ذكاء اصطناعي
الذكاء الاصطناعي, هو سلوك وخاصيات معينة تتسم بها البرامج الحاسوبية تجعلها تحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها. من أهم هذه الخاصيات القدرة على التعلم والاستنتاج ورد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة. إلا أن هذا المصطلح إشكالي نظرا لعدم توفر تعريف محدد للذكاء. الذكاء الاصطناعي فرع من علم الحاسوب.كما تعرف الكثير من الكتب الذكاء الاصطناعي على انه " دراسة وتصميم العملاء الأذكياء" والعميل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح في تحقيق مهمته أو مهمة فريقه.[١] جون ماكارثي، الذي صاغ هذا المصطلح في عام 1956، [٢] عرفه بأنه "علم وهندسه صنع آلات ذكيه".[٣]
اسس هذا المجال علي افتراض أن ملكة الذكاء يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآله من محاكاتها.[٤] هذا يثير جدل فلسفي حول طبيعة العقل البشري وحدود المناهج العلميه، وهى قضايا تم تناولها أسطوريا، خياليا وفلسفيا منذ القدم.[٥] كما يدور جدل عن ماهية الذكاء وأنواع الذكاء التي يمتلكها الإنسان وكيفية محاكاتها من الآلة. كان وما زال الذكاء الاصطناعي سببا لحالة من التفاؤل الشديد، ولقد عانى نكسات فادحة[20] واليوم، أصبح جزءا أساسيا من صناعة التكنولوجيا، حاملا عبء ثقيل من أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر.[٦]
ان بحوث الذكاء الاصطناعي من الأبحاث عاليه التخصص والتقنيه، لدرجة أن بعض النقاد ينتقدون "تفكك" هذا المجال.[٧] تتمحور المجالات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشاكل معينة، وتطبيق ادوات خاصة وحول اختلافات نظريه قديمة في الاراء.المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي تتضمن قدرات مثل التفكير المنطقى والمعرفة والتخطيط والتعلم والتواصل والادراك والقدرة علي تحريك وتغيير الأشياء.[٨] الذكاء العام (أو "الذكاء الاصطناعى القوى")، ما زال هدفا بعيد المدى لبعض الأبحاث.[٩]
تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي
- طالع أيضاً: تاريخ الذكاء الاصطناعي وخط زمني للذكاء الاصطناعي
في منتصف القرن العشرين، بدأ عدد قليل من العلماء استكشاف نهج جديد لبناء آلات ذكية، بناء على الاكتشافات الحديثة في علم الأعصاب، ونظرية رياضية جديدة للمعلومات، وتطور علم التحكم الآلي، وقبل كل ذلك، عن طريق اختراع الحاسوب الرقمي، تم اختراع آله يمكنها محاكاة عملية التفكير الحسابى الإنسانية.[١٠]
اسس المجال الحديث لبحوث الذكاء الاصطناعي في مؤتمر في حرم كليه دارتموث في صيف عام 1956.[١١] أصبح هؤلاء الحضور قادة بحوث الذكاء الاصطناعي لعدة عقود، وخاصة جون مكارثي ومارفن مينسكاي، ألين نويل وهربرت سيمون الذي اسس مختبرات للذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا(MIT) وجامعة كارنيجي ميلون(CMU) وستانفورد.هم وتلاميذهم كتبوا برامج أدهشت معظم الناس.[47] كان الحاسب الآلي يحل مسائل في الجبر ويثبت النظريات المنطقيه ويتحدث الإنجليزيه.[١٢] بحلول منتصف الستينات أصبحت تلك البحوث تمول بسخاء من وزاره الدفاع الأمريكيه.[56] و هؤلاء الباحثون قاموا بالتوقعات الآتية:
- عام 1965، هـ. أ. سيمون : "الآلات ستكون قادرة، في غضون عشرين عاما، علي القيام بأي عمل يمكن أن يقوم به الإنسان".[١٣]
- عام 1967، مارفين مينسكاي : "في غضون جيل واحد... سوف يتم حل مشكلة خلق ' الذكاء الاصطناعي ' بشكل كبير".[١٤]
ولكنهم فشلوا في ادراك صعوبة بعض المشاكل التي واجهتهم.[١٥] في عام 1974، وردا على انتقادات السير جيمس Lighthill الانجليزى والضغط المستمر من الكونغرس لتمويل مشاريع أكثر إنتاجية، قطعت الحكومتين الأمريكية والبريطانية تمويلهما لكل الابحاث الاستكشافية الغير موجهة في مجال الذكاء الاصطناعى، كانت تلك أول انتكاسة تشهدها أبحاث الذكاء الاصطناعى.[١٦]
في أوائل الثمانينات، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعى صحوة جديدة من خلال النجاح التجاري "للنظم الخبيرة"، [١٧] و هي أحد برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاكى المعرفة والمهارات التحليلية لواحد أو أكثر من الخبراء البشريين. بحلول عام 1985 وصلت أرباح أبحاث الذكاء الاصطناعي في السوق إلى أكثر من مليار دولار، وبدأت الحكومات التمويل من جديد.[١٨] وبعد سنوات قليلة، بدءا من انهيار سوق آلة ال Lisp Machine (احدى لغات البرمجة) في عام 1987، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعى انتكاسة أخرى ولكن أطول.[١٩]
في التسعينات وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس. يستخدم الذكاء الاصطناعي في اللوجستية، واستخراج البيانات، والتشخيص الطبي والعديد من المجالات الأخرى في جميع أنحاء صناعة تكنولوجيا.[٦] يرجع ذلك النجاح إلى عدة عوامل هي : القوة الكبيرة للحواسيب اليوم (انظر قانون مور)، وزيادة التركيز على حل مشاكل فرعية محددة، وخلق علاقات جديدة بين مجال الذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات العمل في مشاكل مماثلة، وفوق كل ذلك بدأ الباحثون الالتزام بمناهج رياضية قوية ومعايير علمية صارمة.[٢٠]
فلسفة الذكاء الاصطناعى
- طالع أيضاً: بوابة:العقل والدماغ
- طالع أيضاً: فلسفة الذكاء الاصطناعي
يشكل الذكاء الاصطناعي تحديا والهاما لعلم الفلسفة ؛ لزعمه القدرة على إعادة خلق قدرات العقل البشرى. هل هناك حدود لمدى ذكاء الالات؟ هل هناك فرق جوهري بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي؟ وهل يمكن أن يكون للالة عقل ووعى؟ عدد قليل من أهم الإجابات على هذه الأسئلة ترد أدناه.[٢١]
- الات الحساب والذكاء "قانون تورينج "
- إذا كان الجهاز يعمل بذكاء يضاهى الإنسان ، اذا فذكائه يماثل ذكاء الإنسان. تفيد نظرية آلان تورنج أنه، في نهاية المطاف، لا يسعنا إلا أن نحكم على ذكاء آلالة بناءأعلى أدائها. هذه النظرية تشكل أساسا لاختبار تورينج.[٢٢]
- أطروحة دارتموث
- " يمكن وصف كل جانب من عملية التعلم أو غيرها من مظاهرالذكاء بدقة شديدة تمكن الإنسان من تصميم آلة تحاكيه ". طبع هذا التأكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر دارتموث عام 1956، وهو يمثل موقف معظم الباحثين قي مجال الذكاء الاصطناعى.[٤]
- فرضية نظام نويل وسيمون للرموز المادية
- "نظام الرموز المادية لديه الوسائل الضرورية والكافية للأفعال الذكية بوجه عام". مفاد هذه الجملة هو ان جوهر الذكاء يكمن قي المقدرة على معالجة الرموز.[٢٣] على عكس ذلك، يعتقد أوبير دريفوس أن الخبرات البشرية تتشكل بشكل غريزى لا واعى ولا تعتمد على التلاعب بالرموز بشكل واعى ؛ فهى تتطلب أن يكون لدى الإنسان "شعور" بالموقف حتى وان لم تكن لديه المعرفة الكافية بالرموز.[٢٤][٢٥]
- نظرية عدم الاكتمال الخاصة بجودل
- لا يمكن لنظام منطقي (مثل برنامج حاسوبي) إثبات جميع الجمل الصحيحة. يعتقد روجر بينروز واخرون غيره أن نظرية جودل وضعت حدودا لما يمكن أن تفعله الالات بما أنها وضعت حدا لما يمكن استنتاجه حسابيا، [٢٦][٢٧] ولكنها لم تضع حدودا لما يمكن أن يفعله الإنسان.
- فرضية سيرل حول الذكاء الاصطناعى القوي
- "يمكن أن يكون لجهاز الكمبيوتر عقلا يماثل عقل الإنسان ان تمت برمجته بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات الصحيحة". [٢٨] يرد سيرل على هذا التأكيد بحجته المعروفة بالغرفة الصينية، والتي تطلب منا أن ننظر داخل الكمبيوتر، لنحاول أن نعرف أين قد يكون هذا "العقل".[٢٩]
- فرضية المخ الاصطناعى
- يمكن محاكاة المخ. هانز مورفيك (Hans Moravec)،راي كرزويل (Ray Kurzweil) وغيرهم قالوا بأنه من الممكن من الناحية التقنية نسخ الدماغ مباشرة في المعدات والبرمجيات، وبأن هذا سيتم بشكل مطابق للأصل تماما.[٣٠]
أبحاث الذكاء الاصطناعى
في القرن الواحد والعشرين، أصبحت أبحاث الذكاء الاصطناعى على درجة عالية من التخصص والتقنية، وانقسمت إلى مجالات فرعية مستقلة بشكل عميق لدرجة أنها أصبحت قليلة ببعضها البعض. [138]نمت أقسام المجال حول مؤسسات معينة، وعمل الباحثين، وعلى حل مشكلات محددة، وخلافات في الرأي نشأت منذ زمن طويل حول الطريقة التي ينبغي أن يعمل وفقا لها الذكاء الاصطناعى، وتطبيق أدوات مختلفة على نطاق واسع.
مشاكل الذكاء الاصطناعى
انقسمت مشكلة محاكاة (أو خلق) الذكاء إلى عدد من المشاكل الفرعية المحددة. وتتكون هذه من سمات أو قدرات معينة يود الباحثون أن يجسدها نظام ذكي. تلقت الملامح المذكورة أدناه أكبر قدر من الاهتمام.[٨]
الاستنتاج ،و التفكير المنطقى، والمقدرة على حل المشكلات
وضع الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعى الخوارزميات التي تحاكى التفكير المنطقى المتسلسل الذي يقوم به البشر عند حل الألغاز، ولعب الطاوله أو الاستنتاجات المنطقية.[٣١] وفى الثمانينيات والتسعينيات، أدت أبحاث الذكاء الاصطناعى إلى التوصل لوسائل ناجحة للغاية للتعامل مع المعلومات الغير مؤكدة أو الغير كاملة، مستخدمة في ذلك مفاهيم من الاحتمالية والاقتصاد.[٣٢]
بالنسبة للمشاكل الصعبة، تتطلب معظم هذه الخوارزميات موارد حسابية هائلة—مما يؤدى إلى "انفجاراندماجي " :أى يصبح مقدار الذاكرة أو الوقت اللازم للحواسيب فلكي عندما تتجاوز المشكلة حجما معينا. البحث عن خوارزميات أكثر قدرة على حل المشكلات هو أولوية قصوى لأبحاث الذكاء الاصطناعى.[٣٣]
يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية، عن طريق الاستنتاج التدريجى الذي تمكن الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعى من محاكاته اليا. [155] حققت أبحاث الذكاء الاصطناعى بعض التقدم في تقليد هذا النوع "الرمزي الفرعى" من مهارات حل المشاكل : المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحسية الحركية للتفكير الأرقى؛ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية محاكاة الهياكل داخل مخ الإنسان والحيوان التي تؤدى إلى ظهور هذه المهارة.
