آندي وارهول


آندي وارهول
في عام 1977
معلومات شخصية
الاسم الكامل آندرو وارهول
تاريخ الولادة 6 أغسطس 1928(1928-08-06)
مكان الولادة بيتسبرغ, بنسيلفانيا الولايات المتحدة
تاريخ الوفاة 22 فبراير 1987 (العمر: 58 عاماً)
مكان الوفاة مدينة نيويورك، الولايات المتحدة
الجنسية أمريكي(الولايات المتحدة)
النشاط رسم فني, سينما
التكوين جامعة كارنيجي ميلون
المدرسة بوب ارت
أهم الأعمال تشيلسي غيرلز (1966 فيلم)
اكسبلودينغ بلاستيك (1966 عرض)
علبة حساء كامبل (1962 لوحة فنية),
التوقيع


آندي وارهول (Andy Warhol؛ 6 أغسطس 1928 - 22 فبراير 1987) كان فناناً أمريكياً. يعد من أشهر فناني الولايات المتحدة للنصف الثاني من القرن 20. كان رساماً يقوم بالطباعة بالشاشة الحريرية، كما كان صانع أفلام مرتبطاً بحركة فن البوب في الولايات المتحدة (1930 - 1987). أسس مجلة "إنترفيو" (Interview) في عام 1973. في مدينة بيتسبرغ(بنسيلفينيا) يوجد متحف باسمه، يحتوي على العديد من أعماله، وافتتح في عام 1994.

ولد في 6 أغسطس 1928 في مدينة بيتسبرغ باسم "آندرو وارهولا" (Andrew Warhola)، لأبوين تشيكييالأصل. تخرج من معهد كارنيجي للتكنولوجيا في عام 1949 ثم انتقل إلى مدينة نيويورك. بدأ العمل كفنان تجاري، فصمم العديد من الإعلانات وعروض النوافذ للمتاجر. أولى أعماله المعروفة ظهرت في أغسطس عام 1949 حينما طلب منه تصوير مقالة لمجلة غلامور. في يونيو عام 1968 أطلق عليه النار بواسطة فاليري سولاناس، وأصيب بجروح خطيرة. تلك الحادثة كانت محور أحد الأفلام اللاحقة ("I Shot Andy Warhol" في عام 1996) وكذلك أغنية للو ريد ("I Believe" في عام 1990).

من أعماله المشهورة صورة لعلبة حساء الطماطم (Campbell's)، ولوحات لعلب الكولا، ولوحات للممثلة مارلين مونرو. من بين أعماله الفيلمية: "The Chelsea Girls" (عام 1966)، و"Trash" (عام 1971)، و"L'Amour" (عام 1973). مع بول موريسي صنع أيضاً عدة أفلام أخرى: "Frankenstein" و"Dracula" (كلاهما في 1974).

طفولته

ولد آندي وارهول في بيتسبرغ، بنسلفانيا [١]

كان الطفل الرابع لأندريه وارهولا وأوجا، ولد أول طفل لهم في وطنهم، وتوفي قبل هجرتهم إلى الولايات المتحدة وكان والداه من طبقة العمال المهاجرين من ميكوفا، في شمال شرق سلوفاكيا، ثم تحت حكم الامبراطورية النمساوية الهنغارية. هاجر والد وارهول إلى الولايات المتحدة في عام 1914، وانضمت اليه والدته في عام 1921، بعد وفاة أجداد واندي وارهول. عمل والد وارهول في منجم للفحم. عاشت العائلة في 55 شارع بيلين وفي وقت لاحق في 3252 شارع وداوسون في حي اوكلاند بيتسبرغ.[٢] كانت العائلة كاثوليكية بيزنطية وكانت تحضر كنيسة سانت يوحنا كريوسوستوم الكاثوليكية البيزنطية كان لآندي وارهول اثنين من الأخوة أكبر منه سنا، ويان بافول، الذين ولدوا في سلوفاكيا الحالية. نجل بافول جيمس وارهولا، أصبح رسام كتب أطفال ناجح.

في الصف الثالث، أُصيب وارهول بـتشنج عصبي في الاطراف، مرض في الجهاز العصبي الذي يسبب حركات لا إرادية في الأطراف، والتي يعتقد أنه من مضاعفات الحمى القرمزية وتسبب في تصبغ الجلد.[٣] أصبح مصاب بوسواس المرض، تطور لديه الخوف من المستشفيات والأطباء. كان في كثير من الأحيان وهو طفل طريح الفراش، وأصبح منبوذا بين اقرانه في المدرسة وارتبط بشدة بوالدته.[٤] عندما كان في السرير كان يرسم، ويستمع إلى الراديو ويجمع صورا لنجوم السينما حول سريره. وصف وارهول في وقت لاحق هذه الفترة بأنها مهمة جدا في تطوير شخصيته، ومجموعة المهارات والأفضليات.

المهنة المبكّرة

أظهر وارهول موهبة فنية مبكرة، ودرس الفن التجاري في كلية الفنون الجميلة في معهد كارنيجي للتكنولوجيا في بيتسبرغ، بنسلفانيا (التي أصبحت الآن جامعة كارنيجي ميلون). [٥] في عام 1949، انتقل إلى مدينة نيويورك، وبدأ حياة مهنية ناجحة في الرسم للمجلات والإعلانات. واكتسب خلال الخمسينات شهرة عالمية لرسومه الغريبة بالحبر لإعلانات الأحذية. كان يتم هذا بأسلوب حُر بلطخات الحبر، وبرزت في بعض عروضه الأولية في معرض بودلي في نيويورك. مع التوسع السريع المتزامن لصناعة التسجيلات وإدخال اسطوانة الفينيل وهاي فاي، والتسجيل المجسم، استأجرت أر سي إيه وارهول، جنبا إلى جنب مع فنان آخر مستقل، سيد مورير، لتصميم أغلفة ألبومات والمواد الترويجية.[٦]

الستينات

أول معرض فني له خاص به وحده كفنان [٧][٨] كان في 9 يوليو 1962 في معرض فيرس بـ لوس انجلوس. شهد الساحل الغربي معرض في فن البوب لاول مرة.[٩]

تم استضافة أول معرض بوب منفرد لآندي وارهول بنيويورك في معرض إلينور

وارد الثابت من 6-24 نوفمبر 1962. ضم المعرض أعمال مارلين دبتك، مائة علبة شوربة، مائة زجاجة كوكاكولا ومائة ورقة دولار. في معرض المعرض الثابت، قابل الفنان لأول مرة جون جيورونو الذي قام بالتمثيل في أول أفلام وارهول، النوم في عام 1963.[بحاجة لمصدر]

كان خلال الستينات وارهول الذي بدأ يصنع رسومات لمنتجات اميركية شهيرة مثل علب حساء كامبل من شركة حساء كامبل وزجاجات كوكاكولا وأيضا رسومات لمشاهير مثل مارلين مونرو والفيس بريسلي وتروي دوناهو ومحمد علي واليزابيث تايلور. أسس "المصنع"، مرسمه خلال هذه السنوات، جمع حول نفسه مجموعة واسعة من الفنانين والكتاب والموسيقيين، ومشاهير مغمورين. بدأ إنتاج المطبوعات باستخدام أسلوب سيلك-سكرين أصبح عمله مشهور ومثير للجدل.

من بين الصور الملتقطة من قبل من وارهول كانت أوراق الدولار والمشاهير والمنتجات التي تحمل علامات تجارية. كما أنه استخدم الصور الملتقطة من أجل رسوماته لعناوين الصحف أو صورا لـسحب نووية، كراسي كهربائية، وكلاب الشرطة تهاجم المتظاهرين ذو الحقوق المدنية كما استخدم وارهول زجاجات كوكا كولا كموضوع للوحات. كان هذا القول عن كوكا كولا :

What's great about this country is that America started the tradition where the richest consumers buy essentially the same things as the poorest. You can be watching TV and see Coca Cola, and you know that the President drinks Coca Cola, Liz Taylor drinks Coca Cola, and just think, you can drink Coca Cola, too. A coke is a coke and no amount of money can get you a better coke than the one the bum on the corner is drinking. All the cokes are the same and all the cokes are good. Liz Taylor knows it, the President knows it, the bum knows it, and you know it.[١٠]

استضاف متحف نيويورك للفن الحديث ندوة حول فن البوب في ديسمبر عام 1962 الذي تعرض أثناءه فنانين مثل وارهول للهجوم بسبب "الاستسلام" للاستهلاكية. كان النقاد مروعين من قبل اعتناق وارهول المفتوح لثقافة السوق. مهدت هذه الندوة لاستقبال وارهول. طوال العقد أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن هناك تغييرا عميقا في الثقافة والفن في العالم، والذي كان وارهول في قلب هذا التحول.

