لم يكن قصدي ولا قصدها - السلسلة الأولى: الجزء الأول

من قصص عارف

الى المشهد الأول .......

لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .

ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .

كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........

بهذه الطريقة وبما يشبه هذه العبارات التي اختصرت منها الكثير بدأ صديقي هادي وهو يروي لي ما حصل معه . وما واجهه من مفاجأت واحداث لم يكن يتوقعها ولم يكن يحسب لها حسابا او يخطط لها او حتى يرتب امره للتعامل مع مجرياتها . كنا انا وهادي نتحدث عن العلاقات الزوجية واهمية العلاقة الجنسية بين الزوجين في خضم أمواج الحياة المتلاطمة وتعقيدات حياتنا اليومية , واهمية الجنس لتوفير عنصر الانسجام بين الزوجين وقيمة المتعة الناتجة عن تلك العلاقة لتسهيل انطلاق الزوجين نحو بناء اسرة سليمة الأركان وعلاقات مستقرة وهادئة نهايتها الطبيعية النجاح والسعادة لكلى طرفيها ولابناءهما في حال ان راى النور احدهم او أكثر.

فاجأني هادي عندما قال :

ساروي لك حكايتي وما حصل لي او معي .ولك بعدها ان تحكم ان كان صديقك هادي مذنبا ام لا ؟؟ أو ان كانت هي مذنبة ام مظلومة ؟ مجرمة ام ضحية ؟؟ ساجعلك حكما لتحدد هوية المجرم وهوية الضحية ؟؟ لم احدث أحدا من قبل بحكايتي هذه ولكنها أصبحت حملا ثقيلا انوء بحمله ولا اجد من يساعدني في تحمل أعباء هذا الحمل الثقيل . دعني يا صديقي افضفض لك بما يحويه عقلي الباطن وقلبي الذي اثقله الهم ولكن عليك ان تعدني بحفظ السر وكتمانه .

قلت له : كلي آذان صاغية يا صديق العمر . ولا ازيد عما تعاهدنا عليه سابقا ان نبقى أصدقاء صدوقين لبعضنا شعارنا الوفاء وها انا اجدد لك العهد والوعد ان يبقى كلامك حبيسا لعقلي وقلبي وان وجدت نفسي قادرا على العون والمساندة فلن اتوانى عن فعل ذلك وفاءا لصداقتنا القديمة وتعبيرا عن انسانيتنا التي لم نتخلى عنها يوما انا وانت . وفي كل الحالات فمجرد فضفضتك لي ستكون بحد ذاتها تخفيفا عنك , فانطلق يا هادي وقل ما تشاء ان تقول ....

يقول هادي :

تعلم يا صديقي انني تزوجت زواج صالونات كما يصفونه . وقد كان ذلك بمعرفة وتشجيع من اختي زهرة التي كانت تربطها علاقة صداقة بزوجتي قبل زواجنا .فهي صديقتها منذ أيام الدراسة في الجامعة . كان عمري حينها 28 عاما اما زهرة فكان عمرها بحدود 25 عاما وكذلك زوجتي فهما بنفس العمر . لا انكر ان اختي زهرة قد احسنت نصحي بترشيح اعز صديقاتها أمل ( وهذا هو اسم زوجتي ) فهي كانت وما زالت تعتبر المثال الحي للزوجة الصالحة . ترعى بيتي كأحسن ما تكون الرعاية . وتهتم بكل شؤوني على أفضل ما يكون الاهتمام , لا تترك شيئا تعلم انني احتاجه وتستطيع فعله الا وتفعله عن رضى وطيب خاطر . يجمعنا الحب الذي شعرنا به بعد الزواج كما يجمعنا الاحترام الذي كان موجودا من قبل ومن بعد . حياتنا الجنسية مستقرة ان جاز التعبير , بداناها بالممارسة يوميا ثم أصبحنا نمارسها يوما بعد يوم أما الان فنحن نفعلها مرتين أسبوعيا في العادة الا اذا كان هناك ما يدعو لها خارج هذا الترتيب فلا نتوانى عن فعلها برغبة واستمتاع ورضى متبادل كما اعلم .لا أقول انني خبير في امتاع النساء ولا افترض بأمل انها خير نساء الأرض متعة ولذة , تعودنا بالخبرة والممارسة وببعض الثقافة القادمة من الفيديوات والصور الجنسية التي نراها خلسة عن بعضنا . ان نمارس الجنس الى المستوى الذي نشعر من خلاله اننا قد امتعنا بعضنا البعض . نبدل من الأوضاع ونمارس طقوس اللحس والمص . ونكثر من المداعبة السطحية السابقة للنيك او خلاله او حتى بعد القذف . اعتقد اننا نعيش حياتنا الجنسية بمتعة ورغبة لم تتناقص ولم تفتر , يساعدنا في ذلك ما بيننا من مشاعر الحب , نمتع بعضنا الى الحد الذي نعلمه . والاهم من كل ذلك اننا راضون تمام الرضا عن بعضنا من هذه الناحية .

اختي زهرة وزوجتي تعمقت صداقتهما أكثر فاكثر . واصبحتا اكثر من اخوات , فهما دائما مع بعضهما كلما سنحت لهما الفرصة بذلك, ساعدهما على ذلك انهما تعملان في نفس المستشفى كممرضات . وبعد ستة اشهر تقريبا من زواجي من أمل كانت اختي زهرة قد تزوجت من مجدي , وهو مهندس الكترونيات يسكن بالقرب من منزلنا ( أي هو جارنا بالاصل ) يعمل في شركة حاسوب وبرمجة نظم معلومات . كان يبدو على زهرة من علامات السعادة مع زوجها ما جعلني مطمئنا عليها , ففي بداية زواجها الذي مضى عليه ثلاث سنوات تقريبا كنت اراها مستقرة وهانئة ومرتاحة البال . مع مرور الوقت بدات المح منها علامات عدم الرضا وانها تعاني من شيء ما , الا انها لم تبح لي باي شيء وانا كذلك لم ابادر لاستفسر منها عما يزعجها . هي بالمناسبة تسكن في شقة مستقلة من عمارة يملكها والد مجدي وهي عمارة لا تبعد عن بيتنا كثيرا فنحن في نفس الشارع , في نفس العمارة يسكن اشقاء مجدي بعد وفاة والدهم ووالدتهم , وهي تقريبا نفس الحالة لدينا الا انني واشقائي ما زلنا نحتفظ بشقة خاصة بوالدي ووالدتي الاحياء .

عملي في مصلحة حكومية لها علاقة بكبار التجار وأصحاب المصالح الكبرى ساعدني في بناء الكثير من العلاقات مع كبار رجال الاعمال والتجار المستوردين وأصحاب الشركات والمعارض الكبيرة. كنت دائما استغل هذه العلاقات للحصول على خصم خاص وربما هدايا مجانية للاشياء التي اشتريها من مستلزماتي الشخصية او مستلزمات منزلي او لزوجتي بما في ذلك الملابس او الأحذية او أي أشياء أخرى ,

لست ادري ما الذي دعاني لاستغل علاقة زوجتي بزهرة لافهم شيئا عن ظروف زهرة التي تخفيها عني, فقلت انها ربما تكون تبوح بها لامل زوجتي . فقد اصبح مظهرها يشي بوضوح انها تعاني بعض الشقاء في حياتها الخاصة . سألت أمل عن ذلك فاجابتني إجابة صادمة تبين مدىى القرب بينهما فقالت : انها فعلا تعرف الكثير ولكنها لن تستطيع البوح باي شيء مما تعلمه قبل ان تسأل زهره ان كان بإمكانها اخباري بذلك ام لا ؟, وما هي حدودها ؟؟ وذلك وفاءا منها لصديقتها زهرة وحفظا لاسرارها الشخصية .

عادت لي أمل باجابات يغلب عليها الكثير من التلميح والقليل من التصريح , الا ان ما فهمته من كل الذي قالته لي ان مجدي زوج زهرة منشغل كثيرا بعمله وطموحه الذي يلازمه لتاسيس شركة برمجيات خاصة به وانه يعطي لهذا الجانب أهمية بالغة من حياته وانه يهتم اكثر مما يجب في جمع المال لتاسيس هذه الشركة الى الدرجة التي جعلته مهملا في واجباته الزوجية . حتى انه بدأ يعمل لورديتين متتاليتين ثم يأتي الى البيت منهكا من التعب مرهقا فيكتفي بتناول طعامه ثم النوم مباشرة . وان زهرة تشعر بالوحدة والإهمال الشديد من زوجها . فبرغم حسن اخلاقه وثقافته الجيده ومستواه الاجتماعي المرموق فانه غير مدرك ولا يعرف كيف يصنع توازنا بين التزاماته الزوجية والتزامات عمله وظروفه العملية والمالية . وانه لا يعير أي اهتمام لمسالة رضى زوجته وشريكة حياته عن حياتها معه فكل ما يعنيه هو موقعه الاجتماعي المتأتي من وضعه المالي الذي لن يكون على ما يرام الا اذا أسس هذه الشركة واصبح يملك شركته الخاصة . حتى ولو كان ذلك علىى حساب زوجته شريكة حياته .