تمثيل المعرفة
- طالع أيضاً: تمثيل المعرفة ومعرفة بديهية
تمثيل المعرفة [٣٤] و هندسة المعرفة [٣٥] هي محور أبحاث الذكاء الاصطناعى. كثير من المشاكل التي يتوقع أن تحلها آلالات سوف تتطلب معرفة واسعة بالعالم. من بين الأمور التي تحتاج أن يمثلها الذكاء الاصطناعى : الأشياء والخواص والمجموعات التصنيفية والعلاقات بين الأشياء ؛ [٣٦] و المواقف والأحداث، والدول، والزمن ؛ [٣٧] الأسباب والنتائج ؛ [٣٨] معرفة المعرفة (ما نعرفه عما يعرفه الناس) [٣٩] وغيرها من المجالات الكثيرة النى لم تلق القدر الكافى من البحث. يسمى التمثيل الكامل "لما هو موجود" أنطولوجية (وجودية) [٤٠] (كلمة مقترضة من الفلسفة القديمة)، والأكثر شمولا منها تسمى أنطولوجيات عليا.
من بين أصعب المشاكل في تمثيل المعرفة هي :
- التفكير الافتراضي ومشكلة التأهيل
- يعد الكثير مما يعرفه الناس "افتراضات". على سبيل المثال، عند ذكر الطيور في محادثة، عادة ما يرسم مخ الإنسان صورة حيوان في حجم قبضة اليد، يغني، ويطير. بالطبع لا تنطبق كل هذه المواصفات على كل الطيور. عرف جون مكارثي هذه المشكلة في عام 1969 [٤١] بمشكلة المؤهلات : لكل قاعدة منطقية يهتم باحثي الذكاء الاصطناعى بتمثيلها، العديد من الاستثناءات. لا يوجد شيء تقريبا يمكن القول ببساطة أنه حقيقية أم لا بالطريقة التي يقتضيها المنطق المجرد. استكشفت أبحاث الذكاء الاصطناعى عددا من الحلول لهذه المشكلة.[٤٢]
- اتساع المعرفة المنطقية
- يعلم الإنسان العادي عددا كبيرا من الحقائق عن الذرة. مشاريع البحوث التي تسعى إلى بناء قاعدة كاملة من المعرفة المنطقية (مثل Cyc) تتطلب كميات هائلة من الهندسة الأنطولوجية -- فهى يجب أن تبنى بطريقية تقليدية حيث يتم بناء المفاهيم المعقدة واحدا تلو الاخر.[٤٣] من أحد الأهداف الرئيسية أن يفهم جهاز الكمبيوتر عددا وافرا من المفاهيم ليكون قادرا على التعلم من خلال قراءة مصادر مثل الإنترنت، وبالتالي يكون قادرا على أن يضيف إلى أنطولوجيته.
- شكل الفرعى الرمزى لبعض المعرفة المنطقية
- الكثير مما يعرفه الناس غير ممثل ب "الحقائق" أو "البيانات" التي يمكن التحدث عنها. على سبيل المثال، تجد من كان ذا خبرة بالشطرنج يتجنب موضعا معينا لانه "مكشوف أو غير امن" [٤٤] وتجد الناقد الفنى يدرك أن تمثالا مزيفا بنظرة واحدة.[٤٥] هذه بديهيات أو ميول تتمثل في الدماغ بشكل غير واع وشبه رمزي.[٤٦] مثل هذه المعرفة يدعم ويوفر السياق، للمعرفة الرمزية الواعية. وكما هو الحال مع مشكلة التفكير المنطقى الشبه رمزي، من المأمول أن توفر أبحاث الذكاء الاصطناعى أو الذكاء الحسابى وسائل لتمثيل هذا النوع من المعرفة.[٤٦]
التخطيط
- طالع أيضاً: الجدولة والتخطيط الآلي
يجب أن تكون العوامل الذكية قادرة على تحديد الأهداف وتحقيقها.[٤٧] فهي في حاجة إلى طريقة لتصور المستقبل (يجب أن يكون لديها القدرة على تمثيل حال البشر في هذا العالم، وتكون قادرة على التنبؤ بمدى مقدرتهم على تغييره)، وتكون قادرة على الاختيار لتعظيم الفائدة (أو "القيمة") من الخيارات المتاحة.[٤٨]
في بعض مشاكل التخطيط، يمكن أن يفترض العامل الذكى أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه أن يصبح متأكدا من عواقب تصرفاته.[٤٩] بالرغم من ذلك، وإذا كان ذلك غير صحيح، يجب أن يتأكد العامل بشكل دورى من اتساق توقعاته مع الواقع ،ويجب أن يغير خطته عند الضرورة، يتطلب ذلك أن يعمل العامل في ظل عدم اليقين.[٥٠]
التخطيط عن طريق عوامل متعددة يستخدم التعاون والمنافسة بين الكثير من العوامل لتحقيق هدف معين. السلوك الناشئ مثل هذا تستخدمه الخوارزميات التطورية والذكاء السربى.[٥١]
التعلم
- طالع أيضاً: تعلم آلي
تعلم الآلة [٥٢] كان تعلم الالة محوريا في أبحاث الذكاء الاصطناعى منذ البداية.[٥٣] التعلم بدون إشراف هو القدرة على إيجاد أنماط في عدد كبير من المدخلات. التعلم تحت الاشراف يشمل كلا من التصنيف (القدرة على تحديد إلى أى فئة ينتمي شيء ما، بعد رؤية عددا من النماذج لعدة أشياء من فئات عدة)، والتراجع (اكتشاف الية مستمرة من شأنها أن تولد نواتج من المدخلات ،في ضوء مجموعة من المدخلات والمخرجات العددية من الأمثلة). في التعلم التقويمى [٥٤] يكافأ العامل على الاستجابة الحسنة ويعاقب على الاستجابة السيئة. يمكن تحليل هذه الاستجابات من حيث نظرية القرار، وذلك باستخدام مفاهيم مثل المنفعة. التحليل الرياضي لخوارزميات تعلم الآلة وأدائها هو فرع من علوم الكمبيوتر النظرية المعروفة باسم نظرية التعلم الحسابية.
الية عمل اللغة الطبيعية
- طالع أيضاً: معالجة اللغات الطبيعية
المعالجة الطبيعية للغة [٥٥] تعطي آلالات القدرة على قراءة وفهم اللغات التي يتحدثها البشر. يأمل كثير من الباحثين أن يكون نظام معالجة اللغة الطبيعية قويا بما يكفي لاكتساب المعرفة من تلقاء نفسه، من خلال قراءة النص الحالي المتاح عبر الإنترنت. بعض التطبيقات المباشرة لمعالجة اللغة الطبيعية، تشمل استرجاع المعلومات (أو تحليل النصوص)، والترجمة الآلية.[٥٦]
الحركة وامكانية التغيير
- طالع أيضاً: روبوتيات
مجال الروبوتيات [٥٧] هو ذا صلة وثيقة بالذكاء الاصطناعى. يلزم الروبوتات الذكاء لتكون قادرة على التعامل مع مهام مثل يغييى الأشياء،[٥٨] والملاحة، في ظل مشاكل الفرعية الخاصة بتحديد المكان (أن تعلم أين أنت)، ورسم الخرائط (أن تعلم ما حولك)، وتخطيط الحركة (أن تعرف كيف تصل إلى هناك).[٥٩]
الإدراك
- طالع أيضاً: إدراك آلي،رؤية حاسوبية، ومعرفة الكلام
تصور الآلة [٦٠] هو القدرة على استخدام مدخلات من أجهزة الاستشعار (مثل الكاميرات والميكروفونات والسونار وغيرها من الالات الأكثر غرابة) لاستخلاص جوانب من العالم. رؤية الحواسيب [٦١] هي القدرة على التحليل البصري المدخلات. من المشاكل الفرعية القليلة: التعرف على الكلام [٦٢] التعرف على الوجوه والتعرف على الأشياء.[٦٣]
الذكاء الاجتماعي
- طالع أيضاً: حوسبة عاطفية
تقوم العواطف والمهارات الاجتماعية بدورين للعامل الذكي :[٦٤]
- يجب أن تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة، نظرية القرار، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)
- لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، تحتاج الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر—على الأقل يجب أن تبدو مهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي أن تكون لديها مشاعر عادية.
الإبداع
- طالع أيضاً: إبداع حاسوبي
هو مجال فرعى للذكاء الاصطناعى، يتناول الإبداع من الناحية النظرية (من المنظور الفلسفي والنفسي) والعملية على حد سواء (من خلال تطبيقات معينة لنظم تولد مخرجات يمكن أن تعتبر إبداعية).
الذكاء العام
- طالع أيضاً: ذكاء اصطناعي قوي وذكاء اصطناعي تام
يأمل معظم الباحثون أن تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام ' (يعرف باسم الذكاء الاصطناعى القوي)، يجمع كل المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أو كل القدرات البشرية.[٩] يعتقد البعض أن هذا المشروع يتطلب سمات إنسانية مصطنعة مثل الوعى الاصطناعى أو المخ الاصطناعى.[٦٥]
كثير من المشاكل المذكورة أعلاه تعتبر جزءا لا يتجزأ من مسألة الذكاء الاصطناعي التام: لحل مشكلة واحدة، يجب حل كل هذه المشكلات. على سبيل المثال، تتطلب مهمة محددة مثل الترجمة الآلية أن تتابع الالة رأى الكاتب (العقل)، ومعرفة ما يجري الحديث عنه (المعرفة)، واعادة كتابة نية الكاتب بأمانة (ا الذكاء الاجتماعي). ولذلك، يعتقد أن الترجمة الآلية وثيقة الصلة بالذكاء الاصطناعي التام: قد تحتاج الذكاء الاصطناعى القوي لتترجم مثلما يترجم الإنسان.[٦٦]
مداخل للذكاء الاصطناعى
لا توجد نظرية موحدة أو نموذج يوجه بحوث الذكاء الاصطناعى. اختلف الباحثون حول العديد من القضايا.[٦٧] من أكثر المسائل التي ظلت دون إجابة لمدة طويلة هي: هل ينبغي للذكاء الاصطناعى محاكاة الذكاء الطبيعي من خلال دراسة علم النفس أو علم الأعصاب؟ أم أن البيولوجيا البشرية لا تمت بصلة إلى أبحاث الذكاء الاصطناعى مثلما لا تمت بحوث بيولوجيا الطيور بصلة لهندسة الملاحة الجوية؟ [٦٨] و هل يمكن وصف السلوك الذكي باستخدام مبادئ بسيطة وأنيقة (مثل المنطق أو التحسين)؟ أو هل يحتاج بالضرورة إلى حل عدد كبير من المشاكل الغير متعلقة ببعضها البعض؟ [٦٩] و هل يمكن اعادة إنتاج الذكاء باستخدام رموز رفيعة المستوى، على غرار الكلمات والأفكار؟ أم أنها تحتاج إلى معالجة " شبه رمزية"؟ [٧٠]
علم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ
- طالع أيضاً: سبرانية وعلم الأعصاب الحاسوبي
في الأربعينيات والخمسينيات، قام عدد من الباحثين باستكشاف العلاقة بين علم الأعصاب، نظرية المعلومات، وعلم التحكم الآلي. بعضهم بني الآلات التي تستخدم الشبكات الإلكترونية لعرض الذكاء البدائي مثل سلاحف و. جراى والتر W. Grey Walter ووحش جونز هوبكنز Johns Hopkins. العديد من هؤلاء الباحثين تجمعوا لحضور اجتماعات الجمعية الغائية في جامعة برينستون ونادي النسبية في انكلترا.[١٠] وبحلول عام 1960، أصبح هذا المنهج مهجور إلى حد كبير، على الرغم أن بعضا من عناصره عادت لها الحياة مرة أخرى في الثمانينيات.