وكان الحدث المحوري في معرض 1964 السوبر ماركت الأمريكي، عرض عقد في معرض بول بيانشيني في الجانب الشرقي الجنوبي. تم تقديم العرض علي أنه بيئة نموذجية لسوبر ماركت أمريكي صغير، باستثناء أن كل شيء به من المنتجات والمعلبات واللحوم وملصقات الحائط وما إلي ذلك، كان قد تم صناعته من قبل ستة فنانين بارزين في ذلك

وتظهر قدمت على انها بيئة نموذجية الأمريكية سوبر ماركت صغير، إلا أن كل شيء في ذلك من المنتجات، والمعلبات، واللحوم، والملصقات على الحائط، وما إلى ذلك تم إنشاؤها بواسطة البوب ستة فنانين بارزين من الوقت بما في ذلك مثيرة للجدل (مثل و- التفكير) بيلي أبل، وماري إنمان، وروبرت واتس. كلف رسم وارهول لـ حساء كامبل 1،500 دولار في حين أن كل علبة تحمل توقيع بيعت بمبلغ 6 دولارات. كان هذا المعرض أحد المناسبات الجماهيرية الأولى التي تواجه مباشرة الجمهور العام بفن البوب والسؤال الدائم عن ما هو الفن (أو ما هو فن وما هو ليس كذلك).

كرسام إعلانات في الخمسينات، استخدم وارهول مساعدين له لزيادة الإنتاجية. التعاون سيظل (و مثير للجدل) جانب محدد من جوانب طرق عمله طوال حياته المهنية، ومع ذلك في الستينات، كان هذا صحيحا بشكل خاص. واحد من أهم المتعاونين معه خلال هذه الفترة كان جيرار مالانجا. قام مالانجا بمساعدة الفنان عن طريق إنتاج سيلك-سكرين، أفلام، نحت وغيرها من الاعمال في المصنع، استديو وارهول من رقائق الالمونيوم الفضي الرسم في الشارع الـ 47 (انتقل لاحقا إلي برودواي. شمل أعضاء أخرون من مصنع وارهول المزدحم مثل فريدي هيركو وأوندين ورونالد تافيل وماري ورنوف وبيلي نيم وبيرجيد برلين (الذي يبدو أنه أخذ منها فكرة تسجيل محادثاته الهاتفية).[١١]

خلال الستينات، أعد وارهول حاشية من البوهميين الغريبي الأطوار الذي منحهم تسمية "السوبر ستارز"، بما فيهم إيدي سيدجويك وفيفا وألترا فيوليت وكاندي دارلينج وشارك كافة هؤلاء الناس في أفلام المصنع، وبعضهم، مثل برلين، بقيت صديقة لوارهول حتى وفاته. شخصيات هامة في عالم سينما/فن نيويورك المغمور، مثل جون جيورنووالكاتب والمخرج السينمائي جاك سميث، ظهروا أيضا في أفلام وارهول في الستينات، كاشفا عن علاقة وارهول لمجموعة متنوعة من المشاهد الفنية خلال هذه الفترة.

محاولة الاغتيال

يوم 3 يونيو 1968، أطلقت فاليري سولاناس النار علي وارهول والناقد الفني والمنسق ماريو أمايا في استوديو وارهول.[١٢]

قبل إطلاق النار، كانت سولاناس شخصية هامشية في مشهد المصنع. أسست مجموعة تسمي "إس. سي. يو. إم"(مجتمع لقطع الرجال) قامت بتأليف بيان إس. سي. يو. إم هجوم الانفصاليين النسائي على النظام الأبوي. على مر السنين، وجد بيان سولاناس أتباع.[١٣] ظهرت سولاناس في عام 1968 في فيلم وارهول الأول، وهو رجل. في وقت سابق من يوم وقوع الهجوم، كان قد رحلت سولاناس عن المصنع بعد أن طلبت باسترجاع سيناريو كانت قد أعطته لوارهول. ويبدو أن السيناريو ،كان قد تم وضعه في غير مكانه.[١٤]

اسيب أمايا بجروح طفيفة وخرج من المستشفى في وقت لاحق من نفس اليوم. بينما أصيب وارهول بجروح بالغة خلال الهجوم ونجا بالكاد (فتح الجراحين صدره و قاموا بتدليك قلبه للمساعدة في تنشيط حركته مرة أخرى). ولقد عاني آثار جسدية لبقية حياته. كان لإطلاق النار بالغ الأثر علي حياة وارهول وفنه.[١٥][١٦]

تم إلقاء القبض علي سولاناس في اليوم التالي للهجوم. قالت أن "لديه الكثير من السيطرة على حياتي" والتي تم الحكم عليها في نهاية المطاف بالسجن لمدة ثلاث سنوات تحت سيطرة وإدارة السجون. بعد إطلاق النار، أصبح مسرح المصنع ذو رقابة مشددة أكثر بكثير، وبالنسبة للكثيرين جلب هذا الحدث "مصنع الستينات" إلى نهايته.[١٥] اهمل إطلاق النار تقريبا في وسائل الإعلام نظرا لاغتيال روبرت كينيدي بعد ذلك بيومين.

وكان هذا قول وارهول عن الهجوم : "كنت قبل إطلاق النار، كنت دائما أعتقد دائما أنني كنت نصف موجود هناك أكثر منه موجود كليا - كنالأول كان هناك أكثر من نصف جميع هناك—أنا دائما يشتبه في أن كنت اشاهد التلفزيون بدلا من العيش حياة. يقول الناس أحيانا ان الامور التي تحدث في الأفلام غير واقعية، ولكن في الواقع انها طريقة الأمور التي تحدث في الحياة هي الغير واقعية. تصنع الأفلام المشاعر لتبدو في غاية القوة والحقيقية، في حين عندما تحدث الأمور حقا لك، تكون مثل مشاهدة التلفزيون - لا تشعر بأي شيء. حقا عندما تعرضت لإطلاق النار ومنذ ذلك الحين، علمت انني كنت اشاهد التلفزيون. القنوات تتبدل، ولكنه كله تلفزيون".[١٧]

السبعينات

ملف:Jimmy Carter Andy Warhol 1977.jpg
آندي وارهول وجيمي كارتر في عام 1977

مقارنة لنجاح وفضيحة عمل وارهول في الستينات، أثبتت السبعينات عقد أهدأ بكثير، كما أصبح وارهول أكثر جرأة. وفقا لبوب كولاسيلو، كرس وارهول الكثير من وقته لرعاية والاحاطة به الاثرياء الجدد من أجل عمولات الرسم-، بما فيهم شاه إيران محمد رضا بهلوي وزوجته الامبراطورة فرح بهلوي وشقيقته الاميرة أشرف بهلوي ومايك جاجر وليزا مانيلي وجون لينون وديانا روس وبريجيت باردو ومايكل جاكسون.[بحاجة لمصدر][١٨] أشهر رسومات وارهول هي للزعيم الصيني الشيوعي ماو تسي تونج والذي رسمها عام 1973. كما أنه أسس، مع جيرار مالانجا، مجلة انترفيو، ونشر فلسفة اندي وارهول (1975). فكرة أعرب عنها في كتابه : "صناعة المال فن، والعمل هو فن والأعمال الجيدة هي أفضل فن." قالب:Cite quote

اعتاد وارهول الخروج في مختلف الملاهى الليلية في مدينة نيويورك، بما في ذلك ماكس بمدينة كينساس سيتي، سيرنديتي 3، وفي وقت لاحق في السبعينات، ستوديو 54 [١٩] كان ينظر إليه عادة باعتباره هاديء، خجول، ومتأمل موسوس. الناقد الفني روبرت هيوز أطلق عليه "الشامة البيضاء في يونيون سكوير [٢٠]

الثمانينات

كان لعودة ظهور وارهول نجاح نقدي ومالي في الثمانينات، جزئيا بسبب انتمائه وصداقاته مع عدد من الفنانين الشباب، الذين كانوا يهيمنون على "سوق الثور" في الثمانينات من الفن بنيويورك: جان ميشال باسكيات، جوليان شنابل، ديفيد سال وغيرها من ما يسمى التعبيريون الجدد، وكذلك أعضاء الحركة Transavantgarde في أوروبا، بما في ذلك فرانشيسكو كليمنتي وانزو جوتشي

قبل هذه الفترة، كان يُنتقد وارهول لأنه أصبح مجرد فنان "تجاري".[٢١] في عام 1979 اُستقبل معرضه الفني بعدم استحسان لصور لـ مشاهير وشخصيات من السبعينات، ووصفوها بالسطحية والتجارية والتي بدون عمق أو دلالة علي أهمية المواضيع. كان لهذا النقد صدى لمعرض 1980 للعشر لوحات في المعرض اليهودي في نيويورك، بعنوان العباقرة اليهود، والذي أبدي فيه وارهول عدم اهتمام باليهودية أو في المسائل التي تهم اليهود، وصف في مذكراته بأنهم "سوف يحققون مبيعات".[٢١] إلا أن بادراك متأخر، جاء بعض النقاد لرؤية سطحية وتجارية وارهول كـ "المرآه الأكثر ذكاء لوقتنا" معتبرين أن "وارهول قد التقط شيء لا يقاوم عن روح الثقافة الأمريكية في السبعينات"[٢١]

كما كان ل وارهول تقديرا لتكثيف سحر هوليوود قال ذات مرة : "أنا أحب لوس انجليس. انا احب هوليوود. انهم جميلان جدا. كل شيء من البلاستيك، ولكن أنا أحب البلاستيك. أريد أن أكون من البلاستيك.[٢٢]

النشاط الجنسي

كثير من الناس يعتقدون أن وارهول مخصي ومجرد "متلصص" ؛ ومع ذلك، فإنه من الثابت تماما الآن انه كان مثلي الجنس (انظر كُتاب السيرة الذاتية مثل فيكتور بوكريس، بوب كولاسيلو، [٢٣]، والمؤرخ الفني ريتشارد ميير[٢٤]. مسألة كيفية تأثير نشاط وارهول الجنسي على عمله وشكل علاقته علي عالم الفن هو الموضوع الرئيسي للمنح الدراسية عن الفنان، هي القضية التي تم مواجهة وارهول نفسه في المقابلات والمحادثة مع معاصريه، وعلى منشوراته (على سبيل المثال Popism : وارهول في الستينات).

