من نياك الى سالب ديوث

من قصص عارف


هاي للكل ، انا فتحي من الجزائر عمري 19 سنة ... انا عايش انا و ماما فقط! لانها مطلقة

و بسببها عشت فترة مراهقة صعبة فقد كنت اتعرض للمضايقات و التحرشات كا يوم بسبب

مامت ، فهي امراة اربعينية تعمل طبيبة دات بشرة بيضاء و وجه جميل جسدها سمين بعض

الشئ و دات مؤخرة بارزة و صدر عامر و كبير. لكنها كانت امراة شريفة و محرومة فقد كانت

تستمني فقط و لم تمارس لمدة فاقت العشرين سنة و كان كل رجل يراها يحاول التقرب منهت

عن طىيقي مما جعل حياتي جحيم.

الى ان جاء يوم تعرفت فيه على رجل خمسيني ابيض سمين و دو شعر كثيف اسمه علي

. و كان من الطبقة

الغنية في الجزائر...كان يهتم بي و يوصلني كل يوم بسيارته المارسيدس

فتقربت منه لانه و ببساطة

لا يعرف ماما و لا يمشي معي للتقتراب منها...يوم بعد يوم حتى طاب مني علي

مراقفته للحمام!! ففعلت هدا بحدر كبير لكن هناك بدأت قصتي مع المتعة...

ففي داخل الحمام انقض علي يمتص زبي و يداعب صدري...شعرت بخجل كبير

و عدم رضى عن النفس لانها اول مرة، لكن بعد النيكة قام علي بترضيتي

و اخبرني انه مبتلي و انه سالب و يحب الرجال و انني اعجبة و انه سيضل بحترمني

و هدا ما حدث بالفعل فالاحترام بقي بيننا الى ان جاء يوم و كنت في الحمام و كالعادة

كان علي يرضع زبي ففكرت جيدا و طلبت منه ان ارضع انا ايضا زبه لاجرب الشعور فوافق

و لكنه اخبرني انه ادا تم فتحي من الوراء المتعة ستزداد لكني رفضت رفضا مقطعا الى

ان فكرت جيدااا ثم صارتحه بانني اريد ان افتح و هدا ماكان...

فعملية فتح كسي استمرت اكثر من اسبوع كنا كل يوم بنروح عالحمام و علي يدخل

تارة اصبع واحد و تارة اصبعين...الى ان اخبرني ان فتحتي سارة جاهزة و سيدخل زله

فوافقت بخوف شديد ... و هاهو يدخل زبه حيث شعرت للوهلة الاولى بالام شديدة

ثم بدأ الامر يحلو لي و اصبحت مبادل مع علي ينيكني و انيكه كل يومين او ثلاث

فاصبح بيننا حب كبير و اصبح علي يغار عني! لاني و بخاف ان اخونه فاصبح يفتش

في هانفي و... بقالب الغيرة الى ان جاء يوم و هو بفتش فوجد صوري مع ماما

وهي بثياب المنزل!!! تمعن جيدا في الصور ثم قال من هدة ؟ قلت ماما قالي : هي

جميلة بجمالك

هنا لم اخجل و لم اتضايق كالعادة بالعكس شعرت بشعور جميل و شكرته و قلت له

انها مطلقة...فتقبل الامر و تجاوزنا الحكاية لكن علي كان كل مرة نلتقي يسألني

عنها و ادا قلت له اني تشاجرت مع ماما بيغضب!!!!

بقيت محتار الى اليوم الدي كنا فالحمام و طلب مني على ان اريه صزرة امي ببنطال

النوم التي راها و صارحني انه يجدها سكسي فغضبت و خرجت من الحمام و لم ارد

على اتصالاته لمدة ثم شعرت بدنب لانني احبه!! فوجدت الحل و هو ان اصور امي نائمة

و في حمام المنزل ... و ارضيه بالصور و هدا ماكان حيث فرح علي و استمنى على صور

ماما و كنت اريه صور ماما ز ارضه له زبه ز كان الشعور الدي يراودني راااااااىع !!

و كان علي كل مىة يطلب مني صور جديدة لامي فاشتدت دياثتي على ماما

ففكىت و فكرت ثم توصلت لحل و هو ادخال علي للمنزل و مقابلته مع ماما بحجة

انه استادي الجامعي و هو من بعيد وليس له اهل في مدينتنا و انه بحب الطعام المنزلي

فرفضت امي!!!! لكنني مع الوقت اقنعتها و بالفعل دخل علي حبيبي لمنزلي زدو شاف ماما

و كان كل يوم يجي بيجيب معه قفة مملؤة الخضار و الفواكه و اللحوم!! مما اعجب ماما

و اصبحت مهتم به خاصة لما اخبرها ان طعامها لديد و...فاصبحت كثيرة الاسئلة عنه

فاخبرتها انه اعزب و انه يحبني و يساعدني في الدراسة ثم انتهزت الفرصة ز قلت لها

انه يشعر بسوئ عندما ترتدين الخمار عند دخوله و انه صاحب عقل منفتح...

