مع خالتي امينة الارملة

من قصص عارف


احكي لكم قصتى الحقيقية مع خالتى امينه

و هى اصغر اخواتها عمرها 35 سنة

و تزوجت و هى صغيرة عمرها 15 سنة

و انجبت بنت عمرها 19 سنة

و تزوجت من عام و نصف و سافرت مع زوجها الى فرنسا

حيث انه مقيم هناك من 12 سنة

و توفى زوج خالتى منذ عامين و قبل سفر ابنته بشهور و كان يعانى العديد من الامراض التى تمنعه من القيام بوجباته الزوجية و هذا من 4 سنوات قبل وفاته

و كنت احس هذا من تصرفات خالتى و لبسها انها تعبانة جدا

حتى توفى و اصبحت تعيش بمفردها

كنت اذهب لها دائما فى شقتها لارى طلبتها و اسهر معها

كابن اختها فقط حتى ذهبت لها فى يوم

و كان الجو شديد الحرارة وفتحت لى الباب و هى ترتدى قميص نوم اسود طويل و عليه روب مقفول و بعد ان دخلت

و اغلقت الباب قلعت الوب و قالت لى يلا انت زى ابنى اللى مخلفتوش

و هى تضحك و بصراحة رايت مالم اكن اتوقعه جمال

و روعة و جسد هائج لا يجد من يروضه فلقد كانت بيضاء

و عيونها ملونة و شعرها ناعم جداااا بنى و بزازها نموذجيه

و حلماتها واقفة باستمرار و كانت لا ترتدى سوتيان بالمنزل

و كنت ارى ذلك من حركة صدرها و جلست بجوارى

بقميص النوم هذا و شممت رائحة عرقها الخفيف الممزوج

مع رائحة مزيل العرق الذى تضعهو كان عندها شعر خفيف

تحت ابطها و هذا من اكثر ما يثيرنى جدا و كانت هذه

البداية فلقد انتصب زوبرى بصورة هائلة و اخدنا نتحدث

فى امور عادية و سالتنى لماذا لم اتزوج للان ع الرغم

من انى اعمل بوظيفة محترمة جدا و ميسور الحال فاجبتها

بان لى مواصفات لم اجدها فى احد للان و اضفت الا واحدة

و لا يمكن ان اتزوجها فسالتنى باستغراب ليه فصمت

فاقتربت منى اكتر و هى تهزر و تذبنى من ذراعى و

النبى لا تقول مين دى و اصطدم ذراعها بزوبرى المنتصب

فصمتت قليلا و قالت لى انت تعبان قوى قلت لها

بصراحة جدا فوجدتها تقول لى تعرف ان انا لم اتناك من

حوالى 4 سنين لان المرحوم خالد جوزى كان مريض قلتلها

ده انتى بطلة انك استحملتى كده قلتلى انت نكت قبل كده

قولت لها بصراحة اه و لانى اعمل بمجال السياحة فسالتنى

طبعا الروسيات ملهمش حل قلتلها بصراحة انتى جسمك

احلى من اى واحدة روسية شوفتها فى حياتى و اقتربت

منها ووضعت يدى على فخدها فلم تعترض و حسيت

انها هايجة جدا و قالتلى طب ورينى كنت بتعمل معهم

ايه قلت لها هتستحملى فضحكت بمحن و قالت لى ع ****

انت ما تصوتش بس فانقضضت ع شفيفها اقطع فيهم

بوس و ادخلت يدى تحت قميص النوم و اخرجت بزازها

و احسست بحلمة تكاد تنفجر فى يدى طويلة و بنيه اللون

و احدت ابوس وجهها كله و نزلت ع رقبتها الحس فيهم

حتى وصلت الى بزازها و جلست ارضع فيهم فترة

طوية و هى تكاد تموت من المحن بيدى

ثم انزلت الحمالة بتاعت قميص النوم فوقفت و سقط عنها

