لم يكن قصدي ولا قصدها - السلسلة الأولى: الجزء السادس

من قصص عارف

لينا : طب هات بوسة هلا , بكفي حكي , البوس اطعم من الحكي

غطسنا في أعماق بحر قبلتنا الأولى وهي التي عادة ما تكون القبلة الأكثر شهية والأكثر شبقا والأكثر اثارة والاعمق تاثيرا . ومنها وعلى أساسها ستتشكل ملامح علاقتنا ومن وحي لذتها سنستمد اللذة الأعظم في قادم ما سنفعل

احب دائما في بداية كل جزء ان اعيد على مسامعكم آخر لحظات المشهد الأخير الذي انهينا به الجزء السابق

بهذه العبارة انهى هادي حديثه لي في اخر الحلقة الخامسة

لم يكن المشهد مفاجئا لي ولا لكم أيضا ولا اعتقد اننا سنختلف في توقع ما سيحدث بعد ذلك , الا ان الشيطان يكمن في التفاصيل , فدعونا نسأل هادي عن التفاصيل , دعونا نقرا ونستمع ثم نستمتع بما يقوله صديقي هادي

يقول هادي

لم ادري حينها لماذا غطست معها في بحر تلك القبلة الأكثر شهوانية في حياتي , ربما انني كنت مستعدا نفسيا وجسديا وشبقيا وجنسيا لهذه القبلة وربما كنت قد تمنيتها في عقلي الباطن وهذا هو السبب في سرعة استجابتي لمطلبها الذي كان صريحا وواضحا ومباشرا

اكتناز شفتيها التي ملأت شفتي دفئا . شهد رضابها الذي بدأت شفتي ولساني تحسه وتتذوقه بمتعة . صوت أنفاسها التي كانت تنفثها بجانب اذني بحرارتها الملهبة ثم بدأت تمتد رويدا رويدا لتلفح رقبتي , رائحة عطرها المثيرة . شبقها الجنسي الذي تفجر في لحظة واحدة , حرمانها الطويل من عالم الرجولة بمعناها الغرائزي , كل ذلك واكثر مما لا يسعفني قلمي ولا مفردات لغتي على التعبير عنه ووصفه جعلني ابادلها الفجور بالفجور والشبق بشبق يفوقه والرغبة برغبة اعمق تاثيرا . وعندما اقبلت على شفتي مصا ولعقا متوحشا بل غجريا . كان ردي عليها بقسوة لا تقل عنها وبما يشبه التوجيه التلقائي بلا سيطرة مني , مددت يدي الى احد نهدها فعصته بعنف , فركت حلمتها من فوق قميص بجامتها الساتاني الذي لم يكن ليتمكن من حجب احساسي بحلمتها ولا نهدها ففركتها بشيء من العنف جعلها تتألم متعة لتكون استجابتها بان قضمت شفتي بين اسنانها ببعض العنف الانثوي الذي لا يخلو من اللطف , فزادت نار شهوتي اشتعالا وزادت عنفي عنفا إضافيا لانتقل الى النهد الآخر ليطاله ما طال رفيقه بل يزيد . بقيت قبلتنا متواصلة بلا انقطاع , وبقيت يدي تتنقل بين نهد وآخر وظل لسانها يجوب فمي باحثا عن لساني ليشتبكا في معركة نشوة متبادلة وبقيت شفتاها تعتصر ما تطاله من شفتي التي كنت مصرا دوما على جعلها تحتوي شفتيها بين جنباها , وبقي لساني يدخل ويخرج من فمها متلذذا بشهد رضابها وعسل ريقها . توقف الزمان عند تلك القبلة فلا ندري كم استمرت ولا يعنينا ان نعرف ذلك فكل الذي يهمنا هو ان ننهل على قدر استطاعة كل واحد منا من اكسير اللذة ورحيق المتعة بأكبر قدر ممكن وليحصل بعدها ما يحصل . ربما كان هذا هو لسان حالي حينها .

جوعها الجنسي قابله من طرفي نهما لالتهام كل ما تطاله يداي او أي من جوارحي من جميل جسدها البض ورحيق شفتيها الممتلئة شبقا ولحما . مددت يدي من تحت قميص بجامتها لتلتقي اصابعي بلحم بزازها الممتلئة توترا والمتصلبة شبقا واثارة والمشتاقة حرمانا وعطشا لرجل يقدرها حق قدرها , يداها تتسلل الهوينى باحثة عن انتفاخ زبري من فوق بنطالي علها تصطدم بذلك الانتفاخ لتتحسس ذلك الكائن العجيب الذي طالما عشقته النساء وكتبت فيه شعرا , لكن لينا ليس لديها تلك القدرات الشعرية فاستبدلت شعر الجميلات للتغزل بالزبر بلمساتها الشبقية وحركات اناملها الرغائبية لتعصره في راحة كفها , تحيطه باصابعها , تضغط عليه لتقيس مدى صلابته , تتلمسه برفق علها تقيس حرارته برؤوس اصابعها التي يبدو انها لا تقل حرارة عنه ...

