ليلة لا تُنسى
كانت ليلةٌ لا تُنسى. توفيت زوجتي منذ شهر رغم أن زواجنا تم منذ أسبوع في ذلك الوقت. و من شدة الحزن بحثت عن ما ينسيني حزني بالسفر و سكنت في فندق فاخر و رخيص. و قد كنت وصلت من السفر في الليل لذلك تعشيت في مطعم. كان هذا المطعم يسلي زبائنه بالراقصات الجميلات لكنني لم أهتم بهن كثيراً و قد ذهبت إلى غرفتي بعد العشاء لكي أرتاح. فوجدت سريراً فاخراً جداً و غرفةً واسعة و كأنها قاعة. أغلقت الباب و كنت معتاداً على التعري تماماً عندما أكون وحدي. ثم دخلت إلى الحمام. و عندما خرجت وجدت فتاة شقراء بثياب الرقص. إستحيت و غطيت عورتي.
و قلت: عفواً يا آنسة لقد أخطئتِ الغرفة
لا لم أخطئ. الفندق أرسلني إليك لكي أقوم بتأدية واجب تسلية الحزين فأنت يبدو عليك الحزن. ثم إقتربت مني و جثت على ركبها.
لا تخفي قضيبك دعني أراه. واااااو إنه متصلب كالحديد. ثم بدأت تمصه لفترة خمس دقائق
هل إستمتعت ؟ لا لم أستمتع بعد
إذن سوف أرقص أمامك كي تستمتع. أخذتني الفتاة إلى سريري و غطتني باللحاف
ثم بدأت ترقص و تهز نهديها و تكشف ساقيها و تحني ظهرها إلى الخلف و تلوي ذراعيها و أثناء ذلك بدأت تتعرى فخلعت الصدرية و أخذت تقترب من السرير أثناء الرقص و بعدها خلعت التنورة ثم إستلقت في السرير بجواري. أخذت أتحسس نهدها و فخذها و ذراعها ثم أدرت جسدها و بعد ذلك أقحمت قضيبي في دبرها
آآآآه. أنت تؤلمني. هذا يوجعني.
تحمليني يا آنسة. ثم أمسكت جسدها و أجلستها على حضني و قضيبي مازال بداخلها. رفعتها و انزلتها رفعتها و أنزلتها حتى قذفت المني الكثير بداخلها ثم إرتحت.
نامت الفتاة بجواري.
قلت لها هل خدمة تسلية الحزين باهظة
لا ليست كذلك و (تتحسس صدري) إسمح لي بالنوم فأنا متعبة
نامت الفتاة على صدري طوال الليل. لقد كانت ليلة لا تُنسى