كان جوابي لأمل مثل جواب كل الرجال في مثل هذه الحالات وذلك بتحميل المسؤولية للمرأة وليس الرجل, فقلت لها:

لا يكون هيا كمان مهملة بنفسها وما بتعرف كيف تجذبه ناحيتها وتاخذ منه اللي هيا بتريده ؟؟

أمل: ما بظن الوضع هيك, زهرة مثقفة وفهمانة وبتعرف واجباتها كثير منيح . ومو معقول تكون هيا السبب .

لكن على كل حال انا رح اكلمها واستفسر منها اكثر وأوضح لها شوية شغلات واعطيها شوية نصايح بلكي تغير الحال ..

عادت أمل بعد يومين ...

أمل :كنت اليوم انا وزهرة وحكينا بالموضوع اللي حكيتلك عنه

هادي: ها....كيف شفتي الوضع

أمل: بصراحة تفاجأت منها.. بتصدق انها ما عندها ملابس داخلية وقمصان نوم وحاجات مثل هيك الا اللي اشترتهم لما تزوجت من ثلاث سنين ؟؟ !!!!

هادي: معقوول !! شو هيا هلبلا والا مجنونة لهالدرجة ؟

امل: لا هبلا ولا مجنونة, هي بتقول ان زوجها ما بيهتم يهيك أشياء . ولمين بدها تشتريها ؟؟؟ اذا كان زوجها ما عنده استعداد انه يقول لها كلمة حلوة ولو حتى انك حلوة او شي مثل هيك سواءا لبستلو او ما لبست

هادي: حتى ولو ....لما الست بتلبس شي مغري الرجال بيتحرك لحاله ..اصل الملابس الحلوة بتعمله اثارة وبتزيد رغبته بزوجته وممكن ساعتها ينطلق لسانه ههههه ...

أمل: هههههه على شان هيك حضرتك كل أسبوع والثاني وانتا جايبلي طقم بيبي دول واللا اثنين جداد والا قميص نوم عريان والا شوية اندرات من اللي بالي بالك هههه

هادي: طبعا هههههه مهو انتي كمان مو مقصرة . بتلبسي اللي بجيبه وبتصيري تتشخلعيلي فيه قدامي وبعدها انتا عارفة النتيجة هههههههه

أمل : طيب طيب اسكت شكلك حميت وانا أصلا من السيرة مو مستحملة , خليني أقوم البسلي حاجة من اللي بتعجبك ونرجع نكمل حكي

هادي: حبيبتي امووولة اممممممواااه انا داخل الحمام آخذلي شاور وانظف البتاع وبالمرة انظف اسناني بتكوني حضرتك جاهزة

امل: اممممواااه قوم قوم شكلك ولعت معك ورح تخرب الليلة قبل تبدأ

هادي: طيب ما نحنا امبارح عملناعا . والا اقولك زيادة الخير خير هههههه

قامت امل تهتز بمؤخرتها أمامي بغنج وطريقة ظاهرها وباطنها يوحي بالاثارة والاغراء بشكل زاد من رغبتي بمضاجعتها حتى وصلت الى درجة اثارة لم اعتد عليها من قبل..

خرجت من الحمام بعد ان اخذت شاورا سريعا . فركت اسناني جيدا كعادتي كلما ضاجعت زوجتي حتى اجعل رائحة فمي طيبة ولا تتضايق منها عند تبادل التقبيل بيننا وهي أيضا تفعلها بالعادة . عانتي كانت بالاصل محلوقة الا انني أيضا حرصت على تنظيف زبري جيدا حتى تجد طعمه طيبا اذا فكرت ان تمصه لبعض الوقت . خرجت من الحمام ودخلت غرفة النوم فكانت أمل تلبس روبا طويلا مغلقا بشكل شبه كامل فلم اتبين شيئا مما تخفي تحته , وبينما انشغلت انا بتبديل ملابسي دخلت هي الى الحمام وخرجت بعد قليل بعد ان كنت قد اكتفيت ببوكسر قصير حيث سبقتها الى السرير وغطيت جسدي بالشرشف .

خرجت امل من الحمام ترتدي بيبي دول كنت قد جلبته لها منذ أيام هو عبارة عن طقم من سوتيان وكلوت شفافين والكلوت فتلة باللون الأزرق المزركش ببعض الورود الصفراء والحمراء وقطعة فوقية شفافة أيضا بنفس الألوان . القطعة الفوقية قصيرة لا تصل الا لحدود منتصف مؤخرتها ومفتوحة من الامام بشكل v بحيث تبرز شق نهديها بشكل شبه كامل . كان البيبي دول مغريا وفاجرا الى درجة لم اكن اتوقعها عندما اشتريته ولكنني عندما رايتها به علمت كم كنت موفقا في اختياره لانه يبدو انه سيمنحني ليلة ليلاء مع امل , وهي تتعطر بعطرها على التسريحة كانت تدندن باغنية وترقص بمؤخرتها على انغامها قاصدة المبالغة باغرائي اكثر واكثر و رفع مستوى الاثارة التي هي أصلا مرتفعة هذه الليلة . يبدو ان حديثنا الذي سبقها قد اسهم في تحريك ما اعتقدنا انه هاديء من رغائبنا الجنسية

فكرك لو زهرة لبست لمجدي طقم مثل هذا وعملتله مثل ما بعمل هيك بيتغير شي بيناتهم ؟؟ هكذا قالتها وهي تهتز بطيزها يمنة ويسرة مع وصول أولى بوادر رائحة عطرها الي

هادي: بذمتك ما انا معلم باختيار قمصان نومك ؟؟ عليا النعمة زبري صار بده يكب اللي ببيضاتي من قبل ما توصليني

أمل: يعني هيك شكلي مثيرة لالك ؟؟

هادي: تعي لهون منغير كثرة حكي احسن ما اكب حليباتي وتخرب عليك الليلة

أمل: اقطعه وارمية للكلاب اذا بتعملها . اصل كسي بينقط من لما شفت حالي عالمراية شلون هلا لما امسكه وامصمصهولك

دست نفسها تحت الشرشف وانطلقت تمصمص زبري على الفور بينما يدي امتدت لتمزق كلوتها من اول ما لمسته ودسست اصبعي في كسها الرطب بسوائلها

كانت ليلتنا تلك من امتع الليالي على طول حياتنا الجنسية انا وامل، كانت يومها ساخنة جدا ومثارة الى حد الغليان وكان كسها وكانه نهر جاري من فرط ما افروت من سوائل . وللمرة الأولى كان صوت آهاتها عاليا الى الدرجة التي خشيت معها ان يصحو ابننا الطفل النائم في سريره بجانبنا او ان يصل صوتها الى مسمع احد من عائلات اخوتي وخصوصا زوجة اخي التي تسكن الشقة المقابلة. قضينا ليلة جميلة لم تكف فيها امل عن تذكرتي باختي زهرة وما تعانية وعقد المقارنات بين ما نفعله وما تعاني منه زهرة من حرمان. ولا أدرى لماذا كنت كلما أتت سيرة هذا الموضوع ازداد عنفا وسرعة في نيكي لزوجتي امل التي يبدو انها لاحظت ذلك فاصبحت تكرر ذلك قاصدة او غير قاصدة فلست أدرى ولكن كيدهن عظيم. ختمنا ليلتنا بان حصلت امل على نيكة مزدوجة للمرة الأولى منذ اكثر من عامين وقذفا غزيرا خصوصا في المرة الأولى ومتعة لم اجد مثلها حتى ليلة دخلتي على أمل او أيامنا في شهر العسل. نمنا بعدها والعرق يغمر اجسادنا وقد احتضنتها واحتضنتني عاريين تماما الا من بعض قذفي وسوائلها التي التصقت باجسادنا. ولم تشأ امل ان تنام الا وزبي متمدد فوق كسها مرتخيا منكمشا ولكن مجرد وجوده هنا يشعرها بالطمأنينة كما قالت لي.