الذكاء الاصطناعى التقليدى الرمزي
- طالع أيضاً: الذكاء الاصطناعى التقليدى الرمزي
عند الوصول إلى الحواسيب الرقمية أصبح من الممكن في منتصف الخمسينيات، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعى استكشاف إمكانية أن يختزل الذكاء البشري للتحكم بالرموز. وكان مركز الأبحاث في المؤسسات الثلاث : CMU، وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وضعت كل واحدة أسلوبها الخاص في البحث. أطلق جون هاوجلاند John Haugeland على هذه المداخل للذكاء الاصطناعى اسم "الطراز القديم الجيد للذكاء الاصطناعى " أو "GOFAI". [٧١]
- محاكاة المعرفة
- رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها قي اطار شكلى. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثى تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان قي حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها(مثل "حلال المشكلات العام "). كان مقدرا لهذا التقليد، المتركز في جامعة كارنيجي ميلون ،في نهاية المطاف أن يؤدى إلى تطوير بناء ال Soar (بناء معرفى رمزى) في منتصف الثمانينيات.[٧٢][٧٣]
- الذكاء الاصطناعى المنطقي
- وخلافا لنويل وسيمون، وجون ماكارثي ورأى ان الأجهزة ليست في حاجة إلى محاكاة الفكر البشري، ولكن بدلا من محاولة العثور على جوهر المنطق المجرد وحل المشاكل، وبغض النظر عما إذا كان الناس في نفس الخوارزميات.[٦٨] وقال في مختبر ستانفورد (شراع) الرسمية التي تركز على استخدام المنطق لحل مجموعة واسعة من المشاكل، بما في تمثيل المعرفة، والتخطيط والتعليم. [٧٤] كان المنطق أيضا محط تركيز العمل في جامعة ادنبرة وأماكن أخرى في أوروبا والتي أدت إلى تطوير لغة البرمجة المسماه بالبرولوج وعلوم البرمجة المنطقية.[٧٥]
- الذكاء الاصطناعى الرمزي"الغير منتظم"
- وجد باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (مثل مارفن مينسكاي وسيمور Papert) [٧٦] أن حل المشاكل الصعبة في الرؤية ومعالجة اللغة الطبيعية تتطلب حلولا خاصة—وقالوا إنه لا يوجد مبدأ عام وبسيط (مثل المنطق) التي من شأنها استيعاب جميع جوانب السلوك الذكي. وصف روجر شانك مناهجهم "المضادة للمنطق" ب "الغير منتظمة" (على عكس النماذج "المنتظمة" في CMU وستانفورد).[٦٩] قواعد المعرفة المنطقية (مثل مشروع دوغ لينات المسمى ب Cyc) هي مثال على الذكاء الاصطناعى "الغير منتظم"، لأنها يجب أن تصمم يدويا؛ مفهوم معقدا واحدا تلو الاخر.[٧٧]
- الذكاء الاصطناعى القائم على المعرفة
- عندما أصبحت ذاكرة الحواسيب الكبيرة متاحة في عام 1970 تقريبا، بدأ باحثين من كل هذه التقاليدالثلاثة في بناء المعرفة في تطبيقات الذكاء الاصطناعى.[٧٨] أدت "ثورة المعرفة" هذه إلى تطوير ونشر النظم الخبيرة (التي قدمها ادوارد فيغنبوم، وهى أول شكل حقيقي ناجح لبرمجيات الذكاء الاصطناعى.[١٧] كان أيضا ما يحرك ثورة المعرفة إدراك أن كميات هائلة من المعارف ستكون مطلوبة للعديد من التطبيقات البسيطة للذكاء الاصطناعى.
الذكاء الاصطناعى الشبه الرمزي
خلال 1960، حققت المناهج الرمزية نجاحا كبيرا في محاكاة التفكير العال المستوى في برامج تمثيلية صغيرة. هجرت المناهج القائمة على علم التحكم الآلي أو الشبكة العصبية أو دفعت إلى الخلفية.[٧٩] وفى الثمانينيات، بالرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعى الرمزى واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط. وبدأ عدد من الباحثين النظر في المناهج "الشبه رمزية" لمشاكل محددة في الذكاء الاصطناعى.[٧٠]
- من أسفل إلى أعلى، متضمن، موجود، القائم على السلوك أو الذكاء الاصطناعى الجديد
- والباحثين قي مجال الروبوتيات، مثل رودني بروكس، رفضوا الذكاء الاصطناعى الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التي من شأنها أن تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة. [325]أحيى عملهم وجهة النظر الغير رمزية لأوائل باحثى السيبرنطيقية (التحكم الالى) من الخمسينيات وأعادوا تقديم نظرية التحكم في الذكاء الاصطناعى.تتصل هذه المداخل من نظريا بأطروحة العقل المتجسد.
- الذكاء المحاسبى
- تجددالاهتمام بالشبكات العصبية و"الترابط" من خلال ديفيد روميلهارت David Rumelhart وآخرين في منتصف الثمانينيات.[٨٠] الآن تدرس هذه المداخل وغيرها من المناهج الشبه رمزية، مثل النظم التقريبية fuzzy systems والحسابات التطورية، مجتمعة من خلال مبحث ناشئ يمسمى الذكاء الحسابى.[٨١]
الذكاء الاصطناعى الإحصائي
في التسعينيات، وضع باحثو الذكاء الاصطناعى أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا علمية، بمعنى أن نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء، وكانت مسؤولة عن العديد من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعى. كما تسمح أيضا هذه اللغة الرياضية المشتركة بمستوى عال من التعاون مع المزيد من المجالات (مثل الرياضيات، والاقتصاد، أو بحث العمليات). راسل ستيوارت وبيتر Norvig وصفا هذه الحركة بأنها ليست أقل من "الثورة" و"انتصارا للنظاميين".[٢٠]
دمج المناهج
- نموذج العامل الذكي
- العامل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح. العوامل الذكية في أبسط أشكالها هي برامج لحل مشاكل محددة. وأكثرها تعقيدا هو الإنسان المفكر والعقلانى.[٨٢] هذا النموذج يعطي الباحثون رخصة لدراسة المشاكل المنفردة وإيجاد حلول يمكن التحقق من صحتها والاستفادة منها ها على حد سواء، من دون الاتفاق على نهج واحد. يمكن للعامل استخدام أي نهج يصلح لحل مشكلة محددة—بعض العوامل رمزية ومنطقية، وبعضها شبكات عصبية شبه رمزية وغيرها يمكنه استخدام مداخل جديدة. كما يقدم النموذج للباحثين لغة مشتركة للتواصل مع مجالات أخرى، مثل نظرية القرار والاقتصاد والتي تستخدم أيضا مفاهيم العوامل المجردة. أصبح نموذج العامل الذكي مقبولا على نطاق واسع خلال التسعينيات.[٨٣]
- العامل البنيوى [أو] المعرفية البنيوية
- صمم باحثون أنظمة لبناء نظم ذكية من خلال تفاعل العوامل الذكية في النظام متعدد العوامل.[٨٤] النظام الذي يتكون من مكونات رمزية وشبه رمزية هو نظام ذكي هجين، ودراسة مثل هذه الأنظمة تعتبر تكاملا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي. يوفر نظام المراقبة الهرمية جسرا بين الذكاء الاصطناعى الشبه رمزى افى قاع الهرم والمستويات الاستجابية والذكاء الاصطناعى التقليدى الرمزى في أعلى الهرم، حيث تسمح المسافة الزمنية بالتخطيط ووضع النماذج للعالم.[٨٥] كان هيكل التصنيف الخاص برودني بروكس Rodney Brooks اقتراحا مبكرا لهذا النظام الهرمي.
أدوات أبحاث الذكاء الاصطناعى
خلال خمسين سنة من البحوث، صمم الذكاء الاصطناعى عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.
البحث والتحسين
- طالع أيضاً: خوارزمية البحث،رياضيات الاستمثال، وحوسبة تطورية
يمكن حل العديد من مشاكل الذكاء الاصطناعى من الناحية النظرية بالبحث الذكى في العديد من الحلول الممكنة : [346] يمكن أن يختزل التفكير المنطقى إلى اجراء البحث. على سبيل المثال، يمكن اعتبار الدليل المنطقي بحثا عن مسار ينطلق من افتراضات إلى نتائج، حيث كل خطوة هي تطبيق لقاعدة الاستدلال.[٨٦] تبحث الخوارزميات التخطيطية خلال تفريعات من الأهداف الرئيسية والفرعية، في محاولة لإيجاد الطريق إلى الهدف، وهي عملية تسمى تحليل الوسائل والغايات.[٨٧] تستخدم الخوارزميات الروبوتية محركات بحث محلية لتحريك الأطراف واستيعاب الأشياء في مساحة التكوين.[٥٨] العديد من خوارزميات التعلم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.
أبحاث بسيطة شاملة[٨٨] نادرا ما تكون كافية لمعظم مشاكل العالم الحقيقي : فضاء البحث (عدد أماكن البحث) لتنمو بسرعة إلى أرقام فلكية. والنتيجة هي بحثا بطيئا للغاية أو بحثا لا ينجز أبدا. الحل بالنسبة لكثير من المشاكل، هو استخدام "الاستدلال" أو "قواعد التجربة" التي تقضي على الخيارات التي يستبعد أن تؤدي إلى الهدف (و هي تسمى "تشذيب شجرة البحث"). يوفر الاستدلال البرنامج ب"أفضل تخمين" عن طريق الحل.[٨٩]
وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن أن تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة المثلى التي لا يمكن اجراء أى تحسينات بعدها. يمكن تصور هذه الخوارزميات كأنها أعمى يتسلق التلال : يبدأ البحث عند نقطة عشوائية على الساحة، وبعد ذلك، بعض القفزات أو الخطوات، ونستمر في تحريك تخميننا بصعود هذا التل، إلى أن نصل إلى القمة. من خوارزميات التحسين الأخرى: محاكاة الصلب، بحث الشعاع والتحسين العشوائي.[٩٠]
تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات)، ثم السماح لهم بالتحور واعادة التكوين، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة كل جيل (صقل التخمينات). أشكال التطور الحسابية تشمل خوارزميات الذكاءالسربى (مثل مستعمرة النمل أو تحسين سرب الجسيمات) [٩١] و الخوارزميات التطورية (مثل الخوارزميات الجينية) [٩٢] والبرمجة الجينية [٩٣][٩٤]
المنطق
- طالع أيضاً: حوسبة منطقية وتفكير آلي
المنطق [٩٥] أدخله جون مكارثي في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعى في عام 1958 خلال اطروحته المسماة "الآخذ بالمشورة". في عام 1963، اكتشف ج.آلان روبنسون طريقة خوارزمية بسيطة وكاملة تماما للاستنتاج المنطقى الذي يمكن بسهولة أن يقوم به الحواسيب الرقمية.[٩٦] ومع ذلك، سرعان ما يؤدي التنفيذ الساذج للخوارزمات إلى حدوث انفجار اندماجي أو حلقة لا نهاية لها. في عام 1974، اقترح روبرت كوالسكي تمثيل تعبيرات منطقية حسب شروط القرن (البيانات في شكل قواعد، كما يلي : "ان p إذا q"، مما اختزل الاستدلال المنطقي إلى تسلسل خلفى أو أمامى.هذا خفف المشكلة إلى حد كبير (ولكن لم يلغها).[٨٦][٩٧]
يستخدم المنطق لتمثيل المعرفة، وحل المشاكل، ولكن يمكنه أن يطبق على غيرها من المشاكل أيضا. على سبيل المثال ،خوارزمية satplan تستخدم المنطق للتخطيط، [٩٨] و برمجة المنطق الاستقرائي هي طريقة للتعلم.[٩٩] هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعى.
