إبراهيم الجعفري
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر_2010. . |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2010 |
إبراهيم الجعفري | |
ملف:Ibrahim al-Jaafari2.jpg | |
رئيس وزراء العراق | |
---|---|
في المنصب | 7 أبريل 2005 - 20 مايو 2006 |
سبقه | إياد علاوي |
خلفه | نوري المالكي |
تاريخ الميلاد | 25 مارس 1947 |
مكان الميلاد | كربلاء، العراق ملف:Flag of Iraq.svg |
وعاش إبراهيم الجعفري الوليد في كنف والديه، عبد الكريم حمزة الاشيقر ورحمة هاشم الاشيقر، حتى فارق والده الحياة وكان في الرابعة من العمر، ليبقى في ظل امّه، واستمرت رعايتها له حتى وقت متأخر، إلى حين وفاتها عام 1980م.
بدأ رحلته الدراسية في مدرسة السبط الابتدائية للبنين عام 1952م، نظراً لقربها من داره الواقع في منطقة "باب السلالمة"، إلى جانب الدراسة عمل مع شقيقه الأكبر محمد في التجارة بسوق كربلاء، حيث وفّر السوق فرصة للجعفري ان يواصل نشاطاً اجتماعياً خاصّاً، لتكون تجربة السوق وعملية التعامل مع الناس، عاملاً مساهماً في بناء شخصيته الاجتماعية والقيادية، فلم يكن السوق مصدر رزق، ومجال للتعامل مع الناس وحسب، بل شكل حافز تطلعّ لعالم الاقتصاد والسياسة، ورافداً من روافد الثقافة السياسية، لما للعلاقة بين السياسة وتقلباتها وبين اسعار البضائع في السوق من ترابط وتأثير.
عاش الجعفري اجواء انقلاب تموز عام 1958م، وما تبعها من التطورات والتداعيات السياسية والاعلامية والحياتية المختلفة.
بدأت مطالعاته الثقافية من خلال قراءته للكتب الإسلامية والأدبية منذ مطلع الستينات، فانشغل في مطالعاته بادئ الامر بالقرآنياّت، من كتب تفسير القران وأسباب النزول للآيات الكريمة وهكذا، فأخذ بالتوسع المعرفي شيئاً فشيئاً.
ولما برز نجم الامام الشهيد السيد محمد باقر الصدر الذي أتحف المكتبة الإسلامية بالثقافة والسيرة الواعية بالواقع والمجتمع والرسالة وانفتح الامام محمد باقر الصدر() على العراق كله بعقله وقلبه وقلمه، فنهل الشباب من طلاب الجامعات من معين علمه الوافر، ثقافة الصمود والبناء والدعوة، وكان السيد الجعفري أحد أؤلئك الشباب العراقي.
انخرط في صفوف حزب الدعوة الإسلامية عام 1966م وفي ذات العام حاز على أعلى معدل على مستوى المحافظة مما اهله لدخول كلية الطب/ جامعة الموصل.
وكان بيت الجعفري (في الموصل) ايام الدراسة خلية نحل دائبة الإنتاج، يستقبل الوافدين باستمرار... وانعكس سلوكهم واخلاقيتهم على من جاورهم من اهالي الموصل الكرام، وامتد إلى المنطقة برمتها، مما جعل صيته (بيت الشيعة) يذيع بشكل واسع،.. وحين يتناهى ذلك إلى سمع السيد الصدر يتوقف باعتزاز عنده.
وقد تحركت علاقة الجعفري واخوانه، بالاخوة أبناء السنّة على ثلاثة صعد، صعيد العلاقات العامة، وصعيد المتدينين، وصعيد العلاقات الخاصة.
اما الصعيد العام فامتدت العلاقة إلى حيث امتدّ الوسط الطلابي في الكلية، من دون أن يحول بينها وبين الاخرين حاجز الاختلاف المذهبي أو السياسي أو القومي، بل كان يجد فيهم السند القوي لما يجري على مسرح الحياة في الكلية من سجالات حوارية ساخنة، حتى مع الاساتذة.
تزوج الجعفري عام 1974م وانجب ولدين وثلاث بنات.
غادر العراق مع عائلته عام 1980م في شهر شباط متجهاً إلى سوريا، ومنها إلى إيران حتى عام 1990م، ثم قطن في لندن حتى عام 2003.
محطات هامة في حياة الدكتور الجعفري
ـ انتخب عام 1980م عضواً في قيادة حزب الدعوة الإسلامية.
ـ شارك في تأسيس المجلس الأعلى الإسلامي، وتصدّى لمسؤولية رئاسة المكتب التنفيذي واللجنة التنفيذية.
ـ انتخب ناطقاً رسمياً لحزب الدعوة الإسلامية.
ـ شارك في تشكيل وقيادة "لجنة العمل المشترك للمعارضة العراقية" عام 1991.
ـ شارك في تشكيل وقيادة "المؤتمر الوطني العراقي الموحد" عام 1992.
