نساء كبيرات خبيرات في النيك تحكي كل واحدة عن زب زوجها

من قصص عارف

نساء كبيرات خبيرات في النيك تحكي كل واحدة عن زب زوجها
نساء كبيرات خبيرات في النيك تحكي كل واحدة عن زب زوجها

في تلك المرة لما سمعت حكاية نساء كبيرات عن الجنس  اقتربت من بيت جارتي رابعة و التي اعتدت المرور عليها  من وقت لاخر لاشتري لها حاجياتها من السوق و كانت مفاجاتي حين وصلت امام بيتها و لمحتها رفقة الجارة الاخرى و التي كانت رغم انها كبيرة في السن الا انها تتمتع بجمال جعل كل ابناء الحي يتحدثون عنه و يتمنون النيك معها . اقتربت منهما و فجاة سمعت ام سعد تقول لها ان زوجي البارحة قسى على طيزي فتوقفت و عدت الى الوراءو تضاعفت نبضات قلبي و بقيت اسمع حكاية نساء كبيرات في النيك و مغامراتهم مع ازبار ازواجهن . اكملت ام سعد حكايتها حين اردفت البارحة دخل زوجي و لم يتركني انام وقام بخلع الكيولت عني دون اي مداعبات و اخرج زبه الذي يشبه العصى على حد قولها و ادخله مباشرة في طيزي و انا ابكي من الالم و لم يرحمني حتى قذف حليب زبه في احشائي و اكملت لقد اتسعت فتحة طيزي الى درجة اني يمكن ان ادخل فيها قارورة مياه معدنية دون مشكل و هذا من غلاظة زبي

تواصلت بعدها حكاية نساء كبيرات حين فاجاتني رابعة حين قالت اما انا فزوجي لما يدخل الى الفراش يتعطر و ينظف جسده جيدا و لم يسبق له ان نسى حلق زبه و ابطيه و يقبلني بهدوء و حلاوة و يذكرني بليلة دخلتنا التي مرت عليها خمسة و عشرين سنة و انا ارضع له زبه الذي يملا فمي و اصل بشفتاي الى خصيتيه و حين يصير جاهزا يخيرني بين نيك الكس و الطيز و انا اختار حسب اهوائي و رغباتي و نبقى مارس النياكة بحلاوة و رقة كبيرة الى ان يقذف في كسي او طيزي حليبه و بعدها الحس له راس زبه حتى لا ابقي اي قطرة مني عليه و هنا يعانقني و انام و نحن نحتضن بعضنا في اجواء ساخنة و مثالية و هنا نطقت جارة ثالثة فقالت انتما محظوظتان فانا زوجي له زب مثل زبي الطفل الصغير و كلما دخل الفراش يقابلني بطيزه و ينام و حين اقول له انظر هذه طيز امامك  يرد و هذه طيز اخرى و يشر الى طيزه و يتركني احترق من الشوق و الرغبة في النيك و هنا ضحكت كثيرا و انا متعجب من قصص نساء كبيرات عن النيك و كل واحدة و حالها مع زوجها و طريقته في النيك و امتاعها

صور مشابهة