نتكلم بلجنس

من قصص عارف

سافرت أنا وصديقي عامر إلى إحدى الدول، وكانت تلك الرحلة مليئة بالتجارب والذكريات. عندما وصلنا، حجزنا غرفة في فندق وأخذنا قسطاً من الراحة بعد الرحلة الطويلة. كنا متحمسين لما ينتظرنا من مغامرات واكتشافات في هذه البلد الجديدة.

في أول ليلة لنا في الفندق، جلسنا على سرائرنا نتحدث ونتبادل القصص. بدأت المحادثة تتخذ منحى مختلفاً، وتطرقنا للحديث عن الجنس. لم أكن أدرك في البداية مدى تأثير هذه المحادثة علينا، لكن سرعان ما لاحظت أن عامر بدأ يلعب بزبرو من تحت الحرام. كانت نظراته مليئة بالرغبة والشهوة، وهو ما دفعني إلى الاقتراب منه ببطء.

دخلت في فراشه وبدأنا نتبادل القبلات بشغف. كانت لحظة مليئة بالحماس والتوتر، شعرت بحرارة جسده وكنت أرغب في المزيد. أخذت زبه في يدي وبدأت ألعقه وأرضعه، شعرت بحرارته تتزايد مع كل لحظة.

لم أتمكن من مقاومة الرغبة التي اجتاحتني، رفعت رجلي إلى الأعلى وحاول عامر إدخال زبه في طيزي. كنت أشعر ببعض الخوف والألم، فطلبت منه أن يكون لطيفاً وألا يؤذيني. قام بوضع بعض البصاق على رأس زبه لتسهيل العملية، وبدأ بإدخاله ببطء. كنت أصرخ من الألم في البداية: "أخ، أخ، حبيبي، لا تؤلمني"، لكن سرعان ما تحول الألم إلى لذة غريبة.

استمر عامر في الدخول والخروج، وكنت أشعر براحة غريبة مع كل حركة. بعد فترة قصيرة، شعرت بسخونة داخل طيزي، فقد قذف عامر في داخلي. نام عليّ بعدها وهو يبادلني القبلات، كانت لحظة من الحميمية الشديدة، وشعرنا بتواصل عميق بيننا.

استمرت رحلتنا لمدة خمسة عشر يوماً، وكل يوم كنا نمارس الجنس بطرق مختلفة، نستكشف جسدينا ونستمتع بكل لحظة. كانت تلك الأيام مليئة باللذة والاكتشاف، وأصبحنا أكثر قرباً وتواصلاً. كانت رحلة لن أنساها أبداً، حيث تعلمت الكثير عن نفسي وعن رغباتي، وكان لعامر دور كبير في هذا الاكتشاف.

قصص مشابهة قد تعجبك