الأسكلا
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يونيو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2011 |
تقع الأسكلا أمام المتحف القومي في العاصمة السودانية الخرطوم بالقرب من شاطئ النيل جنوب منطقة فندق الهيلتون وكانت قديما مرسى للسفن والبواخر وهي المكان الذي قال فيه الشاعر السوداني ودالرضي أحد رواد الشعر الغنائي في السودان : من الاسكلا وحلّ......قام من البلد ولّى دمعي للثياب بلّ
بى داهى العذاب حلّ....وبى تذكاره بتسلى قلبي الذاب واختلّ.....وين بدر التمام هلّ
صفر ودع الوابور......حاجزين قمره أتنين دور الوابور مرّ بالمجرور....شال ظبيا سكونو خدور
جبل أوليا حبيبي غشا.....وحصل في القطينة عشا يا قلبي الطفش وفشا.......الما آليته......... ينكفشا
حل زى الصقر خوى......بالبدر الدويم ضوّى عاد لا حوله لا قوّه......حبيبي الليله في الكوه
صباح الخير على ام نفلين.......أهني البيها محتفلين سيد الحسن رب اللين.......شرف كوستي والجبلين
هنيئا حان وقت زهاك.........الرنك احتفل ببهاك وين الليله يا النشهاك......يا ليت كنت في جلهاك
يا كاكا الحبيب طلاك......بعده الزاد نفوسنا هلاك يا ملوط حليل نزلاك........يازمن الفراق نسلاك
بقدومك كدوك أصبح.......سوقو من الكساد ارباح انا من نياحى صرت ابح........كأنى في مبرك المذباح
زاد من بعدك الانكال......قلبى البالهموم..... انكال شاطري العاصمه يا ملكال.....توفيقيه صبرى انا كال
شامبى أضحى بيك مسرور.....بعد المنقلا يا سرور يا جوبا حي أنا المضرور....بعده النوم بقى لي ضرور
من دا الهم ما بنجى.........حبيبي الليله في تونجا يا خالق الخلق تنجا.......تركاكا..... حلت العنجا
سلام متنامى ما غبّ.....ما مرّ النسيم صبّ يرضى ال للعفاف ربى....ويخدم كامل الرتبا
صب يا دمعي لا تكون جاف......وياقلبى البقيت رجاف البدر الخفا....... الانجاف.....اليوم شرف...... الرجاف.
إلى نهاية القصيدة.