كانت لينا تعيش لحظات رغائبية شبقية يدفعها لها حرمانها الذي صرحت به قبل ذلك وان كان تلميحا , وكنت من طرفي أعيش معها نفس اللحظات بدافع من جمالها وجاذبية جسدها وشخصيتها الخاصة , ولا بد ان اندفاعها الغرائزي بحكم عمرها وحداثة عهدها بالزواج مع قلة ممارساتها الجنسية مع زوجها جعلها تبدو بهذه الصورة التي لا يفعلها الا المراهقين حديثي التجربة او المحرومين بعد تجربة ممتعة . لم ابالي بكل ذلك ولكنني خلصتها من قميص بجامتها بعد فكفكت اشتباك شفاهنا للحظات ليبرز لي هذين النهدين بحلمتيهما المتصلبة وهالتهما المثيرة وحجمهما الذي يملا الكف لحما ومتعة . لم يكونا كبيرين ولكنهما متوسطي الحجم , الا ان بروزهما الى الامام بشموخ وهالتهما الصغيرة نسبيا بلونها البني الفاتح حول حلمة اكثر غمقا وبقية نهد ناصع البياض حد الشفافية حتى عروقهما المزرقة قد شكلت فيهما خارطة للشبق وطرقا ملتوية للمتعة

لم استطع منع نفسي من تقبيل حلمتها قبل ان ابدأ بمصمصتها ورضعها بنهم , كنت قد سدحتها على الكنبة واصبح نصف جسدي العلوي فوقها . بينما يدها امتدت سريعا تحاول فك حزامي وسحاب بنطالي للوصول الى هدفها الاسمى الذي ما زال محبوسا في سجنه يستصرخها التحرر والسماح له بتنسم أنفاسها قبل ان يستنشق هواء الجو عله يلطف بعضا من حرارته . رقبتها , جيدها ,خصلات شعرها التي تناثرت بلونها الكستنائي على ذلك الجيد الجميل فصنعت منه لوحة فنية استهوتني كثيرا فلثمتها لعقا ومصا وعضعضة هادئة , شحمة اذنها الناصعة , كلها لم تسلم من عبثي الشبقي , اثارتني تلك المرأة كما لم تثرني امرأة من قبل , اثارتني باكتمال لوحة جمالها واثارتني برغبتها المتفجرة واثارتني بنعومة جسدها . هي امراة من نوع مختلف على اية حال .....

ما ان قبضت يدها على زبري من راسه حتى سمعت منها جملتها الأولى

_ يااااه ايرك كثير ساخن , كثير حلو , تسمحلي ابوسه

_ اممممم هو لالك , اعملي فيه ياللي بتريديه

_ شو رايك نطلع نكمل بغرفة النوم ؟؟

_ فكرك بعد فينا نمشي لحد غرفة النوم

_ ههههه على رايك , انا فعلا ما عاد فيني امشي , لكان خلص بنكمل هون

تخلصت من كل ملابسي , وجثوت امام الكنبة التي ما زالت مرتمية فوقها لاخلصها من بنطال بجامتها

بالرغم من معرفتي المسبقة ومشاهدتي لجسدها المتناسق من فوق ملابسها الا ان الصورة التي ظهرت امامي لفخذيها وردفيها وتناسقها مع بطنها وصدرها وصولا الى وجهها الملائكي وهي تغمض عينيها هائمة في صحراء لذتها ومتعتها المفقودة والتي بدأ المطر للتو يهطل عليها بعد جفاف طويل . مشهد جسدها هذا كان كلوحة فنية متقنة الرسم . هي فعلا لوحة فنية مثالية للجمال العربي وقد دبت فيها الروح , فخذان مبرومان مكتنزان , ردفان ينفرجان بتناسق مع مخروطية الفخذين , ثم يضمران تدريجيا نحو بطن وخصر على شكل قوسين متعاكسين , وما بين طرفي القوسين هناك تلتين ليستا بالشاهقتين ولكنهما متفقتين متناغمتين مع بقية الجسد تناغما فريدا , وتحتهما بطن تتوسطه سرة غائرة تنادي من يلثمها ويستنشق عبق رائحتها , واما ما بين الفخذين فمثلث ما زال مغطى بكلوتها الأسود ولكن انتفاخ كسها رغم صغر حجمه نسبيا يشي بان السحر ما زال محبوسا هنا وان بانت معالمه . الرطوبة التي تفشت من الكلوت تدل على حالها فهي التعبير الصارخ لمدى استثارتها ومقدار رغبتها وحجم شبقها . وان كانت عيناها اللاتي ما زالت مغلقة على خيالاتها تدل على نفس المعنى

