورية, حيث يعتبر الدكتور تيزيني صرح من الهيئة الاستشارية التابعة لهذه المجلة.

أعمال أخرى

1_نشر مئات البحوث والدراسات حول قضايا الفكر العربي والعالمي.

2_شارك في العديد من المؤتمرات العربية والإقليمية والدولية و العالمية.

3_أشرف على الكثير من طلاب الدراسات العليا السوريين و العرب و الأجانب.

4_ناشط في مجال حقوق الإنسان و ساهم منذ عام 2004 بتأسيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان “سواسية” و شغل منصب عضو مجلس إدارتها.

وله مؤلفات أخرى عديدة..

مصادر

ملف:Ibn al-Haytham.png هذه بذرة مقالة عن شخصيات أو مصطلحات متعلقة بالفلسفة تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.