قميص النوم فوجدتها لاترتدى كيلوت و رايت كسها

و عليه شعر كثيف و لكن ع شكل مثلث راسه لاسفل مما

اثارنى اكثر فهجمت ع كسها اريد لحسه و لكنها طلبت

منى ان ندخل الى غرفة النوم فدخلنا و خلعت ملابس

و رات زبرى لاول مرة و نمن ع ظهرى ع السرير

و قامت هى بمص زوبرى و كانها تنتقم منه و لحست

بيوضى و ان اكاد اصرخ تحت يده ثم نامت هى ع السرير

و قمت بلحس كسها و كان مبلل جدا و اخدت امص زنبورها

حتى ارتعشت 3 مرات اثناء لحس كسها فقط ثم اخدنا

وضع 69 و انا تحت و هى فوق و اثناء ذلك كنت انيكها

فى كسها بلسانى و صبعى داخل طيزها و كان ضيق جدا

(خرم طيزها) دليل انها لم تتناك فى طيزها ابدا و هى

تمص زبرى بشراهة رهيبة و اثناء ذلك قذفت هى مرة اخرى

داخل فمى ثم قامت من فوقى و نامت ع السرير قلت لها انتى

تعبتى دا احنا لسه هنبدا قالت لى اتعب مين يا خول ده انا

معك للصبح فاقتربت منها و رفعت رجلها فوق كتفى و ادخلت

راس زبرى فقط و اخذت الاعب كسها براس زوبرى

و هى تطلب ان ادخله كله حتى ادخلته كله فجاة و كانى

طعنتها بسكين حيث ان زوبرى 18 سم و عريض شوي

و كسها ضيق لانها لم تتناك من فترة و اخذت انيك بعنف

فيها حتى بكت من المتعة و انا فى دنيا تانية ثم نيمتها

ع بطنها وجعلت رجلها ع شكل رقم 8 ووضعت اسفل

وسطها محدة ووضعت زوبرى بكسها و ان نايم فوقها

و انا عارف ان الوضع ده بيتعب اجدع شرموطة و بالفعل

اتتها الشهوة مرتين اثناء ذلك الوضع و اخدت اضرب

بعنف بزوبرى داخل كسها حتى قذفت ع ظهرها كما

لم اقذف من قبل و نمت الى جوارها و هى مسترخية جدا

ع بطنها ثم طلبت منى ان احملها للحمام فلفت قدماها

حول وسطى و حملتها و ان اقبل شفايفها حتى البانيو

و انتصب زوبرى مرة اخرى فقالت لى انت مش ببتهد

قلت لها عيب عليكى بس نفسى انبك الطيز الحلوة دى

قالت لى لا انا طيزى ما تفحتش هتعب جامد فطمنتها

و استدارت و احنا تحت الدوش و رايت طيز جميلة جدااا

بيضاء و ممتلئة و خرم بنى ضيق جدا فقمت بلحسه

بلسانى حتى يرتخى تماما ثم احضرت كريم شعر ووضعت

عليه كميه كثيرة و دحلت صبع ثم التانى و هى تتاوه

بقوة و ان الف صوبعى داخل طيزها و كسها يذرف

بقوة ثم وضعت راس زبرى ع خرم طيزها و دفعت راسة

للداخل بلين فتاوهت اكثر و توقفت تاركا راس زوبرى

فقط بالداخل ثم عندما هدات قليلا دفعته كله بقوة حتى

لامست بيوضى طيزها فوجدتها تشخر بقوة و تبكى فبدات

الرزع داخل طيزها ووجدت بعض الدماء ع زوبرى

و ظللت انيك فى طيزها حوالى 20 دقيقة و كنت كلما

اوصل للقذف اسحب زوبرى حتى لا اقذف و اطيل المدة

و لعد ان قذفت داخل طيزها احتضنتها بقوة لانها كانت

تبكى من الالم و المتعة معا و ظللت انيك فيها يوميا

حتى سافرت من اسبوعين فقط

الى ابنتها بفرنسا لتستقر عندها.

قصص مشابهة قد تعجبك