- المنطق الاقتراحي أو العبارى [١٠٠] هو منطق البيانات التي يمكن أن تكون صحيحة أو غير صحيحة.
- المنطق الأولى [١٠١] يسمح أيضا باستخدام الكلمات الدالة على الكمية والخبر، ويمكنه التعبير عن حقائق الأشياء، وخواصهم، وعلاقاتهم مع بعضهم البعض.
- المنطق التقريبى، هو نوع من المنطق الأولى والذي يسمح بتمثيل حقيقة الجملة بقيمة بين 0 و 1، بدلا من مجرد (1) للصحيح أو (0) للخطأ. يمكن استخدام النظام التقريبى للتفكير الغير مؤكد، وكان المنطق الذي يستخدم على نطاق واسع في الصناعة الحديثة ونظم مراقبة المنتجات الاستهلاكية.[١٠٢]
- المنطق الافتراضي، المنطق الغير مونوتونى والمحيط، هي أشكال المنطق الذي صمم للمساعدة في المنطق الافتراضي ومشكلة التأهيل.[٤٢]
- صممت عدة امتدادات للمنطق للتعامل مع مجالات محددة من المعرفة، مثل : المنطق الوصفى ؛ [٣٦] وحساب الموقف، وحساب الحدث والحساب الطليق (لتمثيل الأحداث والزمن) [٣٧] الحساب السببى ؛ [٣٨] حساب المعتقد، ومنطق الاحتمالات.[٣٩]
الطرق الاحتمالية للتفكير الغير مؤكد
مشاكل عديدة في أبحاث الذكاء الاصطناعى (في التفكير، والتخطيط، والتعلم، والفهم والروبوتيات) تتطلب عاملاً للعمل مع معلومات غير كاملة أو غير أكيدة. ابتداء من أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، دافع يهودا بيرل وغيره عن استخدام أساليب مستمدة من نظرية الاحتمال والاقتصاد لوضع عدد من أدوات قوية لحل هذه المشاكل.[١٠٣][١٠٤] شبكات [١٠٥] Bayes هي أداة عامة للغاية يمكن استخدامها في عدد كبير من المشاكل : التفكير المنطقى (باستخدام خوارزمية Bayesian الافتراضية الاستدلالية)، [١٠٦] التعلم (باستخدام خوارزمية تعظيم التوقعات -)، [١٠٧] تخطيط (باستخدام شبكة قرار) [١٠٨] و تصور(باستخدام شبكة دينامية النظرية الافتراضية).[١٠٩]
يمكن استخدام الخوارزميات الاحتمالية أيضا للترشيح، والتنبؤ، وتمهيد، وإيجاد تفسيرات لتيارات البيانات، ومساعدة نظم التصور لتحليل العمليات التي تحدث على مر الزمن [١١٠] (على سبيل المثال، نموذج ماركوف الخفي) [١١١] أو مرشح كالمان [١١٢]
وثمة مفهوم رئيسي من علم الاقتصاد هو "الجدوى" : مقياس لمعرفة قيمة شيء بالنسبة للعامل ذكي. وضعت أدوات رياضية دقيقة لتحليل كيف يمكن للعامل الاختيار والتخطيط، وذلك باستخدام نظرية القرار، قرار التحليل، [١١٣] نظرية قيمة المعلومة.[٤٨] وتشمل هذه الأدوات نماذج مثل عملية قرار ماركوف، [١١٤] شبكة القرار الديناميكية [١١٤] نظرية اللعبة، وتصميم الآلية [١١٥]
المصنفات وطرق التعلم الإحصائي
- طالع أيضاً: مصنف (رياضيات)،تصنيف إحصائي، وتعلم آلي
الذكاء الاصطناعى أبسط تطبيقات يمكن تقسيمها إلى نوعين : المصنفات ("اذا كانت براقة فهى ماس") وحدات التحكم ("إذا كانت لامعة ،فالتقطها"). ولكن أدوات التحكم تصنف الشروط قبل أن نستنتج الأعمال، ولذلك يشكل أنواع التصنيف جزءا أساسيا من العديد من نظم الذكاء الاصطناعى.
المصنفات [١١٦] من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد اقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعى. تعرف هذه الأمثلة بالملاحظات أو الأنماط. في التعليم تحت اشراف ،ينتمي كل نمط إلى فئة معينة محددة سلفا. يمكن اعتبار هذه الفئة قرارا يجب أن يتخذ. تعرف جميع الملاحظات مع علامات فئاتها باسم مجموعة من البيانات.
عندما ترد ملاحظة جديدة، تصنف هذه الملاحظة على أساس الخبرة السابقة. يمكن تدريب المصنفات بطرق مختلفة ،فهناك العديد من المناهج الإحصائية ومناهج تعليم الالة.
مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار اليه بنظرية "لا توجد وجبة غذاء مجانية". أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. بالرغم من ذلك ،يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه علما.
أكثرا المصنفات استخداما هي الشبكة العصبية [١١٧] الطرق الأساسية مثل دعم جهاز النقل المدعم[١١٨] خوارزمية (ك) لأقرب جار [١١٩] النموذج جوس Gauss المختلط [١٢٠] مصنف بايز Bayesالبسيط، [١٢١] وشجرة القرارات. [١٢٢] قورن أداء هذه المصنفات بالكثير من مهام التصنيف [١٢٣] من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.
الشبكات العصبية
- طالع أيضاً: شبكات عصبونية واتصالية
دراسة الشبكة العصبية الاصطناعية ل [١١٧] بدأت خلال العقد السابق لتأسيس أبحاث الذكاء الاصطناعى. في الستينات، وضع فرانك روزنبلات Frank Rosenblatt نسخة هامة وجديدة؛ ألا وهى، المستقبلات. [١٢٤] طور بول فربوس Paul Werbos خوارزمية اعادة الانتشار backpropagation للمستقبلات المتعددة الطبقات في عام 1974، [١٢٥] مما أدى إلى نهضة في مجال البحث والشبكة العصبية و"الترابط"connectionism) بشكل عام في منتصف الثمانينات. شبكة هوبفيلد The Hopfield net، هي شكل من أشكال شبكة الجذب، وكان أول من وصفها هو جون هوبفيلد John Hopfield في عام 1982.
من الشبكات البنائية التي تم تطويرها شبكة ال feedforward، وشبكة القاعدة الشعاعية، خريطة كوهونن Kohonen المنظمة ذاتيا ومختلف الشبكات العصبية المتكررة s. To show relevance[بحاجة لمصدر] تطبق الشبكات العصبية على مشكلة التعليم، باستخدام تقنيات مثل التعلم بطريقة هب Hebbian learning، [١٢٦] والتعلم التنافسى. و التصميمات الجديدة نسبيا مثل التسلسل الهرمي للذاكرة الزمنية وشبكات الاعتقاد العميق.
نظرية التحكم
- طالع أيضاً: تحكم ذكي
نظرية التحكم، وليدة علم التحكم الآلي، لها العديد من التطبيقات الهامة، وخاصة في الروبوتيات (أو علوم الإنسان الالى).[١٢٧]
اللغات المتخصصة
وضع باحثو الذكاء الاصطناعى العديد من اللغات المتخصصة لبحوث الذكاء الاصطناعى :
- IPL [١٢٨] هي اللغة الأولى التي صممت لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتشمل سمات تدعم برامج حل المشكلات العامة، بما في ذلك من قوائم، الافكار المرتبطة ببعضها البعض، المخططات (الأطر)، التخصيص الحركى للذاكرة، وأنواع البيانات، واستدعاء ذاتي ،الاسترجاع المترابط، الوظائف مثل القيم، والمولدات الكهربائية (تيارات)، والقيام بمهام متعددة بشكل متناسق.
- اللثغة أو الLisp [511] هو نظام عملي حسابي لبرامج الكومبيوتر بنى على أساس لامبدا في الحساب lambda calculus. القوائم المترابطة هي واحدة من هياكل البيانات الرئيسية للغات اللثغة Lisp، ومصدر شفرة اللثغة هو نفسه مكون من القوائم. ونتيجة لذلك، يمكن أن تغير برامج اللثغة شفرة المصدر بوصفها هياكل البيانات ،و هو ما نتج عنه الأنظمة الكلية التي تسمح للمبرمجين بإنشاء تراكيب جديدة أو البرمجة المتخصصة المتضمنة في اللثغة. هناك العديد من لهجات اللثغة المستخدمة اليوم.
- البرولوج Prolog [٩٧][١٢٩] هي لغة بيانية تعبر عن البرامج من خلال العلاقات ،و ويحدث التنفيذ ' عن طريق تشغيل الاستفسارات queries حول هذه العلاقات. للبرولوج فائدة خاصة في التفكير المنطقى الرمزي ،و تطبيقات قواعد البيانات والتحليل. يستخدم البرولوج على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعى اليوم.
- الستربس STRIPS هي لغة للتعبير عن التخطيط الآلي للمشاكل. تعبر عن الحالة الأولية، أحوال الهدف، ومجموعة من الإجراءات. لكل عمل شروط محددة مسبقا (ما يجب أن يحدد قبل أنجاز العمل) وشروط مؤخرة (ما تم تحديده بعد انجاز العمل).
- المخطط هو مزيج بين اللغات الإجرائية والمنطقية. وهى تعطي تفسيرا إجرائيا مبسطا لجمل منطقية على عكس الدلالات التي تفسر عن طريق الاستدلال النمطى.
تكتب تطبيقات الذكاءالاصطناعى أيضا في كثير من الأحيان بلغات معيارية مثل س + + واللغات المصممة من أجل الرياضيات MATLAB و Lush.
تقييم الذكاء الاصطناعي
- طالع أيضاً: التقدم في الذكاء الاصطناعي
كيف يمكن تحديد ما إذا كان العامل ذكيا أم لا؟ في عام 1950، اقترح آلان تورينج إجراء عام لاختبار ذكاء عاملاً يعرف الآن باختبار تورينج. يسمح هذا الإجراء باحتبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع العوامل ااتى حضعت له باءت بالفشل.
ويمكن أيضا أن يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء، والتعرف على خط اليد والألعاب. سميت هذه الاختبارات باختبارات تورينج الخبيرة. كلما صغر حجم المشاكل زاد عدد الأهداف القابلة للتحقيق، وهناك عدد متزايد من النتائج الإيجابية.
تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعى إلى المجموعات الاتية:
- الأمثل : أنه لا يمكن لأداء أفضل
- إنسان خارق قوى : أداء أفضل من كل البشر
- إنسان خارق : أداء أفضل من معظم البشر
- أقل من الإنسان : أسوأ من أداء معظم البشر
على سبيل المثال ،أداء لعبة الداما (الداما) هو الأمثل، [١٣٠] الأداء في الشطرنج، يندرج تحت "الإنسان الخارق" ويقترب من "الإنسان الخارق القوى"[١٣١] والأداء في العديد من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة "أقل من الإنسان".
وهناك نهج مختلف تماما يقوم على قياس ذكاء الالات من خلال اختبارات مستمدة من من التعريفات الرياضية للذكاء. بدأت أمثلة على هذا النوع من الاختبارات في أواخر التسعينات؛ كاختبارات الذكاء باستخدام مفاهيم كولموجروف Kolmogorov مثل التعقيد والضغط [١٣٢] [١٣٣] كما قدم ماركوس هوتر تعريفات مماثلة لذكاء الالات في كتابه الذكاء الاصطناعي العالمي (سبرينغر 2005)، والذي تم تطويره مجددا من قبل ليج وهوتر [١٣٤] من مميزات التعريفات الرياضية، أنه يمكن تطبيقها على الذكاء الغير إنسانى وفي غياب الممتحنين من البشر.
