قصص مثيرة للجدل

قصص مثيرة للجدل عندما وجدت رسالة مرسلة من جوال زوجتي لصديقي تخبره عن تواجدنا بأحد المولات ليكون لقاؤه بنا صدفه لم اصرح لها وبقيت اراقب الموقف شهرا ،،مكالمات بالساعات اثناء غيابي مع مسح سجل المكالمات كس مبتل دائما وشبق عجيب ورغبه متزايده في ممارسة السكس، وبدأت الحظ محاولاتها الدائمة لابعادي لحظات اثناء زيارته لنا، وكانا يسترقان اللمسات والاحضان… فيحاول الامساك بصدرها وكسها او اجلاسها على حجره وهي ترفض بدلع وشبق قحبه. ولا حظت ايضا ايره المنتصب واستئذانه لدخول الحمام ربما ليقذف منيه وظهره في حمامي بعد ان انفجر شهوة ورغبه في زوجتي. في هذا الشهر نكت زوجتي ايما يكون النيك ولاول مرة منذ زواجنا ترضخ وتبلع قضيبي بالكامل في طيزها كانت شبقة لدرجه الجنون.
وبعد مرور شهر من مراقبتي المكثفة بدون ان يلحظا… اكتشفت انهما يرتبان للقاء وان يمارسا الجنس لاول مرة كاملا سويا ففي ليلة وجدتها وقد حلقت شعر كسها بالماكينة على استعجال بالحمام وهي لم تحلق ابدا بالماكينة كما لم تنزع الشعر ابدا بدون ان نمارس الجنس.. عمدت الى التركيز فيما يجري في الصباح وجدتهاقد اخفت قميص نوم وكيلوت في حقيبتها قبل نزولها للعمل فتيقنت من ظني وعرفت انهم قد وصل بهم العشق مبلغ،، اوصلتها للعمل وتأكدت تلفونيا انها بالداخل وتاكدت من مكان صديقي في عمله لكني اعرف انها مممكن تستأذن مثلا من العاشرة حتى الواحده لتخرج معه ثم تعود لعملها
واتي انا لاصطحبها للبيت في الثانية بدون اي مشاكل وهكذا كان الترتيب. مع انني كنت سعيدا للتغيير الحاصل في طباعها ورغبتها المتصاعده في الجنس الا انني لم اتقبل فكرة ان اتركها تفتح ساقيها له فخرجت انا من عملي واتصلت بها ان ترخج معي فرفضت قلت لها انني امام باب العمل تبعك ومنتظرك طبعا خافت ان يأتي العاشق ويجدني عند الباب وهي فعلا كانت مجهزة تصريح الخروج وربما كان الصديق خلفي بدقائق . خرجت لي في قمة الانفعال والضيق لماذا جئت ولدي عمل اخذتها الى كافيه واخبرتها بابتسامة فقط وحشتيني واريد الحديث معك فنفذ صبرها ضاقت جدا وكنت انا مبتسما وسعيدا حتى ……البقية قادمة