صديقي العزيز : انا لم احدثك عن بعض تفاصيل نيكي لزوجتي على سبيل فضح ما يجري بيني وبينها , فهذا كما تعلم ليس من طبعي ولا هو من تربيتي وثقافتي ولكنني قلت لك هذه المعلومة لتعلم تماما كيف تطورت أمور حكايتي فيما بعد .

المهم انه في الصباح وبينما كنت استعد للمغادرة للالتحاق بدوامي المبكر وحيث ان وردية امل كانت تبدأ الثانية بعد الظهر وبعد ان صحوت واخذت حماما صباحيا منعشا ازلت من خلاله آثار معركتنا الليلية وبينما كنا نتناول افطارنا قال لي امل:

فكرك لو زهرة عملت مثل ما انا عملت امبارح بيكون رد فعل مجدي مثل رد فعلك ؟

هادي : وانا اش عرفني؟؟

امل: شو رايك اني اشجعها تجرب معه هيك شغلات

هادي : ممكن .. لعل وعسى

امل: لكن عاوزاك تساعدني في الموضوع . مهيا بردو اختك ولازم تهتم بشؤونها

هادي: لكن الموضوع حساس وانتي عارفة انها خجولة وانا كمان بستحي اكلمها بهيك أمور

امل : ومين قال لك انك لازم تكلمها ؟؟ انت ممكن تساعدني من غير ما تكلمها ابدا

هادي: كيف يعني؟؟

امل: مطلوب منك تشغل زوقك الحلو باختيار ملابس النوم اللي بالي بالك وتكون على قياسها وتشتريلها إياها وتسلمهم لالي وسيب الباقي علي , والموضوع مش هيكلفك كثير مع الخصم اللي بتحصله من اصحابك , والا انا غلطانه؟

هادي: طيب سيبيلي الموضوع يومين وانا امر على معرض محترم اشتريلك شوية حاجات الها ولالك بالمرة ههههه.

امل : يومين ليش ؟؟ اليوم جهزهم وانا هبدأ معها وبالمرة ما انا متاخرة بالشغل وانتا روح اشغل نفسك بالسوق على بال ما ارجع من الشغل

هادي : معقول جدا ...خلص اليوم بنزل السوق بلكي لقيتلكوا حاجة حلوة وجديدة

امل : منتظراك وما تنسى لاني رح اوعد زهرة فيهم اليوم

هادي : اوعي تجيبي سيرتي بالموضوع

امل : انتا انزل شغلك هلا وما الك دخل بالباقي , هذا شغلي مو شغلك

لم اتعب من الكتابة ولكنني فقدت الوقت اللازم لها

نرتاح شوي ونرجع نكمل لكم حكاية صديقي هادي

الى اللقاء

الجزء الثاني

قبل البدء بسرد احداث الجزء الثاني . ونزولا عند رغبة بعض الزملاء الذين علقوا على الجزء الأول بان ابين الملامح الجسدية لابطال القصة لتسهيل فهم ما يجري من احداث او لتكوين صورة اكثر واقعية اثناء القراءة . فسابين بعضا من صفات ابطال قصتي ولنبدأ

امل زوجة هادي

هي ممرضة كما بينا في الجزء الأول , لديها من العلم بالامور الصحية بشكل جيد جدا . لذلك فهي دائمة العناية بنفسها وجسدها وصحتها . طولها 170 سم ووزنها 70 كغم فهي من النوع الرشيق متوسط الجسم . بزازها وطيزها هي سر جمالها فهي تعلم ذلك جيدا لذا فهي حريصة على ان تبدو باعلى درجات الجمال والتناسق مع بقية جسدها . طيزها متوسطة الحجم لكنها مكورة وبارزة وبزازها رغم انها أكملت للتو فترة رضاعها لابنها الا انها حريصة على شكل صدرها المتوسط الحجم مع القليل من الترهل الناتج عن الرضاعة الا انها تعمل هذه الفترة لاعادة الأمور الى نصابها بعد اكمال الرضاعة . بشرتها حنطية لكنها ناعمة , تتميز بابتسامتها الساحرة وشفتيها الغليظتين و فلطالما كانت قبلتها ذلت طعم ولذة خاصة لهادي المتصرف الحصري بهذا الجسد بكل ما يملكه من مقومات للجمال

اما زهرة فهي اخت هادي وبرغم اختصاصها الطبي الا انها تواجه صعوبه في انقاص وزنها الذي يتجاوز ال 80 كغم . طولها أيضا حوالي 170 سم تتميز بطيز كبيرة وبزاز متوسطة الحجم فهي لم تحبل ولم تلد ولم ترضع طفلا بعد . شفتيها صغيرتان لكن على وجه ممتليء وفم يميل الى الاستدارة . تميل الى السمرة الا انها ناعمة البشرة أيضا . لا تملك روح الفكاهة مثل امل فهي تميل الى الجدية في كل شيء متاثرة بحياة زوجها الذي أعطاها هذه الصفات . تملك قلبا ابيضا وحبا كبيرا للاخرين وبساطة تصل حد السذاجة في تعاملها مع زميلاتها وصديقاتها

اما هادي , فهو مثال الرجل الشرقي ذو الشخصية القوية والجسد الأسمر المتناسق القوي , طوله 175 سم ووزنة 75 كغم , عضلاته بارزة نسبيا . شخصيته قوية بفعل موقعه الوظيفي الذي يجعل الاخرين محتاجين له في كثير من المعاملات الحساسة . مما أدى الى تشابك علاقاته وتوسعها واعطاه القوة الاجتماعية مع ما لدية من مميزات جسدية كشاب في الثلاثينات من العمر

نعود الى بقة الاحداث . ولنستمع الى هادي وهو يروي قصته

نزلت الى شغلي ولم اعرف ماذا تخطط أمل ولا كيف ستقدم هذه الملابس لزهرة وباي حجة وماذا ستقول لها ؟؟

في طريقي الى العمل وانا خلف مقود سيارتي كنت اتأمل ما جرى من حوار بيني وبين امل زوجتي , ولست ادري لماذا ظهر عندي ما يشبه عذاب الضمير . اذ انني كنت أتساءل بيني وبين نفسي عن السبب الذي دعاني للدخول في هذا الموضوع الذي هو بالاصل موضوع نسوي وقلت في نفسي انني كان ينبغي لي ان لا احشر نفسي في هكذا مواضيع . وان اترك الأمور تسير بطبيعتها , فزهرة لم تشتكي لي ولم تطلب من امل ان توصل شكواها لي مثلا , فما هو الداعي الذي جعلني اتدخل , الا انني في نفس الوقت رجعت لاحدث نفسي بان زهرة هي اقرب اخوتي الى قلبي وهي من نصحتني بزوجتي امل وهي من رتب كل شيء وكانت نصيحتها مفيدة لي الى اقصى درجة فقد وفقت بسببها بزوجة هي اقرب ما تكون للمثالية في كل شيء , فكيف يمكن لي ان اراها تعاني من أي مصاعب في حياتها واقف متفرجا ولا اتدخل او أحاول على الأقل ان اجلب لها اسياب السعادة كما فعلت هي معي .

موضوع اخر كان يقض مضجعي وهو ما يتعلق بزوجتي امل . وساءلت نفسي كيف لي ان ادفعها للتدخل في هكذا مشاكل او مواضيع هي بالاصل في غاية الحساسية بين الزوجين ولا ينبغي لاحد ان يطلع على تفاصيلها الا هم انفسهم فقط . الا اذا وصلت الأمور لمراحل صعبة , عندها يمكن لي ولامل التداخل لتقريب وجهات النظر ومحاولة حل الاشكال , وهذا في الحقيقة لم يحصل فالامور بين زهرة وزوجها ظاهرها طيب ولا احد يعرف ان كان بينهم ما يعكر صفو حياتهم سوى انا وامل بحكم قرب امل من زهرة منذ نعومة اظفارهن .

موضوع آخر اشغل تفكيري في تلك اللحظات , وهو , كيف لي ان ادفع زوجتي وام ابني امل للتدخل في مثل هذه القضايا وهي أمور تتعلق كلها بالجنس والعلاقة الزوجية الحميمية , الا يعتبر ذلك مغامرة غير محسوبة العواقب ستؤدي نتيجتها الى مزيد من الرغبة الجنسية لدى امل ومزيد من التهور الجنسي الذي قد ادفع انا ثمنه يوما ما . فاعطاء المزيد من الاهتمام للعلاقة الحميمية بيننا سيتطلب مزيدا من اللقاءات ومزيدا من قمصان النوم والبيبي دولات اللازمة لاشعال الرغبة واضفاء أجواء جديدة على كل لقاء متجدد وقد يؤدي ذلك الى زيادة الشبق الجنسي لدى أمل مما سيكون له انعكاسات على قلة اهتمامها بالامور الأخرى التي تحكم حياتنا الزوجية وهي بالتأكيد كثيرة مثل أي زوجين في هذه الدنيا .

