وأختم نيكتي له بأشهى النهاياتِ
عند اللقاء يدور بيني وبين حبيبي ***** حب وشوق أحر من نيران سعيراتِ
يحضنني تارةً وأحضنه **** فيذوب قلبي من فيض حبي واشتياقاتي
فأقوم في غرفتي نحو السرير **** وأجلس قربه وأنظر له بأخجل النظراتِ
وكأننا في أول لقاء بيننا **** وكأن لم يكن لقاءً من مئات اللقاءاتِ
فأمسك بيده ويمسك بيدي **** ويدور كلام بيننا في أجمل اللحظاتِ
وبعدها نستلقي على السرير **** وأقبله قبلةً ألذ من جميع القبلاتِ
وأمص شفتاه وأعضها عضاً **** فيتأوه ويدوخ من شدة اللذاتِ
وكمجنون ألحس وأعض وأمص صدره **** وأداعبه بشيءٍ من مداعباتي
وبعد صدره أنزل لطيزه **** فآه وألف آه على تلك اللحظاتِ
له طيزٌ قوي ٌ وشهي ولذيذ **** ليس له عندي من مثلائي
ألحسه وأمصه وأداعبه وأعضه **** وأحركه بلساني في جميع الاتجاهاتِ
وهنا يثور عيري من شدة النشوة **** يريد أن يخفف شيئاً من شهواتي
وبعد مص طيزه أفتح رجله **** وأرى قضاً متلهفاً لهزاتي
فأحرك عيري أعلى وأسفل قضه **** وأسمع منه آهات وآهاتِ
ومالي إلا أن أدخله وسط قضه **** وأنيكه وأشلخه بأقوى ضرباتي
فيصرخ ويصرخ من شدة اللذة **** وكأنه لم يذق عيراً في مرة من المراتِ
وأقلبه على جنب وعيري بقضه **** وأستمر في ضربه بأقوى الضرباتِ
فأطلب منه أن يركب فوقه **** وما له إلا أن يلبي دعواتي
وأقلبه بعدها لأدخله من ورائه **** وهذه الحركة عنده من أحلى الحركاتِ
فأدخله ببطئٍ شديد تارةً **** وتارة أخرى بأقوى الضرباتِ
فيصرخ ويصرخ من قمة رأسه **** بأقوى ما لديه من صرخاتِ
وأديره على ظهره وأدخله **** وأمص شفتاه وأقبله بأجمل القبلاتِ
وأحرك عيري في قضه بقوةٍ **** وأفرطه بألذ الحركات و الفرطات
وأفتح رجله وأشلخ طيزه **** وأعيش أحلى اللحظات المثيراتِ
وأصب الكت الدافئ على قضه **** وأختم نيكتي له بأشهى النهاياتِ