طوال حياته المهنية، أنتج وارهول صور فوتوغرافية ورسوم جنسية لرجال عراه. كثير من أعماله الأكثر شهرة (صور لـ ليزا مينيلي، جودي غارلاند،و اليزابيث تايلور، وأفلام مثل بلو جوب، ماي هاستلر، ولونسام كاوابويز تم رسمها من الخلفية الثقافية للشذوذ و/أو تستكشف بانفتاح مدي تعقيد الحياة الجنسية والرغبة. العديد من أفلامه عرضت لاول مرة في دور السينما الخاصة بإباحية المثليين. وقيل ان بعض القصص حول تطور وارهول كفنان تدور حول عقبات حياته الجنسية قُدمت في البداية بينما كان يحاول إطلاق مسيرته. أولا أعماله التي وضعهل في معرض عند سعيه لمهنة فنان كانت رسومات جنسية لرجال عراة. كانوا قد رُفضوا لكونهم مثليين الجنس علنا.[٢٥] علاوة على ذلك في Popism،، تذكر الفنان محادثة مع المخرج اميل دي انطونيو إزاء الصعوبة التي واجهها وارهول ليتم قبوله في المجتمع من قبل المشهور آنذاك (لكن منغلق) الفنانان المِثليان جاسبر جونز وروبرت روزنبرج. اوضح دي انطونيو ان وارهول كان "حفيف جدا وأن ذلك كان يزعجهم". ردا على هذا، يكتب وارهول، "لم يكن هناك شيء يمكنني أن أقوله عن ذلك. كان كل شيء صحيح جدا. فقررت أنني فقط لم أكن سأهتم، وذلك لأن تلك كانت كل الأشياء التي لم أكن أرغب في تغييرها على أي حال، التي لم أفكر أنني 'ينبغي أن أريد تغييرها... يمكن لغيري من الناس أن يغيروا مواقفهم ولكن ليس أنا".[٢٦][٢٧] في استكشاف السيرة الذاتية لوارهول، عاد الكثيرين لتلك الفترة -نهاية الخمسينات وبداية الستينات -كلحظة أساسية في تطوير شخصيته. اقترح البعض أن رفضه المتكرر للتعليق على عمله، ليتكلم عن نفسه (حصر نفسه في المقابلات التي أجريت لردود مثل "أم، لا" و"أم، نعم"، وغالبا ما يسمح للآخرين للتحدث عنه)، وحتىتطور أسلوبه في فن البوب يمكن ارجاعه إلى سنوات عندما كان تم رفض وارهول في البداية في الاوساط المقربة لعالم الفن بنيويورك.[٢٨]

معتقداته الدينية

كان وارهول ممارس لـ الكاثوليكية البيزنطية تطوع بانتظام في ملجأ للمشردين في نيويورك، ولا سيما خلال الأوقات الأكثر انشغالا من السنة، ووصف نفسه بأنه شخص متدين.[٢٩] العديد من أعمال وارهول لاحقا صورت مواضيع دينية، بما في ذلك سلسلتين، تفاصيل لوحات عصر النهضة (1984) والعشاء الأخير (1986). بالإضافة إلى ذلك، تم العثور على أعمال لمواضيع دينية بعد وفاته في عقاره.[٢٩]

أثناء حياته، حضر وارهول القداس بانتظام، والكاهن في كنيسة وارهول، سانت فنسنت قال ان الفنان ذهب إلى هناك كل يوم تقريبا.[٢٩] تأثر فنه بشكل ملحوظ بتقليد ايقونية المسيحية الشرقية الذي كان واضحا جدا في أماكن العبادة التي كان يذهب إليها.[٢٩]

وصف شقيق وارهول الفنان بأنه "متدين حقا، لكنه لم يريد أن يعرف الناس عن ذلك لأن ذلك [كان] لخاص." على الرغم من الطبيعة الخاصة لايمانه، في تأبين وارهول وصف جون ريتشاردسون ذلك بأنه متدين : "على حد علمي، كان مسؤولا عن واحد على الأقل من التنصر. تولى بفخر كبير تمويل دراسات الكهنوت الخاصة بابن أخيه [٢٩]

وفاته

توفي وارهول في مدينة نيويورك في 6:32 صباحا يوم 22 فبراير، 1987. وفقا لتقارير صحفية، كان قد قام تم شفائه علي نحو جيد من عملية مرارة روتينية في مستشفي نيويورك قبل وفاته أثناء نومه من عدم انتظام في دقات القلب مفاجيء بعد العملية. قبل تشخيصه والعملية، تأخر وارهول تسبب في وجود مشاكل متكررة بفحص المرارة، حيث انه كان خائفا من الدخول للمستشفيات ومن رؤية الأطباء. رفعت أسرته دعوى قضائية ضد المستشفى لعدم كفاية الرعاية، قائلين ان عدم انتظام القلب كان سببه سوء الرعاية واحتباس السوائل في الجسم [٣٠]

ملف:Warhol grave.jpg
وارهول في قبر القديس يوحنا المعمدان البيزنطية الكاثوليكية مقبرة

و تم نقل جثمان وارهول للعوده به إلي بيتسبرج من قبل اخوته لدفنه. السهر علي الجثمان كان في دار توماس بي كانساك لدفن الموتي وكانت مراسم نعش مفتوح. التابوت كان من البرونز الصلب مع قضبان مطلية بالذهب والفرش أبيض. كان وارهول يرتدي حلة سوداء من الكشمير وربطة عنق من الصوف المزركش، شعرا مستعارا بلاتيني، ونظارة شمسية. تم وضعه ممسكا بكتاب صغير للصلاة ووردة حمراء. أُقيم قداس الجنازة في كنيسة الاشباح المقدسة الكاثوليكية البيزنطية في بيتسبورغ في الجهة الشمالية تم إلقاء الرثاء من قبل المونسنيور بيتر تاي. ظهر أيضا يوكو أونو. وكان النعش مغطى بالورود البيضاء وسراخس الهليون بعد القداس، أُخذ النعش إلي مقبرة سانت يوحنا المعمدان الكاثولوكية البيزنطية ببيثيل بارك، ضاحية جنوبية في بيستبرج. في القبر، ردد الكاهن دعاء قصيرا وقام برش الماء المقدس على النعش. قبل إنزال التابوت، أنزل بايج باول نسخة من مجلة مقابلة، وتي شيرت مكتوب عليه مقابلة، وزجاجة عطر من إستي لودر "جميلة" إلى القبر. دفن وارهول بجوار والدته ووالده. بعد أسابيع تم إقامة حفلة تأبين في مانهاتن لوارهول في 1 أبريل، 1987 في كاتدرائية سانت باتريك، بـ نيويورك.

كرست وصية وارهول أن كل أملاكه باستثناء القليل من التركات المتواضعة لأعضاء الأسرة، سوف تذهب لإنشاء مؤسسة مخصصة لـ "للنهوض بالفنون البصرية". كان لدي وارهول الكثير من الممتكلات حيث أنه استغرق من سوثبي تسعة أيام لعرض تركته في مزاد بعد وفاته ؛ المزاد حقق أكثر من 20 مليون دولار أمريكي. بلغ مجموع قيمة تركته أكثر بكثير، بسبب جزء لا يستهان به في الاستثمارات على مر السنين.

في عام 1987، وفقا لوصية وارهول، تأسست مؤسسة اندي وارهول للفنون البصرية. لا تخدم المؤسسة فقط بمثابة الملكية الرسمية لآندي وارهول، ولكنها أيضا لديها مهمة "لتعزيز الابتكار والتعبير الفني في العملية الإبداعية" وانها "تركز أساسا على دعم العمل ذو طابع التحدي وغالبا ما يكون تجريبي." [٣١]

جمعية حقوق الفنانون هي ممثل حق النشر في الولايات المتحدة لمؤسسة اندي وارهول للفنون البصرية لجميع أعمال وارهول باستثناء الصور الساكتة لوارهول.[٣٢] ممثل حقوق التأليف والنشر في الولايات المتحدة للصور الساكتة لوارهول هو متحف وارهول في بيتسبرغ.[٣٣] بالإضافة إلى ذلك، مؤسسة أندي وارهول للفنون البصرية لديها اتفاقات معمول بها لأرشفة الصور. جميع الصور الرقمية الخاصة بوارهول يديرها حصريا كوربيس، في حين أن كل الصور الشفافة الخاصة بوارهول تدار من قبل موارد الفن.[٣٤]

أطلقت مؤسسة واندي وارهول التقرير السنوي للقرن العشرين من مجموعة من ثلاثة مجلدات في عام 2007 : المجلد. الأول، 1987-2007 ؛ المجلد. الثاني، المنح والمعارض، والمجلد الثالث، برنامج التراث.[٣٥] لا تزال المؤسسة واحدة من أكبر المنظمات المانحة للفنون البصرية في الولايات المتحدة [٣٦]

أعماله

اللوحات

بحلول بداية الستينات، كان وارهول رسام تجاري ناجح للغاية. ورسوماته ذات التفاصيل والأناقة لصالح أحذية ميلر كانت الأكثر شهرة علي وجه الخصوص. تتكون الرسوم التوضيحية أساسا من رسومات "الحبر الناشف" (أو طباعة أحادية اللون)، وهو الأسلوب الذي كان يطبق في الكثير من فنه في وقت مبكر. على الرغم من أن العديد من الفنانين في هذه الفترة عملوا في الفن التجاري، فإن معظهم فعلوا ذلك بحذر. كان وارهول ناجحا جدا، مع ذلك، يبدو أن شهرته كرسام قوضت جهوده من أجل أن يؤخذ على محمل الجد كفنان.