كل هذه الأفكار راودتني فاشغلت تفكيري الى ان وصلت الى موقع عملي الا انها لم تثنيني عن تنفيذ مطلب أمل بشراء قمصان النوم التي طلبتها ولن اتوانى عن شراء اكثرها فجورا واثارة فهذا هو المطلوب في كل حال . لم انسى حين وصلت مركز عملي الاتصال بصديق لي يعمل مديرا لمحل لانجري يتعامل بالماركات العالمية وهو موجود في احد مولات المدينة المعروفة بنوعية زبائنها انهم من الطبقة الراقية , الا ان ذلك لن يمنعني من الشراء لكون ما ادفعه ما هو الا مبالغ رمزية قياسا بأسعار ما اشتري بقيمتها العادية لغيري من الزبائن . اخذت موعدا من الرجل مساءا بعد فراغي من عملي واكملت يوم شغلي عاديا .

في المساء كنت في المحل الذي ذكرت واشتريت أربعة قطع بيبي دول فاجرة لدرجة الجنون . اثنان لامل ومثلهما لزهرة بعد تقصي مقاس زهرة المناسب , اما امل فانني اعلم مقاسها اكثر من مقاسي , كيف لا وقد خبرت جسدها في كل ملليمتر منه واخذت قياسه بيدي مرات ومرات , استغرب صديقي صاحب المحل انني اشتري لمقاسين مختلفين فاعتذرت وقلت له انني مضطر لذلك فزوجتي تريدها هدية لصديقتها في عيد ميلادها وقد كلفتني بشراءها لعلمها بذوقي الرفيع في مثل هذا النوع من الملابس . ابتسم الرجل ابتسامة خبيثة وقام بتغليف القطعتين الخاصات بزهرة بغلاف خاص بالهدايا كخدمة إضافية وقال

يبقى انتا ومرتك ناويين تخدموا الراجل زوج صاحبة مراتك خدمة العمر ههههه

قلت له : خليه ينبسط شي ليلة والا اثنين يمكن ما يتكرروا

قال لي : ما تخافش عليه , الستات شاطرين كثير بهيك أساليب ومو مقصرين , المهم الراجل يقدر عليهم

قلت له : اللي فهمته من زوجتي انها البنت هاي مالهاش بالموضوع هذا ومش مهتمة بنفسها علشان هيك جت فكرة مرتي انها تهديها هيك هدية

المهم ان الرجل غلف المشتريات ورفض قبول ثمنهن وابدى استعداده لاي خدمة من هذا القبيل في المستقبل

في المساء سلمت الكيس الخاص بزهرة الى أمل واحتفظت بالكيس الخاص بها في دولاب ملابسنا وطلبت منها ان لا تفتحه فليس اليوم وقته فنحن بالأمس كنا قد فعلنا الافاعيل ولا اريد ان اتعب نفسي معها لليوم الثالث على التوالي . ففكرت في ترك مخزون طاقتي لليلة قادمة اعترافا مني بعدم القدرة على مجاراتها , فللانثى فتحة كس كالبئر الذي ليس له قرار , ومن ذا الذي سيجهد نفسه في محاولة الوصول الى منتهاه ؟؟, وامل أصبحت بحكم التجربة محترفة مجون , واصبح لديها من أساليب الاغواء ما لا قبل لي به خصوصا عندما تلبس لي ما اشتريه لها ففضلت اخذ يوم من الاستراحة على الأقل وغدا لنا كلام آخر . يبدو ان امل قد فهمت لغتي غير المنطوقة فمضى بقية اليوم عاديا بلا أي حديث عن الموضوع تجنبا لاي تداعيات لا نريدها هههههه .

في اليوم التالي وكان اربعاء كانت وردية امل صباحية أي ان عملنا يبدأ سويا في الثامنة صباحا , أوصلت ابننا الى حضانته القريبة واوصلت امل الى المشفى الذي تعمل به , ذهبت الى عملي كاي يوم روتيني من حياتنا اليومية , وفي المساء احضرت امل من المشفى بعد انتهاء ورديتها وفراغي من شغلي , ومر بقية اليوم أيضا عاديا حتى ان امل لم تحاول استثارتي للحصول على لقاء جنسي . وانا من طرفي لم ابادر وقلت في نفسي فلتكن ليلة الجمعة هي ليلتنا فانا على الأقل ليس لي عمل هذا اليوم ولا اعلم ان كانت امل مرتبطة بمناوبة نهاية الأسبوع ام لا .

يوم الخميس مساءا كان مختلفا تماما , فانا من طرفي بدات بخلق الاثارة بيننا من خلال استفساري منها عن نتيجة ما حصل معها مع زهرة , فكان جوابها انها تنتظر التقرير النهائي منها غدا لانها اتفقت معها ان تبدا محاولاتها مع زوجها هذه الليلة بعد ان تستعد لها كما يجب

قلت لها : المهم يكونوا الطقمين اللي اشتريتهم الها عجبوها ومناسبين لمقاسها

امل : يوووووه كانت هتطير من الفرحة , وبعدين قياسها تمام مية مية

هادي ؛ كل هذا مش مهم , المهم يجيبوا نتيجة هههههه

امل: انا متاكدة غير يعملوا نتيجة كثير منيحة ,ولا بد انهم الصبح هيكملوا شغلهم بالحمام كمان هههه

هادي: شو اللي مخليكي واثقة لهالدرجة

امل : اصلي دربتها على اكمن حركة , اذا عملتهم لازم لازم يحركوا المية الراكدة عند جوزها الاهبل

هادي : صايرة مرشد اجتماعي حضرتك هههه

امل : مرشدة سكسية بس , وكله من عمايلك اللي خليتني هيك , والا انا كنت قطة مغمضة

هادي : علينا يا مندلينا !!!

امل : بلا مندلينا بلا جرفوت , قوم خذلك شاور مهو مش معقول نعلم الناس وننسى حالنا

هادي؛ شو هيا أوامر وخلاص , بلكي مو جاي على بالي ؟

امل : طب بلاش تأخذ شاور , استناني شوي انا اللي اخذ الشاور قبلك , لكن ابقى خليك ثابت على موقفك

هادي : قومي خذي شاور انتي الأول . ولما تطلعي أكون فكرت بالموضوع

بقية الليلة أتت كما توقعتها وربما اكثر . , فبعد ان خرجت هي من الحمام تلف نفسها بمنشفة كبيرة وبشعرها المبتل ورائحة الشامبو وعبق جسدها القادم بفعل حركاتها براسها مدعية انها تنشف شعرها من بقايا قطرات الماء , كل ذلك جعلني استعجل الدخول بعدها الى الحمام للتخلص من المشهد خوفا على نفسي مما تفعله هي بي . وكعادتي أكملت استعدادي في الحمام ثم خرجت سريعا لاجدها وقد اختارت طقما للنوم باللون الأزرق النيلي ( فهو بين الكحلي والسماوي ) ومع بياض جسدها وامتلاء فخذيها وطيزها بدى المشهد في قمة الاثارة والاغراء , زاده اغراءا انها سبقتني الى الفراش ونامت على جانبها او على بطنها تاركة لقباب طيزها ان تفعل بي الافاعيل مجرد ان اصطدمت بها عيناي . ومع ميلان فخذها للامام وبروز اطراف كسها من الكلوت الذي لا لزوم له أصلا ولمعانه ونعومته . فكنت كانني اشاهد مشهد بانورامي لكومة من الزبدة المغلفة بشرائط لامعة من السلوفان الأزرق الذي زادها بهاءا وجاذبية . شعرها الكستنائي الذي اسدلته على كتفها بطريقة تبدو غير تلقائية أعطاها مزيدا من الجاذبية , لم اكن ادري وقتها ان مجرد الاتيان على سيرة العلاقات الجنسية لغيرنا ستثير فينا كل هذه النزعات الشبقية بطريقة تبدو غير اعتيادية حسبما تعلمنا من سابق تجربتنا غير القصيرة .