ـ شارك في المؤتمرات السياسية العراقية، مثل "مؤتمر بيروت عام 1991".
ـ دعا إلى تشكيل (ائتلاف القوى الوطنية العراقية) عام 2002م، الذي انضم فيها (17) قوة سياسية، إلى جانب (33) شخصية سياسية عراقية بمثابة (الهيئة العامة). وطرح الائتلاف حينها ورقة عمل سياسية ركزت على تحقيق اهداف اساسية منها العمل من اجل إسقاط نظام صدام، وتحرير ارادة الشعب العراقي، اقامة الحياة الحرة الكريمة في العراق على اساس من الاليات الديمقراطية، واستيعاب جميع مكونات الشعب.
وكان لائتلاف القوى الوطنية اثرٌ بالغ في الاوساط السياسية الدولية والإقليمية المعنية بالشان العراقي في تلك المرحلة.
ـ بعد سقوط نظام صدام عام 2003م، شغل الدكتور الجعفري منصب أول رئيس لمجلس الحكم في أب 2003م، ومن ابرز المنجزات:ـ
ـ تم تشكيل لجنة اعداد مسودة الدستور العراقي الجديد من 25 عضواً، واسس لعلاقات سياسية للعراق الجديد حيث زار سبع دول عربية في سبعة ايام، إضافة لزيارته للجامعة العربية في القاهرة كما شكل الجعفري أول حكومة عراقية في العهد الجديد.
ـ شغل الدكتور الجعفري منصب نائب رئيس الجمهورية عام 2004م، حيث ساهم بفعالية على تعزيز التوافق والانسيابية في العمل الحكومي بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء، ووجد في عمله كنائب لرئيس الجمهورية فرصةً، لترسيخ العلاقات العراقية ـ الإقليمية عامة والعلاقات العراقية ـ العربية خاصة.
ـ شغل منصب رئيس الوزراء عام 2005م، كأول رئيس وزراء منتخب للعراق، اثر الانتخابات العامة, واستطاع الجعفري ان يحقق منجزات كبيرة خلال سبعة أشهر من حكمه.
ـ اعلن عن انطلاقة تيار الإصلاح الوطني في 31/5/2008م. والذي شارك في أول موسم انتخابي لمجالس المحافظات في كانون الثاني 2009م.
ـ له عدة بحوث ومؤلفات ودراسات.
ـ كما كتبت عنه عدة كتب منها "تجربة حكم" و"حزام النار" و"المخاض العراقي".
(http://www.al-jaffaary.net/index.php?aa=news&id22=276)
الموقع الرسمي للدكتور إبراهيم الجعفري
خارطة العراق | رؤساء وزراء العراق | علم العراق |
---|---|---|
فترة الانتداب البريطاني على العراق (1920-1932) |
عبد الرحمن الكيلاني النقيب · عبد المحسن السعدون · جعفر العسكري · ياسين الهاشمى · توفيق السويدي · ناجي السويدي · نوري السعيد · | |
فترة الملكية (1932-1958) |
ناجي شوكت · رشيد عالي الكيلاني · جميل المدفعي · علي جودت الأيوبي · ياسين الهاشمي · حكمت سليمان · نوري السعيد · حمدي الباجاجي · توفيق السويدي · إرشاد العمري · سيد صالح جبر · سيد محمد الصدر · مزاحم الباجاجي · مصطفى محمود العمري · نورالدين محمود · محمد فضل الجمالي · إرشاد العمري · عبد الوهاب مرجان · أحمد مختار بابان · | |
جمهوربة العراق (1958-2003) |
عبد الكريم قاسم · أحمد حسن البكر · طاهر يحيى · عارف عبد الرزاق · عبد الرحمن البزاز · ناجي طالب · عبد الرحمن عارف · طاهر يحيى · عبد الرزاق النايف · صدام حسين · محمد حمزة الزبيدي · أحمد حسين خضر السمري · صدام حسين · | |
الاحتلال (2003-2004) |
فترة مجلس الحكم العراقي (معين من سلطة الائتلاف المؤقتة) (2003-2004) | |
جمهوربة العراق (2004-حالي) |
إن حيادية وصحة هذا المقال أو هذا المقطع منه مختلف عليهما. رجاء طالع الخلاف في صفحة النقاش. |
أهم القوال والقراءات إلى السيد الجعفري حول الشان العراقي (تيار الإصلاح الوطني -اللجنة التربوية الساندة في محافظة ذي قار)
المدرس والمدرسف في نظر الدكتور الجعفري
ان المدرس والمدرسة، هما مصنع وصانع، ما من مهندس أو طبيب أو مبدع في أي مجال، إلا وكان طالباً، والمحطة المدرسية هي الممر الإلزامي للجميع، لذا فالاهتمام بهذه الأركان الثلاثة - المعلم المعطي – الطالب المتلقي - المنهج الوسيط - ينبغي أن يكون بمثابة معادلة متكاملة على الطالب والمعلم الا تأسرهما حدود المدرسة وحسب، بل أن ينظر المعلم خلال المجتمع بأفقه الأوسع وزواياه المتعددة، وأن يساهم في ملء الفراغات الإجتماعية.
