لمــــــا كان أسمــــــه بُلبُــــــــــل (3)

من قصص عارف


لمــــــــا كان أسمــــــــــه بُلبُـــــــــــــــــل (3)

=============

تركنا مديحة في نهاية الجزء التاني قبل بداية أول دروس النيك والجنس مع مخدومها ( هاني بيه ) وكالعادة نتركها تُكمل حكايتها

مديحة : فضلت ع الأرض زي اوامر هاني بيه واستنيت يقولي أعمل أيه – بس بصراحة كنت هايجة ع الآخر ونفسي أقوم أطلع زوبره من جوه الكلوت وأحضنه بين بزازي بس خُفت يزعل مني – نزل هاني بيه رجله التانيه من ع السرير وقال لي : طول الدرس تنفذي من غير كلام – قلت : حاضر – شاور ع المجلة ع الأرض قالي أتفرجي شوية ع الصور عشان تسخني – من غير حرف مسكت المجلة وقعدت أقلب بسرعة – لما شاف سرعتي – ضحك وقال : تسخني أيه يابت ؟ ده أنتي باين عليكي مولعة خالص – هزيت راسي – فهم – قالي : مافيش تزويق كلام – هزيت راسي تاني --- قربي من زوبري – قربت قوي لدرجة ان مناخيري كانت لمست كلوته – نزلي الكلوت بس بشويش – نزلته – عارفه المكان اللي كان فيه راس زوبري في الكلوت ؟ هزيت راسي – بوسيه – قلبت الكلوت وبوست مكان راس زوبره – بصي بقى أنا سخنت ومش عايز نقطة لبن تنزل ع السجادة – عايزك تقلعي لباسك وتمسكيه في ايدك وانتي قاعدة – مديت ايدي وقلعته بالعافية ومسكته في ايدي – اديهوني اشوفه – مسكه وضحك وقال : يخرب عقلك – ده يتعصر لبن – لكن كده كويس عشان تفضي كُسك للدروس – أمسكي زوبري – مسكته – بطرف لسامك افتحي فتحة زوبري – قلت يعني أمصه يابيه ؟ قال لأ – علشان هما ح ينزلوا بسرعة يالبوة – أدعكيه بالراحة – دعكته – بدأ ينشف قوي – حطيه في بؤكك بقى وأقفلي قوي عليه – دخلته كله في بؤيي وقفلت يادوب ولقيت بؤيي اتملى بلبنه جيت اطلع زوبره ضربني على راسي – فهمت – استحملت لبن زوبره المالح – وكمان بدأت أستطعمه – ما تخرجيش زوبري الا لما يصفي آخر نقطة – حوالي دقيقتين – زوري أتملى لبن – مد أيده – خرج زوبره من بؤيي – كان نفسي يسبه شوية – بصيت له وقلت : ده أول درس يابيه ؟ قاللي لأ يا لبوه – ده أنا يادوب ب أضرب الجرس وكان لازم أفضي زوبري وما احبش أجيبهم ع الفاضي لأن لبن زوبري غالي وح تعرفي قيمته قريب – بلاش كلام – نبتدي بقى – أقفي – مش عايز أي فتلة على جسمك – بس بهدوء قوي – واحدة واحدة – فتحت البلوزة المفتوحة أصلآ – رميتها ع الأرض – مديت أيدي فكيت السنتيان – وحصل البلوزة – وبعدين سحبت البلوزة بعد ما قطعت السوستة – بقيت بالباس بس – بص لي – فهمت – نزلته – كان يتفرج علي وكأنه يشاهد فيلم بالحركة البطيئة – قربي شوية – قربت – مد أيده على شفرات كُسي وقال لما لم يجد شعر – هو أنتي كنتي مجهزة نفسك لمين يابت ؟ قلت ولا حد يابيه – أنا متعودة ما اسيبش شعر على كُسي – قال : كويس قوي – شوفي بقى – أنتي ممكن تنزلي لبنك مرة وأتنين عادي – لكن زيما أنتي عارفة لو نقطة لبن مني راحت ع الفاضي ح أضربك – أقعدي زي ما كنت وقربي من زوبري قوي – نفذت – من غير أوامر مسكت زوبره بحنيه – وقعدت اطلع بايدي لحد راسه وانزل لبيضانه – مرتين – عشرة مش فاكرة – لحد زوبره ما وقف تاني – لحظتها افتكرت طكعم لبنه في بؤيي – بوست راس زوبره – بصيت عليه لقيته مستمتع وفهم اني في المرحلة دي اتعلمت بسرعة – دخلت راس زوبره في بؤيي وقعت احاول ادخل لساني في فتحة زوبره – دخلت شوية كمان – وكان – لحد ماحسيت ببيضانه على شفايفي وراس زوبره عند زوري – قعدت امص فيه – أدخله وأطلعه – وبصراحة مانسيتش نفسي – ايدي التانية كانت بتدعك في كسي – بص عليا – ما أعترضش – طلعت زوبره من بؤي وقعت الحس فيه لحد البيضان – ما استحملتش – وقفت – بص وأنا لسه ماسكه زوبره أنتبه - بص لي – خبطت على صدري يعني عشان خاطري – سكت – قربت وزوبره في أيدي – مشيت راس زوبره على شفرات كسي طالع نازل – لقيته بدأ يعرق – أتخضيت بصيت له – شاور بمعنى كملي – دخلت جزء من راس زوبره في أول كُسي وحكته كأني بقلب شاي – نزل رجله – وقف قدام السرير – كان أطول مني بشوية – وقوفه بعد زوبره عن كُسي مارضيتش اتكلم – بدأت أقعد ع الأرض تاني بهدوء وزوبره لسه في أيدي وأنا نازله مابعدتش زوبره عن جسمي دعك جسمي من سوتي لبطني وعند بزازي وقفت شوية ومشيت زوبرة بين بزازي وخليته يزور الحلمتين ويبوسهم – قعدت – زوبره في مستوى بقي – بس كسي كان خلاص بقى نهر – لحقت مية كُسي ل تغرق السجادة – بص لي – فهمت – جسمه بدأ يترعش – قال : الحقي يا لبوة لبني ح يضيع – بسرعة دخلت زوبره في بؤيي وقفلت قوي عليه لدرجة أني عضيته عضة خفيفة حس بيها – وفي لحظة – بركان لبنه السخن أنفجر في بؤيي – بلعته كله – بس المرة دي بأستمتاع كبير – حسيت أنه تعب شوية لما مد أيده وسحب زوبره من بؤيي بالراحة – بصيت له وقلت له أيه يابيه الحصة خُلصت ولا حضرتك تعبت ؟ بصوت واطي قال : خلصت أيه يا لبوة – هو أنا لسه عملت لك حاجة – ده أنتي حكاية – تعالي جنبي هنا ع السرير -- وفوق السرير ح نبدأ الجزء الثالث

قصص مشابهة قد تعجبك