مقاطع عربية اول قبلة
أصبحت حياتي الزوجية عادية ومملة بعد سنوات من الزواج. كان زوجي دائم الخروج مع أصدقائه، وبالكاد يقضي وقتًا معي. كان ضعيفًا جنسيًا، ولم يعد يثير فيّ الشغف الذي كنت أبحث عنه. كنت أشعر أنني بحاجة إلى شخص آخر، إلى دفء وشغف افتقدته منذ زمن طويل.
في أحد الأيام، دعاني زميلي في العمل، علي، إلى عيد ميلاد ابنته. كانت هذه المناسبة الأولى التي أتعرف فيها على عائلته، وتحديدًا زوجته التي كانت دائمًا في سفر عند أهلها في الريف. مع مرور الوقت، بدأت أزور بيت علي باستمرار، وكلما زرتهم كانت زوجته غائبة. في إحدى المرات، دعاني علي لزيارته وأخبرني أن زوجته ستكون موجودة، لكن عندما وصلت، كانت المفاجأة بانتظاري.
ما إن دخلت المنزل، حتى قفل علي الباب خلفي واحتضنني من الخلف. شعرت بدفء جسمه وزبّه بين رجلي، وكان كوسي يبحث عنه بحماس. التفتّ إليه فقال لي: "أنتظر هذه الفرصة منذ زمن." قبلني قبلة كانت ولا زالت عالقة في ذهني حتى الآن. بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي وصدرى، ثم أخذ يمص في حلماتي بلهفة. كنت شبه سكرانة من حلاوة الشغف والحنس معه.
أمسكت بقميصه وخلعته له، ثم بنطلونه، ورأيت زبّه أمامي وكان يتلهف لدخولي. وضعت زبّه بين شفافي وقبّلته وعضيت رأسه وأنا راكعة أمامه. أخذني إلى السرير، وبدأ يزيل ملابسي بعناية. استلقي على ظهره، وبدأت أمص زبّه الطويل الذي كنت أتمنى الحصول عليه منذ زمن. رضعته من بيضه وأدخلته كله في فمي، وكان يصرخ من شدة الشهوة.
جذبني إليه بقوة، وقبّلني ثم ألقاني على السرير وأخذ يرضع من ثديي كأنه طفل صغير. كنت أتوه من حلاوة الآه، ثم نزل على بطني، وبدأ يلحسها بحنان. نزل إلى سرتي وأخذ يلحس فيها وأنا أصرخ من حلاوة أفعاله. نزل إلى كوسي وأخذ يعض فيه ويلحس. نزل ماءه وشرب منه، ثم رفع زبّه وأخذ يضرب كوسي برأس زبّه.
صرخت: "ادخله يا علي، نكني، نكني يا علي." بدأ يدخله برأسه فقط كأنه يعاقبني. شدت عليه بقوة نحوي فأدخلته كله في كوسي. بدأ ينكني بقوة ويضرب بيده على طيزي، وكانت تلك أحلى لحظات النياكة التي عشتها. كنت أطلب المزيد والمزيد، وكان علي يزيد في شدة النياكة حتى ارتعشت لأول مرة، شعرت بالارتواء من النياكة. ارتعش هو أيضًا، ثم نام على صدري وقبّلني، واتفقنا على لقاء آخر.
هذه العلاقة جعلتني أشعر بالحياة من جديد، أحسست بأنني مرغوبة ومحبوبة بطريقة لم أختبرها من قبل. كانت تجربتي مع علي بمثابة انفجار عاطفي وجسدي أعاد لي شغفي المفقود. أصبحت أعيش حياتي بشكل مختلف، أبحث عن لحظات مشابهة، وأحلم باللقاءات القادمة معه. كان علي بالنسبة لي ليس فقط زميلًا في العمل، بل كان الشخص الذي أعاد لي الحياة، أعاد لي الشعور بالأنوثة والجاذبية. في كل لقاء معه، كنت أشعر بأنني أتحرر من قيود حياتي اليومية، وأعيش اللحظة بكل تفاصيلها.
قصص مشابهة قد تعجبك
- انا وزوجة خالي المسافر
- الجسم وغرام وخلود
- النيك و احلى حب على السطوح – الجزء الأول
- النيكة الأولى في ليلة الدخلة و اول و اخر زب في حياتي
- سكس رائع بين ندى و المدير و كيف بدا – الجزء 1
- النيك الساخن في كس الجارة المتزوجة و اهاتها الجميلة
- زبي يقذف حليبه داخل الكس و انا اصرخ و المتعة الجنسية جميلة
- زوجة عمي
- ليلة دخلتي الساخنة جدا و كيف دخل زبي زوجي في كسي
- اهات النيك الساخنة التي اطلقها و الزب في كسي حتى ارتعش