نريد أن يتحول المعلم أو المدرس إلى مرب مبدع، بمعنى أن يحول العلم من فكر إلى ممارسة، أن يتقدم لطلابه بلغة المحسوس والمُعاش، وليس بلغة المقروء والمكتوب وحسب، ذلك لأن لغة الحسي والمجسد، غير لغة المدّعي، إن المتلقي ينظر إلى المعطى أكثر مما يستمع إليه في مجال التربية، نريد أن يعامل الطالب بمثابة أبن بعد أن يقرر أن يكون بمثابة أب، فمادام يلتقي الطالب وهو في مستهل العمر وفي أولى ساعات النهار، ومع أجواء التلقي الجماعي لعموم التلاميذ والطلاب، هذه من العوامل الدافعة للمعلم كي يعطي.
اهو القوال دكتور الجعفري وعي وشجاعة الشعب العراقي (تيار الإصلاح الوطني -اللجنة التربوية الساندة في محافظة ذي قار)
ان الشعب العراقي أعطى دروساً بليغة خارج حسابات كل المراقبين والسياسيين حيث قرأ وشخص وقرر، فهو يمتلك الوعي والشجاعة معاً، وهاتان تجعلان الشعب صاحب المبادرة، لقد عبر عن رأيه وتوجيهاته بوضوح، لذا تقلصت كيانات ولم تقص، واتسعت كيانات ولم تكتسح، ليس من موقع فردانيتها، بل لأن الشعب العراقي أراد أن يشعر من يجب اشعاره، بقدرته على إحداث التغيير، هذه ظاهرة صحيحة على الرغم من عدم تكافؤ الفرص بين المرشحين.
نحن نريد عراقا قويا ومهابا لكن يجب أن نطمئن الدول التي تجاورنا، أن العراق إلى جانبكم أو على الأقل لايوجد خطر عليكم منه، ونحن ليس عندنا ثقافة التسيد، ولا نريد أن نتسيد على أحد، ولا أن نتدخل في شؤون أحد، لكننا لن نقبل أن يتدخل أحد في شؤوننا أو يكون مصدر خطر علينا، لن نقفل مواردنا عليكم، بالعكس نحن نحتاجكم وتحتاجون إلينا.
فترة انتخابه رئيس وزراء هذه الفترة شهدت احداث عنف دامية بعد استقرار امني ملحوظ في الفترة التي عقبت دخول قوات التحالف لبغداد واحتلاالها حيث انتشرت المليشيات المسلحة في فترة توليه رئاسة الوزراء وتم تفجير مرقد الامامين العسكريين في سامراء التي كانت شرارة البداية لاحداث عنف مروعة في بغداد راح ضحيتها الكثير من الابرياء وصار مشهد اعتيادي في بغداد ان تنتشر مليشيات بزي حكومي في الشوارع وتتولى مهمات القتل الطائفية والعنصرية كما شهدت هذه الفترة عمليات المهاجمة المنظمة من قبل مليشيات طائفية تتمتع بكامل حريتها في التنقل في احياء بغداد ومهاجمة الأحياء السكنية وبث روح الفرقة بين افراد المجتمع ومحاولة جر البلاد إلى حرب اهلية وكادت البلاد ان تنزلق إلى حرب مدمرة لو لا رعاية الله وحفظه كما ان هناك اراء واتهامات إلى الدكتور إبراهيم اشيقر الجعفري ووزير الداخلية في ذلك الوقت بيان باقر جبر صولاغ الزبيدي بانهم هم من ساعدو المليشيات في العراق ومولوها بالسلاح والمال وان وزارة الداخلية العراقية في تلك الفترة كانت احدى معاقل تعذيب الابرياء بابشع الوسائل التي يندى لها جبين الإنسانية كما ياخذ على الدكتور إبراهيم اشيقر الجعفري ولائه المطلق لايران وتفضيلها على العراق ومن الماخذ الأخرى انه يحمل الجنسية البرطانية والايرانية إضافة إلى العراقية وهو من أشهر وجوه المعارضة في الخارج ابان فتررة حكم صدام حسين.
da:Ibrahim al-Jaafari de:Ibrahim al-Dschafari Ibrahim al-Jaafari]] eo:Ibrahim al-Ĝafari es:Ibrahim al-Jaafari fa:ابراهیم جعفری fi:Ibrahim al-Ja’fari fr:Ibrahim al-Jaafari gl:Ibrahim al-Jaafari id:Ibrahim al-Jaafari it:Ibrahim al-Ja'fari ja:イブラヒム・ジャファリ ko:이브라힘 알자파리 nl:Ibrahim Jaafari pl:Ibrahim al-Dżaafari ru:Ибрагим аль-Джаафари sq:Ibrahim Al Xhafari sv:Ibrahim al-Jaafari tr:İbrahim El Caferi zh:易卜拉欣·贾法里