ماما و السباك . حقيقية من أرض الواقع

من قصص عارف

هاي انا لولي . تعودت اكتب لكم قصص كتير عن مامي اللي بتحب السكس و بتحب الزبر الكبير .

مامي تزوجت من اربعة رجال و اتطلقت من الاربعة بغضون الوقت . و لما كلمتها من ايميل مزيف عشان

اعرف السبب . قالت أنه مش بيكيفوها في النيك ...

مامي الملبن الاربعيني الابيض . صاحبة الطيز الكبيرة بطلة القصة وبطلة السرير .

صدرها الأبيض المنفوخ الطبيعي و الشعر الاشقر و الكس الوردي الغير مختون . صاحب الشهوة الجنونية

نبدأ القصة ..

حصل في يوم 17 ابريل 2020 . كنت نايم في الاوضة و صحيت و ماما بتشتكي أنه الحمام فيه مشكلة

و لازم نجيب السباك عشان الحوض في مشكلة ..

و السباك ده نعرفه كويس . و هو الاستاذ سامي . اسمر البشرة يميل للاسود .

قلت له هكلمه ييجي الساعة 8 مساءا . المهم اتصلت به و قلت له ييجي و قال لي حاضر

اليوم هكون عندك .. جت الساعة 7 . صنعت حجة لامي قلت لها انا لازم انزل الان .

هروح ابيت عند صديقي . قالت لي طيب براحتك . بعد ما انا خرجت . و أغلقت الباب وتاكدت

اه المفتاح معي .. صعدت فوق السطح . و نظرت من الشباك . لقيت ماما غيرت ملابسها . و لبست

لبس مغري . مكون من لانچري احمر ضيق . بدون ملابس داخليه و عملت شعرها سريعا و حطت روچ

كل ده شفته من شباك الحمام لاننا نسكن بالدور الاخير

صبرت كثيرا حتى أتى الاستاذ سامي . و فتحت له امي . وجدته ينظر لها ولا يتحدث .

ولا يعرف ماذا يفعل . مامي قالت له اتفضل بطريقة كلها رقة و حنية .

دخل و أغلقت الباب .

انتظرت خمس دقائق . ثم نزلت بكل هدوء و فتحت باب المنزل بدون صوت .

سمعتها تقول له في الحمام مش عارفه المشكلة دي حصلت من ايه . قال لها بسيطة . اصلحها لكي الان

قالت له براحتك و انا هدخل اجيب حاجة من الاوضة . دخلت هي وانا دخلت بسرعة غرفتي . و استنيت اسمعهم

دخلت ماما الاوضة . و طلعت قالت له معلش بس ممكن تيجي تساعدني في حاجة في الاوضة .

قام ومشي وراها و هي ماشية ترقص طيزها بهدوء .

دخلوا الاوضة و قالت له عايزة ازق السرير شوية للحيط . حاول يزق معاها .

بعدها قالت له بس كدة استني ارتب الملاية و راحت طالعة علي السرير عامله وضع دوجي ستايل

و طيزها بالكامل ناحية عيونه و هي تمثل انها تظبط الملاية . و انا استرق النظر من بعيد

مامي لقت مفيش فايدة . راحت قافلة باب أوضة النوم و حطيته في الأمر الواقع أنها عايزة تتناك .

اول ما قفلت باب أوضة النوم . انا جريت ناحية عين المفتاح و العين تكشف لي السرير بالكامل .

لقيت ماما راحت ناحيته براحة و قالت له تعرف اني وحدانية و مفيش معايا راجل .

بتقول كده باسلوب مغري جدا . قال لها و انا رحت فين ما انا موجود .

بصوا لبعض شوية و حضنوا بعض بقوة مع تقبيل حار لقيته بيحسس على طيز مامي

و بيبعبصها . و يمص لسانها .

و راح زاقق مامي على السرير .. و نزل رفع قميص النوم و ظهر كسها . و بدأ يلحس بقوة و عنف

و يمتعها . فضل يلحس عشر دقائق . بعدها مامي قامت و هو نام مكانها . قلع هدومه كلها .

و زبرة الاسود ظهر و كان طويل و طخين و ممتلئ . مسكته و نزلت تمص بأنوثة و اشتياق .

بعدها مسكها نيمها على بطنها و ضم رجلها و ركب على طيزها و حشر زبرة الضخم في كسها .

و ماما صرخت بأنوثة جامحة . و تشنجت اذرعها . راح ماسكها من شعرها و اذرعها و كتفها بعنف .

و نزل يعذب يكسها بالنيك المتواصل . و هي تتأوه و تصرخ . و صوت طرقعة طيزها من النيك .

يصدر أصواتا تدخلني في حلم ممتع . و نزل يمص خدها و شفايفها و هي ترقص طيازها تحته

و انا اشاهد و ادعك خرمي باصبعي و اشهق بهدوء و اتمتع بشدة .

بعدها قام من فوقها نيمها على ظهرها . و دخل في حضنها . مسكت فيه جامد . وقالت له عذبني

مسك زبره و دخله بالكامل جوة كسها . صرخت ماما صرخة أنوثة و حضنته بقوة بدأ يرزع فيها بكل عنف و قوة

و كان سريعا جدا . و مامي تتأوه و تهزي بكلام غير مفهوم و تصرخ و تئن ولا أفهم ما تقول . و هو لا يتوقف

عن النيك . و يمص شفايفها بكل حرارة و حب . و هي تستقبل رجولته بكل رحب و حب .

بعدها اخرج زبره ونام مكانها و هي ركبت على زبره . و بدأت تقفز و تصرخ و تتلوى فوقه .

و تقول له ااااااااااه اوووووووه امممممم احححححح . بعد فترة قامت من فوقة مسكها عمل لها وضع

الكلب . علي ايديها و ركبتيها . مسك زبره و كأنه الختام . و صعد عليها وركب و احتضنها بقوة .

و حشر زبرة العملاق داخل أعماق كسها . و تشبث بجسمها بقوة معلنا نية القذف بالداخل .

ممسكا بشعرها بعنف وقوة رافع رأسها لاعلى عن طريق شد الشعر للخلف . و اليد الاخري تداعب

بطنها و صرتها وصدرها و كسها . و يبعبص الصرة و هي تتكهرب و تتأوة و من سرعة النيك .

سمعت ماما تشخر بشكل متكرر و هي مغمضة العينين . و لكن شخرة خفيفة . تدل انها في عالم اخر . و كل ما كان ينيك كانت تشخر .

اتمنى من احدكم يشرحلي لماذا كانت تشخر وقتها في التعليقات .

حتى صرخ الاستاذ سامي . و قذف لبنه كله داخل كسها . و هو يتأوه و ماما تبكي من المتعة

حتى انتهت تلك الليلة بتعشير مامي

قصص مشابهة قد تعجبك