السكب
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير 2010 |
لقد اقترح فصل محتويات هذه المقالة إلى صفحتين أو أكثر. كما يمكن جعل هذه الصفحة للتوضيح. (ناقش) |
السّكب
هو أول حصان كان لرسول الله ، وأغار عليه يوم أحد. أبتاعه في المدينة المدينة من رجل من بني فزاره بعشر أوراق وكان أسمه عند الأعرابي ( الضرس ) ، وكان كميتا أغر محجلا ، وفي رواية عن ابن عباس رضي الله عنه.
أنه كان أدهم . ( 1 )
المرتجز :
فقيل انه الذي اشتراه من الأعرابي وشهد له خزيمة بن ثابت لما أنكره الأعرابي في البيع ، ورغب في زيادة الثمن
من بعض المسلمين ممن لم يعلم أن رسول الله (صلى الله علية وسلم) قد اشتراه ، فجعل الأعرابي يقول للنبي (صلى الله علية وسلم) هلم شهيدا يشهد
إني قد ابتعتك ، فمن جاء من المسلمين قال للأعرابي : ويلك إن رسول الله (صلى الله علية وسلم) لم يكن يقول إلا حقا حتى جاء خزيمة بن ثابت واستمع لمراجعة النبي (صلى الله علية وسلم) وقال للأعرابي : أنا أشهد انك قد بعته ، فأقبل النبي (صلى الله علية وسلم) على خزيمة وقال : بم تشهد ، فقال : بتصديقك يارسول الله ، فجعل النبي (صلى الله علية وسلم) : (شهادة خزيمة بشهادة رجلين ) ، وفي رواية أخرى أن النبي (صلى الله علية وسلم) قال لخزيمة : ( هل حضرتنا ياخزيمة ) ، قال : لا ، فقال : ( وكيف شهدت بذالك ) ، قال: بأبي أنت وأمي يارسول الله ، أصدقك على أخبار السماء ، ومايكون في غد ولا أصدقك في ابتياعك هذا الفرس ، فقال رسول الله (صلى الله علية وسلم) : ( انك لذو شهادتين ياخزيمة ) . ( 2 )
لزّاز :
أهداه إليه المقوقس صاحب الأسكندرية ، وهو الذي أهدا مارية القبطية مع هدايا سواها . ( 3 )
اللّحيف :
أهداه له ربيعه بن أبي البراء فأثابه عليه فرائض من نعم بني كلاب ، وقيل أهداه عروة بن عمرو من ارض البلقاء
وكان يركبه في مذاهبه ويعجب به . ( 4 )
الظّرب :
الظّرب بالظاء المعجمة ، فأهداه له فروه بن عمرو الجذامي . ( 5 )
سبحة :
سبحه بالباء الموحدة والحاء المهملة . قيل هي فرس شقراء أبتاعها من أعرابي من جهينة بعشر من الإبل ، وسابق عليها يوم خميس ، ومد الحبل بيده ، ثم خلى عنها ، فأقبلت الشقراء حتى أخذ صاحبها العلم وهي تغبّر في وجوه الخيل فسميت ( سبحة ) ، وقد وردت الأخبار عن الثقات في الحديث بما سوى هذه المذكورة له (صلى الله علية وسلم) ، على اختلاف الروايات . ( 6 )
البحر :
قال بعضهم : ومن خيله (صلى الله علية وسلم) البحر وهو حصان اشتراه من تجار نزلوا اليمن ، فسبق عليه مرات ومسح وجهه وقال :( ما أنت إلا بحر ) ، فسمي بحرا ، قيل : وكان كميتا ، والظاهر أنه الأدهم السابق المقدّم ذكره في ذكر السباق في
قوله : وجاء وقد أنتشر ذنبه . ( 7 )
الورد :
قيل والورد من خيله (صلى الله علية وسلم) أهداه له تميم الداري فأعطاه عمر ، فحمل عليه عمر في سبيل الله ثم
بيع برخص . ( 8 )
ومنها أيضا : ذو العقال – والسّجل – والشّحاء . ( 9 )
وحكي عن أبن خالويه قال : كان للنبي (صلى الله علية وسلم) من الخيل : سبحة – واللّحيف – ولزّاز – والظّرب – والسّكب – وذواللّمّة - والسرحان – والمرتجل – والأدهم – والمرتجز ، وذكر أيضا في موضع آخر : ملاوح – والورد – واليعسوب - وذكر غيره أيضا : ذوالعقّال – والسّكب – واللّحيف – ولزّاز – والظّرب – وسبحة – والبحر – والشّحاء .
==
ورد ذكرها في الآتي :
( 1 ) المخصص ص 193 والحلبة ص 90 والعمدة ص 234 ابن الكلبي ص 19 ابن الأعرابي ص 51 .
( 2 ) ابن الكلبي ص 19 ابن الأعرابي ص 51 فضل الخيل ص 114 نهاية الأرب 10 / 38 .
( 3 ) المخصص 6 / 193 الحلبة ص 119 .
( 4 ) ابن الكلبي ص 19 ، 133 ابن الأعرابي ص 19 المعارف ص 65 العمدة ص 2 /234 المخصص ص 6 / 193 ابن سعد 1 / 490 الدميري ص 2 / 219 .
( 5 ) تاريخ الكامل - ابن الأثير 2 / 314 .
( 6 ) الغندجاني ص 126 الحلبة ص 91 فضل الخيل ص 116 العمدة 2/ 234 .
( 7 ) انظر في البحر ابن الأثير 2 / 314 فضل الخيل ص 136 حلية الفرسان ص 151 حياة الحيوان 2 / 166
رشحات المداد ص 118 .
( 8 ) في م : الزرد ، محرفة عن الورد ، وانظر فيه : ابن الكلبي ص 20 المعارف ص 65 نهاية الأرب 10 / 38
حياة الحيوان - الدميري 2 / 166 .
( 9 ) ذو العقال ذكره الدمياطي ص 118 الدميري 2 /166 ورشحات المداد ص 121 ذكره بين الخيل المختلف في صحة نسبتها إلى خيل النبي (صلى الله علية وسلم) بقوله ص 115 قال الدميري في حياة الحيوان المتفق عليه من خيل النبي (ص) سبعه والمختلف عليه خمسة عشر ، وانظر الغندجاني ص 109 .
السّجل والشّحاء لم تذكر في كتب الخيل .