تطبيقات الذكاء الاصطناعي
- طالع أيضاً: تطبيقات الذكاء الاصطناعي
استخدم الذكاء الاصطناعي بنجاح في مجموعة واسعة من المجالات من بينها النظم الخبيرة ومعالجة اللغات الطبيعية وتمييز الأصوات وتمييز وتحليل الصور وكذلك التشخيص الطبي، وتداول الأسهم، والتحكم الآلي، والقانون، والاكتشافات العلمية، وألعاب الفيديو ولعب اطفال ومحركات البحث على الإنترنت. في كثير من الأحيان، عندما يتسع استخدام التقنية لا ينظر إليها بوصفها ذكاء اصطناعيا، فتوصف أحيانا بأنها أثر الذكاء الاصطناعى.[١٣٥] ومن الممكن أيضا دمجها في الحياة الاصطناعية.
المسابقات والجوائز
- طالع أيضاً: المسابقات والجوائز في الذكاء الاصطناعي
هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للالة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة بدون سائق، والروبوت لكرة القدم والألعاب.
خطأ استشهاد: وسم الفتح <ref>
غير صحيح أو له اسم سييء.
أبحاث الذكاء الاصطناعى في الأسطورة، والرواية والتكهنات
آلات التفكير والكائنات الاصطناعية تظهر في الأسطورة اليونانية ق، مثل Talos في "كريت"، والروبوتات الذهبية فيHephaestus"{/3"} وGalatea في Pygmalion.[١٣٦] يعتقد أن أشباه البشر الذكية نشأت في كثير من المجتمعات القديمة، ومن أقدمها التماثيل المقدسة التي عبدت في مصر واليونان، [١٣٧][١٣٨] بما في ذلك آلات يان شي Yan Shi، [١٣٩] و بطل الإسكندرية [١٤٠] و الجزرى [١٤١] أو فولفغانغ فون كمبلن.[١٤٢] كان من المعتقد أن جابر بن حيان وجودة لوف Judah Loew وبارسيلسوس Paracelsus صنعوا كائنات اصطناعية.[١٤٣] [١٤٤][١٤٥] تناقش قصص هذه المخلوقات ومصيرها العديد من الآمال والمخاوف والاعتبارات الأخلاقية التي قدمها الذكاء الاصطناعي.[٥]
تتناول ماري شيلي في روايتها "فرانكشتين" / Frankenstein، [١٤٦] مسألة أساسية في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهى : إذا كان من الممكن خلق جهاز لديه ذكاء، أيمكن أن يشعر أيضا؟ إذا كان يمكن أن يشعر، أيكن له نفس حقوق الإنسان؟ وتظهر أيضا هذه الفكرة في الخيال العلمي الحديث: في فيلم "الذكاء الاصطناعي" : يمثل الفيلم الالة في صورة طفل صغير منح القدرة على الشعور بالعواطف البشرية، بما في ذلك ،القدرة على الشعور بالمعاناة. يجري حاليا النظر في هذه القضية، والتي تعرف الآن باسم "حقوق الروبوت "، في بعض المؤسسات؛ على سبيل المثال، مؤسسة كاليفورنيا من أجل المستقبل، [١٤٧] رغم أن العديد من النقاد يعتقدون أن من السابق لأوانه مناقشة هذا الشأن.[١٤٨]
وثمة مسألة أخرى يستكشفها كل من كتاب الخيال العلمي وذوى النزعة المستقبلية هي تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع. في الروايات، ظهر الذكاء الاصطناعى باعتباره خادما (R2D2 في حرب النجوم)، وكمطبق القانون في((K.I.T.T. "Knight Rider")و رفيقا (Lt. Commander Data in Star Trek),،الغازى (The Matrix)، الديكتاتور (مكتوف الأيديWith Folded Hands)، والمدمر (المدمر، Battlestar Galactica)، وامتدادا لقدرات البشر في "شبح داخل المحار" (Ghost in the Shell)، والمنقذ للجنس البشري R. Daneel Olivaw في سلسلة التأسيس Foundation Series). اعتبرت بعض المصادر الأكاديمية أن هذه النتائج هي دعوة لتخفيض الطلب على العمالة البشرية، [١٤٩] تعزيز القدرة البشرية أو الخبرة [١٥٠] وحاجة لإعادة تعريف الهوية الإنسانية والقيم الأساسية.[١٥١]
يزعم بعض المستقبليين أن الذكاء الاصطناعي سوف يتجاوز حدود التقدم وسيغير الإنسانية تغييرا جوهريا. استخدم راى كرزويل Ray Kurzweil قانون مور (الذي يصف التحسن الكبير في التكنولوجيا الرقمية بالدقة الخارقة) لحساب أن الكمبيوتر سوف يكون له نفس قوة المعالجة لدى العقول البشرية بحلول سنة 2029، وبحلول عام 2045 سوف يصل الذكاء الاصطناعي إلى نقطة يصبح عندها قادرا على تحسين نفسه بمعدل يتجاوز كل ما يمكن تصوره في الماضي، وهو سيناريو الخيال العلمي الذي صاغه الكاتب فيرنور فينج Vernor Vinge وأسماه "التفرد التكنولوجي".[١٥٠] إدوارد Fredkin يقول إن "الذكاء الاصطناعي هو المرحلة التالية في التطور" [١٥٢] وهي فكرة اقترحها لأول مرة صموئيل بتلر / "داروين بين ماكينات" (1863)، وأفاض في الحديث عنها جورج دايسون في كتابه الذي يحمل نفس الاسم في عام 1998. توقع العديد من المستقبليين وكتاب الخيال العلمي أن البشر والآلات ستندمج في المستقبل وتصبح سايبورج (أى نظام يمزج بين صفات طبيعية ووصفات اصطناعية cyborg فيكون بذلك أكثر قدرة وقوة من كلاهما. تسمى هذه الفكرة "ما فوق الإنسانية"، transhumanism ولها جذور في كتابات الدوس هوكسلي Aldous Huxley وروبرت ايتنجر Robert Ettinger، وهى الآن مرتبطة باسم مصمم الروبوت هانز مورفيك Hans Moravec وعالم التحكم الالى كيفن وارويك Kevin Warwick، والمخترع راي كرزويل Ray Kurzweil.[١٥٠] تم تمثيل ال"ما فوق إنسانية"Transhumanism في الروايات أيضا، على سبيل المثال في قصة المانجا اليابانية"الشبح في محار" وسلسلة الخيال العلمي المسماة "سلسلة الكثيب". كتبت باميلا مكوردك Pamela McCorduck أن هذه السيناريوهات تعتبر تعبيرا عن الرغبة البشرية القديمة في، كما وصفته، "تشكيل الآلهة".[٥]
انظر أيضا
- طالع أيضاً: قائمة المواضيع الأساسية في الذكاء الاصطناعي
- الذكاء الاصطناعي (مجلة)
- قائمة المجلات العلمية
- قائمة مشاريع الذكاء الاصطناعى
- قائمة الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعى
- قائمة التكنولوجيات الناشئة
- قائمة المواضيع الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي
- قائمة بمنشورات هامة في الذكاء الاصطناعى
- الفردية التكنولوجية
- فلسفة العقل
- قياس الذكاء الاصطناعي النفسيى
- العلوم المعرفية
ملاحظات
- ^ ]]. هذا التعريف، من حيث الأهداف والأفعال والتصور والبيئة يرجع إلى Russell & Norvig (2003) وتشمل أيضا التعريفات الأخرى المعرفة والتعلم كمعايير إضافية.
- ^ على الرغم من وجود بعض الجدل حول هذه النقطة Crevier 1993, ص. 50، يقول ماكارثي "جئت بالمصطلح" قي مقابلة. (انظر "كيفية جعل الماكينات تفكر مثلنا".)
- ^ [11] ^ انظر^ [11] ^ جون مكارثي، "ما هو الذكاء الاصطناعي؟"
- ^ أ ب أطروحة دارتموث:
- ^ أ ب ت هذه هي الفكرة الرئيسية لكتاب باميلا مكوردك Pamela McCorduck/ "آلات تفكر". تكتب : "أحب أن أفكر في الذكاء الاصطناعي كتأليه علمي لتقاليد ثقافية جليلة ". (McCorduck 2004, p. 34) "الذكاء الاصطناعي بشكل أو بآخر هو فكرة انتشرت في تاريخ الفكر الغربي، وهو حلم في حاجة ماسة إلى التحقيق." (McCorduck 2004, p. xviii) "إن تاريخنا مليء بالمحاولات - الغريبة، والكوميدية ،و الجادة ،و الأسطورية والحقيقية ؛ لصنع الذكاء الاصطناعى، واستنساخ ما هو أساسي بنا -متجاوزين قي ذلك الوسائل العادية. جيئة وذهابا بين الأسطورة والحقيقة ،أمدنا الخيال بما لم تمدنا به الورش ؛و انخرطنا لفترة طويلة في هذا الشكل الغريب من الاستنساخ الذاتي ". (McCorduck 2004, p. 3) تتبعت باميلا هذه الرغبة - عائدة بالتاريخ إلى الوراء، وزعمت أن أصول هذه الرغبة هيللينية وأسمتها ب"الرغبة قي تشكيل الالهة". (McCorduck 2004, p. 340-400)
- ^ أ ب
تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمة على نطاق واسع وراء الكواليس :
- Russell & Norvig 2003, ص. 28
- Kurzweil 2005, ص. 265
- NRC 1999, pp. 216-222
- ^
تقسيم الذكاء الاصطناعى إلى مجالات فرعية :
- McCorduck 2004, pp. 421-425
- ^ أ ب تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها كتب الذكاء الاصطناعى الرئيسية، بما في ذلك :
- ^ أ ب الذكاء العام (الذكاء الاصطناعى القوى) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعى :
- ^ أ ب
النتاج الأول للذكاء الاصطناعى:
- McCorduck 2004, pp. 51-107
- Crevier 1993, pp. 27-32
- Russell & Norvig 2003, pp. 15,940
- Moravec 1988, ص. 3
- ^
مؤتمر دارتموث:
- McCorduck, pp. 111-136
- Crevier 1993, pp. 47-49
- Russell & Norvig 2003, ص. 17
- NRC 1999, pp. 200-201
- ^
"السنوات الذهبية" للذكاء الاصطناعى (برامج المنطق الرمزي الناجحة 1956-1973) :
- McCorduck, pp. 243-252
- Crevier 1993, pp. 52-107
- Moravec 1988, ص. 9
- Russell & Norvig 2003, ص. 18-21
- ^ Simon 1965, ص. 96 اقتبست في Crevier 1993, ص. 109
- ^ Minsky 1967, ص. 2 اقتبست في Crevier 1993, ص. 109
- ^ انظر تاريخ الذكاء الاصطناعي -- المشاكل.