في أوائل الستينات، حاول وارهول عرض بعضا من رسوماته باستخدام هذه التقنيات في معرض، إلا أن طلبه قوبل بالرفض. بدأ في إعادة التفكير في العلاقة بين عمله التجاري وبقية فنه. بدلا من معالجة هذه الامور كأضداد قام بدمجهم، وبدأ يأخذ الثقافة التجارية والشعبية بطريقة أكثر وضوحا كموضوعه.

كان فن البوب شكل تجريبي حيث أن العديد من الفنانين كانوا يعتمدوا عليه بشكل مستقل، وكان بعض هؤلاء الرواد، مثل روي ليشتنستاين، في وقت لاحق أصبح مرادفا للحركة. وارهول الذي سيصبح مشهورا مثل "بابا البوب"، التفت إلى هذا النمط الجديد، حيث يمكن للمواضيع الشعبية ان تكون جزءا من لوحة الفنان. وتظهر لوحاته الصور التي التقطت في وقت مبكر من الرسوم، والإعلانات، ورسمت باليد مع قطرات الطلاء. حاكت تلك القطرات أسلوب الانطباعيين المجرد الناجح (مثل ويليم دي كوننغ). كانت أولى لوحات فن البوب لوارهول معروضة في نيسان / أبريل 1961، بوصفها خلفية لمتجر نيويورك برونيت تيلير في نافذة العرض. كان هذا هو نفس المرحلة التي عاصر فيها فن البوب جاسبر جونز، وجيمس روزنكيست وروبرت روزنبرج قد أنعم أيضا مرة واحدة.[٣٧] في نهاية المطاف، قلص وارهول صورة المفردات وصولا إلى الرمز نفسه - إلى أسماء العلامات التجارية والمشاهير، وعلامات الدولار -، وأزال جميع آثار "يد" الفنان في إنتاج لوحاته.

بالنسبة له، جزءا من إيجاد موطئ كان لتحديد الموضوع أهمية. كانت الرسوم الكاريكاتورية التي تستخدمها بالفعل ليختنشتاين، الطباعة لجاسبر جونز، وهلم جرا ؛ وارهول المطلوبين موضوع التمييز. اقترح أصدقائه انه ينبغي لأن يرسم الأشياء التي كان يحبها أكثر من غيرها. في طريقة توقيعه لاخذ الاشياء حرفيا، لمعرضه الأول الرئيسي رسم علب حساء كامبل الشهيرة، والتي ادعي تناولها علي الغذاء معظم حياته. حقق العمل مبيعات بـ 10،000 دولار في مزاد يوم 17 نوفمبر 1971 في صالة سوثبي في نيويورك، وهو مبلغ زهيد جدا لهذا الفنان الذي يبيع لوحات لأكثر من 6 ملايين دولار في الآونة الأخيرة.[٣٨]

كان يحب المشاهير، لذلك رسمهم. من هذه البدايات طور أسلوبه التالي ومواضيعه. بدلا من العمل على مسألة توقيع الموضوع، كما بدأ في القيام به، عمل أكثر وأكثر على أسلوب التوقيع، ببطء أزال يدوية الصنع من العملية الفنية. كثيرا ما استخدم وارهول الشاشة الحريرية ؛و تم تحديد رسوماته التالية من خلال عرضها علي شرائح المسلاط. في ذروة شهرته كرسام، كان لدي وارهول عدة مساعدين الذي أنتجوا له مضاعفات الشاشة الحريرية، متبعين توجيهاته لإنتاج نسخ مختلفة ومتعددة.[٣٩]

في عام 1979، تم تكليف وارهول من قبل بي ام دبليو لرسم مجموعة 4 نسخة سباق التي أصبحت لاحقا سوبركار خاصة بالنخبة بي ام دبليو إم 1 الجزء الرابع في مشروع سيارة الفن بي ام دبليو خلافا للفنانين الثلاثة قبله، رفض وارهول استخدام نموذج ميزان ممارسة صغير، بدلا من ذلك اختار أن يرسم فورا علي الحجم الكامل للسيارة. أوضح ذلك أن وارهول قضى فقط اجمالي 23 دقيقة لرسم السيارة بأكملها.[٤٠]

قدم وارهول كلا من الأعمال الهزلية والجادة علي حد سواء، يمكن أن يكون موضوعه علبة حساء أو كرسي كهربائي. استخدم وارهول نفس التقنيات- الشاش الحرير، المستنسخ بشكل متسلسل، وكثيرا ما رسم بألوان زاهية - ما إذا كان يرسم مشاهير، أو أشياء من الحياة اليومية، أو صور لحالات الانتحار وحوادث السيارات، والكوارث، كما في سلسلة الموت والكوارث 1962-63. اللوحات الموت والكوارث (مثل حادث السيارة الحمراء، الرجل البنفسجي الذي قفز، والكوارث البرتقالية) تحويل المآسي الشخصية إلي عروض عامة، والإشارة إلى استخدام صور من الكوارث في وسائل الإعلام الذي تطور لاحقا.

العنصر الموحد في عمل وارهول في أسلوبه الفني والغير متأثر بطريقة شخصية. هذا وقد وازى سلوك وارهول الخاص به، حيث انه كثيرا ما لعب دور"الغبي" إلى وسائل الإعلام، ورفض أن يفسر عمله. اشتهر الفنان بقوله ان ما يجب أن تعرفه عنه وعن أعماله هو موجود بالفعل، "فقط انظر إلي واجهة رسوماتي وأفلام وإليَ، وها أنا هنا هناك. لا شيء وراء ذلك. " [٤١]

طريقة الاينكلبلوترورسكهش الخاصة به، يقصد بها تعليقات منبثقة عن الفن وعم ما يمكن للفن أن يفعله. صورة بقرته الموضوعة كخلفية (حرفيا، مع خلفية عزر البقر) ولوحاته الأكسديه (الجنفاص المعد بطلاء النحاس الذي تم تأكسده لاحقا بالبول) أيضا جدير بالإشارة في هذا السياق. على قدم المساواة ومن الجدير بالذكر أن طريقة عمل هذا - ووسائل الإنتاج الخاصة به- يعكس مناخ مصنع أندي بنيويورك. قدم كاتب السيرة بوب كالسيلو بعض التفاصيل عن "لوحات البول" لاندي  :

Victor... was Andy's ghost pisser on the Oxidations. He would come to the Factory to urinate on canvases that had already been primed with copper-based paint by Andy or Ronnie Cutrone, who was a second ghost pisser, much appreciated by Andy, who said that the vitamin B that Ronnie took made a prettier color when the acid in the urine turned the copper green. Did Andy ever use his own urine? My diary shows that when he first began the series, in December 1977, he did, and there were many others: boys who'd come to lunch and drink too much wine, and find it funny or even flattering to be asked to help Andy 'paint.' Andy always had a little extra bounce in his walk as he led them to his studio...[٤٢]

أولي صور وارهول لـ باسكيات (1982) هي photosilkscreen أسود فوق النحاس المؤكسد "لوحة البول".

بعد سنوات عديدة من الطباعة الحريرية، والأكسدة، والتصوير الفوتوغرافي، الخ. عاد ارهول إلى الرسم بفرشاة في اليد في سلسلة من أكثر من 50 عملا تعاونيا كبيرا عمله مع جان ميشيل باسكيا بين عامي 1984 و 1986.[٤٣] هذه كانت مؤثرة على عمله في وقت لاحق.