وسط هذا المشهد كانت اناتها الخفيفة التي تستجيب فيها للمسات رؤوس اصابعي التي بدات تأخذ طريقها ابتداءا من سمانتي رجليها وصولا الى باطن فخذيها بينما فمي وانفي ينفخا انفاسي على مثلث الرقة والجمال الكامن بين الفخذين , كانت اناتاها هذه هي كل ما يمكن سماعه وسط هذا الجو , عيناها ما زالتا مغلقتان وشفتاها تفتح وتغلق ببطء شديد او تعض شفتها السفلى باسنانها بما يشبه الاستجداء ان يا هادي انتقل الى مرحلة أخرى فما عاد بي من صبر على ما تفعل , هذه الحالة أوصلت لي رسالة مفادها ان لينا من تلك النساء التي تعشق الرومانسية والرقة في ممارسة الجنس , او انها على الأقل تطلبها في هذه المرحلة مع احتمالية تغيير النمط حسب تطور الحالة , قبلت كسها المنتفخ من تحت كلوتها لاشتم اكثر رائحة سوائلها التي ما زالت تتسرب ليبتل كلوتها اكثر فاكثر , على وقع القبلة السريعة بدات الانات تتحول الى آهات , وبدا الصوت يعلو قليلا بينما يداها تمسك راسي تقربه الى كسها اكثر علها تحظى بقبلة أخرى او ربما ما هو اكثر من القبلة

_انت مجرم , انت مش طبيعي , دخيلك بوسة كمان مرة , والا أقول لك شلحني الكلوت بدي حس البوسة اكثر

_ ما بدي اشلحك الكلوت , هلا بنجن وباكله وبتصيري تصيحي بعدين

_ كله مو مشكله , المهم حس فيك اكثر , مش عاوزه حاجه تفصل بيني وبينك

_ ايه بس كلوتك حلو وانا حابب خليه قدام عيوني

اثناء ذلك كان اصبعي السبابة يضغط على بظرها وينزل ما بين شفريها مع الضغط صعودا وهبوطا

_ زمبورك قاسي كثير , شكلك كثير كثير حيحانة

_ اففففففف منك , بلاها هالغلاظة هاي , بوسه

_ ما بدي بوسه , بدي العبلك فيه باصابعي لما تقولي دخيلك

_ طيب مليون دخيلك بس شلحني الكلوت , او اقطعه بالمره , انا أصلا مش عارفه ليش لبسته , الحق علي اللي لبست كلوت

شلحتها الكلوت , بللت اصبعي بريقي وبدات افرك بظرها باصبعي بطريقة اعلم يقينا انها ستخرجها عن طورها ولكنني مصر على ذلك لانني لا اريد ان استعجل معها , فجسدها وجمالها واستجابتها وتفاعلها معي يدعوني الى ان ابقى متمتعا بهذه الانثى لاطول فترة ممكنة , بالإضافة الى انني كنت قد جربت مثل هذه الطريقة حتى اصل بها الى الرعشة الأولى لتاتي بها قبل ان يصل زبري كسها فتكون الخطوة التالية اكثر متعة لي ولها , ولينا من تلك النساء التي لا تمل مداعبتها حتى لو كان ذلك على حساب رغبتي المجنونة في غرس زبري في ذلك الكس , الا ان الصبر افضل

ما بين قرصة لبظرها بين اصبعين , وكف تقبض على بزها تفعصه او تفرك حلمتها لتنتقل الى بزها الاخر , وما بين قبلة لكسها الصغير الحجم الأبيض اللون وردي الشفرين المنتفخ شبقا المتوتر اثارة , وبين يد أخرى تقبض فلقة طيزها تعجنها او تصفعها وبين اصبع يدخل كسها برفق بعد ان يضغط بظرها قليلا ليلحقه اصبع اخر ليفتحا ما بين الشفرين كالمقص , وما بين فمي الذي اصعد به ليلتهم حلمتها مصا ورضعا , بقيت لينا تتلوى تحت وطأة هذه الحركات القاتلة لكل مقاومة حاولت من خلالها كبح جماح صوتها , بقيت لينا تتوسل ان انهي معها هذا الذي اسمته عذابا وانا ما زلت استمتع بالنظر الى جسدها يتلوى كالافعى تحت اشعة شمس يوم شديد الحرارة , , لم تتمالك زمام شهوتها واثارتها فانتفضت تمد يدها تقبض زبري وتشده ناحيتها ففهمتها , وما هي الا حركة واحدة فكنا نستلقي على السجادة هي تحتي وانا فوقها في الوضع 69 التهم كسها بفمي تارة وباصابعي تارة أخرى , ولم انسى ان اعطي الاذن لاصبعي الوسطى ان تتبلل ببعض من سوائلها لارسلها عمودية في فتحة طيزها بينما فمي ما زال يمتص رحيق مهبلها , لم يدم هذا الوضع كثيرا حتى تركت زبري من بين شفتيها لتصرخ بي صرخة قوية

اففففف اححححح منك . ما فكرتك هيك . موتتني

ومع هذه العبارات كانت لينا تنتفض كفرخة مذبوحة تطلب النجدة والخلاص

احكمت امساكي بتلابيب طيزها والصقت فمي بكسها امتصه بكل قوة ولساني يضرب راس بظرها بينما يداها تخبط الأرض وكتفيها تتارجح , راسها يصعد ويهبط ,اهاتها وزفراتها الحرى تملأ الأجواء , تتلفظ بكلماات ليست على الترتيب ولا تحمل أي معنى سوى التعبير عن اوج متعتها وسقف لذتها والنهاية العظمى لشبقها الذي تفجر صراخا مكتوما وآهات تزيدني التصاقا بها , لثواني لم تكن طويلة ولكنها كانت كافية لي ان اتيقن ان لينا قد قضت بعض وطرها وما علي الان الا ان اكمل مهمة زبري معها لنتواصل في هذه الليلة التي لا تشبه غيرها من الليالي

