نكتها من طيزها على السرير بعدما عريتها من الكيلوت
احلى امرأة نكتها من طيزها في حياتي كان اسمها سوسن و قد تمتعت بجسمها بطريقة حامية و لذيذة جدا حيث لم اتعب تماما في استدراجها بل دفعت لها الثمن و ادخلت زبي مباشرة في طيزها . من شدة محنتها و خبرتها كانت ترفض تماما ان اقبلها من فمها او اعانقها و اشترطت علي ان تستلقي على بطنها و تتعرى و تعطيني طيزها و كسها و انا اختار النيك حيث من الطيز ضعف النيك من الكس و الحقيقة اني حين رايت مؤخرتها السمراء الكبيرة امامي صرت ارتعد من الشهوة و لما لمست فلقتها كدت انفجر و بما انها محترفة فكان علي ان انيك حتى اتمتع و لذلك فقد اتفقت معها ان النيكة الاولى تكون فقط بالرؤية و انا احلب زبي و استمني حتى اقذف ثم بعد ذلك ياتي دور النيك و نكتها كما اتفقنا .فتحت فلقتها و رايت فتحتها الوردية النقية و انا استمني و اتاوه بكل قوتي فانا لا اقاوم جمال المؤخرات ذات اللون الاسمر و ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان زبي يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على زبي حتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت زبي جيدا ثم تبولت و عدت الى سوسن و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها مرة اخرى و امسكت زبي الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان اتمتع بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك لانها كما قالت لا تملك الوقت لتضيعه و الزبائن كثر و هم ينتظرون دورهمو بالفعل احسست مع كلماتها ان زبي اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان زبي متوسط الحجم و ليس كبير . ثم بدات ادخله و انا اذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لزبي و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقهاو حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب زبي كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى زبي فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و ادخلت زبي كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات كان زبي قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة جعلتني مثل الاسد الذي لا يقاومو اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منديل كان موضوعا على السرير و كنتمنتشي اني نكتها و هي تنظر الى زبي و هو يقذف المني و انا اعلم في قرارة نفسي انها تحب الزب لكن وظيفتها جعلتها تتعامل معي بمنطلق مادي بحث . و كانت هذه احلى فتاة نكتها في حياتي ولم اندم على المال الذي دفعته من اجلها و لم ينقصني معها الا التقبيل فانا كنت اريد ان اقبلها و ارتشف من شفتيها و امص حلمات بزازها لكن المهم اني نكتها و ادخلت زبي كاملا في طيزها و تمتعت بها بتلك النيكة و الطريقة الساخنة جدا التي جعلتني اقذف المني بلا توقف مثل المجنون
فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه
تابع الفيديو مجانا
ادخل هنا
قصص مشابهة قد تعجبك
- سكرتيرتي المثيرة ترضع زبي في المكتب و انيكها من طيزها
- نكتها من كسها و من طيزها حتى تعب زبي من النيك و الجنس
- حرارة ادخال الزب في الكس جعلتني انيكها و اقذف بسرعة من اللذة
- اسخن جنس نار مع هدى اخت صديقي التي عريتها و ادخلت زبي في كسها بقوة – الجزء 1
- انيك زميلتي حنان في القسم من طيزها بعدما خرج الطلاب
- صديقي اصبح زوجتي انيكه و ادخل زبي في طيزه لاستمتع
- نيكة قوية جدا في كس فتاة الليل داخل سيارتي
- اقوى جنس لواط في حياتي مع تحدي ساخن جدا و مثير – الجزء 3
- الذ نيك مع بنت الجيران الجميلة و زبي شبع من كسها الساخن
- فتاة كسها ساخن جدا ادخلت لها زبي الصغير و مارست معها السكس لاول مرة – الجزء 1