- ^
أول انتكاسة للذكاء الاصطناعي :
- Crevier 1993, pp. 115-117
- Russell & Norvig 2003, ص. 22
- NRC 1999, pp. 212-213
- Howe 1994
- ^ أ ب
النظم الخبيرة :
- ACM 1998, I.2.1، * Russell & Norvig 2003, pp. 22−24
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 227-331، * Nilsson 1998, chpt. 17.4
- McCorduck 2004, pp. 327-335, 434-435
- Crevier 1993, pp. 145-62, 197−203
- ^
ازدهار الثمانينات: ظهور النظم الخبيرة، مشروع الجيل الخامس، Alvey,MCC, SCI :
- McCorduck 2004, pp. 426-441
- Crevier 1993, pp. 161-162,197-203, 211, 240
- Russell & Norvig 2003, ص. 24
- NRC 1999, pp. 210-211
- ^
الانتكاسة الثانية للذكاء الاصطناعى:
- McCorduck 2004, pp. 430-435
- Crevier 1993, pp. 209-210
- NRC 1999, pp. 214-216
- ^ أ ب
تفضل الآن الطرق الرسمية ("نصر النظاميين") :
- Russell & Norvig 2003, pp. 25-26
- McCorduck 2004, pp. 486-487
- ^
كل هذه المواقف المذكورة أدناه هي المعيار في مناقشة هذا الموضوع، مثل :
- Russell & Norvig 2003, pp. 947-960
- Fearn 2007, pp. 38-55
- ^
الآثار الفلسفية للاختبار تورينج :
- Turing 1950،
- Russell & Norvig 2003, pp. 2-3 and 948
- ^
فرضية النظام الرمزى المادى:
- Newell & Simon 1976, ص. 116
- Russell & Norvig 2003, ص. 18
- ^ انتقد دريفوس الظروف اللازمة لفرضية النظام الرمزى المادية التي وصفها بانها "افتراض نفسي" : "يمكن النظر إلي العقل على أنه وسيلة تعمل على أجزاء من المعلومات وفقا لقواعد شكلية". (Dreyfus 1992, p. 156)
- ^
انتقاد دريفوس الذكاء الاصطناعى :
- Dreyfus 1972، * Dreyfus & Dreyfus 1986،
- Crevier 1993, pp. 120-132 و
- ^ هذه اعادة صياغة للآثار الهامة لنظريات Gödel.
- ^
الاعتراض الرياضي:
- Russell & Norvig 2003, ص. 949
- McCorduck 2004, ص. 448-449تفنيد الاعتراض الرياضى:
- Turing 1950 تحت (2) "الاعتراض الرياضي"
- Hofstadter 1979 ،تكوين الاعتراض الرياضى :
- Lucas 1961، * Penrose 1989الخلفية
- ^ هذه النسخة من Searle (1999)، وكما نقلت في Dennett 1991, ص. 435 كانت صيغة سيرل الأصلية "الكومبيوتر المبرمج بشكل ملائم هو عقل بالفعل، بمعنى أنه إذا تمت برمجة الكمبيوتر بالبرامج الملائمة يمكننا القول حرفيا بأن هذا الحاسب يفهم ولديه حالات معرفية أخرى." (Searle 1980, p. 1) ويعرف الذكاء الاصطناعى القوي من قبل [125] : "التأكيد على أن آلات يمكنها التصرف بذكاء (أو ربما على نحو أفضل، والتصرف كما لو كانت ذكية) يسميه الفلاسفة فرضية "الذكاء الاصطناعى الضعيف"، والتأكيد على أن الآلات الذكية قادرة على التفكير في الواقع (في مقابل محاكاة تفكير) يسمى "فرضية الذكاء الاصطناعى القوى".
- ^
حجة الغرفة الصينية لسيرل:
- Searle 1980، Searle 1991
- Russell & Norvig 2003, pp. 958-960
- McCorduck 2004, pp. 443-445
- Crevier 1993, pp. 269-271
- ^
الدماغ الاصطناعي :
- Moravec 1988
- Kurzweil 2005, ص. 262
- Russell Norvig, ص. 957
- Crevier 1993, pp. 271 and 279أقسى شكل من أشكال هذه الحجة (سيناريو استبدال الدماغ) التي تقدم بها كلارك جلايمور Clark Glymour في منتصف السبعينيات وتطرق لها من قبل زينون بايلاشين Zenon Pylyshyn وجون سيرل في عام 1980. ويرى دانيال دنت Daniel Dennett الوعى البشري كنمط تفكير متعدد الوظيفة وانظر "شرح الوعي".
- ^
حل المشاكل، حل اللغز، الألعاب، والاستنتاج:
- Russell & Norvig 2003, chpt. 3-9، * Poole et al. chpt. 2,3,7,9، * Luger & Stubblefield 2004, chpt. 3,4,6,8، * Nilsson, chpt. 7-12
- ^
التفكير التشكيكى:
- Russell & Norvig 2003, pp. 452-644، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 345-395، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 333-381، * Nilsson 1998, chpt. 19
- ^
القوة الشديدة والكفاءة والانفجار الاندماجي:
- Russell & Norvig 2003, pp. 9, 21-22
- ^
تمثيل المعرفة :
- ACM 1998, I.2.4،
- Russell & Norvig 2003, pp. 320-363، * 159.
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 227-243،
- Nilsson 1998, chpt. 18
- ^
هندسة المعرفة :
- Russell & Norvig 2003, pp. 260-266، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 199-233، * Nilsson 1998, chpt. ~17.1-17.4
- ^ أ ب
تمثيل العلاقات والفئات : الشبكات الدلالية
،المنطق الوصفى ،الميراث (بما في ذلك من إطارات ونصوص) :
- Russell & Norvig 2003, pp. 349-354، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 174-177، * 169
- Nilsson 1998, chpt. 18.3
- ^ أ ب
تمثيل الأحداث والوقت : حساب الموقف، وحساب الحدث، والحساب بطلاقة (و حل مشكلة الإطار):
- Russell & Norvig 2003, pp. 328-341، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 281-298، * Nilsson 1998, chpt. 18.2
- ^ أ ب
الحساب السببى:
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 335-337
- ^ أ ب
تمثيل المعرفة حول المعرفة : الحساب الاعتقادى، والمنطق ذا الوسائط :
- Russell & Norvig 2003, pp. 341-344، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 275-277
- ^
الوجودية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 320-328
- ^ McCarthy & Hayes 1969 بينما كان ماكارثي يهتم في المقام الأول بقضايا التمثيل المنطقى للاجراءات، Russell & Norvig 2003يطبق هذا المصطلح على المسألة الأعم وهى المنطق الافتراضي في الشبكة الواسعة من الافتراضات التي تقوم عليها كل معرفتنا المنطقية.
- ^ أ ب
المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد") :
- Russell & Norvig 2003, pp. 354-360،
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 248-256, 323-335، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 335-363، * Nilsson 1998, ~18.3.3
- ^
اتساع المعرفة المنطقية:
- Russell & Norvig 2003, ص. 21، * Crevier 1993, pp. 113-114، * Moravec 1988, ص. 13، * Lenat & Guha 1989 (مقدمة)
- ^ Dreyfus & Dreyfus 1986
- ^ Gladwell 2005
- ^ أ ب
المعرفة والخبرة كحدس مجسد:
- [200] (هيوبرت دريفوس هو الفيلسوف والناقد في الذكاء الاصطناعى كان بين أول من فالوا أن معظم المعارف البشرية تم تشفيرها بشكل شبه رمزى.)
- Gladwell 2005 طرفة جلادويل Gladwell's Blink هي مقدمة معروفة للمنطق والمعرفة الشبه رمزية.)
- [202] (يزعم هوكينز أن المعرفة الشبه رمزية يجب أن تكون التركيز الرئيسي لأبحاث الذكاء الاصطناعى).
- ^
التخطيط :
- ACM 1998, ~I.2.8، * Russell & Norvig 2003, pp. 375-459، * 208
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 314-329، * Nilsson 1998, chpt. 10.1-2, 22
- ^ أ ب
نظرية قيمة المعلومات:
- Russell & Norvig 2003, pp. 600-604
- ^
التخطيط الكلاسيكى :
- Russell & Norvig 2003, pp. 375-430،
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 281-315،
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 314-329، * Nilsson 1998, chpt. 10.1-2, 22
- ^
التخطيط والعمل في المجالات غير القطعية: التخطيط المشروط ومراقبة التنفيذ، وإعادة التخطيط والتخطيط المستمر:
- Russell & Norvig 2003, pp. 430-449
- ^
التخطيط المتعدد العوامل والسلوك الناشئ:
- Russell & Norvig 2003, pp. 449-455
- ^
التعليم :
- ACM 1998, I.2.6، * Russell & Norvig 2003, pp. 649-788، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 397-438، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 385-542، * Nilsson 1998, chpt. 3.3، 10.3, 17.5, 20
- ^ آلان تورنج ناقش محورية التعلم في وقت مبكر عام 1950، في بحثه الكلاسيكى "الحاسبات والذكاء". (Turing 1950)
- ^
التعلم التعزيزى:
- Russell & Norvig 2003, pp. 763-788
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 442-449
- ^
- ar : معالجة اللغة الطبيعية
- ACM 1998, I.2.7
- Russell & Norvig 2003, pp. 790-831
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 91-104
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 591-632
- ^
تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص) ،و الترجمة الآلية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 840-857، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 623-630
- ^
الروبوتيات:
- ACM 1998, I.2.9، * 245
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 443-460
- ^ أ ب
التحرك وفضاء التكوين:
- Russell & Norvig 2003, pp. 916-932
- ^
الروبوتية ورسم الخرائط (المحلية، الخ) :
- Russell & Norvig 2003, pp. 908-915
- ^
آلة التصور :
- Russell & Norvig 2003, pp. 537-581, 863-898
- Nilsson 1998, ~chpt. 6
- ^
رؤية الحواسيب:
- ACM 1998, I.2.10
- Russell & Norvig 2003, pp. 863-898
- Nilsson 1998, chpt. 6
- ^
التعرف على الكلام :
- ACM 1998, ~I.2.7
- Russell & Norvig 2003, pp. 568-578
- ^
التعرف عل الوجوه:
- Russell & Norvig 2003, pp. 885-892
- ^ الحساب الانفعالى والعاطفي:
- ^ [272] ^زعم جيرالد إيدلمان، إيغور الكسندر وغيرهم أن الوعي الاصطناعى مطلوب للذكاء الاصطناعى القوى. الاقتباس في التقدم راي كرزويل Ray Kurzweil، جيف هوكينز Jeff Hawkins، وآخرون قالوا أن الذكاء الاصطناعى القوي يتطلب محاكاة عمل الدماغ البشري. الاقتباس في التقدم
- ^
الذكاء الاصطناعى الكامل :
- Shapiro 1992, ص. 9
- ^ نيلز نيلسون يكتب : "ببساطة، هناك خلافات واسعة في هذا المجال عن المغزى الأساسي للذكاء الاصطناعى". (Nilsson 1983, p. 10)
- ^ أ ب
الذكاء البيولوجى مقابل الذكاء العام:
- Russell & Norvig 2003, pp. 2-3 ،الذي يجعل القياس على الطيران والهندسة.
- McCorduck 2004, pp. 100-101 ،الذي يكتب ان هناك "فرعين رئيسيين للذكاء الاصطناعي: أحدهما يهدف إلى إنتاج سلوك ذكى بغض النظر عن كيف تم، والأخر يستهدف محاكاة العمليات الذكية الموجودة في الطبيعة، ولا سيما البشرية منها."
- Kolata 1982، بحثا في العلوم ،والذي يصف لامبالاة مكاثى McCathy تجاه النماذج البيولوجية. كما نقلت كولاتا عن مكارثي قوله: "هذا هو الذكاء الاصطناعى، وبالتالي فإننا لا نهتم إذا كان حقيقيا من الناحية النفسية" [= ٪ 22we http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&q + لا + الرعاية + إذا + ومن الناحية النفسية + + ٪ 22 & الحقيقي dq = ٪ 22we + لا + الرعاية + + لو انها حقيقية + + نفسيا ٪ 22 & & الناتج هتمل pgis = = 1]. كرر مكارثي مؤخرا موقفه في الدورة الخمسين لمؤتمر الذكاء الاصطناعي "لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على محاكاة الذكاء البشري" (Maker 2006)
- ^ أ ب
النظاميين مقابل غير النظاميين:
- McCorduck 2004, pp. 421-424, 486-489
- Crevier 1993, pp. 168
- Nilsson 1983, pp. 10-11
- ^ أ ب
الذكاء الاصطناعى الرمزي مقابل الذكاء الاصطناعى الشبه رمزي :
- Nilsson (1998, p. 7)، والذي يستخدم مصطلح "شبه رمزي".