دورة العشاء الأخير الخاصة بوارهول كانت سلسلة أعماله الأخيرة، وربما كانت الأكبر، والتي يعتبرها البعض "جدليا أعظمهم".[٤٤] وهي أيضا أكبر سلسلة لأعمال دينية أكثر من أي فنان في الولايات المتحدة من قبل.[٤٤]

الأفلام

عمل وارهول من خلال مجال واسع في وسائل الإعلام - التصوير الزيتي، التصوير الفوتوغرافي والرسم والنحت. بالإضافة إلى ذلك، كان مخرج غزير الإنتاج. بين عامي 1963 و 1968، قدم أكثر من 60 فيلما [٤٥]، بالإضافة إلى نحو 500 فيلم قصير أبيض وأسود "اختبار شاشة" صورا لزوار المصنع.[٤٦] واحد من أشهر أفلامه، النوم، ويرصد الشاعر جون جيورنو ينام لمدة ست ساعات. في فيلم 35 دقيقة بلوجوب الفيلم، هو تصوير واحد مستمر على وجه ديفرن بوكوالتر المفترض أن يتلقي جنس فموي من المخرج ويلارد ماس، على الرغم من أن الكاميرا لم تتحرك لأسفل لرؤية هذا. فيلم آخر عام 1964 إمباير، ويتألف من ثماني ساعات من اللقطات لمبنى امباير ستيت في مدينة نيويورك عند الغسق. يتكون فيلم تناول الطعام من رجل يأكل عيش الغراب لمدة 45 دقيقة. وحضر وارهول العرض الأول عام 1962 للتشكيل الثابت من لامونتي يونغ بعنوان الثلاثي للسلاسل، وخلق له لاحقا سلسلة من الأفلام الشهيرة الثابتة بما في ذلك قبلة، تناول الطعام، والنوم (ليونغ الذي كلف في البداية لتقديم الموسيقى). يوي هاسلين يستشهد بالمخرج جوناس ميكاس، الذي رافق وارهول إلى العرض الثلاثي، والذي يدعي أن أفلام وارهول الثابتة كانت مستوحاه بشكل مباشر من الأداء.[٤٧]

باتمان دراكولا هو فيلم عام 1964 التي كان من إنتاج وإخراج وارهول، دون الحصول على إذن من دي سي كوميكس عُرض فقط في معارضه الفنية. معجب بسلسلة باتمان، كان فيلم وارهول "تقدير" لهذه السلسلة، ويعتبر أول ظهور لباتمان صارخ مصطنع. كان يعتقد أن الفيلم حتى وقت قريب قد فقد، حتى تم عرض مشاهد من الفيلم في عام 2006 الوثائقي جاك سميث وتدمير اتلانتيس.

فيلم وارهول عام 1965 الفينيل هو اقتباس لقصة انتوني بيرجيس الشعبية ذاتالواقع المرير رواية البرتقالة الآلية سجل لقاءات أخرى مرتجلة بين مريدي المصنع المنتظمين مثل بريجيد برلين، فيفا، إيدي سيدجويك، كاندي دارلينج، هولي وودلون، أنودين، نيكو، وجاكي كورتيس. الفنان الأسطوري المغمور جاك سميث يظهر في فيلم كامب.

فيلمه الأكثر شعبية والناجح نقديا كان عام 1966 بنات تشيلسي. كان الفيلم مبتكراً للغاية يتألف من اثنين من أفلام 16 مم يتم عرضهم في وقت واحد، مع اثنين من القصص المختلفة التي يتم عرضها في وقت واحد. من حجرة العرض، يتم رفع الصوت ليكون في أحد الفيلمين موضحا "القصة" في الوقت الذي تم تخفيض صوت الآخر. تضاغف الصور أثار أعمال سيلك-سكرين المتطور الخاص بوارهول في أوائل الستينات.

أفلام أخرى هامة تشمل صبي الدراجة، ماي هاستلر، لونسوم كاوابوي، وهو فيلم بذيء للغرب الكلاسيكي.

هذه وغيرها من ثقافة وثيقة الألقاب مثلية الجنس والتخييم، ويستمر لتحتل مكانة بارزة في منحة دراسية حول الحياة الجنسية والفن.[٤٨][٤٩] بلو موفي، وهو الفيلم الذي صور وارهول فيه السوبر ستار فيفا تمارس الحب وتلهو مع رجل لمدة 33 دقيقة من وقت الفيلم، كان أخر أفلام وارهول كمخرج. الفيلم كان في ذلك الوقت فاضحاً لنهجه الصريح للقاء الجنسي. لسنوات عديدة رفضت فيفا السماح له بعرضه. تم عرضه للجمهور في نيويورك في عام 2005 لأول مرة من أكثر من ثلاثين عاما.

بعد إطلاق النار عليه في 3 يونيو 1968، وارهول المنعزل تخلي عن مشاركته الشخصية في صناعة الأفلام. توولي مساعده والمخرج المساعد بول موريسي، صناعة الافلام للمصنع اجمالياً، وتوجيه سينما وارهول نحو مزيد من الاتجاه السائد، القائم على السرد، والمنخفض التكلفة مثل فليش ، تراش ، وهيت كل هذه الأفلام، بما في ذلك فيلم وارهول التاليدراكولا وفيلم اندي وارهول فرانكنشتاين، كانا أكثر محاولة لوارهول في الاتجاه السائد كمخرج. تلك الافلام الأخيرة "لوارهول" كانت بطولة جو دالسيندرو، الذي كان أكثر منه نجم موريسي أكثر من نجم حقيقي لوارهول.

في أوائل السبعينات، تم سحب معظم الأفلام التي أخرجها وارهول خارج التداول من قبل وارهول والناس من حوله الذين يديرون أعماله التجارية. بعد وفاة وارهول، وتم استعادة الافلام ببطء من قبل متحف ويتني وتم عرضها أحيانا في المتاحف والمهرجانات السينمائية. عدد قليل من الأفلام التي أخرجها وارهول متوفرة على شريط فيديو أو قرص فيديو رقمي.

المصنع في نيويورك

  • مصنع : 1342 جادة لكسنغتون (أول مصنع)
  • المصنع : 231 الشرق 47th الشارع 1963-1967 (المبنى لم يعد موجودا)
  • مصنع : 33 يونيون سكوير 1967-1973 (ديكر البناء)
  • مصنع : 860 برودواي (33 بالقرب من ميدان الاتحاد) 1973-1984 (المبنى وقد تم الآن تماما تشكيلها وكان لفترة (2000-2001) مقر دوت كوم الاستشارية Scient)
  • مصنع : 22 الشرق 33rd ستريت 1984-1987 (المبنى لم يعد موجودا)
  • المنزل: 1342 جادة لكسنغتون
  • المنزل : 57 شارع 66th الشرق (وارهول منزل آخر)
  • آخر استوديو شخصي: 158 شارع ماديسون

قائمة أفلامه

طالع أيضاً: قائمة أفلام آندي وارهول

الموسيقى

في منتصف الستينات، تبني وارهول فرقة {0فيلفت أندر جراوند{/0}، وجعلها عنصرا حاسما معرض فنون أداء الوسائط المتعددة Exploding Plastic Inevitable]]. وارهول، مع بول موريسي، عمل كمدير الفرقة، قام بتعرفيهم علينيكو (الذي من شأنه أن يؤدي مع الفرقة بناء علي طلب وارهول). في عام 1966 "إنتاج" أول ألبوم لهمفيلفت أندر جرواند ونيكو، فضلا عن توفير فن الألبوم. مشاركته الفعلية في إنتاج الألبوم كانت مجرد دفع وقت الاستوديو. بعد ألبوم الفرقة الأول، بدأ وارهول وقائد الفرقة لو ريد في الخلاف بشكل أكثر حول الاتجاهات التي يجب علي الفرقة اتخاذها، وانتهت صداقتهم الفنية.[بحاجة لمصدر]

صمم وارهول العديد من الألبومات للعديد من الفنانين بدءا من الغلاف الفوتوغرافي لجون والوويتش ألبومه الأول هذا هو جون والوويتش (1964). صمم وارهول الغلاف الفني لألبوم رولينج ستونز ستيكي فينجرز (1971) لاف يو لايف (1977)، وألبومجون كال Honi Soit في عام 1981. في عام 1975، كلف وارهول بالقيام برسم عدة صور لمغني الروك بالفرقة ميك جاغر، بينما في عام 1982، صمم غلاف ألبوم ديانا روس سيلك إليكتريك.[بحاجة لمصدر] واحدة من أعماله الأخيرة كانت صورة لاريثا فرانكلين لغلاف ألبومها الذهبي الخاص بها عام 1986 أريثا، والذي حدث بأسلوب سلسلة ريجينيج كوينز التي كان قد أنجزها في العام السابق.[٥٠]

كان وارهول ودي أيضا مع العديد من فنانين التسيجلات، بما في ذلك ديبورا هاري، غريس جونز وديانا روس وجون لينون - قام بتصميم غلاف ألبوم لينون بعد وفاته والذي صدر في عام 1986 مينلوف إيف. كما ظهر وارهول كنادل في الفيديو الموسيقي لكارز في الأغنية المنفردة "هاللو أجين"، وفي فيديو لكيروستي كيلد ذا كات للأغنية المنفردة "ميسفيت" (كلا من الأغنيتان الفيديو وغيرهم، كانوا من إنتاج شركة إنتاج وارهول للفيديو"[بحاجة لمصدر]

أثر وارهول تأثيرا قويا في بانك روك/نيو ويف فرقة ديفو، وكذلك ديفيد باوي. سجل باوي أغنية بعنوان "أندي وارهول" لألبومه عام 1971 هانكي دوري كتب لو ريد الأغنية "صدر اندي"، حول فاليري سولاناس، المرأة التي أطلقت النار علي وارهول في عام 1968. وقام بتسجيلها مع ذلك فيلفت أندرجراوند، ولكن لم يتم اصدار هذه النسخة رسميا حتى ظهور البوم في يو في عام 1985. سجل نسخة جديدة لألبوم منفرد في عام 1972 ترانسفورمر، التي أنتجها باوي وميك رونسن. [بحاجة لمصدر]

الكتب والطباعة

بداية في أوائل 1950، وارهول أنتج العديد من الحقائب الوزارية غير منضم من عمله.