و اد بماما تستقبله بلا خمار يوم بعدها فتديثت حداااا عند روية دالك المنظر فامي كانت

بلا خمار ، صدرها و مؤخرتها بارزين ممممممم هدا اعجب علي كثيرا و تأكد ان ماما

صارت تشتهيه فطلب مني رقمها و اتصل بها بحجة ان علاماتي الدراسية ضعفت و...

ثم اصبح يتصل بها كل يوم و يسألها عن حالها الى ان وصل عيد ميلادها فاخبرتنه و

اد به بطلب ماما عالهاتف و يطلب ملتقتها و عندها اعطاها هدية ...فتحولت ماما من تلك

الشريفة الى ....حيث اصبحت كل مرة يأتي عاب تضع مواد تجميل و تلبس لبس مثير...

الى ان جاء يوم اتصلت فيه ماما بعلي و طلبت منه مقابلتها و اصبحو يتلاقو كثير ...

امي كانت تعتقد اني لا اعلم الا ان علي كان بخبرني بكل شئ.

و دات يوم كنت بالجامعة و اد بعلي يتصل ز بيقولي : انا جاي شو اجيبلك؟

قلت له : انا بالجامعة وين جاي انت ؟

قالي : انت مش فالمنزل ؟! امك نادتلي !!

اوووههه عرفت حينها شو راح يصير و قله اوكي ادهب و انا لن اتب لكن بشرط

انك تحكيلي بالتفاصيل شو صرى فوافق .

بعدها بعدة ساعات اتصل علب و قالي فينك ؟ و جاني فرحااان و قالي انت!!! نادية (ماما)

طلعت شهوانية جدااا صعدت فالسيارة و مسكت يده و قتله احكيلي...

فبدأ يسرد شو وقع بالتفاصيل و كيف ماما استفزته و مارست معه...صدقوني في تلك

الاحظة قضفت دون ان المس زبي من كثرة الشهوة

و لما عدت عالمنزل وجدت امي فرحانا جداااا و تضحك...

فعرفت انو ما حكاه كان حقيقة !!!؟؟

فقلت لماما : ماما!! صار شي ؟ قالتي : لا! انت مو تحب تشوفني فرحانة؟

مممممممم شعرت بشهوة كبيرة

و غدا عند دهابي للحمام مع علي كانت محادثتنا كلها عن ماما و عن شهوتها

و اد بهاتف علي برن! انها ماما!! فرد علي و وضع مكبر الصوت و اد بماما تغازله و تقول

له : انت رجل نبيل ز انت رجل جداب و وسيم ثم قالت نياك بارع!!!! هنا و بهدة الجملة

اصبحت اصيح من كثرة الشهوة فقفل علي الهاتف و قالي انت مجنون؟؟؟؟

كما كان الحال روحنا عالحمام و مارسنا...ثم قلت لعلي : انا كنت جيد معك و وصلتك لماما

و جبتلك صورها...الان!! انا احتاج فيديو اشوفك تنيك في ماما !! تعجب و قالي هد امر

صعب بس راح احاول...

بعد عدة ايام عرفت انو ماما و علي تقابلو في فندق...فقلت له : اين الفيديو؟

فاخبرني انو ماما رفضت تماما هاد الفكرة ثم باشر بحكيلي شو صار بالتفاصيل لكن

شهوتي لم تصعد كثيىا فقد كنت في انظار فيديو و اخبرته بهدا...و عن مدى حزني

ثم مرت الايام انا امارس مع علي ز هو بينيك ماما و كنت الاحظ كل ما يجي عالمنزل

انو علاقتهم توطتدت من خلال النظرات و....

مر شهر! و احنا في الحمام و اد بعلي يجبد هاتفو و يريني فيديو تظهر فيه ماما عريانة!

قتلو كيف !!!!!!!!!! قالي : تقنعتها اني رايح عمدينتي لاسابيع و احتاج فيديو استمني

عليه فوافقت ماما!!!!!!!

مممممممم هنا الارض انشقت بي من كثرة الشهوة!!!

مسكت الهاتف و دورت عظهري و مشيت الفيديو ثم حمل علي رجليا و ادخل زبه فيا

و راح ببقرص صدري و ينيكني و انا بشوف ماما كيف كانت شهوانية و مطعطشة زب

و كيف كانت تصرغ و طالعة فوق زب علي و بزازها تلعب

ماما فالفيدو كانت شهوانية جداااااا و محترفة نيك و**** نقول ا عليها ممثلة افلام ايباحية.

كانت تلك اشهى لحظات حياتي ! زل كببر في كسي -- صدري مولع -- و اشوف في ماما تتناك

....يا ليت الزمن تزقف في تلك اللحظة المهم هدة حكايتي كيف تحولت من نياك الى ديوث

و يوم اخر سانشر لكم كيف توقفت العلاقة بين ماما و علي و بيني و بين علي!!! دمتم

قصص مشابهة قد تعجبك