لست ديوثا . ولا احب ان افكر مجرد تفكير بعلاقات اختي الجنسية مع زوجها ولكن تلك العلاقة المرتبكة بين زهرة وزوجها كانت سببا في ثورة جنسية بيني وبين زوجتي , او هكذا يبدو لي الامر من نظرة الى جسد امل وهي تفعل ما بوسعها لجعلي مثارا وهائجا عليها بطريقة غير مسبوقة . ما ان تمددت خلفها عاريا الا من بوكسري الذي تمرد زبي عليه وخرج من طرفه وكأنه يقول لي : ولماذا تريد حبسي بهذا المحبس الواهي الذي لن يمنعني من التعبير عن نفسي والخروج لاتنسم هواء الشيق واتنعم برؤية هذا اللحم الأبيض كما تفعل انت أيها الزوج الاناني الثائر .

لبيت نداءه وجعلته يتمدد بين فلقتي طيزها بعد ان حررته من سجنه بكامل استقامته , بينما امتدت يدي تحيط خصرها وتجذبها قليلا لتصبح هذه الكومة اللذيذة من اللحم بكاملها في حضني ويلتصق اللحم الأبيض باللحم الأسمر وتلتقي الرغبات في منتصف جسدينا لقاء شوق عنوانه الهياج وظاهره الشبق تعبر عن مكنونه الانفاس التي بدأت تعلو اصواتها معلنة عن بدء السباق المحموم نحو المتعة المفقودة , استدارت براسها قليلا تنبس شفتيها عن ابتسامة نصر واثقة وقالت :

شو شكلك على طول غيرت رأيك ؟؟

هادي: الأزرق حلو عليكي

امل : ما تغير بالحكي . ليه بسرعة غيرت رايك ؟؟

هادي : هو انا مجنون ابقى مصمم على رايي وقدامي الكنافة هاي كلها وما اذوقها

امل : بعدين سيبك من الأزرق . وخليك باللي جوا الأزرق ,

هادي : لا لا عن جد الأزرق حلو عليكي

امل : انا حلوة بالازرق مو الأزرق حلو عليا

هادي : شو بتفرق ؟؟

امل : بتفرق كثير . بالاولى الحلاوة للازرق وبالثانية الحلاوة لالي

هادي: وبعدين معك نحنا بدنا نبقى مختلفين على الحلاوة لمين ؟ ؟؟؟؟؟ لك انتي كلك على بعضك كنافة عليها صبغة زرقاء ّ!!!!!

أمل : كنافة لكان ؟؟ طب تفضل كول كنافة يا فالح

هادي : لك يسلملي هالجسم وحلاوته , يخرب بيت جسمك بيهبل , بيجنن , انتي عن جد حلوة , هسترتيني يا بنت الايه

واشتبكت شفاهنا على الفور وذهبنا في قبلة شهوانية ساخنة كانت طويلة ولذيذة . بينما يدها امتدت هي الأخرى تتفحص ذلك الكائن الرابض بين فلقتي مؤخرتها لتمسك به متلبسا فتعصره يبدو انها تنتقم منه وتفرك براسه ما يطاله من لحمها الحريري , ثم اعطته الاذن بالدخول تحت كلوتها ليتمدد طوليا في الشق الفاصل بين فلقتيها وصولا الى اسفل ما بين شفري كسها . الحرارة المنبعثة من ذلك المثلث الناري التقت بجمر زبري المتقد فزادت شفاهنا التصاقا وزادت السنتنا عبثا ببعضها وجعلتني اجذبها اكثر فاكثر لالامس بجسدي اكبر مساحة ممكنة من جسدها .

حررت نفسي واعتليتها مقبلا وجنتيها ثم خديها وصولا الى شفتيها ويداي تعصر نهديها العاريان بلا سوتيان , بينما يدها ما زالت تقبض على صديق كسها ( زبي) تمرر راسه على كسها من فوق الكلوت الحريري ,

فكرك زهرة ومجدي بكونوا بيعملوا مثلنا هيك هلا ؟؟

هادي : مش عارف , لكن اذا كان مجدي رجال عن جد , اكيد لازم مثل هيك واكثر

امل : وفكرك زهرة رح تضبط الدور مثل هيك ؟

هادي : سيبك منهم وخلينا بحالنا

امل : ايه ...بس لازم زهرة تنتاك نيكة منيحة ,,,خطية البنت كثير حلوة وتستاهل احلى نيك

هادي : حظها هيك ,,,شو نعمل لها

امل : ايه بس كمان مو معقول مجدي يكون حريف نيك مثلك ,,انتا ما في منك بنوب

هادي: وانتي سكسية كثير وحلوة كثير وامورة كثير وكسك زاكي كثير وبزازك حلوين كثير ونيكك حلو كثير

( ومع كل كثير كانت شفاهي تنتقل الى مكان مختلف تقبله ولساني يتجول على مساحة أخرى يلعقها )

كلامها عن زهرة ومجدي وبدء الخيالات ترتسم في ذهني لزهرة ومجدي وهما على سرير المتعة الهب حماسي وجعلني اهذي من فرط الشبق الذي الم بي , اثارة هستيرية كنت اشعر بها حينها , جسمي يترنح فوقها ويداي ترتجفان وهما يصفعانها على تلابيب طيزها المضغوطة بين جسدي والفراش . مددت يدي ومزقت كلوتها ومن فوري غرست زبي بكسها بطريقة لم اعتد عليها ولكن ما اصابني من هياج جعلني لا افكر باي عواقب

الغريب ان كسها تفاعل مع هجوم زبي بكل سهولة ووسع له الطريق لتبدا امل فاصل آهاتها وحركات طيزها لاعلى لتلتقف من زبي أطول استقامة ممكنة كما يبدو

وضعت ذراعاي تحت باطها وكفي تجذب كتفيها وزبي مغروس باحشائها وجذبتها من كتفيها ليذهب زبي بعيدا ويلتصق صدري بصدرها وعانتي بعانتها ثم بدت ارهزها بكل عنف ممكن بينما اصواتها المتنوعة النغمات تملأ المكان بل ربما تجاوزته لتسمع بعضا من الجيران في حدة ارتفاع لاصواتها لم تكن تفعلها عادة

لم اغير الوضع هذه المرة , فبقيت على الرتم لبعض دقائق هي امتع دقائق عشتها في حياتي الجنسية مع امل حتى انطلقت قذائف مدفعي تروي كسها حليبا ساخنا ولبنا طازجا مبسترا , دقيقتان كانتا كافيتان لارتخاء زبري وخروجه من كهفه ليتنسم بعضا من الهواء المنعش الذي يملا جو الغرفة بفعل جهاز التكييف , ارتميت بعدها بجانبها نتبادل أصوات لهاث الانفاس ويجيب قلبينا بعضهما بمزيد من تسارع الدقات بعد ان اختلط عرقنا كما اختلطت مياه شهوتنا

خمس دقائق من الصمت المطبق تبعتها امل

امل ؛ شو سيرة نياكة اختك بتخليك تشعلل نار , لازم ظل دايما جيبلك سيرة زهرة علشان تمتعني باحلى نيكة هيك

هادي : يعني انتي مبسوطة هيك

امل : ايه مبسوطة , بس مو كثير , يمكن لو نعمل واحد ثاني يتغير الحال

هادي : انتي ما بتشبعي؟

امل : ليش هو انتا شبعت ؟؟

هادي : انتي ما بينشبع منك

امل : لكان اعطيني محرمة امسح كسي من حليبك واقوم اجبلك كاسة عصير تبل ريقك بعد الشغل اللي عملته

هادي : لك عسل شفايفك بيرويني طول العمر , بس بردو ما عليه , هاتيلي كاسة عصير موز بحليب نريح شوي قبل ما نعمل الجولة الثانية وبالمرة أقوم اغسل زبي اصله صار يلزق بجسمي من عسل كسك

أمل ؛ ايه بس الجولة الثانية غير , اصلي ما ذقتش طعم زبرك الليلة ولا حسيت شفافك تلعب على زنبوري مع انه كان سخن مثل الجمر

هادي: طيب من غير لماضة , روحي جهزي العصير وتعالي

لمحتها تتلمس هاتفها الجوال وهي في المطبخ تحضر العصير وذلك في طريق عودتي من الحمام المجاور بابه لباب المطبخ

احضرت كوبين من العصير وعادت كما هي عارية الا من القطعة الفوقية من البيبي دول التي لم يتسنى لي التخلص منها في الجولة السابقة ربما بسبب استعجالي او قد يكون السبب انني رايتها تضيف الى جمال جسد امل مسحة جمال إضافية فتركتها الى حين

