مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السادسة
وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، كخلت هلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهى تنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة.
جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناى وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدت لنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها نا حية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى.
قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوة لاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى الاستلقاء على وجهى فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه المهمة وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدةن ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى ما يدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرى وتتيح لعيناى المجل لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسى على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي.
إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانى يشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهى تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها اني بحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبان كقضيب طفل رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هى تمسكني من شعر رأسى مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى طفل جائع، ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا.
نزلنا إلى بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة.
مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول اناجيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا.
صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هانى التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرنى هانى فيه، بدأ يغلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنهخلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيا مارست الجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانى إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه.
كنت بعد نشوتي أقكر فى لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانى اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟
ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل،
مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الأولى
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثانية
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثالثة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الرابعة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الخامسة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السادسة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السابعة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثامنة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة التاسعة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة العاشرة
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الحادية عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثانية عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثالثة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الرابعة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الخامسة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السادسة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السابعة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الثامنة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة التاسعة عشر
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة العشرون
- مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة الحادية والعشرون