أول تقرير ملزمة العديد من الكتب المنشورة من قبل وارهول كان 25 قطط اسم سام واحد الأزرق الهرة، وطبع في عام 1954 من قبل سيمور برلين آرش ماركة وضع علامة مائية على الورق باستخدام فرضيته خط نشف لالطباعة الحجرية. الطبعة الأصلي كان يقتصر على 190 معدودة، ومن ناحية النسخ الملونة، وذلك باستخدام الدكتور مارتن ليغسل الحبر. معظم هذه اعطيت من قبل وارهول كهدايا للعملاء والأصدقاء. نسخة # 4، المدرج "جيري" كان يستخدم على الغطاء الأمامي، ونظرا جيرالدين ستوتز، لطباعة الفاكس في عام 1987 [٥١] والأصل في المزاد العلني في مايو 2006 بسبب الأمريكية 35،000 دولار بواسطة دويل نيويورك [٥٢]

الذات الأخرى الكتب المنشورة من قبل وارهول وتشمل :

  • كتاب الذهب
  • التوت البري
  • القطط المقدسة

بعد الحصول على الشهرة، وارهول "كتب :" العديد من الكتب التي تم نشرها تجاريا :

  • أ، رواية (1968، ردمك 0-8021-3553-6) هو النسخ الحرفي - التي تحتوي على الأخطاء الإملائية وصوتيا مكتوبة ضجيج الخلفية وتمتمة - من تسجيلات صوتية للOndine والعديد من آندي وارهول أصدقاء شنقا في للمصنع، والحديث، والخروج. [بحاجة لمصدر]
  • Popism: The Warhol Sixties (1980، ردمك 0-15-672960-1)، من تأليف وارهول وبات هاكيت هو عرض استعادي في الستينات ودور فن البوب.
  • واندي وارهول يوميات (1989، ردمك 0-446-39138-7)، الذي حرره بات هاكيت، هو يوميات تمليها وارهول لهاكيت في المحادثات الهاتفية اليومية. بدأ وارهول في مذكرات لتتبع نفقاته بعد مراجعتها، على الرغم من أنه سرعان ما تطورت لتشمل ملاحظاته الشخصية والثقافية.[٥٣]

وارهول أنشأ مجلة أزياء مقابلة التي لا تزال تنشر اليوم. وloopy العنوان النصي على تغطية ويعتقد أن يكون إما بخط يده، أو أن والدته جوليا Warhola، الذين غالبا ما نص العمل لقطعاته التجارية في وقت مبكر.[٥٤]

وسائل الإعلام الأخرى

كما ذكر، على الرغم من أن اندي وارهول معروف بلوحاته والأفلام، فانه قام بإنجاز أعمال في العديد من وسائل الإعلام المختلفة.

  • الرسم : بدأ وارهول عمله كمصور تجاري، منتجا رسوم بأسلوب "الحبر الناشف" للاعلانات ومقالات المجلات. وكان أشهر هذه الأعمال المبكرة هي رسوماته من الاحذية. بعض رسوماته الشخصية نشرها هو في كتيبات صغيرة، مثل يم، يم، يم (عن الطعام)، هو، هو، هو (عن عيد الميلاد) و(طبعا) أحذية، أحذية، أحذية. أما كتاب الرسومات المشهود له فنيا أكثر من الآخرين هو على الأرجح كتاب الذهب، والذي يحتوي على تجميعه من الرسوم الحساسة من الشبان. واسمه كتاب الذهب بسبب أن صفحاته مطلية بالذهب.[٥٥]
  • النحت : أشهر منحوتات وارهول هي على الارجح صناديق بريللو ، والتي صممها باستخدام الرسم على طبقة حريرية على الخشب بشكل مماثل لصناديق بريللو للصابون (التي صممها جيمس هارفي)، وهي جزء من سلسلة "كرتونة بقالة" للمنحوتات التي شملت أيضا صلصة طماطم هاينز وعصير الطماطم كامبل.[٥٦] الأعمال الشهيرة الأخرى تشمل السحب الفضية - تشبع الهليوم، مايلر الفضية، وسادة على شكل بالون. سحابة فضية أدرجت في معرض السفر الجوي للفنون (1968-69) المنسق من قبل يلوغبي شارب. كما تم تعديل السحب عن طريق وارهول لطليعة الكوريغراف كننغهام الرقص قطعة الغابات الاستوائية المطيرة (1968).[٥٧]
  • الصوت : في وقت ما كان وارهول يحمل معه مسجل محمول أينما ذهب، ويسجل أقوال وأفعال كل شخص. وأشار إلى أن هذا الجهاز بالنسبة له ك "الزوجة". بعض هذه الأشرطة كانت أساسا لعمله الأدبي. أعمال وارهول السمعية الأخرى كانت "غير مرئية النحت"، عرض تقديمي فيه تنطفئ أجهزة الإنذار ضد السرقة عند دخول الغرفة. تعاون وارهول مع موسيقيي المخملية كان مدفوعا بالرغبة المعلنة ليصبح منتجا موسيقيا. [بحاجة لمصدر]
  • كبسولات الوقت : ففي عام 1973، بدأ وارهول في الاحتفاظ بأشياء بسيطة من حياته اليومية - المراسلات، والصحف، والهدايا التذكارية، والأشياء من مرحلة الطفولة، وحتى تذاكر الطائرة المستخدمة والمواد الغذائية - ووضع كل هذا في صناديق من الورق المقوى عادي مطلقا عليها اسم كبسولات الوقت. وعند وفاته، كانت المجموعة قد وصلت إلي 600، مؤرخة فرديا "كبسولات". الصناديق موجودة الآن في متحف اندي وارهول.[٥٨]
  • التلفزيون : اندي وارهول حلم ببرنامج تلفزيوني يريد تسميته اللا شيء المميز ، ليدور حول موضوعه المفضل : اللا شيء. في وقت لاحق في حياته المهنية اصدر برنامجيين تلفزيونيين على قنوات الكابل، أندي وارهول والتلفزيون في عام 1982، خمس عشرة دقيقة لاندي وارهول (استنادا إلى اقتباسه الشهير خمسة عشرة دقيقة من الشهرة) لقناة MTV في عام 1986. فضلا عن ظهوره بانتظام ضيفا على البرامج الأخرى، بما في ذلك قارب الحب وفيه الزوجة الغرب الأوسط (ماريون روس) تخاف من أن اندي وارهول سوف يكشف لزوجها (توم بوسلي، والذي ظهر جنبا إلى جنب مع روس الذي لعب دور البطولة في المسرحية الهزلية الأيام السعيدة ماضيها السري كنجمة واسمها مارينا ديل ري. كما أنتج وارهول إعلانات تجارية لمطاعم شكرافت في مدينة نيويورك، لحلوى الآيس كريم مسماه "مترو صنداي".[٥٩]
  • أزياء : نقل عن وارهول أنه قال : "بالأحرى أفضل شراء فستان ووضعه على الجدار، أكثر من وضع اللوحة، ألا تفضل هذا؟" قالب:Cite quote واحد من أكثر النجوم المعروفين، إيدي سيدجويك، كانت تطمح إلى أن تكون مصممة أزياء، وصديقه الحميم هالستون كان أحد المصممين المشهورين. عمل وارهول في الأزياء يتضمن الثياب المنقوشة على الحرير، ومسيرة فرعية قصيرة في عالم الازياء في كتب الموضة، وكذلك رسومات الموضة (الأحذية) كموضوع. [بحاجة لمصدر]
  • فنون الأداء : وارهول واصدقائه نظموا أحداث مسرحية وسائط المتعددة في الأحزاب والأماكن العامة، جامعة بين الموسيقى والأفلام والشرائح والإسقاطات حتى جيرار مالانجا في ستاندرد اند ام تشقق الجلد. وعبوات ناسفة بلاستيكية لا مفر منهافي عام 1966 كان تتويجا لهذا المجال من عمله.[٦٠]
  • المسرح : افتتح اندي وارهول عرضه لحم الخنزير يوم 5 مايو، 1971 في مسرح لاماما في نيويورك والذي دام لمدة لأسبوعين كما عرض في راوند هاوس في لندن لمدة أطول في آب / أغسطس، 1971. لحم الخنزير مبني على الاشرطة المسجلة للمحادثات بين بريجين برلين واندي وخلالها تقوم بمحادثات هاتفية مع والدتها العضوة البارزة في المجتمه هاني برلين. المسرحية ظهرت في مقاطعة جين بأنها "الفرج" والكرز والفانيليا و"اماندا لحم الخنزير". [بحاجة لمصدر]
  • التصوير الفوتوغرافي : لإنتاج أسلوبه من الحرير المنقوش، وارهول قام بتصوير صور فوتوغرافية أو عهد بذلك إلي اصدقائه ومساعديه. هذه الصور كانت في معظمها مع أخذ نموذج محدد للكاميرا بولارويد هذه الكاميرا أبقيت في الإنتاج خصيصا لوارهول. هذ الأسلوب في الرسم الفوتوغرافي وطريقته لالتقاط الصور كان له أثر كبير على التصوير الفني. كان وارهول مصور بارع، وأخذ وجود هائلة من الصور الفوتوغرافية لزوار المصنع، والأصدقاء. [بحاجة لمصدر]
  • الكمبيوتر : استخدم وارهول أجهزة الكمبيوتر أميغا لتوليد الفن الرقمي، والذي ساعد في تصميمه وبناءه مع شركة أميغا، كما عرض الفرق بين الملء البطيئ والملء السريع على التلفزيون على الهواء مباشرة مع ديبي هاري كنموذج. [بحاجة لمصدر]