أمل : عجبك هيك !!؟؟ زهرة عم تفصل علي . مو قابلة ترد عالتلفون

هادي : هو هذا وقته يا حبيبتي , اتركيها للصبح

أمل : انا غرضي اطمئن عليها

هادي: اطمئني على نفسك الأول , وسيبيها تدبر امورها براحتها

أمل : انا امري عال العال , ولسا الزبر الجاي بكون اطعم

ناولتني العصير الذي شريناه سويا بما يشبه الاستعجال , كان زبري بعدها قد عاود التعبير عن نفسه فعاجلته امل بالتقبيل والمص قبل ان تضع نفسها فوقي تاركة لي حرية الإمساك بتلابيب طيزها لاجذب كسها باتجاه لساني الذي لم يألو جهدا في الغوص الى ابعد ما يستطيع في أعماق مهبلها قبل ان اعاود لعق بظرها وشفريها

كانت النيكة الثانية اكثر لذة واطول مدة تبادلنا فيها العشق كما تبادلت اجسادنا الاحضان واعضاءنا الجنسية الاحتواء والملاعبة , غيرنا لاوضاع مختلفة كان آخرها الوضع الخلفي وهو الأكثر اثارة بالنسبة لي خصوصا عندما يأتي بالنيكة الثانية لانه يفسح لي المجال للاستمرار أطول فترة ممكنة ففي المرة الأولى لا احتمل الكثير من الوقت قبل القذف اما الثانية فيكون المجال مفتوحا امامي للاستمر وصفع طيزها من الجانبين والامساك بخصرها وجذبها ليغوص زبري عميقا في كسها

يعحبني هذا الوضع لانه يسمح لطربوشة زبري في الاحتكاك بسقف كسها ذهابا وإيابا في حركة تلهبني وتحرق اخر حصون مقاومتها فتبدا بالصراخ والوحوحة بطريقة تبدو غير منضبطة حتى نقذف شهوتنا سويا في العادة فقد تعلمت كيف احتفظ بشهوتي الى الوقت الذي ادرك فيه قرب قذفها فاسرع رهزي وتعلو اهاتها حتى تتقابل القذفتان في أعماق ارواحنا قبل ان يختلطا في أعماق مهبلها .

نمنا الى صباح الجمعة الذي هو يوم عطلتي الأسبوعية ولكن امل لديها وردية عمل مسائية كما علمت

تناولنا افطارنا بعد الاستحمام . شربنا قهوتنا ومر النهار عاديا , فقد انتهت الليلة كما كنت اعتقد الى ما انتهت اليه وهي في كل الأحوال لا تخرج عن نطاق المألوف بين أي زوجين

وبينما كانت أمل تستعد للمغادرة الى عملها في المشفى فاجأتني بفكرة جديدة حيث قالت :

ها صحيح !! الدكتورة هدى زميلتنا في الشغل كانت عاوزة تتكلم معاك وطلبت رقم تلفونك وانا قلت لها لما استاذنك الأول ..

هادي : شو بتريد مني هاي الدكتورة ؟؟ هو انا اعرفها أصلا ؟؟!!

أمل : لا انتا متعرفهاش ولا هي تعرفك لكن زوجها الدكتور محسن يعرفك منيح

هادي : مين دكتور محسن هذا ؟؟انا معرفش دكاترة بهالاسم

امل : لا هو يعرفك كثير منيح , وشفتوا بعض اكثر من مرة بالشغل عندك

هادي : مش متذكر حد بهالاسم ..وشو اللي بتريده هدى هذي

امل : انتا تكلم معها وافهم منها , انا أصلا مش عارفة

هادي : طيب خليها تكلمني واشوف ايه هو الموضوع

امل : على فكرة زوجها محسن ابوه الدكتور خيري عنده مستشفى قطاع خاص كثير كبير , ومحسن بيشتغل فيه لكن هدى بتشتغل في الحكومة حتى تكسب خبرة وترجع تشتغل معهم

هادي : ما علينا , سيبيها تكلمني , بلكي طلعت مزة حلوة وابقى اعلقها

امل : هههههه هي حلوة أي نعم حلوة , لكن تبقى تعلقها ما اظنش ,

هادي : انتي بس سلميني إياها والباقي علي

امل : واثق من نفسك حضرتك , وانا مش معبيه عينك ؟؟؟

هادي : انتي معبية عيني وبيتي كمان لكن ما يمنعش اني اجرب حظي مع غيرك شي مرة واحدة بس ههههه

امل : صحيح كمان , مش عاوز تعرف شي عن اخبار زهرة ؟؟ والا أقول لك لما ارجع من الشغل ابقى احكيلك واكون عرفت كل التفاصيل منها اليوم بالشغل , هي على كل حال وضعها كثير منيح لكن بالتفاصيل معرفشي , المساء ابقى احكيلك

اوصلتها الى المستشفى وارسلت طفلنا الى الحضانة وعدت ادراجي لاستغل عطلة نهاية الأسبوع لاقضيها مع والدي ووالدتي كما هي عادتي كلما كانت زوجتي في وردية عمل يوم الجمعة , مضى اليوم عاديا وربما رتيبا مملا , ولم يخلو الامر من أسئلة كانت تراودني طيلة النهار عن النتيجة التي حصلت لزهرة بعد ان جربت اطقم النوم التي اشتريتها لها ؟؟؟ واسئلة أخرى اكثر الحاحا حول الدكتورة هدى ؟؟وزوجها الدكتور محسن ؟؟, وماذا يريدان مني ؟؟ بل ماذا تريد مني الدكتورة هدى ,؟؟ ولماذذا هي من تطلب هاتفي وليس زوجها مثلا ؟؟ ومن هو زوجها ؟؟وما علاقته بي ؟؟ وكيف عرفني ؟؟, ما هي طبيعة علاقته بالمصلحة الحكومية التي اعمل بها ؟؟ أسئلة كثيرة كانت تجول بخاطري , ويبقى أهمها اكثرها الحاحا هو ما يتعلق بزهرة شقيقتي التي احترمها وأريد لها كل الخير والسعادة مع زوجها , لا احد يمكنه اجابة اسئلتي سوى امل , فما علي الا الانتظار حتى تعود من عملها لتزودني بتقريرها التفصيلي المتضمن إجابة اسئلتي هذه ..

زرت ابي وامي وتناولت معهم طعام الغداء كما هي العادة . وفي الثامنة مساءا اتصلت أمل لتخبرني ان اذهب لاحضارها من عملها بدلا من استخدام المواصلات المزعجة . وقد كان , تسوقنا ما يحتاجه منزلنا لاسبوع قادم وعدنا الى البيت بعد ان احضرنا ابننا من الحضانة , وطيلة هذه الفترة لم اشأ ان استفسر منها عن شيء من اسئلتي فتركت الموضوع حتى نستقر في المنزل واثناء العشاء سيكون لنا حديث هام ...

ها قوليلي ؟؟ شو اخبار زهرة ؟؟

امل : اسكت اسكت وسيب زهرة بحالها

هادي : شو ؟ مالها . ما انتي بتقولي ان اخبارها كويسة

امل : هي كويسة بعقل !!ما تقول غير انها راجعة من شهر العسل هههههه

هادي : يعني الباشمهندس قام بالواجب ؟؟

امل : لا وهندسها من جديد كمان ؟؟ طلع مخبى بقشوره الباشمهندس

هادي : ايه بس يعني شو ياللي صار معهم ؟؟

Flash back

المشاهد التالية كما روتها امل على لسان زهرةوهي احداث ليلة الخميس على الجمعة في نفس الوقت الذي كانت زهرة تفصل الخط بوجه اتصالات امل بها

زهرة : اول ما وصل مجدي عالبيت وكانت الساعة حوالي الثمانية مساء كنت محضرة العشاء مثل العادة لكن هالمرة زودت عيارات الفسفور مثل ما وصيتيني وركزت كثير بالطبخ اللي يطلع الاكل زاكي ومثل ما بحبه مجدي , مهو انا عارفة كمان ان مفتاح الرجال يبدأ من بطنه هههه كنت لابسة بجاما بيتي خفيفة وفاتحة سحاب القميص اللي يبينوا بزازي قدامه بطريقة مثيرة قلت له يدخل يأخذ شاور على بال مجهز الاكل . وفعلا بعد ما اخذ الشاور وطلع وكان الاكل جاهز تعشينا مثل العادة كمان وبلش حضرته يتململ بده يقوم ينام ,

زهرة : تعبان يا حبيبي وعاوز تنام والا شو ؟؟

مجدي : ما انتي عارفة يا زهرة الشغل بيهد الحيل , وطول النهار عيوني عالكمبيوتر , حاسسهم بدهم يفرقعوا

زهرة : طيب مش تباركلي بالطقم الجديد اللي اشتريته اليوم الأول ؟؟

مجدي : الف مبروك يا زهرة , اكيد بكون حلو لانك زوقك حلو بالاصل

زهرة : لا لا هيك ما بينفع , لازم أقوم البسه وتقولي رايك , ومن غير لف ولا دوران , هو انا مشترياه لمين يعني ؟؟

مجدي : طيب ياللــــــــه قومي فرجيني

.......................

