احتيال
لقد تم اقتراح دمج محتويات هذه المقالة أو الفقرة في المعلومات تحت عنوان [[::غش|غش]]. (ناقش)
وسم هذا القالب منذ: سبتمبر 2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى تهذيب بإعادة كتابتها بالكامل أو إعادة كتابة أجزاء منها للأسباب المذكورة في صفحة النقاش. رجاء أزل هذا الإخطار بعد أن تتم إعادة الكتابة. وسم هذا القالب منذ: سبتمبر 2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يونيو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2010 |
الاحتيال من التحايل وهو الإتيان بحيلة للاستيلاء على ما يملك الغير برضاهم وخداعهم أو حرمانهم مما هم فيه من نعمة وهو مختلف عن علم الحيل أو علم الميكانيكا عند العرب والذي يهدف لحل المشكلات باختراع الآلات. أماالإحتيال فمرادف للنصب ويتطلب محتال اي نصاب ومحتال عليه طماع وموضوع احتيال يمثل الغنيمة وأول المحتالين كان الشيطان الرجيم حينما أحتال على آدم وحواء وتسبب في خروجهما من الجنة وكل محتال هو شيطان. وأحتال فرعون على شعبه وأعانه الكهنة فعبدوه واعتبروه إلها
وقديما إحتال قارون وجمع مال تنؤ بحمل مفاتحه العصبة أولي القوى وأغتر بعلمه وماله وأدعى أنه حصل عليه على علم عنده وحسده قليلي العقل ولما خسف الله به وبداره الأرض لم ينفعه ماله واحتياله وندم حساده وقيل في احتياله سرق في الميزان بأن أشترى بأوزن أستخدم فيها أحجار ثقيله وباع بأوزن أستخدم فيها أحجار أخف متساوية في الشكل والحجم ومختلفة في الثقل فيكون مطففا في الميزان وقيل أنه حول المعادن الخسيسة لمعادن نفيسة و...
واحتال الكثير من الكهنة ورجال الدين على سذج المتدينين وأكلوا أموالهم بالباطل وكنزوا من وراء ذالك الذهبو الفضة فالمحتال زكي والمحتال عليه طماع والطمع غريزة فطرية في الإنسان فلو كان له وادي من ذهب لتمنى الآخر ولا يملأ عين ابن آدم غير التراب وتمتلئ صفحات الحوادث بقضايا النصب والنصابين ويحيط بنا اليوم محتالون من كل صوب وحدب فهذا يخدعك بالمشاركة في مسابقة بالاتصال وأخر يخدعك بمكسب جائزة اليناصيب للفوز بمبلغ كبير أو تأشيرة أو........وإعلانات تحيط بنا كلها كذب وأحتيال وخداع لإفراغ مافي جيبك من... وللاحتيال صور لاحصر لها تختلف من مكان لآخر ومن زمان لآخر وعلى كل المستويات الثقافية وفي كل الطبقات من الباعة الجائلين للحكام والأقتصاديين ويعد كتاب الأمير ل دانتي تدريبا للحكام على الاحتيال من منطلق الغاية تبرر الوسيلة وكان محمد علي باشا من الحكام المحتالين الذي علق على كتاب الأمير بقوله عندي حيل أكثر مما جاء فيه ومنها أنه تخلص من خصومه السياسيين وهم المماليك بتدبير مذبحة القلعة الشهيرة ويمثل الهكر وصناع برامج مكافحة الفيروسات محتالين ولا تنتهي الحيل مادام في الدنيا نصابين وطماعين