الُمنتِج والمُنتَج

كان لدي وارهول مساعدا في إنتاج لوحاته. هذا ما ينطبق أيضا على صناهة أفلامه والعمل التجاري. [بحاجة لمصدر]

أسس مجلة شائعات انترفيو، منصة لمشاهير هو "يؤيدهم" مشروع تجاري يعمل به أصدقائه. تعاون مع آخرين في جميع كتبه (التي كان بعضها مكتوبة مع بات هاكيت.) تبني الرسام الشاب جان ميشال باسكيات، وفرقة فيلفيت أندرجرواند، مقدما اياهم للجمهور كأخر اهتمامته، وتعاون معهم. حتى يمكن للمرء أن يقول إنه أنتج ناس (كما في الـ Warholian "سوبر ستار"، وصورة Warholian). قال إنه يؤيد المنتجات، ظهرت في الإعلانات التجارية، وجعل متكررة المشاهير الظهور كضيفة شرف في البرامج التلفزيونية والأفلام (بدا انه في كل شيء من حب قارب ليلة السبت لايف وريتشارد بريور الفيلم، والديناميت دجاج). [بحاجة لمصدر]

في هذا الصدد كان وارهول معجب ب "الأعمال الفنية" و"فنون الأعمال" - كما كتب في الواقع عن اهتمامه في التفكير في الفن كعمل في كتاب فلسفة واندي وارهول من ألف إلى باء والعكس [بحاجة لمصدر]

المتاحف المخصصة

يوجد متحفين مكرسان لاندي وارهول. متحف اندي وارهول، واحد من متاحف كارنيجي في بيتسبرغ، ويقع في 117 شارع ساندوسكي في بيتسبرغ، بنسلفانيا. وهو أكبر متحف للفن الأميريكي مخصص لفنان واحد، به أكثر من 12،000 عمل من قبل الفنان. [بحاجة لمصدر]

المتحف الآخر هو متحف آندي وارهول للفن الحديث، الذي أنشئ في عام 1991 عن طريق شقيق اندي جون وارهولا، ووزارة الثقافة السلوفاكية، ومؤسسة وارهول في نيويورك. وتقع في بلدة صغيرة في ميدزيلابورتش، وسلوفاكيا. والدا أندي وشقيقيه ولدوا على بعد 15 كيلومترا من قرية ميكوفا. ويضم المتحف العديد من الاعمال الاصلية التي تبرعت بها مؤسسة آندي وارهول في نيويورك، وكذلك متعلقات شخصية تبرع بها أقارب وارهول. [بحاجة لمصدر]

الافلام التي تدور حول وارهول

التصوير المسرحي

ملف:Andy Warhol and Ulli Lommel on set of Cocaine Cowboys.jpg
وارهول (يمين) مع مدير Ulli لوميل على مجموعة من الكوكايين عام 1979 إلى رعاة البقر، والذي بدا وارهول نفسه

في عام 1979، ظهر وارهول بشخصيته الحقيقية في فيلم كوكايين كاوابويز. [٦١]

بعد وفاته، كان وارهول يصور فيلم من إخراجكريسبين جلوفر من إنتاج اوليفر ستون الأبواب (1991)، وفيلم من إخراج ديفيد باوي في باسكيات، وهو الفيلم الذي انتجه جوليان شنابل، ومن إخراج جاريد هاريس في فيلم أي شوت أندي وارهول من إخراج ماري هارون (1996). ظهر وارهول كشخصية في اوبرا مايكل دوتري عام 1997 جاكي أو. ظهر الممثل مارك برينجلسونفي دور قصير كوارهول في Austin Powers: International Man of Mystery (1997). العديد من الأفلام من طليعة جوناس ميكاس قد سجلت في لحظات من حياة أندي. شون غريغوري سوليفان صور وارهول في فيلم 1998 54. غاي بيرس صور وارهول في فيلم عام 2007، فتاة المصنع، حول حياة إيدي سيدجويك.[٦٢] صور الممثل غريغ ترافيس وارهول في مشهد قصير من فيلم الحراس 2009.

كان يخطط غاس فان سانت لنسخة من حياة وارهول مع ريفر فينكس في دور البطولة قبل وفاة فينيكس في عام 1993.[٦٣]

أفلام وثائقية

  • الفيلم الوثائقي عام 2001، وارهول كاملا أخرجه المخرج البولندي ستانيسلاف موتشا، مقدما أسرة والدا وارهول وسلوفاكيا مسقط رأسه.[٦٤]

آندي وارهول : مزدوج الرفض هو الفيلم من 52 دقيقة مقدم من إيان ينتوب عن الصعوبات في توثيقه لعمل وارهول.

http://www.myandywarhol.eu/videos/videos1.asp

أنظر أيضاً

المراجع

  1. ^ Andy Warhol: Biography. Andy Warhol Foundation for the Visual Arts
    (2002).
  2. ^ Bockris, Victor (1989). The life and death of Andy Warhol. New York City: Bantam Books. pp. 4–5. ISBN 0-553-05708-1. OCLC 19631216. 
  3. ^ Colacello، بوب (1991)، p.16
  4. ^ Guiles, Fred Lawrence (1989). Loner at the ball: the life of Andy Warhol. London: Bantam Books. ISBN 0-593-01540-1. OCLC 19455278. قالب:Pn
  5. ^ Colacello، بوب (1990)، p.19
  6. ^ Oldham, Andrew; Simon Spence and Christine Ohlman (2002). 2Stoned. London: Secker and Warburg. p. 137. ISBN 0-436-28015-9. OCLC 50215773. 
  7. ^ Livingstone, Marco (1992). Pop art: an international perspective. New York City: Rizzoli. p. 32. ISBN 0-8478-1475-0. OCLC 25649248. 
  8. ^ Angell, Callie (2006). Andy Warhol screen tests: the films of Andy Warhol: catalogue raisonné. New York City: Harry N. Abrams, Inc.. p. 38. ISBN 0-8109-5539-3. OCLC 61162132. 
  9. ^ Lippard, Lucy R. (1970). Pop art. London: Thames & Hudson. p. 158. ISBN 0-500-20052-1. OCLC 220727847. 
  10. ^ Warhol, Andy (1975). The philosophy of Andy Warhol: from A to B and back again. San Diego: Harcourt Brace Jovanovich. ISBN 0-15-189050-1. OCLC 1121125. قالب:Pn
  11. ^ Colacello، بوب (1990)، p.67
  12. ^ Schaffner, Ingrid (1999). The Essential Andy Warhol. New York City: Harry N. Abrams. p. 79. ISBN 0-8109-5806-6. 
  13. ^ Solanas, Valerie (2004) [1967]. SCUM Manifesto. London: Verso. ISBN 1-85984-553-3. OCLC 53932627. قالب:Pn
  14. ^ Jobey، ليز، "سولاناس والابن"، صحيفة الغارديان (مانشستر، إنجلترا 24 أغسطس، 1996 : وT10 الصفحة التالية. (وهذه المادة تحتوي على حساب الأكثر تفصيلا وموثوق بها من سولاناس 'الحياة.)
  15. ^ أ ب Warhol, Andy; Pat Hacket (1980). POPism: the Warhol '60s. New York City: Harcourt Brace Jovanovich. pp. 287–295. ISBN 0-15-173095-4. OCLC 5673923. 
  16. ^ Harding, James (Winter 2001). "The Simplest Surrealist Act: Valerie Solanas and the (Re)Assertion of Avantgarde Priorities". TDR/The Drama Review 45 (4): 142–162. doi:10.1162/105420401772990388. 
  17. ^ Stiles, Kristine; Peter Howard Selz (1996). "Warhol in His Own Words". Theories and documents of contemporary art: a sourcebook of artists' writings. Berkeley: University of California Press. p. 345. ISBN 0-520-20251-1. OCLC 31738530. 
  18. ^ http://news.bbc.co.uk/1/hi/entertainment/8188996.stm.
  19. ^ Andy Warhol Biography: From The Velvet Underground To Basquiat. Retrieved 2009-01-06.[هل المصدر موثوق؟]
  20. ^ Hughes, Robert (2006). Things I didn't know: a memoir. New York: Knopf. ISBN 1-4000-4444-8. OCLC 64208378. قالب:Pn
  21. ^ أ ب ت Lando، Michal، "Reexamining Warhol's JewsThe Jerusalem Post، 2008-04-08وصل لهذا المسار 2009-01-05.
  22. ^ Bockris, Victor; Gerard Malanga (2002). Up-tight: the Velvet Underground story. London: Omnibus Press. p. 66. ISBN 0-7119-9170-7. OCLC 49906101. 
  23. ^ Colacello, Bob (1990). Holy terror: Andy Warhol close up. London: HarperCollins. ISBN 0-06-016419-0. OCLC 21196706. قالب:Pn
  24. ^ Meyer, Richard (2002). Outlaw representation: censorship and homosexuality in twentieth-century American art. Oxford: Oxford University Press. ISBN 0-19-510760-8. OCLC 44721027. قالب:Pn
  25. ^ Lobel, Michael (Winter 1966). "Warhol's closet — Andy Warhol — We're Here: Gay and Lesbian Presence in Art and Art History". Art Journal. Retrieved on 2009-01-05. 
  26. ^ Warhol, Andy; Pat Hacket (1980). POPism: the Warhol '60s. New York City: Harcourt Brace Jovanovich. pp. 11–12. ISBN 0-15-173095-4. OCLC 5673923. 
  27. ^ Butt, Gavin (2005). Between you and me: queer disclosures in the New York art world, 1948-1963. Durham, N.C: Duke University Press. ISBN 0-8223-3486-0. OCLC 57285910. قالب:Pn
  28. ^ Fairbrother, Trevor (1989). "Tomorrow's Man". In Donna De Salvo. Success Is a Job in New York: the Early Art and Business of Andy Warhol. New York City: Grey Art Gallery and Study Center. pp. 55–74. ISBN 0-934349-05-3. OCLC 19826995. 
  29. ^ أ ب ت ث ج Romaine, James (2003-11-12). "Transubstantiating the Culture: Andy Warhol's Secret". Godspy. Retrieved on 2009-01-05. 
  30. ^ نيويورك تايمز
  31. ^ Introduction. The Andy Warhol Foundation for the Visual Arts. Retrieved 2009-01-02.
  32. ^ Artists Most Frequently Requested. Artists Rights Society. Retrieved 2009-01-06.
  33. ^ Museum info: FAQ. The Andy Warhol Museum. Retrieved 2009-01-06.
  34. ^ Frequently Asked Questions. The Andy Warhol Foundation for the Visual Arts
    (2002). Retrieved 2009-01-06.
  35. ^ the Andy Warhol Foundation for the Visual Arts. (2007) (PDF). The Andy Warhol Foundation for the Visual Arts 1987-2007. New York City: The Andy Warhol Foundation for the Visual Arts. ISBN 0-9765263-1-X. OCLC 180133918. [١]. Retrieved 2009-01-06. 
  36. ^ Wachs، Joel; Michael Straus (2002). Past & Present. The Andy Warhol Foundation for the Visual Arts. Retrieved 2009-01-06.
  37. ^ سميث، باتريك دإ (1986). اندي وارهول الفنية والأفلام. أومي بحوث الصحافة. p.98. ردمك 0 - 8357 - 1733 - العاشر.
  38. ^ Auction Results: Andy Warhol's Campbell's Soup Can. Louise Blouin Media. Retrieved 2009-01-05.
  39. ^ Colacello، بوب (1990)، p.28
  40. ^ http://www.carbodydesign.com/archive/2006/03/27-bmw-art-car-1979-andy-warhol-m1/bmw-art-car-1979-andy-warhol-m1. [فب]
  41. ^ http://www.getty.edu/art/gettyguide/artMakerDetails؟maker=1625
  42. ^ Colacello, Bob (1990). Holy terror: Andy Warhol close up. London: HarperCollins. p. 343. ISBN 0-06-016419-0. OCLC 21196706. 
  43. ^ Chiappini، رودي (ed.) جان ميشيل باسكيا. متحف الفن الحديث d' / الصخيرة، 2005.
  44. ^ أ ب Dillenberger, Jane (2001). The Religious Art of Andy Warhol. London: Continuum. pp. 10–11. ISBN 0-8264-1334-X. OCLC 59540326. 
  45. ^ Andy Warhol Filmography. The Internet Movie Database. وُصِل لهذا المسار في ٢٩ سبتمبر ٢٠٠٩.
  46. ^ شافنر (1999)، p.73
  47. ^ Husslein, Uwe (1990). Pop goes art: Andy Warhol & Velvet Underground. Wuppertal. OCLC 165575494. قالب:Pn
  48. ^ Tinkcom, Matthew (2002). Working like a homosexual: camp, capital, and cinema. Durham, North Carolina: Duke University Press. ISBN 0-8223-2862-3. OCLC 48098591. قالب:Pn
  49. ^ Suárez, Juan Antonio (1996). Bike boys, drag queens & superstars: avant-garde, mass culture, and gay identities in the 1960s underground cinema. Bloomington, Indiana: Indiana University Press. ISBN 0-253-32971-X. OCLC 32548890. قالب:Pn
  50. ^ Bego, Mark (2001). Aretha Franklin: The Queen of Soul. Da Capo Press. p. 250. ISBN 0306809354. OCLC 46488152. [٢]. Retrieved 2009-03-29. 
  51. ^ Russell، John، "ArtThe New York Times، 1987-12-06وصل لهذا المسار 2009-01-05.
  52. ^ 3 مايو 2006 في مزادنيويورك دويل استرجاع 14 أغسطس 2006
  53. ^ Colacello، بوب (1990)، p.183
  54. ^ Colacello، بوب (1990)، pp.22 - 23
  55. ^ Bourdon, David (1989). Warhol. New York City: Harry N. Abrams. p. 51. ISBN 0-8109-1761-0. OCLC 19389231. 
  56. ^ Staff of The Andy Warhol Museum (2004). Andy Warhol: 365 Takes. New York City: Harry N. Abrams. p. 35. ISBN 0-500-23814-6. OCLC 56117613. 
  57. ^ Bourdon, David (1989). Warhol. New York City: Harry N. Abrams. p. 231. ISBN 0-8109-1761-0. OCLC 19389231. 
  58. ^ Staff of The Andy Warhol Museum (2004). Andy Warhol: 365 Takes. New York City: Harry N. Abrams. p. 157. ISBN 0-500-23814-6. OCLC 56117613. 
  59. ^ Ferguson، Michael (2005). Underground Sundae. Retrieved 2009-01-06.
  60. ^ Bourdon, David (1989). Warhol. New York City: Harry N. Abrams. pp. 221–225. ISBN 0-8109-1761-0. OCLC 19389231. 
  61. ^ لوميل، Ulli (مدير). الكوكايين رعاة البقر
  62. ^ Hickenlooper، جورج (مدير). مصنع فتاة
  63. ^ Sant, Gus Van (2000). My Own Private Idaho. London: Faber and Faber. ISBN 0-571-20259-4. OCLC 247737051. قالب:Pn
  64. ^ TLA Releasing(2004-03-09). "TLA Releasing Unveils the past of Famed Artist Andy Warhol to Reveal a Story Few Ever Imagined in: Absolut Warhola"(PDF). بيان صحفي. وصل إليه في 2009-01-09.
  65. ^ Holden، Stephen، "A Portrait of the Artist as a Visionary, a Voyeur and a Brand-Name StarThe New York Times، 2006-09-01وصل لهذا المسار 2009-01-09.

قراءات أخرى

  • "ندوة حول فن البوب". مجلة فنون، نيسان / أبريل 1963، ص 36-45. وعقدت الندوة في عام 1962، في متحف الفن الحديث، والتي نشرت في هذه المسألة في السنة التالية.
  • Bockris, Victor (1997). Warhol: The Biography. New York: Da Capo Press. ISBN 030681272X. 
  • Colacello, Bob (1990). Holy Terror: Andy Warhol Close Up. New York: HarperCollins. ISBN 0-06-016419-0. 
  • دويل، جنيفر، جوناثان Flatley، خوسيه استيبان مونيوز محرران. (1996). جحظ : اللوطي وارهول. دورهام : مطبعة جامعة ديوك.
  • Garrels, Gary (1989). The Work of Andy Warhol: Discussions in Contemporary Culture, no. 3.. Beacon NY: Dia Art Foundation. 
  • Guiles, Fred Lawrence (1989). Loner at the Ball: The Life of Andy Warhol. New York: Bantam. ISBN 0593015401. 
  • جيمس، جيمس، "اندي وارهول : والمنتج والمؤلف"، في الرموز للسينما : فيلم اميركي في الستينات (1989)، ص 58-84. برينستون : مطبعة جامعة برينستون.
  • كراوس، روزاليند هاء "وارهول خلاصة المنظر ". في التجريد، لفتة، écriture : لوحات من مجموعة Daros. نيويورك : Scalo، 1999، ص 123-33.
  • Lippard، لوسي R.، فن البوب، تمس وهدسون، 1970 (1985 طبع)، ردمك 0-500-20052-1
  • Michelson, Annette (2001). Andy Warhol (October Files). Cambridge MA: The MIT Press. 
  • سواريز، الأسباني خوان انطونيو (1996). الدراجة بويز، اسحب كوينز، والنجوم : الطليعي، الثقافة الجماهيرية، وغاي الهويات في 1960s سينما مترو الأنفاق. انديانابوليس : مطبعة جامعة إنديانا.
  • Yau, John (1993). In the Realm of Appearances: The Art of Andy Warhol. Hopewell, NJ: Ecco Press. ISBN 0880012986. 

الروابط الخارجية

(2007). Retrieved 2009-01-23.