مجدي : يخرب بيت اهلك يا زهرة عمري ,, شو هذا يا بت ؟؟ ايش الحلاوة هذه , فعلا طقم بيجنن . لكن مش عريان شوية ؟؟

زهرة : عريان ؟؟ هو انتا عاوزني البسلك الخمار في غرفة النوم كمان ؟؟

مجدي : لا مش قصدي , لكن هيك انا ما فيني أكون شايفك بهالحالة وابقى صابر

زهرة : اهدى شوي يا حبيبي , انا ما بريد اتعبك

مجدي : من عقلك بتحكي ؟؟ شو تتعبيني ما تتعبيني ؟؟ وهذا اللي صحيتيه من النوم ؟؟ ما بيفرق معك تعبه والا راحته ؟؟

زهرة :مين هذا اللي صحي من النوم هلا ؟؟ هلا الناس بتروح تنام مش تصحى من النوم !!!!

مجدي : زبري يا بنت اللذينا

زهرة : هههههه يعني لازم هلا ؟؟ انا قلت افرجيك الطقم اليوم ونبقى نخلي الشغل الثاني لبكره

مجدي : ولا بكره ولا حتى بعد ساعة , يوووووه انا شكلي مهسهس اللي تارك هيك خيرات من غير ما اطل عليها

زهرة : هلا كل هالشي طلع معك من طقم النوم ؟؟

مجدي : عن جد كلامك في منه , اللبس ببين جمال الست او بيخفيه او حتى ببوظه أحيانا

ساترك زهرة تصف لنا المشهد باللغة العامية هذه المرة , ( عاوز اجرب نفسي بكتابة المشهد الجنسي بالعامية , أتمنى تكون حلوة )

وقف مجدي وقرب مني كثير بحجة انه بيتطلع على طقم النوم عن قرب يعني ؟؟هههه وبعدين حضني بايد واحده وايده الثانية راحت تلعب بالبيبي دول من فوق طيزي . على أساس انه بيفحص الطقم وبيتاكد من نوع قماشه او انه ناعم او حاجة مثل هيك هههه . وانا على طول ومن غير ما اقدر اتحكم بنفسي كان كسي بلش ينزف من عسله وبلشت احس بالرطوبة بين رجلي بسرعة . على طول صار كسي المسكين يبكي ويهل دموعه ندمان على كل لحظة فاتت عليه من غير ما يلاقي الفرصة انه يتخلص من خزان السوائل اللي صارت جاهزة انها تتسرب منه غصبا عنه . ومجدي بعده بيمثل علي انه عم يشوف البيبي دول وبلشت ايده تلعب على فلقة طيزي طالع نازل . ومرة يحسس على جهة وبعدين ينتقل عالجهة الثانية ( عجبتوا طيزي كثير اصلها مثل ما انتي شايفة كبيرة ومليانه وكانه اول مرة بشوفها ) واللي سهل له المهمة انه طقم النوم ما بيستر منها شيء أصلا , ما بين نعومة لحم طيزي ونعومة البيبي دول تاهت يد مجدي وهي تحسس بطريقة حسيت انه مش مسيطر على نفسه وهو بحرك كف يده على طيزي .قطعة البيبي دول اللي فوق طيزي بلشت تلعب والظاهر انها كانت كمان تخلي مجدي مثار اكثر واكثر فلا هي ساترة طيزي ولا هي تاركيتها عريانه مثل هو ما عرفها من الأول . حسيت وقتها ان الطقم بلش يهفهف على طيزي وكانه يقول لمجدي خلص يا حبيبي بكفي لحد هون . ذوبتني خجل منك ومن كلامك الحلو عني وعن الطيز ياللي تحتي , ومجدي ومن غي ما يكل ولا يمل بعده بحسس على طيزي كانه بشوفها لأول مرة بحياته ههههه . بعدين صار يمد ايده تحت الكشكش اللي باخر قطعة طقم النوم بس هو قصده انه يحسس على لحم طيزي اكثر من انه يتعرف على القماشة . وبسرعة ومن غير ما احس ما شفت غير أصابعه صاروا تحت الكلوت من الجهة الخلفية وبيتسحب فيهم قصده يوصل لفتحة طيزي او كسي و ما كنت عارفة وين بده يوصل باصابعه لكن من غير تحكم مني بلش كسي يرطب اكثر واكثر . وصلوا أصابعه لحد كسي وطبعا اكتشف هاللحظة انه مليان سزائل وانه كسي صار مثل العجينة الطرية . وهنا بلش يضغط باصابعه على زنبوري ( بظري) كانه بده يهرسه تحت صباعه الوسطاني . كان كسي عم ينزل عسل بشكل مو طبيعي ولا عمري جربت انه كسي يكون بهيك حالة , وكانه عم يحكي لمجدي قوي قلبك وفوت اشرب من راس النبع بدل ما تضل تلعب باصابعك من برا لبرا ,

صار مجدي يمرر اصبعه لفوق ولتحت بين شفرات كسي وانا هناك ذبت بين ايديه وما عاد فيني استحمل شي , فكرت وقتها ارمي حالي على السرير لان رجلي ما عاد يحملوني , وبلشت اتاوه واوحوح مثل الشرموطة الحيحانه عالزبر , لكن المتعة اللي كنت عم حس فيها من عبث مجدي بكسي وزمبوري خلتني استحمل شي زيادة عن طاقتي لاني ماني حابة افقد اللحظة الحلوة هاي باي ثمن . رجع يحسس على طيزي ومرة يدخل اصبعه بطيزي ومره يتركه يروح بين الشفرين او على زمبوري وبدا المنحوس يتفنن كيف بده يذوبني بين ايديه حتى صرت فرفر مثل الفرخة المذبوحة وما عارفة تعمل شي بهيك وضع لا فيني استحمل زيادة ولا فيني اخسر هيك متعة تعزبت قبل ما تيجي اللحظة اللي احس فيها بكل هالروعة والمتعة هاي ,

وبسرعة ومن غير اعرف كيف عملها وباللحظة اللي كنا مركزين بعيون بعض , كل واحد فينا يحاول يشوف رفيقه كيف حاسس من لغة عيوننا اللي هي بالاصل ما عاد فيها تفتح من حماوة الشبق والاثارة اللي كنا فيها , بهاي اللحظة ما شفت مجدي غير شاددني جهته وهجم على شفايفي بشفايفة وبلش يبوس فيني , كانت بوسة مجنونة بكل معنى الكلمة , ارتوينا من رضاب بعضنا البعض , كل واحد فينا اكل شفاف الثاني بطريقة مجنونة كانه بده يخلعها من محلها مو يمصمصها وبس , لساناتنا عم تلاعب بعضها بطريقة سريعة ومجنونة وكاننا فعلا بنبوس بعض لأول مرة بحياتنا ,

ما بعرف هو كان ببوس شفافي والا بينتقم منهن لانه ما ذاق طعمهن من فترة طويلة , المهم انها بوسة بحياتي ما ذقت اطعم منها ولا شفت مجدي طالب البوسة بهاي القوة حتى يوم دخلتنا كان الطابع الرسمي والمجاملة اقوى من الاثارة والشبق الجنسي , اما هالمرة كنا كثير جريئين ومولعين حب ورغبة ببعض بشكل هستيري عن جد , وهذا الشي شجعني ابادله نفس الإحساس وامص لسانه مثل ما بينمص لساني وافرك شفافي بشفافه بكل عزم مني مثل ما بيعمل هو بالضبط ويمكن اكثر

المهم ما في لحظات كان مجدي عريان بالكامل , ما بعرف كيف شلح ثيابه اصلي كنت خارج نطاق التغطية ساعتها وماني شايفه شي غير جسمي وكسي والاحاسيس اللي كنت بحسها ومجدي ضاغطني بين ذراعاته وصدره . وبطريقة مجنونه وسط تمتمات مجدي اللي ماني فهمانه منها شي غير انه منثار كثير ومولع و جسمه سخن مثل نار وما هو داري عن شي ولا رايد شي غير انه يشبع مني باي شكل كان , وسط هيك جو وهيك احاسيس كنا بنقرب من السرير لحتى وصلنا وراج مجدي دافشني عالسرير ونام من فوق مني وبطريقة هستيرية راح ممزع الكلوت ونايم فوقي بكل جسمه وبدانا نتشقلب على السرير مرة هو فوقي ومرة انا فوقه وبيرجع يرميني تحته وشفافنا ما بدها تسيب بعضها شو ما كان الوضع , واذا عتقني وترك شفافي بكون عم يرضع بزازي وهاتك يا تفعيص ورضاعة ومصمصة وحتى عضعضة بشكل مو قوي حتى ما يوجعني .

