مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس - الحلقة السابعة عشر

من قصص عارف

إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو.

كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي.

فى أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فى تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقى الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما لإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق فى الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوي بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لى لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فى الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييد الفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتي إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فى الحركة حتي إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبره علي لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدي حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح.

كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري، يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخري للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟؟ فقال لي أيوة بس ده مش جنس، مركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لأ أنا حاخليك كدة لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و**** ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي لأتلقي منيه على كفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعة الجنس.

ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لأ يا محمود .. لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أسااسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ... حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا ... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك ... إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة ... والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد.

صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة ... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ... لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي.

مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس