ماما و جارنا ( قذف ممتع لكم )

من قصص عارف


هاي يا حلوين معكم لولو ⁦❤️⁩

ماما الاربعينية ذات الجمال المتكامل . الصدر المنفوخ الكبير الممتلئ و الطيز الضخمة الممتلئة

و البشرة البيضاء و الشعر البني الفاتح و الكس الوردي الغير مختون .

اجمل ما يمكن مشاهدتة في الجنس عندما ترى تلك الجميله و هي تتغنج و تتمتع

تحت قوة خاضعة تملك اقوى زبر في عمارة سكننا . و هذا هو موضوعنا

ماما مطلقة من بابا من زمان . تزوجت مره اخرى و تطلقت و تزوجت مرة ثالثة عرفي لمدة سنوات

و مارست العديد من العلاقات الملتهبه مع اخرون .

جارنا الاستاذ حسن الثلاثيني ذو البشرة السمراء و القامة الطويله و مفتول العضلات و قوة الشخصية

كان على معرفة جيدة بأمي كجارة له . و كنت اشاهدهم يتحدثون كثيرا علي الانترنت و الفيس بوك

و في مره نامت امي و نسيت تقفل الفيس بتاعها . مسكت تليفونها براحة .

فتحت الفيس و الرسايل . لقيت كلام ساخن جدااااا بينها و بين الاستاذ حسن

و انها محرومة من النيك و المتعة و الاخضاع و نفسها تحس بعضو ذكري يخترق اعماق مهبلها

و هو يبعت لها صور زبره و هي تتعجب من ضخامتة و جماله . و كانت تقول له

انت اكثر رجل تعجبني في الحي السكني . لانه فعلا شكله قوي .

حاولت اسهل لهم اللقاء الجنسي . بس الاول عملت نسخة من مفتاح الباب و خليته معي

و قلت لامي انا هسافر مدينة ساحلية اقضي العطله مع اصدقائي .

رحبت بالفكره و اعطتني المال و من ثم دخلت الي النوم

و في الفجر قمت و مسكت محمولها . و وجدتها تقول له . ابني هيسافر و البيت هيبقي فاضي

مش ناوي تيجي تحبلني . كان جسمي يرتعش بشهوة رهيبه و انا اقرأ .

قال لها احبلك يا شرموطة و اكيفك عالاخر .

اخذت حقيبه ضهر بها ملابس بسيطة و ذهبت الي المقهي علي اني سافرت و

فتحت حسابها علي فيس بوك و شفت الميعاد المتفق عليه .

و بعد الميعاد بدقائق كنت انا في السطوح الذي بيتنا اسفله مباشرة و رايته و هو

يصعد علي السلم متجها بعضلاته المفتولة الي شقة امي التي سوف يجمعه معها لقاء حميمي ملتهب

وصل و خبط بهدوء . سمعت صوت الباب يفتح و من ثم يغلق .

انتظرت قليلا . ثم نزلت بهدوء و فتحت الباب بهدوء شديد جدا .

و طبعا امي مطمئنة لان المفروض المفتاح الوحيد معها .

دخلت بهدوء شديد و أغلقت الباب بدون صوت

تحركت بهدوء الي الصالة و اذا باب الحمام مغلق و فيه صوت ضحك جوة .

و سمعت صوت الدش اذا هم يستحمون سويا .

شعري بانتصاب عضوي و شعرت اني ساقذف بسرعة من الشعور النادر جدا هذا

اختلست الي غرفتي و اختبئت .

القليل من الوقت و خرجوا من الحمام و مروا من امامي بدون ما حد يشوفني الي غرفتهم

و اذا بماما تلبس افخم قميص نوم احمر ضيق جدا و قصير للغايه .

و تحته كلوت احمر . و دخلوا الغرفه و اغلقوا الباب .

جسمي ارتعش جدا و في انتظار مشاهدة تعشير ماما و تحبيلها و كسر عيني من جارنا

من حظي ان سرير ماما يطل امام فتحة مفتاح الباب .

تسحبت بهدوء الي الفتحة . و اختلست النظر و نبدا الحرب ..

