الخلوة
"wikitable" |- !الصنف المزروع!!المساحة بالهكتار |- |الحبوب||4.573 |- |القطاني||190 |- |المزروعات التسويقية||1.303 |- |الخضروات||263 |- |المساحة المشجرة||2.434 |- |الأعلاف||618 |}كما يحظى نشاط تربية المواشي بأهمية لا بأس بها من طرف الساكنة ، و تتوزع رؤوس الماشية بالجماعة حسب الآتي:
الصنف | عدد الرؤوس |
---|---|
الأبقار | 7.874 |
الأغنام | 17.663 |
الماعز | 203 |
الصناعة
بالرغم من الأهمية المعطاة للمجال الفلاحي بالجماعة ، إلا أن النشاط الاقتصادي للمنطقة في طريقه للتحول إلى المجال الصناعي حيث يستضيف مدشر الخلوة واحدة من كبريات المناطق الصناعية بعمالة طنجة أصيلة و هي عارة عن منطقة صناعية كبرى تمتد على مساحة 656 هكتار .
خلال سنة 2009 قامت إحدى الشركات الأمريكية المختصة بالتنقيب عن النفط و يتعلق الأمر بشركة (Vikings) بالاستقرار بالمنطقة كما قامت بعدة أبحاث استكشافية أسفرت عن نتائج إيجابية فيما يخص منطقة الدحيدحات ، لكن النتائج الأولية لم تسفر عن كمية و حجم الأحواض البترولية بالمنطقة .
الديموغرافيا
أواخر القرن التاسع عشر و من خلال إحصاء قدمه أوجست مولييراس في كتابه (المغرب المجهول: اكتشاف جبالة) بلغ عدد سكان القرى المكونة للجماعة 4.125 نسمة و قد استمر هذا العدد في الارتفاع ليصل إلى: 14.810 نسمة سنة 1994 لكن العدد بدأ بالانخفاض بشكل كبير نتيجة الهجرة المكثفة إلى مدينة أصيلة غالبا . ليصل إلى 12.945 خلال إحصاء سنة 2004 ثم 11.477 نسمة خلال توقعات 2013 .
الدين
خلال العهد الروماني كانت المنطقة من أهم مراكز انتشار المسيحية في شمال المغرب و لا تزال بقايا كنائس مدينة زليل الأثرية شاهدة على ذلك ، لكن كل سكان المنطقة اعتنقوا الإسلام خلال السنوات الأولى التالية للفتح الإسلامي في القرن الأول الهجري .
اليوم كل سكان الجماعة هم من المسلمين السنة المالكية . و من الملحوظ أن الطرق الصوفية قليلة التواجد بالجماعة استثناء الطريقة الريسونية الشاذلية . و يتواجد بالجماعة 44 مسجدا موزعة على كافة المداشر بالجماعة .
انظر أيضاً
انظر: الكتاب.