آر بي جي-32
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يوليو 2009) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أبريل 2011 |
آر بي جي-32 RPG-32 | |
---|---|
ملف:Rpg 32.jpg قاذفة القنابل "ار بي جي – 32" (هاشم) مضادة للدروع مع صاروخين 105مم | |
النوع | آر بي جي |
بلد الأصل | علم روسيا روسيا علم الأردن الأردن |
تاريخ الإستخدام | |
فترة الاستخدام | 2008 – الحاضر |
المستخدمون | الاتحاد الروسي، الأرجنتين، الأردن، البرازيل |
المواصفات | |
الوزن | 3 كغم فارغ 10 كغم محشو بصاروخ 105 مم 6 كغم محشو بصاروخ 72 مم |
الطول | 1200 مم (مكتمل بمخزن صاروخ 105مم) 900 مم (مكتمل بمخزن صاروخ 72مم) |
يشكل القاذف "الهاشم" أحد أهم مهددات الأمن القومي للولايات المتحدة، بالطبع إلى جانب الصواريخ البلاستية، ذلك أنه يستطيع تدمير كافة أنواع الدبابات الحالية والمستقبلية.
وقادف "الهاشم" هو نسخة روسية - أردنية محدثة من القاذفات المضادة للدبابات RBG، تنتجه مؤسسة "بازالت" الروسية، ويعرف أيضاً باسم "آر بي جي 32.
كذلك، فإن قاذف "الهاشم"، الذي لا يزيد وزنه على 3 كيلوغرامات، هو ثمرة تعاون بين مهندسين روس وأردنيين، ويمكنه تدمير أي دبابة أو منشأة محصنة على بعد يصل إلى 700 متر، بواسطة قذيفة من عيار 72 ملم أو 105 ملم. روابط ذات علاقة
وأشاد الجنرال فلاديمير ليشيشين، وهو أحد قادة القوات المسلحة الروسية الذين زاروا معرضاً لمنتجات "بازالت"، أقيم مؤخرا في أحد معسكرات القوات الروسية قرب موسكو، بقدرات قاذف "الهاشم"، واصفاً إياه بأنه ممتاز، بحسب وكالة أنباء نوفوستي الروسية.
وأشار الجنرال الروسي إلى أن القاذف "الهاشم" المضاد للدبابات، قادر على تدمير المدرعات والمنشآت المحصنة التي يمكن أن تتواجد فيها القوات المعادية، على نحو سواء.
وكان الأمير فيصل بن الحسين، شقيق العاهل الأردني، قد قال خلال زيارته لمعرض آيدكس 2009 للصناعات الدفاعية في أبوظبي، إن الأردن نجح في بناء قاعدة صناعية دفاعية متطورة بالتعاون مع روسيا ودول أخرى.
وذكر أن هناك تطوراً نوعياً في الصناعات الدفاعية الأردنية في الوقت الحاضر، وأنها باتت تلبي احتياجات القوات المسلحة الأردنية، انطلاقاً من تحقيق مبدأ الاعتماد على الذات.