ينام علي ظهره الاستاذ حسن و عضوة مرتخي و عاري تماما

و قال لها ارقصيلي . و راح مشغل علي موبايله اغنية طبل بلدي

بدات امي تتدلع و تفك . و بدات ترقص بهدوء ثم تصعد درجة درجة

حتى رايت راقصة فاتنة و رائعة . و كانت ترقص له بطيزها و صدرها علي الايقاع

و انا هموت من الشهوة و حاسس اني هقذف .

بعد ما خلصت رقص . قربت عالسرير و عملت وضع دوجي ستايل . وضع القطة يعني

خاضعة امام زبره العملاق الاسمر . ماما محترفه مص . خبيره مص للزبار .

مسكت خصيتيه بهدوء و بدات تلحس زي الايس كريم علي الخصية .

و تلحس اقوى ثم اقوى بلسانها فقط . ثم صعدت بشفتاها لزبره .

و بدات تمص و تلحس زبره و تدخله كله في بقها . بعد ما خلصت مص

راح ماسكها منيمها علي بطنها بالقوة الجبرية . و بشدة رفع قميص النوم الي ضهرها

و نزل الكلوت الاحمر . و ظهرت طيز ماما و كسها .

انفجرت شفايفه داخل كس ماما و صار يحرك لسانه بشكل جنوني من الداخل

ماما صارت تتلوى و تتأوه و تعض المخدة . و هو يلتهم كسها تقريبا .

صعد لخرم الطيز و صار يلحس بقوة و يمص لها . و هو يلحس بكسها من الخارج

و بعدها قلبها علي ضهرها و قلعها كل حاجة و ظهر صدر ماما الابيض الكبير . فتح رجلها

و دخل في حضنها و بدا يمص صدرها و يلحس الحلمة بشكل رجولي جدا

و صعد الي شفتاها و رزعها قبلة من الشفايف نفس امي كان يتصاعد فيها و هم في حالة ثبات

و كانت ماما في حالة تخدر و فجاة و بكل صدمة دخل زبر الاستاذ حسن بمنتهى الاقتحام

الى كس ماما . الذي دفعها للصراخ المكتوم و هو يغتصب شفايفها .

ثم مسكها و بدا ينيك بسرعة و هي اسفله تتمتع بشدة و كانها محرومة من فترة طويلة

و بعد دقائق اخرج زبره و نيمها علي بطنها في وضعية دوجي ستايل . وضع القطة

و طيزها مرفوعة . و لكن راسها علي المخدة .

ركب عليها و ادخل زبره بالكامل في كسها ثم مسكها بتحكم رهيب بقوة عضلاته المفتولة الرجولية

و بدأت أشعر ان ماما مقيدة و ستتمتع اجباريا . ثم بدا ينيك بكل قوة و ماما تصدر اصواتا تجعلني

ارتعش هياجا و نشوة . و هو ينيك و ينيك و يمسكها من ذراعها للخلف و هي مقيدة

وجدت امي تقذف مياة كثيرة من كسها و ترطب دخول الزبر الرجولي في كسها الأنثوي

ثم مسكها من شعرها و ركب عليها محتضنها و بدا ينيك اقوي . و صوت اصطدامه بطيزها

يصدر صوت طرقعة مهيج و في نفس الوقت يضربها علي طيزها بيده بقوة تصدر صوت كان يهز اعماقي من الداخل

و مع كل ضربة على الطيز اثناء النيك كنت ارتعش و اشعر بنشوة بداخل اعماقي

و كنت اتمني عندما ينتهى ادخل مكان ماما و ينيكني في طيزي زيها و احس اللي هي حساه يا بختها .

و كنت اتمنى بعد ما ينيكني ينيك ماما تاني و هو بينيكها اكون تحت رجله ابوسها و الحس الخصيه و هو ينيك

عشان امتعه و اشكره .

حتى صرخ بقوة و قذف لبنه علي طيزها من الخارج . جريت انا علي السطوح

و هو عاد الي منزله

اتمني ان تكونوا استمتعتوا

قصص مشابهة قد تعجبك