- ^ Haugeland 1985, pp. 112-117
- ^
المحاكاة المعرفية، نويل وسيمون، الذكاء الاصطناعى في CMU (التي كانت تسمى آنذاك كارنيجي للتكنولوجيا) :
- McCorduck 2004, pp. 139-179, 245-250, 322-323 (EPAM)
- Crevier 2004, pp. 145-149
- ^
سورٍ Soar (البنية المعرفية)(تاريخ):
- McCorduck 2004, pp. 450-451
- Crevier 1993, pp. 258-263
- ^
مكارثي وأبحاث الذكاء الاصطناعى في SAIL و SRI:
- McCorduck 2004, pp. 251-259
- Crevier 1993, pp. Check
- ^
أبحاث الذكاء الاصطناعى في ادنبره، وفرنسا ،و ولادة البرولوج:
- Crevier 1993, pp. 193-196
- Howe 1994
- ^
الذكاء الاصطناعى في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحت مارفن مينسكاي في 1960 :
- McCorduck 2004, pp. 259-305
- Crevier 1993, pp. 83-102, 163-176
- Russell & Norvig 2003, ص. 19
- ^
Cyc البنية المعرفية:
- McCorduck 2004, ص. 489، والذي تسميه "مشاريع غير نظامية باصرار "
- Crevier 1993, pp. 239−243
- Russell & Norvig 2003, ص. 363−365
- Lenat & Guha 1989
- ^
ثورة المعرفة :
- McCorduck 2004, pp. 266-276, 298-300, 314, 421
- Russell & Norvig 2003, pp. 22-23
- ^ شهد الذكاء الاصطناعى الشبه رمزى أسوأ تراجعا دفع به إلى الخلفية حين انتقد مارفن مينسكاي وسيمور بابرت المستقبلات في عام 1969. انظر تاريخ الذكاء الاصطناعى، وانتكاسة الذكاء الاصطناعى، أو فرانك روزنبلات.
- ^
إحياء الصلة connectionism :
- Crevier 1993, pp. 214-215
- Russell & Norvig 2003, ص. 25
- ^ انظر IEEE مجتمع الذكاء المحاسبى
- ^
نمط العامل الذكي:
- Russell & Norvig 2003, pp. 27, 32-58, 968-972، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 7-21،
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 235-240
- ^ "أصبحت فكرة العامل الكامل مقبولة على نطاق واسع" Russell & Norvig 2003, ص. 55
- ^
بنية العامل، النظام ذكي المختلط:
- Russell & Norvig (1998, pp. 27, 932, 970-972)
- Nilsson (1998, chpt. 25)
- ^ البص Albus, J. S، بنية رقم النموذج 4-D/RCS للمركبات بدون سائقين. في ج جيرهارد G Gerhart، ر جاندرسون R Gunderson، س شوميكر C Shoemaker، المحررين، وقائع جلسة SPIE AeroSense Session on Unmanned Ground Vehicle Technology حول تكنولوجيا مركبات البر بدون سائقين ،عدد رقم 3693، صفحات 11-20
- ^ أ ب
التسلسل الأمامى، التسلسل الخلفى، شروط القرنHorn clauses، والاستنتاج المنطقي كنوع من البحث :
- Russell & Norvig 2003, pp. 217-225, 280-294
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. ~46-52
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 62-73
- Nilsson 1998, chpt. 4.2, 7.2
- ^
بحث مساحة الحالة والتخطيط :
- Russell & Norvig 2003, pp. 382-387
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 298-305
- Nilsson 1998, chpt. 10.1-2
- ^
البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة للحالة) :
- Russell & Norvig 2003, pp. 59-93
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 113-132
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 79-121
- Nilsson 1998, chpt. 8
- ^
الكشف عن مجريات الأمور، أو البحث عن علم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعى القوى*) :
- Russell & Norvig 2003, pp. 94-109، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. pp. 132-147، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 133-150، * Nilsson 1998, chpt. 9
- ^
بحث عمليات التحسين:
- Russell & Norvig 2003, pp. 110-116,120-129
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 56-163
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 127-133
- ^
الحياة الاصطناعية، والتعلم المبنى على أساس المجتمع:
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 530-541
- ^
الخوارزمية الجينية للتعلم :
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 509-530، * Nilsson 1998, chpt. 4.2
- ^ Koza, John R. (1992). Genetic Programming. MIT Press.
- ^ Poli, R., Langdon, W. B., McPhee, N. F. (2008). A Field Guide to Genetic Programming. Lulu.com, freely available from http://www.gp-field-guide.org.uk/.+ISBN 978-1-4092-0073-4.
- ^
المنطق :
- ACM 1998, ~I.2.3، * Russell & Norvig 2003, pp. 194-310، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 35-77، * Nilsson 1998, chpt. 13-16
- ^
النقاء والوحدة:
- Russell & Norvig 2003, pp. 213-217, 275-280, 295-306، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 56-58، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 554-575، * Nilsson 1998, chpt. 14 & 16
- ^ أ ب
تاريخ منطق البرمجة :
- Crevier 1993, pp. 190-196
- Howe 1994
- McCorduck 2004, ص. 51، * Russell & Norvig 2003, pp. 19
- ^
Satplan (طريقة للتخطيط الالى) :
- Russell & Norvig 2003, pp. 402-407، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 300-301، * Nilsson 1998, chpt. 21
- ^
التعلم القائم على التفسير، التعلم القائم على الأهمية، وبرمجة المنطق استقرائي، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:
- Russell & Norvig 2003, pp. 678-710، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 414-416، * Luger & Stubblefield 2004, pp. ~422-442، * Nilsson 1998, chpt. 10.3, 17.5
- ^
المنطق الاقتراحي :
- Russell & Norvig 2003, pp. 204-233، ** Luger & Stubblefield 2004, pp. 45-50
- Nilsson 1998, chpt. 13
- ^
المنطق الأولى وخصائص مثل المساواة :
- ACM 1998, ~I.2.4، ** Russell & Norvig 2003, pp. 240-310، ** Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 268-275، ** Luger & Stubblefield 2004, pp. 50-62، ** Nilsson 1998, chpt. 15
- ^
المنطق الواضح :
- Russell & Norvig 2003, pp. 526-527
- ^
مساهمة يهودا بيرل قي مجال الذكاء الاصطناعى :
- Russell & Norvig 2003, pp. 25-26
- ^
الطرق العشوائية للتفكير الغير مؤكد :
- ACM 1998, ~I.2.3، * Russell & Norvig 2003, pp. 462-644، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 345-395، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 165-191, 333-381، * Nilsson 1998, chpt. 19
- ^
شبكة Bayes :
- Russell & Norvig 2003, pp. 492-523، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 361-381، * Luger & Stubblefield 2004, pp. ~182-190, ~363-379، * Nilsson 1998, chpt. 19.3-4
- ^
خوارزمية Bayes الاستدلالية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 504-519، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 361-381، * Luger & Stubblefield 2004, pp. ~363-379، * Nilsson 1998, chpt. 19.4 & 7
- ^
التعلم وفقا لطريقة Bayesian وخوارزمية تعظيم التوقعات :
- Russell & Norvig 2003, pp. 712-724، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 424-433، * Nilsson 1998, chpt. 20
- ^
شبكة قرار Bayes :
- Russell & Norvig 2003, pp. 597-600
- ^
شبكة Bayes الديناميكية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 551-557
- ^ النماذج العشوائية الزمنية : Russell & Norvig 2003, pp. 537-581
- ^
نموذج ماركوف المخفي:
- Russell & Norvig 2003, pp. 549-551
- ^
مرشح كالمان:
- Russell & Norvig 2003, pp. 551-557
- ^
نظرية القرار وتحليله:
- Russell & Norvig 2003, pp. 584-597، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 381-394
- ^ أ ب
عملية قرار ماركوف وشبكة القرار الديناميكية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 613-631
- ^
نظرية اللعبة، وتصميم الآلية :
- Russell & Norvig 2003, pp. 631-643
- ^
طرق التعلم الإحصائى وأساليب التصنيف :
- Russell & Norvig 2003, pp. 712-754، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 453-541
- ^ أ ب
الشبكات العصبية والصلة connectionism :
- Russell & Norvig 2003, pp. 736-748، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 408-414، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 453-505، * Nilsson 1998, chpt. 3
- ^
الطرق الرئيسية:
- Russell & Norvig 2003, pp. 749-752
- ^
خوارزمية ك لأقرب جار:
- Russell & Norvig 2003, pp. 733-736
- ^
نموذج جاوس الخليط :
- Russell & Norvig 2003, pp. 725-727
- ^
مصنف بايز البسيط:
- Russell & Norvig 2003, pp. 718
- ^
شجرة القرارات :
- Russell & Norvig 2003, pp. 653-664، * Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 403-408، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 408-417
- ^ van der Walt، Christiaan. Data characteristics that determine classifier performance. (PDF)
- ^
المستقبلات Perceptrons :
- Russell & Norvig 2003, pp. 740-743، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 458-467
- ^ [498] ^االنشر العكسى Backpropagation :
- Russell & Norvig 2003, pp. 744-748، * Luger & Stubblefield 2004, pp. 467-474، * Nilsson 1998, chpt. 3.3
- ^
التعلم التنافسي، التعلم بالمصادفة Hebbian coincidence learning، وشبكة هوبفيلد Hopfield والشبكات الجاذبة:
- Luger & Stubblefield 2004, pp. 474-505
- ^
نظرية السيطرة:
- ACM 1998, ~I.2.8، * Russell & Norvig 2003, pp. 926-932
- ^ Crevier 1993, ص. 46-48
- ^
البرولوج:
- Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 477-491، ** Luger & Stubblefield 2004, pp. 641-676, 575-581
- ^ Schaeffer، Jonathan (2007-07-19). Checkers Is Solved. Science. Retrieved 2007-07-20.
- ^ [519] ^ الكمبيوتر # الكومبيوتر مقابل البشر
- ^ Jose Hernandez-Orallo (2000). "Beyond the Turing Test". Journal of Logic, Language and Information 9 (4): 447–466. Retrieved on 2009-07-21.
- ^ D L Dowe and A R Hajek (1997). "A computational extension to the Turing Test". Proceedings of the 4th Conference of the Australasian Cognitive Science Society. Retrieved on 2009-07-21.
- ^ Shane Legg and Marcus Hutter (2007). "Universal Intelligence: A Definition of Machine Intelligence" (pdf). Minds and Machines 17: 391–444. Retrieved on 2009-07-21.
- ^ "AI set to exceed human brain power"، CNN.com، 2006-07-26وصل لهذا المسار 2008-02-26.
- ^
الذكاء الاصطناعى في الأسطورة :
- McCorduck 2004, ص. 4-5
- Russell & Norvig 2003, ص. 939
- ^
التماثيل المقدسة كذكاء اصطناعي :
- Crevier (1993, p. 1) (تمثال امون)
- McCorduck (2004, pp. 6-9)
- ^ هذه كانت أول آلات يعتقد أن لها ذكاءا ووعيا صحيحين. أعرب هيرميس تريسميجيستس Hermes Trismegistus عن اعتقاده الذي يشاركه فيه الكثيرون وهو أن بهذه التماثيل استنسخ أصحاب الحرف "الطبيعة الحقيقية للآلهة"، sensus العقل وspiritus.{/1 الروح} ربطت مكوردك بين الالات المقدسة ذاتية التشغيل وقانون الفسيفساء (وضعت في نفس الوقت تقريبا)، الذي يحظر عبادة الروبوتات (McCorduck 2004, pp. 6-9)
- ^ Needham 1986, ص. 53
- ^ McCorduck 2004, ص. 6
- ^ A Thirteenth Century Programmable Robot. Shef.ac.uk. Retrieved 2009-04-25.
- ^ McCorduck 2004, ص. 17
- ^ Takwin : O'Connor, Kathleen Malone."The alchemical creation of life (takwin) and other concepts of Genesis in medieval Islam". University of Pennsylvania.Retrieved on 2007-01-10.
