ليلى وشريط الفيديو

من قصص عارف


أسمى ليلى ، موظفة ، الحالة الاجتماعية مطلقة ، العمر 30 سنة (عدد الأولاد

2 بنات)

قصتي بدأت عندما اكتشفت أن خادمتي (ماريا) تلتقي ليلاً مع شخص وتمارس معه

الجنس في

منزلي عندما رأيتها بأم عيني ، وبختها بشده وردت علي بأنها لا ترغب في

العمل إذا

كنت سأمنعها من راحتها ، فقلت لها في ستين داهية .

وفي اليوم التالي قررت المغادرة ، إلا أني راجعت نفسي فهي شغالة جيدة

وخدومة وتهتم

ببنتاي ، فحاولت أن أثنيها عن قرارها إلا أنها أصرت ما دمت سأمنعها عن

حبيبها ، وفي

النهاية وافقت على أن يأتي يوم واحد في الأسبوع فقط فوافقت .

وكان كل ما يأتيها أتسلل وأتسمع من على باب غرفتها للآهات والتنهدات ولا

أتمالك

نفسي فأتحسس نهداي وكسي وطيزي وعندما أحس بأنه عشيقها سيغادر أهرع إلى

غرفتي مسرعة

. ولكن يبدو أن عشيقها يدري بتجسسي عليهم من الباب ففتح في يوم من

الأيام الباب

فجأة ووجدني أتلوى كالأفعى من الشهوة ، لكنه لم يفعل شيئا وخرج إلى

سيارته وعاد مع

شريط فيديو وأعطاني إياه. شاهدت الفلم وكدت أجن من الشهوة فأتتني ماريا

وجلست

بجانبي ثم تحسست نهداي ومصت شفايفي ، وهي تتحسس كسي بيدها الذي نزلت

عليها فيما بعد

بفمها لحساً ولعقاً ، وصار هذا فعلنا يومياً ، ويوم أتي عشيقها في غير

وقته المعتاد

قال أنه يريد شريط الفيديو فقط ، قلت له الخادمة غير موجودة ، قال طيب

أنتي إبحثي

عنه ، ورحت أبحث في غرفتها ولما وجدته أردت أن أشاهده للمرة الأخيرة قبل

أن يأخذه

ولم أحس بالرجل الذي وقف خلفى وأنا أطالع في الفيلم إلا بعد ضرب مؤخرتي

بيده لالتفت

وأرى زبه الذي يكاد يخترق ثوبه ، حاولت أن أخرج من الغرفة إلا أنه كان

يمسك بي

ويتحسس نهداي ومؤخرتي وأنا بين خوف وشهوة جنسية عارمة ، ودخلت ماريا ،

وقال خلاص

نجلس نشوف الفلم سوى فقلت لكن تكف عني فوافق وأغلق

الغرفة .

وما هي إلا دقائق حتى خلع ملابس وقرب زبه من فم ماريا الذي مصته وتفننت

في ذلك ،

بعد ذلك قربه مني إلا أنني أبعدته بيدي فأشار إلى ماريا التي اقتربت مني

وأخذت زبه

مرة أخرى تمصه وهما يقتربان من فمي بعد ذلك باستني ماريا ومصت شفايفي

ثم عادت إلى

زبه تمصه ، ثم باستني مرة أخرى ومصت شفايفي إلا أنها بعد ذلك أدخلت زب

عشيقها( فهد

) في فمي فمصيته قليلا ثم تراجعت فعادت تبوسني وبعد ذلك تعيد إدخال زبه

في فمي وهنا

تدخل هو وتحسس نهدي بيد واحدة وأمسك رأسي بيده الأخرى ولم أتمالك نفسي

إلا وأنا

أمسك زبه بكلتا يدي وأنا أمصه دخولا وخروجا في فمي ولم تتواني ماريا في

لحس كسي

وكدت أتجنن من شدة التهيج حتى أنزل منيه وملأ به فمي وأكمل بعضه على

صدري بين فتحتي

النهدين ، وأرتاح قليلاً ثم قام مرة أخرى وأمسك بي من خصرى ليجلسني

بجانبه على

الكنبة وقبلني وتحسس نهدي ومرر يده على كسي ثم حولني على الجهة الأخرى

وطلب من

ماريا أن تأتيه بالكريم قلت ليش ، قال باسويلك مساج فأتته باالكريم

ودهن به مؤخرتي

وطلب من ماريا أن تمص شفتي وفعلت ثم بدأ يكثر من الكريم في فتحتي وقام

يدهن نهداي

ويتحسس حلماتي ، وبينما كان غارقة في تلك الشهوة

العارمة صرخت حيث تفاجأت به يدخل زبه في طيزي بكل قوة ويضرب على مؤخرتي

بيده

الأمر الذي هيجني إلى أبعد الحدود ، واستسلمت للأمر وهو يدخل زبه ويخرجه

من طيزي ،

ولما توقف قلت له إيش فيك قال ياالمنيوكه أريد أتأكد انت متضايقة من

صدق لما دخلت

الزب في طيزك ولا دلع الحريم . ضحكت وقمت أبوسه وأبوس زبه وقلت له نيكني

في طيزي

وفي كسي نيكني وين ماتريد ، ضمني إلى صدره وقبلني بعد ذلك أجلسني على

سرير ماريا

ورفع رجولي وقام يحرك زبه على كسي ولم أتمالك نفسي فأمسكت بزبه المنتصب

وأدخلته في

كسي ولم أترك لخادمتي إلا خصيته لتلعقها بلسانها وتدخلها تارة في

فمها .أما أنا

فكنت أصرخ وأتلوى من شدة الراحة والزب يدخل ويخرج في كسي إلى أن وضعه

بين فتحة ثدي

وأنزل منيه هناك ثم تمدد بجانبي ورفعني من رأسي ليتجه به نحو زبه لعقته

بلساني

صعودا وهبوطا قبل أن أدخله إلى النصف في فمي ولم أحسيت بيده وهي تتحسس

كسي طلب مني

أقربه منه ليلحسه ويمرر لسانه على بظري الذي لم أتمالك نفسي من شدة

الراحة والتهيج

وأكملت ماريا الأمر بتقبيلي في خدى ورقبتي وأذني ومرة تلعق بلسانها

الجزء الذي لم

أدخله في فمي من زب فهد .

وهكذا إستمرت حياتي مع نياكة فهد وزبه الذي ريحني وأصبح يزورنا في

الاسبوع بدل

اليوم الواحد ثلاث أو أربع أيام وأصبح ينام معي في غرفتي ولا يغادرها إلا

قبل طلوع

النهار ، واليوم الذي لا يأتي فيه أمارس الجنس مع ماريا الحس كسها وتلحس

كسي.

قصص مشابهة قد تعجبك