ملحوظة معترضة

يستدركك هادي فيقول

صديقي السيد شوفوني : انا عم اشرح لك بالتفصيل كل اللي صار بيني وبين لينا بالتفصيل الممل , مش حتى اشعرك بالملل او اني بتكلم بشي زايد عن حده , انما لان نيكتي لهاي المرة كانت احلى نيكة عملتها قبل هيك , وهي بالمناسبة كانت فعلا احلى واسخن انثى نكتها قبل هيك , علشان هيك عم قول لك كل شي حتى تكون بالصورة تماما باللي حصل وتبقى تعذرني انت وكل اللي بيقرأوا قصتي

شوفوني : طيب طيب , يعني انتا بعد ما خليتني ادخل معك بالجو و جاي تقطع علينا وتحكي مثل هيك حكي , من غير كثرة حكي خليك بالموضوع وكمل لي ياللي صار معكم

انتهى الاستدراك

يعود هادي ليقول

بحياتي لم أرى انثى تعشق الرومانسية في ممارسة الجنس ثم تكون النتيجة بان رعشتها تاتي بمثل هذه القوة , لقد هزتها الرعشة هزا عنيفا حتى فقدت صوابها , انتهت هذه الهزة بان استلقت على السجادة وعادت عيناها الى الانغلاق على ذكرى قريبة للحظات لا تريدها ان تبتعد عن مخيلتها وبدات بعد ذلك تهذي كالنائمة تعيش حلما جميلا , وسط ذلك كانت كفي ما زالت تدلك نهديها والأخرى تقبض على فلقة طيزها بينما فمي يمطرها ببعض القبل القصيرة من شفتيها حينا ومما بين نهديها حينا اخر او من رقبتها يمينا او يسارا ولكن ببطء ونعومة رومانسية كنت متعمدا لها حتى اتركها تستمتع الى الحد الأقصى قبل ان نباشر مرحلة جديدة لا ادري كيف ستكون نتيجتها

_ هو زبرك اعوج هيك خلقة والا انتا بتعوجه يعني ؟؟

_ ههههههههه لا هو هيك اعوج من يوم ما عرفته ههههه

_ طيب اعطيني إياه ارجع بوسه شوي , بدي اتشكرك باني ابوس زبرك

_ بس تبوسيه , ما بدك كمان الكسكوس يبوسه

_ امممم الكسكوس رح يرضع منه لما ما يبقى فيه حليب بنوب

_ انتي مجنونة ,,, عاوزه الحليب كمان

_ اعطيني إياه بوسه هلا وبعدين بنحكي بقصة الحليب

_ مو هذا المهم

_ لكان شو ه المهم ؟؟

_ المهم انه صاحب الزبر يكون ابسطك

_ انت سفاح نسوان ,,,,يا مجرم , اعطيني الاير بوسه هلا بلا ما تغيظني اكثر , هلا بجيب السكين وبقطع راسه الاعوج هذا

_ ايه .. بس انتبهي من راسه العوجا ,,هاي بعد شوي شوي رح تشتغل شغل غير شكل

_ ما انا هيدا هو اللي خايفه منه

جلست انا على حافة الكنبة بينما جثت هي على ركبتيها امام زبري تناغيه وتلاعبه قبل ان تبدأ بالتهامه للمرة الثانية , كان زبري حينها في اوج انتصابه , وكان منيي في خصيتي في قمة احتقانه بعد هذا الماراثون الطويل الذي الزمت نفسي به , كانت حساسية فرطوشة زبري في قمتها فلم اكن لاحتمل الكثير من مداعبة شفتيها الرطبتان لها , ففي كل دخول وخروج الى فمها كنت اشعر بانني على وشك القذف , فلولا خبرتي في تأخير قذفي لربما افسدت على نفسي وعليها متعة ما تبقى من هذه النيكة اللذيذة

تخيلت حينها ان كسها سيكون اخف وطأة على فرطوشة زبري فقلت لها

__مش عاوزة تحليه يزور الحبايب ؟؟

__ موعاجبك مصي ؟؟

__ عاجبني كثير , لكن زبري مشتاق لشي تاني

__ يؤمرني أمر الزبر وصاحب الزبر

__ ما حد صاحب لزبري اليوم غيرك , اعتبريه لالك واعملي فيه ياللي بتريديه

نهضت , فرجت رجليها حول سطي , استندت بركبتيها على الكنبة حول فخذي , هبطت تدريجيا في وسطها ليلتقي زبري بكسها , عند ذلك كانت يدي تمتد لارفع اصبعي الوسطى واجعلها تهبط بكسها فوق زبري وفي نفس الوقت كانت اصبعي تخترق خاتم طيزها ليتوغل الاثنان بالتوازي والتزامن مع بعضهما

__ يوووه عقفة زبرك بتجنن

__ طيب اطلعي وانزلي بالراحة , بلا ما تعورك العقفة

__ احححح شو هيدا ,, انا ما جربت غير زبر واحد قبل هيك ,,بس زبرك اطيب كثير

___ من غير حكي استمتعي باللحظة لنوشتي

___ يوووه يا هادي , ادفع زبرك وانا نازلة عليه , لازم يدخل كله

لم اشعر ابدا بكس ضيق الى هذه الدرجة الا في الليالي الأولى لزواجي من أمل عند فض بكارتها ولايام بعد ذلك