- ^ Golem : McCorduck 2004, ص. 15-16، Buchanan 2005, ص. 50
- ^ McCorduck 2004, ص. 13-14
- ^ McCorduck (2004, p. 190-25) يناقش Frankenstein ويحدد القضايا الأخلاقية الرئيسية كالغطرسة العلمية ومعاناة الوحش، أي حقوق الإنسان الآلي.
- ^ الإنسان الآلي :
- ^ انظر تايمز اون لاين، وحقوق الإنسان من أجل الإنسان الآلي؟لقد غلبتنا مشاعرنا
- ^ Russell & Norvig (2003, p. 960-961)
- ^ أ ب ت
التفرد، transhumanism ما فوق الإنسانية:
- Kurzweil 2005
- Russell & Norvig 2003, ص. 963
- ^
انتقاد جوزيف فيتسينبوم للذكاء الاصطناعى :
- Weizenbaum 1976
- Crevier 1993, pp. 132−144
- McCorduck 2004, pp. 356-373
- Russell & Norvig 2003, ص. 961
- ^ ونقلت McCorduck (2004, p. 401)
المراجع
كتب هامة قي مجال الذكاء الاصطناعى
- وانظر أيضا العرض الشامل لكتب الذكاء الاصطناعى
- Luger, George; Stubblefield, William (2004), Artificial Intelligence: Structures and Strategies for Complex Problem Solving (5th ed.), The Benjamin/Cummings Publishing Company, Inc., ISBN 0-8053-4780-1, [١]
- Nilsson, Nils (1998), Artificial Intelligence: A New Synthesis, Morgan Kaufmann Publishers, ISBN 978-1-55860-467-4
- قالب:Russell Norvig 2003
- Poole, David; Mackworth, Alan; Goebel, Randy (1998), Computational Intelligence: A Logical Approach, New York: Oxford University Press, [٢]
- Winston, Patrick Henry (1984), Artificial Intelligence, Reading, Massachusetts: Addison-Wesley, ISBN 0201082594
تاريخ الذكاء الاصطناعي
مصادر أخرى
- ACM, (Association of Computing Machinery) (1998), ACM Computing Classification System: Artificial intelligence, [٣]
- Brooks, Rodney (1990), "Elephants Don't Play Chess", Robotics and Autonomous Systems 6: 3–15, doi:10.1016/S0921-8890(05)80025-9, [٤], retrieved 2007-08-30
- Buchanan, Bruce G. (Winter 2005), "A (Very) Brief History of Artificial Intelligence", AI Magazine: 53–60, [٥], retrieved 2007-08-30
- Dreyfus, Hubert (1972), What Computers Can't Do, New York: MIT Press, ISBN 0060110821
- Dreyfus, Hubert (1979), What Computers Still Can't Do, New York: MIT Press
- Dreyfus, Hubert; Dreyfus, Stuart (1986), Mind over Machine: The Power of Human Intuition and Expertise in the Era of the Computer, Oxford, UK: Blackwell
- Gladwell, Malcolm (2005), Blink, New York: Little, Brown and Co., ISBN 0-316-17232-4
- Haugeland, John (1985), Artificial Intelligence: The Very Idea, Cambridge, Mass.: MIT Press, ISBN 0-262-08153-9
- Hawkins, Jeff; Blakeslee, Sandra (2004), On Intelligence, New York, NY: Owl Books, ISBN 0-8050-7853-3
- Hofstadter, Douglas (1979), Gödel, Escher, Bach: an Eternal Golden Braid
- Howe, J. (November 1994), Artificial Intelligence at Edinburgh University: a Perspective, [٦]
- Kahneman, Daniel; Slovic, D.; Tversky, Amos (1982), Judgment under uncertainty: Heuristics and biases, New York: Cambridge University Press
- Kolata, G. (1982), "How can computers get common sense?", Science (217): 1237-1238
- Kurzweil, Ray (1999), The Age of Spiritual Machines, Penguin Books, ISBN 0-670-88217-8
- Kurzweil, Ray (2005), The Singularity is Near, Penguin Books, ISBN 0-670-03384-7
- Lakoff, George (1987), Women, Fire, and Dangerous Things: What Categories Reveal About the Mind, University of Chicago Press., ISBN 0-226-46804-6
- Lakoff, George; Núñez, Rafael E. (2000), Where Mathematics Comes From: How the Embodied Mind Brings Mathematics into Being, Basic Books, ISBN 0-465-03771-2
- Lenat, Douglas; Guha, R. V. (1989), Building Large Knowledge-Based Systems, Addison-Wesley
- Lighthill, Professor Sir James (1973), "Artificial Intelligence: A General Survey", Artificial Intelligence: a paper symposium, Science Research Council
- Lucas, John (1961), "Minds, Machines and Gödel", in Anderson, A.R., Minds and Machines, [٧]
- Maker, Meg Houston (2006), AI@50: AI Past, Present, Future, Dartmouth College, [٨], retrieved 16 October 2008
- McCarthy, John; Minsky, Marvin; Rochester, Nathan; Shannon, Claude (1955), A Proposal for the Dartmouth Summer Research Project on Artificial Intelligence, [٩]
- McCarthy, John; Hayes, P. J. (1969), "Some philosophical problems from the standpoint of artificial intelligence", Machine Intelligence 4: 463–502, [١٠]
- Minsky, Marvin (1967), Computation: Finite and Infinite Machines, Englewood Cliffs, N.J.: Prentice-Hall
- Minsky, Marvin (2006), The Emotion Machine, New York, NY: Simon & Schusterl, ISBN 0-7432-7663-9
- Moravec, Hans (1976), The Role of Raw Power in Intelligence, [١١]
- Moravec, Hans (1988), Mind Children, Harvard University Press
- NRC (1999), "Developments in Artificial Intelligence", Funding a Revolution: Government Support for Computing Research, National Academy Press
- Needham, Joseph (1986), Science and Civilization in China: Volume 2, Caves Books Ltd.
- Newell, Allen; Simon, H. A. (1963), "GPS: A Program that Simulates Human Thought", in Feigenbaum, E.A.; Feldman, J., Computers and Thought, McGraw-Hill
- Newell, Allen; Simon, H. A. (1976), "Computer Science as Empirical Inquiry: Symbols and Search", Communications of the ACM, 19, [١٢]
- Nilsson, Nils (1983), "Artificial Intelligence Prepares for 2001", AI Magazine 1 (1), [١٣]، خطاب رئاسى لرابطة تقدم الذكاء الاصطناعي.
- Searle, John (1980), "Minds, Brains and Programs", Behavioral and Brain Sciences 3 (3): 417–457, [١٤]
- Searle, John (1999), Mind, language and society, New York, NY: Basic Books, ISBN 0465045219, OCLC 43689264 231867665 43689264
- Shapiro, Stuart C. (1992), "Artificial Intelligence", in Shapiro, Stuart C., Encyclopedia of Artificial Intelligence (2nd ed.), New York: John Wiley, pp. 54–57, [١٥]
- Simon, H. A. (1965), The Shape of Automation for Men and Management, New York: Harper & Row
- قالب:Turing 1950
- Wason, P. C. (1966), "Reasoning", in Foss, B. M., New horizons in psychology, Harmondsworth: Penguin
- Weizenbaum, Joseph (1976), Computer Power and Human Reason, San Francisco: W.H. Freeman & Company, ISBN 0716704641
قراءات أخرى
- ر. سون & ل. بوكمان، (محررون.)، البنايات الحوسبية : دمج العمليات العصبية والرمزية. دار نشر كلوفر الأكاديمية، نيدام، ماساتشوستس. 1994.
- مارغريت بودن، "العقل كآلة" ،دار نشر جامعة أكسفورد، 2006
- جون جونستون (2008) "جاذبية حياة الالات: السيبرنطيقا، الحياة الاصطناعية، الذكاء الاصطناعى الجديد"، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الإعلام MIT
الروابط الخارجية
ملف:Wiktionary-logo-en.svg تعريفات قاموسية في ويكاموس
ملف:Wikibooks-logo.svg كتب من ويكي الكتب
ملف:Wikiquote-logo.svg اقتباسات من ويكي الاقتباس
ملف:Wikisource-logo.svg نصوص مصدرية من ويكي مصدر
ملف:Commons-logo.svg صور و ملفات صوتية من كومونز
ملف:Wikinews-logo.png أخبار من ويكي الأخبار.
- ما هو الذكاء الاصطناعى؟ -- "مقدمة لعلم الذكاء الاصطناعي" تأليف مؤسس علم الذكاء الاصطناعى جون مكارثي.
- قالب:SEP
مدونات
- أين نذهب من هنا؟ -- لمحة عامة عن تاريخ ومستقبل الذكاء الاصطناعى من وجهة نظر فلودتسييسلاف دوش Wlodzislaw Duch.
مصادر
- AI في مشروع الدليل المفتوح
- موضوعات في الذكاء الاصطناعى -- دليل كبير من الروابط والمصادرالخاصة برابطة النهوض بالذكاء الاصطناعي، المؤسسة الرائدة للباحثين الأكاديمين في مجال الذكاء الاصطناعى.
|
an:Intelichencia artificial arz:ذكاء صناعى az:Süni intellekt bat-smg:Dėrbtėns intelekts be:Штучны інтэлект be-x-old:Штучны інтэлект bg:Изкуствен интелект bn:কৃত্রিম বুদ্ধিমত্তা bs:Vještačka inteligencija ca:Intel·ligència artificial ckb:ژیریی دەستکرد cs:Umělá inteligence da:Kunstig intelligens de:Künstliche Intelligenz el:Τεχνητή νοημοσύνη Artificial intelligence]] eo:Artefarita inteligenteco es:Inteligencia artificial et:Tehisintellekt eu:Adimen artifizial fa:هوش مصنوعی fi:Tekoäly fiu-vro:Kunstmõistus fr:Intelligence artificielle fur:Inteligjence artificiâl gan:人工智能 gl:Intelixencia artificial he:בינה מלאכותית hi:आर्टिफिशियल इंटेलिजेंस hr:Umjetna inteligencija hu:Mesterséges intelligencia ia:Intelligentia artificial id:Kecerdasan buatan io:Artifical inteligenteso is:Gervigreind it:Intelligenza artificiale ja:人工知能 jbo:rutni menli ka:ხელოვნური ინტელექტი kn:ಕೃತಕ ಬುದ್ಧಿಮತ್ತೆ ko:인공지능 ksh:Artificial Intelligence la:Intellegentia artificialis lt:Dirbtinis intelektas lv:Mākslīgais intelekts ml:കൃത്രിമബുദ്ധി mn:Хиймэл оюун ухаан mr:कृत्रिम बुद्धिमत्ता ms:Kecerdasan buatan my:ဉာဏ်တု new:आर्टिफिसियल इन्टेलिजेन्स nl:Kunstmatige intelligentie nn:Kunstig intelligens no:Kunstig intelligens oc:Intelligéncia artificiala pl:Sztuczna inteligencja pnb:بنائی گئی ذہانت pt:Inteligência artificial ro:Inteligență artificială ru:Искусственный интеллект sah:Оҥоһуу интеллект sh:Umjetna inteligencija simple:Artificial intelligence sk:Umelá inteligencia sl:Umetna inteligenca sq:Inteligjenca artificiale sr:Вјештачка интелигенција sv:Artificiell intelligens ta:செயற்கை அறிவாண்மை te:కృత్రిమ మేధస్సు th:ปัญญาประดิษฐ์ tk:Ýasama akyl tl:Intelehensiyang Artipisyal tr:Yapay zekâ uk:Штучний інтелект ur:مصنوعی ذہانت vec:Inteligensa artificial vi:Trí tuệ nhân tạo war:Artipisyal nga intelihensya zh:人工智能 zh-min-nan:Jîn-kang tì-lêng zh-yue:人工智能