نكت ابنت عمي فوق الكنب الجزء الاول

من قصص عارف


في ليلة حفل زفاف اخي وليد

اكتظ وامتلأ بيتنا بالضيفات

من النساء اللواتي قطعن

المسافات من اماكن بعيدة

لحضور حفل الزفاف .. لقد

خصصنا بيتنا والمكون من

طابقين واسعين وملحق للنساء

فقط وذلك بحسب ماتقتضيه

عاداتنا وتقاليدنا المتشددة في

عزل النساء بمكان بعيدا عن

الرجال .. وكانت العادة الدارجة

في عائلتنا واقاربنا ان تبات

النساء القريبات منا في شكل

مزدحم في بيت ام العريس

وان يملأن النساء غرف

وممرات البيت حتى انهن

يفتخرن بالنوم اثناء الليل على

الارض من غير غطاء او فراش

وبشكل عشوائي فوق بعضهن

البعض وكانت محظوظة من

تجد مكانا للنوم فوق سرير او

كنب .. وكانت هذه العادة في

عائلتنا تدل على المودة والحب

وقوة روابط الدم وصلة القرابة

وكانت كل ام عريس او عروسة

تفتخر بعدد نساء قريباتها

امام صديقاتها ومعارفها ..

وكان اغلب النساء هن زوجات

اخواني وبنات عمي وبنات

خالاتي وبنات اقاربنا ... وكان

من بين الحضور ابنة عمي

واسمها مشاعل وهي شابة

متزوجة من رجل اعمال كويتي

كبير في السن وعقيم وبارد

جنسيا وكانت مشاعل شابة

جميلة فاتنة الجمال وقوامها

الطويل والشامخ وجسمها

المملوء والمتناسق مع طولها

ومؤخرتها الضخمة والجبارة

كادت ان تقتلني حين النظر

اليها من وراء عبائتها السوداء

والضيقة .. لقد حاولت ان اقوم

في تكوين علاقة صداقة معها

لكن الظروف تحول بيني

وبينها حتى سنحت الفرصة

بعد يئسها من حالة زوجها

الصحية ثم بدئت علاقة صداقة

بيني وبينها وحاولت

استدراجها مرارا وتكرارا ولكنها

ترفض العلاقة الجنسية بقوة ..

فقمت بوضع خطة استدراج

ناجحة وفعالة لقد كنت ارسل

لها مقاطع فيديوا نياكة

سكسية ومثيرة وكانت

تتظاهر امامي انها لم تشاهد

المقاطع لكنني مع تكرار ارسال

المقاطع استسلمت مشاعل

اخيرا ووافقت على طلبي

بشكل سري وقد كانت مرهقة

بسبب كثرة استعمال العادة

السرية والازباب المطاطية !!

ثم بعد ذلك قررت ان تختار

مشاعل موعدا في منتصف هذه

الليلة لممارسة الجنس معها

واشباع كل رغباتنا الحيوانية

ولأطفاء شهوة نيراننا

المشتعلة منذ وقت طويل ..

فأختارت مشاعل ان يكون

الوقت في منتصف الليل

وطلبت مني ان اتسلل داخل

بيتنا وانها قالت لي انها تنام

فوق احد الكنبات في الصالة

وسط بيتنا وكنت اعرف اماكن

الغرف والمداخل والمنافذ

السرية في بيتنا .

نعم لقد استمتعنا بحفل

الزفاف كثيرا لكن كنت مشتاقا

اكثر لموعد نيك مشاعل ابنة

عمي وكنت اتشوق لأنتهاء ليلة

الزفاف .. وبالفعل انتهى حفل

الزفاف ونحن في قمة البهجة

السعادة .

لقد انصرف الناس وانتصف

الليل وكنت اراقب غرف بيتنا

من بيت عمي الخاص بالرجال

حتى رأيت جميع اضاءات

الغرف قد اطفئت .. وبالفعل

اتصلت بي مشاعل تخبرني بأن

جميع النساء في البيت قد

ذهبن للنوم واخبرتني بمكانها

وانها جاهزة للنياكة والاثارة ..