كس لينا صغير بفتحة ضيقة فلولا انهمار سوائلها اللزجة لربما كانت ستشعر بالالم ولكن سوائلها الكثيرة سهلت المهمة

بدات تصعد وتهبط , وفي كل هبوط كنت اقابلها بدفعة مني ليتوغل زبري عميقا

سحبت اصبعي من طيزها فقالت

__ ايه هيك احسن , مش عاوزة حاجة غير زبرك , اصله بيغنيني عن كل شي

__ بتحبي تغيري الوضع ؟؟؟

ايه ,,,مو غلط ,,, عاوزاه خلفي بالوضع الفرنسي

قامت لتقف امام الكنبة , تحني جذعها وتمسك بظهر الكنبة , ليبرز كسها من الخلف كحبة اجاص مقسومة من المنتصف بسكين حاد

مررت زبري بين شفريها عدة مرات

__ سيبه يدخل

__ بعد بكير .. خليه يلاعبلك إياه من برا

__ انت مصر تعزبني اليوم يعني

__ ما قصدت حبيبتي , لكن زبري حميان كثير هلا بسرعة بيجي ظهري وانت بعد ما ارتعشتي

__ لك دخله انتا بس ,

فركت راسه ببظرها , وضعت قدمي على الكنبة لاستند اكثر واتحكم بها , صفعت طيزها مرتين قبل ان امسك بخصرها اثبتها وادفع زبري عميقا

اففففففف اغغغغغغغغغ اححححححح ما كنت عارفة انك آسي لهالدرجة

_ ما عجبك ؟؟

__ لك عجبني عجبني عجبني ,, نيك وانتا ساكت . حكيك عم يولعني بزيادة وانا مو ناقصة

__ اسكت يعني ؟؟

__لك بعدين معك ,,, نيك واحكي واعمل اللي بدك ياه هو في حد مانعك ؟؟

__ انتي ليش زعلانة ؟؟ انا عم اسأل بس

__ ما عاد تسأل , اشتغل وخلص

في اثناء هذا الكلام كان زبري يروح ويجيء في أشواط رهز بطيء ولكنه عميق , كنت اشاغل نفسي واشاغلها بالكلام حتى اثيرها واؤخر قذفي قدر الإمكان

بداات هي من ترهزني بالرجوع بطيزها الى الخلف ليلتقي كسها بزبري كلما حاولت رهزها , ليزداد دخوله عمقا وقوة

وما ان بدأت آهاتها بالارتفاع , وبدا ظهرها بالتقوس أمامي , وأصبحت يداها ترتجف حتى لكأنها غير قادرة على الاستمرار ممسكة بالكنبة , رجلاها ترقص كانها تريد ان تهوي على بطنها على الكنبة فعلمت انها تتحظر لرعشتها الكبرى , زدت من سرعتي وزادت معها صفقات بطني بطيزها وارتفعت أصوات اهاتها وبدات حبات العرق تكسو ظهرها ومعها صرخت بها اسالها اين تريد ان اقذف فدفعت طيزها باتجاه زبري في إشارة الى ممانعتها لخروج زبري من كسها باي ثمن , دفعته عميقا بكل ما استطيع ومعها كانت قذائفه التي لا اراها تصلي باطن مهبلها بحليبي الذي اعتقد انه كان حارا ووفيرا بما يكفي ليستجلب رعشتها الكبرى على الفور لتبدأ بالارتعاش وتهوي بجسدها على الكنبة فلحقتها تلقائيا وما زال زبري لم يغادر كسها ولكن في حالة ركود الزامي لاسمح له باطلاق اخر ما تبقى لديه من قذائف اللذة والمتعة التي جعلتها تعاود الأنين والهذيان ومعها كانت تكيل المدح والثناء على زبري الذي منحها هذه النيكة اللذيذة والتي اوصلتها الى متعة كانت قد افتقدت مثيلاتها منذ شهرين , الا انها متعة لا تشبه ما سبقها كما قالت لي لينا بعد ذلك ...

ارتميت بجانبها الهث , جسمي قد غمره العرق , انفاسي تتسارع ولهاثي المشتبك مع هذيان لينا تملأ أجواء المكان , رفعت راسها قليلا بتثاقل ثم مالت به قليلا لكي يستقر على صدري , الكنبة بالكاد تستطيع استيعاب جسدينا المرتخيان فوقها . فضممتها الى جسدي لاحميها من السقوط , اقبل راسها وامسد على ظهرها اعد فقرات عمودها الفقري انشف بكفي عرقها واستمتع بانين اهاتها تطرق مسمعي كموسيقى كلاسيكية حالمة اخذتني واياها في غفوة نشوة لا ندري كم دامت ولكننا صحونا منها وقد جف عرقنا وهدأت انفاسنا رغم ان قوانا ما زالت خائرة واجسادنا ما زالت تترنح تعبا ومتعة , زبري ملتصقا بباطن فخذي من اثر سوائلها وحليبه . كسها يلمع بعد ان اكتسى بطبقة من خليط العسل الانثوي والمني الذكوري الجافين , رمشيها تنبس عن عينيها بالاكراه من فرط ما تشعر به من خوار طاقتها ...

