إبراهيم الزهري
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مايو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري.
ونذكر نسبه عند أبيه يكنى: أبا إسحاق، وقيل: أبا محمد، وأمه أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط، ذكر محمد بن سعد الواقدي أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم.
قال أبو نعيم: ومما يدل على أنه ولد في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما روي عن إبراهيم بن المنذر أن إبراهيم بن عبد الرحمن توفي سنة خمس وسبعين، وله ست وسبعون سنة، وروايته عن عمر بن الخطاب وعن أبيه.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
وقد ذكر المفسرون ومصنفو السير وكتب الأنساب وأسماء الصحابة أن كلثوم بنت عقبة أقامت بمكة إلى أن صالح النبي كفار قريش سنة سبع بالحديبية، ثم هاجرت فجاء أخواها يطلبانها، فأنزل الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ} الآية فلم يسلمها إليهما، وتزوجها زيد بن حارثة فقتل عنها بمؤتة سنة ثمان، فتزوجها الزبير بن العوام فولدت له زينب، ثم طلقها فتزوجها عبد الرحمن بن عوف، فولدت له إبراهيم وحميداً وغيرهما؛ فإن كان قد ولد في زمني النبي صلى الله عليه وسلم فيكون في آخر عمره لأن زيداً قتل في جمادى الأولى سنة ثمان فتزوجها الزبير، وولدت له، وانقضت له عدتان من زيد، والزبير، ثم تزوجها عبد الرحمن فولدت إبراهيم، فيكون في آخر أيامه، والله أعلم.
|
|