لقد تسللت بخفية وحذر داخل

بيتنا حتى دخلت مع المدخل

الذي يؤدي الى المطبخ ثم الى

الصالة .. بالفعل لقد دخلت

حتى وصلت المطبخ وكان

قضيبي منتصبا وكان يسيل

منه المني الابيض من شدة

الشهوة والاثارة وكنت كالذئب

الجائع .. لقد كانت اغلب

ممرات البيت مظلمة .. ثم

تسللت الى احد الغرف وهي

غرفة كراكيب صغيرة وكانت

اضوائها خافتة وقريبة للظلام

.. فتفاجئت بأصوات خافتة

ثم نظرت بحذر فرأيت شابان

من شبان حارتنا وهما عاريان

من غير ملابس وقد قاموا

بأستدراج احد الزوجات التي

اعرفها جيدا وبعد استدراجها

وافقت الزوجة التي كان لها

موعد مسبق لمقابلتهم في

بيتنا ثم بدؤا بتعريتها وقام

احدهم بنيكها من كسها بزوبه

وقضيبه الغليظ والطويل

وهي راكبة فوقه كالفارسة

وكان الشاب الاخر مرتقيا فوق

مؤخرتها المسمرة السمينة

وقد ركز قضيبه في عمق خرم

مؤخرتها الواسع والكبير وهما

يسددان ضربات ازبارهم

القوية اليها ومؤخرتها ترتج

وترتعش من سرعة وشدة

النيك . نعم لقد كدت ان اجن

كيف دخل هذان الشابان داخل

البيت رغم الحراسة المشددة !

بل لم اصدق في يوم من الايام

ان تكون تلك الزوجة المحترمة

) شرموطة ومتناكة ( . !!!

لم تنتهي الامور الى هذا الحد

بل صدمت وصعقت عندما

رأيت ) نجوى وتغريد (

وهما الزوجتان المحتشمتان

في كل شيء الى حد التدين بل

التشدد في النصيحة وقد

رأيتهن وهن يخرجن من

غرفة النوم المخصصة لهن وهن

يتلفتن بكل حذر يمينا وشمالا

وهن عاريات وقد وضعت كلا

واحدة منهن الفوطة فوق

رأسها ومؤخرة كل واحدة

منهن مفتوحة ويسيل منها

المني الابيض وكانتا تغريد

ونجوى تمتلكان مؤخرات

سمينة وكبيرة يسيل لها لعاب

الذئاب الجائعة والنفوس

الطامعة لهدم عائلتنا وتفكيك

قيمنا واخلاقنا بترذيل

وتدنيس نسائنا ونشر الشهوة

والخلاعة في بيوتنا.. وكانت

بيد كلا منهما كيس صغيرا فيه

بعض الكريمات والمرطبات

والشامبوا للأستحمام .. لقد

دخلن الحمام للأستحمام وكنت

مذهولا لما شاهدته من انحلال

في الاخلاق وتدنيس للعرض

والشرف والاستهزاء بعقول

الناس .. ثم نظرت من خلال

خرم باب الغرفة المخصصة

لنجوى وتغريد فشاهدت 4

من شبان الحي اعرفهم حق

المعرفة والغريب في الامر ان

احدهم من اصدقائي في قرية

بعيدة عن قريتنا .. لقد كانوا

مختبئين في الغرفة وهم عراة

متمددون فوق الاسرة

والكنبات وقد قاموا بنيك

نجوى وتغريد شر نيكة

وانتهوا منهن وهم يمسحون

ازبارهم وايورهم بالمناديل

البيضاء بعد الانتهاء من نيك

وهتك شرف نجوى وتغريد

لقد امتلئت سلة المهــملات من

) الواقيات الذكرية

المستعملة ( وكانت رائحة

الدعارة والمجون تملئان جو

البيت!!

انتظرونا في الجزء الثاني

قصص مشابهة قد تعجبك