لينا ؛ قوم هادي , خذلك شاور , شكلنا خبصنا كثير

هادي : انا ما خبصت ولا شي , انا بس نكتك ههههه

لينا : انتا نكتني وبس !! انتا دمرتني مو بس نكتني

هادي : له له , ليش دمرتك لنوشتي , انا ما فيني دمر حبايبي

لينا: لكان مو زبرك هو ياللي كان بكسي ولا زب حد ثاني ؟؟

هادي: خلاص ان كان زبري بيئذيكي انا اقطعه وارميه للقطط ههههه

لينا : لا لا لا تقطعه

هادي : لكان شو بتريدي ؟؟

لينا : قوم اغسله واتحمم منيح وانا معك وبعدين بنرجع نشرب لنا حاجة وبعدين بنطلع فوق لغرفة النوم لنشوف شو ممكن اعمل بزبرك هذا

هادي : لا ما حزرتي , انا لازم روح البيت هلا ما عاد فينا نعمل شي تاني

لينا : ما علينا هلا , قوم لندخل الحمام ناخذ شاور مع بعض وبعدين بنحكي هههه

هادي : عن جد لينا , بكفي اليوم

لينا : لا ما بكفي , ولازم ارجع انتقم من زبرك ياللي عزبني اليوم قبل بكره فاهم والا لا . قم بلا غلازة

هادي : يووووه انا شو ياللي علقني بيكي , ما انا كنت مرتاح من غير ما اتعرف على واحدة مجنونة مثلك

لينا: جناني ما بيجي شي مقابل جنانك , قوم بلا ما تضيع الوقت عالفاضي

هادي : حاضر حاضر , يالا بينا , وين هو الحمام

لينا : مو هون .. فوق بغرفة النوم , الحمام هذا مو جاهز لحضرتك

هادي : الظاهر ما في حل معك اليوم , طيب خليني الملم ملابسي الأول

صعدنا الى الدور الثاني , ودلفنا غرفة النوم , ومنها الى حمامها بعد ان تركت ملابسي على منضدة بزاوية الغرفة

في الحمام كانت لنا جولة ملتهبة من القبل والتفعيص والممازحة واللعب بالماء , غسلت زبري بيدها , اكثرت عليه من الرغوة , اهتمت كثيرا بالخصيتين , استخدمت كل وسائل ومواد التنظيف لإزالة كل ما علق بجسدي من عوالق او ما افرزه من عرق , و قابلتها بالمثل , لم انسى ان ابعبصها من كسها ومن طيزها بحجة التنظيف الداخلي ههههههه ولم تنسى ان تقبل زبري كلما اتيحت لها الفرصة للتعبير عن شكرها له على اجمل والذ وامتع واطعم مرة تنتاك بها , تغزلت بمقدمته المعوجة , لاعبتني ولاعبتها وكاننا عروسين في شهر العسل كان العريس قد انتهى للتو من فض غذرية عروسه , وما ان انتهينا من الحمام وخرجنا التف انا بمنشفة بيضاء وجدتها حاضرة في الحمام , ولبست هي برنصا قطنيا على كامل عريها , حتى نزلت الى المطبخ لتحظر لنا كوبين من العصير وطبق من الفواكه

النيكة الثانية في غرفة النوم لم تأخذ ذلك الوقت الذي استغرقته النيكة الأولى , ولكنها نيكة تميزت فيها لينا بانها هي من وجهت دفتها وتحكمت بمسارها , فقد أصبحت على دراية بمواصفات جسدي وصارت على علم كامل بما تريده مني وعرفت جيدا كيف تمتع نفسها بزبري الذي خبرته للمرة الأولى منذ ساعة من زمن . طلبته في وضع الاستلقاء على الظهر ورفع الرجلين عاليا على الكتفين . صال زبري في كسها وجال , تجول يمينا ويسارا في كسها الضيق فكانت تخلط اهات متعتها بالم احتكاكه في بعض نقاط لم يصلها زبر من قبل . نكتها من الخلف في الوضع الجانبي بعد ان حملت فخذها بيدي افسخها وارفعا عاليا بينما زبري يخترق فتحة كسها كالمطرقة , عاودت تجربة وضع الفارسة المعكوس فتلذذت بها هذه المرة اكثر من سابقتها ولا ادري هل ان كسها بدأ يتعود على زبري ويخبر معاملته ام ان الوضع المعكوس يناسبها اكثر . ام ان عقفة زبري في مثل هذا الوضع تعمل بطريقة اكثر امتاعا من الوضع العادي . وقد انهينا ليلتنا بقذف لم يكن غزيرا على نهديها وبطنها . تذوقت لحسة صغيرة منه فاعجبها ولكنها لم تجرب المزيد . هي تقول انها لم تحاول تجربة تذوق مني الرجال من قبل ولكن متعتها هذه الليلة فاقت ما سبقها فارادت تجربة علاقة المتعة بطعم المني ..دهنت بعضه على وجهها وبزازها بحجة ان ذلك سببا في نعومة البشرة وطراوتها , النيكة الثانية كانت مليئة بالمتعة والاهات المرتفعة فغرفة النوم بسريرها الواسع اعطتنا مجالا للراحة اكثر وتجربة كل الأوضاع بطريقة مريحة اكثر من الصالون وكنبته الصغيرة , لم تبخل علي لينا بعبارات العشق لزبري وطريقتي في معاملة النساء حتى انها الحت واصرت ان تكون هذه هي المرة الأولى وليست الأخيرة لانها حتما ستشتاق الى مثيلتها يوما ما ولن يكون بعيدا

