نيك جماع بين البابا والماما
كان الطفلين يراقبان يوميا نيك جماع بين الماما والباب وراء الباب ثم يعيدان ممارسة تلك الوضعيات حرفيا بينهما وكان زكي اكبر من منى وبعد مرور السنوات عندما كبر زكي واصبح بالغا صارت شهوته تمحنه وكان لابد من اطفاء نار الهيجان مع منى .عندما حل الليل اخذ زكي منى الى امام غرفة الوالدين وبدا الاثنان يراقبان نيك جماع بين البابا والماما بعد ذلك اخرج زكي زبه لمنى وامرها ان تمصه .اندهشت منى من زب زكي الذي كان من صغيرا وفجاة كبر بسرعة حتى صار كبيرا ومشعرا مثل زب البابا فاوضح لها زكي انه صار بالغا ويمكنه ان يمارس النيك مثل بابا تماما وانه يقذف من زبه الحليب وانطلق بينهما النيك وراء باب غرفة الوالدين الذان كانا غارقين في نيك جماع ساخن بطريقة المحترفين واصحاب الخبرة الطويلة في النيك. عندما ادخل زكي زبه في فم اخته منى لاحظت ان زبه صار صلبا وساخنا وغليظا وذلك ما زراد في حلاوته وحتى هي كانت احاسيس الشهوة قد بدات تسري في جسمها الذي بدات علامات الانوثة تظهر عليه.
وبعد ان سخن زكي ومنى ترضع زبه والبابا والماما يمارسان نيك جماع ويغيران الوضعية كل مرة والطفلين يقلدانهما حرفيا ورغم ذلك تفادى زكي كس اخته وكان ينيكها من الطيز الذي كان جد ضيق وناعم وحريري ولا توجد فيه اي شعرة .ولما بدات منى تسخن صار زكي يلحس كسها ويدخل لسانه فيه مثلما كان يفعل الاب مع الام في نيك جماع داخل الغرفة وكان الكل ذائب في حرارة النيك والكل يتصبب منه العرق سواءا الكبار او الصغار ولما بدا البابا يقذف المني على وجه الماما بعد نهاية نيك جماع امر زكي منى ان تقرب وجهها من زبه لكي يقذف عليها وكان المني يندفع من زب زكي اقوى من ابيه الذي كان المني يقطر من زبه اما زكي فكان المني يتطاير مثل الشرر على وجه اخته .ثم غادر الاثنان كل الى غرفته بعد نهاية النيك بينهما ونيك جماع بين الوالدين وكان شيئا لم يحدث.