لقيت نفسي مشتاقة كثير لزبره اللي لهلا ما لمسته بعد . صحيح اني لمحته واقف ومادد راسه الأحمر المورد لفوق قبل ما يدفشني مجدي وينام فوقي على السرير , لكني ما لمسته لهالوقت , صرت مشتاقة كثير المسه واحسس باصابعي على عروقه النافرة .... وباصابعي ليش ؟؟ ....ليش ما يكون بلساني كمان !! كنت كثير كثير مغرومة اني أوصل لزبره واشوف كيف بكون شكله وملمسه وطعمه ومجدي منثار كثير .. مديت ايدي لما وصلته برؤوس اصابعي وانا من المحنة متلبكة وماني عارفة شو اللي لازم اعمله هلا ,و مرة بيعلى صوتي بالاهات ومرة بصير اتلوى تحت جسم مجدي مثل الثعبان بعز حر الشمس ومرة بدي ارضع زبره ومرة امصمص شفايفة مثل ما هو بيعمل فيني

المهم اني أخيرا وصلت لحبيب كسي زبر مجدي وأول ما وصلت ومسكت طربوشته رحت ضاغطة عليها بيدي ,,وياااااااه شو كانت سخنة , ما تقول غير جمرة عن جد عن جد , ومجدي بهالوقت تذكر كسي وبلش يلعب باصابعه بين شفراته وبعدين دفش اصبعه لجوا قد ما يقدر , وبحركة سريعة لقينا حالنا في وضع 69 عم ارضع زبره وهو عم ياكل كسي اكل ( ما بدي أقول لحس لان اللي كان يعمله ما اله علاقة باللحس ابدا ) كان مرة يعض زنبوري ومرة يمصمص شفرات كسي بين شفافه ومرة يحط كسي كله ويشفطه بين شفايفه كانه بده يبلعه ويريح نفسه منه ههههه

بعد شي عشر دقايق مص ولحس وصراخ واهات صار لازم مجدي يرتاح لان زبره بلش ينبض , فراح راكبني ودافش زبره بكسي بطريقة مجنونة وبلش يرهزني بالاول بطيء وبعدين سريع سريع وقوي قوي لحتى ما كب بكسي كمية حليب بحياتي ما حسيته بكب كمية كبيرة مثل هيك ,

كنا كثير عرقانين وتعبانين , ونفسنا طالع نازل بسرعة مجنونة كاننا كنا بسباق ضاحية , وحتى تكمل ما شال زبره بعد هيك ولا قام من فوقي و على العكس رمى راسه على صدري وزبرة بعده مملي كسي وجسمة فوقي وهو يلهث وانا الهث لشي خمس دقائق حتى مال بجسمه لجنب ونام حدي وايده فوق بزازي عم تلعب مرة عالبز هذا ومرة ينتقل عالثاني لحتى ارتاح نفسه وانا كمان ارتحت شوي بعد ما جتني الرعشة يمكن مش اقل من ثلاث او اربع مرات كنت بعدها طايره بالسماء من فرحتي بهيك متعة ولذة كنت محرومة منها من اكثر من سنتين

المهم ما انتهت ليلتنا لحد هون !!! بعد ما استرحنا شوي قمنا عملنا واحد ثاني بس الثاني كان بهدوء شوي جربنا فيه أوضاع ثانية وشبعت من زبر مجدي مص وهو شبع من كسي لحس وركبت من فوق زبره بوضع الفارسة ونكت نفسي على زبره بطريقتي وآخر شي جاب ظهره بكسي بالوضع الخلفي حتى خلاني ارتعش مثل الريشة الطايرة بالهواء ونمنا لليوم الصبح الساعة عشرة حتى فقنا من النوم ونحنا مو مصدقين ياللي عملناه بالليل ولا رح ننسى هيك لذة عشنا لحظاتها انا وحبيبي مجدي بطريقة مجنونة لكنها محبوبة وما رح نترك فرصة غير نعملها مرة ثانية وثالثة والف , المهم اننا نبسط بعضنا ونعيش المتعة الصحيحة مثل ما لازم تكون ,,

هذا الكلام مو من عندي , هذا هو نفس الكلام اللي قاله لي مجدي ونحنا بنفطر الصبح وقبل ما اطلع على الشغل قبل شوي , واكيد هيك شي انا كمان بريد يستمر وما نتوقف ابدا ابدا ,,وهو هلا منتظرني ارجع المساء لانه الهيأة انه محضر حاله لشي جولة ثانية ما بعرف شو اللي رح يحصل فيها لكن اكيد رح تكون لذيذة وممتعة ......

أمل : هلا كل هذا الشيء حصل من ورا البيبي دول ؟؟؟ههههههه

زهرة : بتعرفي يا امل انه فعلا الرجال مجتاجين مننا اننا نحرك رغبتهم بطرق جديدة حتى نحصل منهم على اللي بنريده , واللبس اكيد حاجة مهمة جدا , وانا كنت مهملة بهيك موضوع

امل : لكان الليلة البسي له الطقم الثاني يمكن يصير شيْ اقوى من اللي صار امبارح ههههههههههه

زهرة : اكيد ... رح البسه واعمل له إياها مفاجأة ثانية كمان ههههه

نهاية الفلاش باك

أكملت امل روايتها لما حصل مع زهرة على لسانها روت لي بعضا من الحوار الذي دار بينهما وانا ملتزم للصمت الكامل حتى أكملت , لكن المفاجأة كانت في النهاية عندما قالت :

تصدق كمان انها الدكتورة هدى كانت كثير فرحانه لزهرة والتطور الكبير اللي صار معها . وانبسطت كثير ان زهرة أخيرا حلت مشكلتها السكسية مع جوزها

( يعني كل هذا الحوار بين زهرة وامل كان بحضور الدكتورة هدى )

هادي : هيا الدكتورة بتاعتكوا كمان بتعرف كل هيك أشياء ؟؟

امل : الدكتورة هدى رفيقتنا وبتعرف عننا كل شيء ونحنا بالعادة ما بنخبي شيء على بعضنا

هادي : وقوليلي كمان انها بتعرف قصة قمصان النوم وكيف بنشتريهم ومين بشتريهم

أمل : لكان ؟؟ بتعرف ,, لكن زهرة ما بتعرف انك انت اللي اشتريتهم الها

هادي : يخرب بيتكوا ... مو عيب عليكوا تحكوا لبعض مثل هيك أشياء

أمل : شو فيها حبيبي ؟؟؟ اعتبرها تبادل خبرات ههههههه

هادي : اللا صحيح ؟؟؟؟ هي هدى قصدي الدكتورة هدى بتاعتكم , شو بتريد مني ؟

أمل : انا ما بفهم بشغلك ولا هي كمان , لكن جوزها له مصلحة عندك , وهيا بتريد تعرفكوا على بعض بلكي تساعده بشغله عندكم بالهيئة

هادي: لا يكون بتريد مني اشتري لها قمصان نوم ؟؟

أمل : هههههههه فكرك هيك ؟؟؟ حتى ولو !! شو فيها ؟؟؟ خلينا نفتح جمعية للاسرة السعيدة انا وانتا ههههههه

هادي ؛ طيب اعطيها رقمي وخليها تكلمني بكرة وبصير خير

انتهت ليلتنا انا وامل في غرفة النوم على وقع لقاء جنسي قوي ولكنه كان سريعا نسبيا

بانتظار مكالمة الدكتورة هدى غدا

وان غدا لناظره قريب

دعونا نتوقف هنا في قصة هادي وزوجته بانتظار معرفة ما ستؤول اليه الاحداث بعد دخول الدكتورة هدى على خط الاحداث

لم يكن قصدي ولا قصدها - السلسلة الأولى

سلاسل لم يكن قصدي ولا قصدها