الساعة العاشرة ليلا كنا قد انهينا شاورنا المشترك للمرة الثانية , لبست ملابسي على عجل , شربت كوبا من الماء الحقته بفنجان قهوة الوداع واثناء احتسائي لقهوتي طلبت امل على الهاتف

هادي : كيفك حبيبتي ,

امل : وين انت يا أستاذ , انا عم انتظرك على العشاء

هادي : انا عارف اني تاخرت عليكي كثير لكن شو اعمل صاحبتك لينا اشغلتني بشركاتها الخسرانة وما رضيت تفرج عني غير هلا

امل : معليش حبيبي , المهم استعجل شوي لاني جوعانة كثير وما فيني اكل من غيرك

هادي : طيب حبيبتي . مسافة الطريق واكون عندك

امل : بانتظارك حبيبي وابقى سلملي على لنوشة

هادي : يوصل حبيبتي : اممممموواااااه انتظريني

انتهت المكالمة

لينا: يعني مو ناوي تتعشى معي ؟؟

هادي: هههههه ما انا خلاص تعشيت

لينا: وهتتعشى مع امل مثل عشاك معي ؟؟ههههه

هادي : هو انتي تركتي فيا حيل اتعشى كمان مرة ؟؟

لينا : يعني اليوم امل OFF

هادي : اليوم وبكرة كمان

لينا : وانا متى دور ال ON تبعي

هادي: انتي خلص دورك انتهى وما عاد يرجع

لينا : بتحكي من عقلك ؟؟

هادي : لكان في حد بيحكي من زبره

لينا : ايه انا مثلا بحكي من كسي ههههه

هادي : مع السلامة هلا , وبعدين بنحكي

لينا : مع السلامة وابقى سلملي على امولة وقول لها شكرا على انها اعارتني زبرك هالليلة

هادي: المهم يكون عجبك

لينا: اطلع من هون بسرعة قبل ما اغير رايي . وانا هبقى اكلم امولة بطريقتي

هادي : انا مبلي بمجموعة مجنونات , ادعيلي اقدر اخلي امل تاجل النيكة ليومين ههههه

لينا : امولة عاقلة وما بترفض لك طلب , تصبح على خير

غادرت بيت لينا بسيارتي وقطعت الطريق الواصل الى منزلي منتشيا بامتع انثى قابلتها بحياتي

فامل زوجتي ورغم استمتاعي اللامحدود معها الا انها تبقى بطعمها ونكهتها اللذيذة التي اعتدت عليها

وهدى بجنون رغبتها المتفجرة وشراسة حركاتها المجنونة عندما تنتشي بالزب لها طعم ونكهة لذيذة ولكنها متسرعة

وتجاربي السابقة وكلها كانت سطحية لم ترتقي الى مستوى استمتاعي بالنيك الكامل مع الثلاثة التالية

أما لينا برومانسيتها وحسها الفكاهي واستسلامها المطلق للرجل الذي يشاركها فراشها ومنحه كل ما لديها وطلبها ما تريد وما يمتعها باساليب وكلمات مستفزة ومثيرة جعلتني اقضي معها ليلة جميلة لن انساها

عموما فان لقائي الجنسي مع لينا قد اثبت لي ان للنساء نكهات مختلفة وان لذة نيك هذه ليس بالضرورة ان تكون مشابهة لمتعة نيك تلك الانثى , فلكل واحدة طريقتها واسلوبها , ولكل واحدة جسدها ومقوماته المثيرة المختلفة شكلا ومضمونا عن غيرها , ولكل واحدة رغائبها ومكامن اثارتها واستجلاب شهوتها العظمى ولكل انثى ردود افعالها الخاصة التي قد تجعل الرجل اسدا هصورا او ارنبا وديعا , في المحصلة فان تجربة النوم مع اكثر من امرأة لن يكون فعلا سيئا ولن يكون مشكلة عظمى بالنسبة لي بعد ذلك . قد أكون بذلك أحاول ان اجد لنفسي المبررات والحجج المسببة لما فعلته حتى الان مع هدى وبعدها مع لينا . وقد يكون ذلك تعبيرا واقعيا عن حقيقية شخصية الرجل الشرقي عموما و وقد تكون النساء التي قابلت ومارست معهن الجنس هن من جعلني اشعر بهذا الشعور او يراودني هذا الإحساس فجمال هدى وشخصيتها المميزة , وفجورها وشبقها العالي عند الممارسة , ورومانسية لينا ونعومتها وتقاسيم جسدها الفتي وضيق كسها وصغره ولذة امتصاصه لزبري , كانتا شيئن مختلفين , وكذلك زوجتي امل هي أيضا شخصية جنسية مختلفة بعشقها لي ومحاولاتها الدائمة لامتاعي , تحفظها خارج غرفة النوم وفجورها داخلها , عشقها للملابس السكسية جعل منها أيضا شيئا مختلفا , في المحصلة فانني أرى ان لكل امرأة شخصيتها الجنسية الخاصة , وكلما تبصرت المراة وتفهمت شخصيتها هذه وعرفت كيف تستخدمها لتستمتع وتمتع رفيقها كلما كانت حياتها الجنسية سعيدة وهانئة , هذا ما توصلت اليه في تمحيصي لما جرى معي مع ثلاثة نسوة عرفت كل واحدة منهن كيف تستغل إمكاناتها للحصول على المتعة القصوى ومنحي المتعة المساوية لها ..

وصلت البيت في حالة من التعب والارهاق , تحججت لامل بان العمل اليوم كان صعبا ولقائي مع صديقتها لينا اخذ كل وقتي منذ الصباح ولما قبل منتصف الليل , وهذا هو سبب ارهاقي , تناولنا عشاءنا بطريقة تقليدية ثم اوينا الى النوم بلا مقدمات او مؤخرات بحجتي التي جهزتها مسبقا من التعب والارهاق , كانت لينا قد اتصلت بامل في طريقي الى المنزل وبينت لها سبب تاخري الذي يتعلق بمناقشة بعض الأمور الخاصة بشركاتها وانتهى الموقف على ذلك ...

في اليوم التالي لم ينقطع تفكيري بما حصل , حيث برزت امامي فكرة مجنونة , ارقتني وشلت تفكيري لبعض الوقت , تتلخص هذه الفكرة بانني خشيت ان أكون قد وقعت ف شرك مصيدة منصوبة لي باحكام , وهي ان محسن شقيق لينا وزوج هدى هو من ارسلهما في طريقي لامارس الجنس معهما بعلمه ورغبته , كوسيلة للضغط علي واغوائي بهما للوصول الى هدفه في الحصول على الإعفاءات والتسهيلات التي تقدم بها الى المصلحة التي اعمل بها , مجرد التفكير بهذه الطريقة جعلني متوترا وحائرا هائما في افكاري المجنونة , خشيت ان تكون هدى ولينا قد حصلتا على بعض الصور دون ان اعلم لممارستي معهن وإمكانية كشفها لزوجتي وتخريب عش زوجيتي الذي تعبت حتى بنيته مع شريكة حياتي وحبيبتي امل . وما زاد توتري ان المرتين التي مارست بهما الجنس معهما كانتا في منزل كل منهما وليس في فندق او منزلي انا او أي مكان عام آخر مثلا , وبهذا فانه من الصعب علي التحكم في كل شيء , فماذا لو كان ذلك صحيحا ؟؟؟؟؟ انها بالتأكيد مشكلة صعبة الحل !!! وكيف لي ان اعلم الآن ان كان هذا الاحتمال حقيقة ام انه مجرد مخاوف غير مبررة من جانبي ؟؟؟ أفكار مجنونة عصفت بي حتى كادت تدمرني , وجعلتني في الليلة التالية انام حتى دون ان اقبل أمل قبلة ما قبل النوم التي اعتدنا عليها , ولم نمارس الجنس ليلتها أيضا على غير العادة ,

اليوم التالي صباحا اتصل بي محسن ليستفسر مني عن المرحلة التي وصل اليها طلبه , ومساءا اتصلت بي هدى تطمئن علي وترغي بكلام لم يكن واضح الهدف ولكنه لم يخلو من التلميح الى الرغبة في تكرار التجربة في اقرب فرصة , اتصلت بي لينا أيضا تطلب موعدا لزيارتي في العمل لترتيب أمور شركاتها رسميا

ثلاثتهم اتصلوا في يوم واحد ولا احد منهم اخبرني او لمح لي بترتيبه شيئا مع الآخرين , اتصالات اثارت استفهامات كبيرة من ناحيتي وردود أفعال احتفظت بها لنفسي ورغبة في معرفة الحقيقة أصبحت مسيطرة علي فقلت في نفسي انني يجب ان اعلم كل هذه التفاصيل بوضوح قبل الاقدام على اية خطوة تالية

دعونا نتوقف هنا

مع العهد والوعد اننا عائدون لكم لنكمل الحكاية

هكذا ختم هادي هذه المرحلة من حكايته

شوفوني

يبدو ان هادي قد أوقع نفسه في ورطة , ولكنني لغاية الآن لا اعلم تفاصيلها ولا مآلاتها

كيف سيعرف هادي الحقيقة

وما هي هذه الحقيقة

وكيف ستؤثر على مستقبل علاقاته الجنسية المركبة

او علاقاته الاسرية المستقرة

او حتى وضعه في عمله ووظيفته الحساسة

كل ذلك واكثر سنعرفه في الأجزاء القادمة

لم يكن قصدي ولا قصدها - السلسلة الأولى

سلاسل لم يكن قصدي ولا قصدها