كاميليا ....القصة الكامله

من قصص عارف


أنا أسمى سمير... أعمل محاسب بشركه بترول بالصحراء الغربيه .. وفى أثناء اجازتى الاخيره .. أردت أن أتسوق بعض الملابس والحاجيات التى تلزمنى خلال تواجدى بعملى بالصحراء .. وفعلا دخلت مول شهير بوسط العاصمه .. وبدأت أتجول فى أقسام المول ... أقتربت منى سيده وهى تنظر فى وجهى وهى تقول .. سمير الفولى مش كده ... نظرت لها وأنا أبحث فى ذاكرتى عنها .. ولما طال صمتى وأنا أنظر اليها .. قالت .. لا .. لوماعرفتنيش حا أزعل قوى قوى .. قلت بصوت عالى .. لا ..لا ..أفتكرتك .. كاميليا بسيونى... وسلمنا على بعض .. وأنا أقول لآدارى خجلى من ذاكرتى .. ماعرفتكيش بسرعه علشان أنت أحلويتى قوى .. ضحكت وهى تقول .. أحلويت ايه .. ده أنا سمنت قوى .. وهى تضم الفستان الفضفاض على وسطها لترينى ... وكمان غطيت شعرى... قلت بسرعه .. كده أجمل .. جسمك دلوقتى أجمل .. شعرت بيدها تضغط على يدى .. وسرنا سويا فى المول نتشاور فيما نريد شرائه .. أأخد رأيها وتأخد رايى ... تعبنا .. فجلسنا فى الكافييه نستريح ...

كنا نضحك ونحن نتذكر زملائنا وزميلاتنا فى الكليه طول سنوات الدراسه الجميله .. وبدأت تسألنى عن حالى وأحوالى .. أخبرتها بعملى وأننى أقضى شهر فى الصحراء واسبوعين أجازه ..وأننى تزوجت وطلقت من فتره ليست بالطويله .. وأخبرتنى أنها بعد تخرجها من الجامعه .. أجبرها أبوها على الزواج من مقاول ميسور الحال جدا ... وبدأنا نتذكر تمشيات الحب وحفلات السينما الصباحيه التى جمعتنا والرحلات الجميله .. وبدء الحزن يظهر فى عينها ... وكنت أنا أيضا قد تملكنى الشجن من ذكريات ما كان .. تشابكت يدانا كما كانت تتشابك .. وقالت العيون كلام كثير جدا ...

قالت ونحن نغادر المول .. أنا معايا العربيه .. تحب أوصلك أى حته ... قلت .. وأنا معايا العربيه كمان ... وقفت تفكر لحظه .. وهى تقول .. خدنى معاك بعربيتك وصلنى لبيتى .. علشان تعرفه وبعدين رجعنى تانى أأخد عربيتى.... كانت طول الطريق لبيتها تمسح أيدها بأيدى وتميل على بجسمها .. وبدأت أمسح فخادها وأنا أحرك الفتيس .. وأضغط بزازها بكوعى .. عرفنا أننا وفى شوق لبعض .. أنا محروم مطلق .. وهى متجوزه شخص بغيض لا تحبه .. يعاملها كأنه أشتراها ... فرق السن بينهما كبير .. لا يخاطب عواطفها .. بل يرتوى منها وقت مايريد ويأتى بشهوته وهى لم تأتيها بعد.. فتطوى جسمها الجائع المحروم وتنام كا لآاموات . تبادلنا ارقام التليفونات .. ورجعت بها لعربيتها بعد أن عرفت بيتها ..

تغديت وأستلقيت على السرير للراحه .. دق جرس التليفون .. الو .. مين .. كانت كاميليا ... قالت .. أنا ... قلت أهلا كامى .. كما كانت تحب أن أناديها .. عرفتنى بسرعه كده .. طبعا وده صوت الواحد ينساه .. صحيح فاكر .. صدقينى دى أيام مش ممكن تتنسى أبدا ... الايام بس ولا كامى .. لالا كامى طبعا .. طيب حأسألك سؤال وأشوفك فاكر ولا لآ .. فاكر اول بوسه .. أيوه طبعا .. طيب كانت فين .... فى سينما ديانا حفله الساعه عشره لما كنا مزوغين .. ومعانا المجموعه اللى عارفاها .. قالت بسرعه .. على فكره .. بتشوف حد منهم دلوقتى .. قلت .. ايوه .. سماح ساكنه فى الشارع اللى ورانا .. وهى أتجوزت وأتطلقت هى كمان .. وسامر .. وده لسه على عهده بالشقاوه .. أعزب .. وعزه .. فى الاداره بتاعت شركتى .. بأشوفها بأستمرار .. متجوزه .. كمال .. اللى كانوا غرقانين حب فى بعض أيام الكليه .. وغيرهم ناس كثير مش فاكرهم دلوقتى ...

وبدء الحديث يسخن .. ووصلنا للكلام السخن .. سألتها .. لابسه أيه .. قالت .. بيبى دول أحمر .. وسكتت .. ها كملى .. عاوز تعرف أيه تانى ياشقى .. عاوز أعرف الباقى .. المهم ... ضحكت وهى تقول .. بس مش عاوزاك تهيج.. قلت .. وأنا لسه حا أهيج .. لو تيجى تشوفى صاحبك .. ماله .. واقف ... أيوه .. جامد ..جامد قوى ... وأكملت أقول لها عاوز أيدك تعصره زى زمان .. قالت ..لا دلوقتى أحنا كبرنا خلاص .. ده عاوز يدخل فى بقى .. أمصه والحسه وأدخله فى حته ثانيه سخنه يبات فيها .. فين .. بلاش قله أدب ... .. وضحكنا ... أكملت شوف ياسيدى سوتيان مينى وكيلوت فتله لونهم أسود ... شهقت......سمعت شهقتى ضحكت وهى تقول .. مش قولت لك مش حا تستحمل ... وأستكملت ..و أنت لابس أيه .. قلت .. شورت أزرق .. وايه كمان ... بس .. صحيح بس .. أيوه ... الشورت ضيق ولا واسع ... ضيق عاصر حبيبك عصر .. سكتت .... الو .. روحتى فين ... الو ... كامى .. الخط قطع ولا ايه ... تكلمت وصوتها مش طالع .. لا أنا معاك .. روحتى فين .. لا .. بس بأدعك حاجه حا تجننى ومهيجانى ....أنتى كلامك يجنن .. بأتخيلك وانت بالشورت عريان وجسمك يتاكل أكل .. فاكر لما كنا بنحلم نشوف بعض عريانين ...

بصى بقى الكلام فى التليفون مش حا ينفع .. لازم نتقابل ... خلاص أنت عرفت البيت .. باقى كام يوم على الاجازه .. قلت عشره.. قالت كويس .. شوف ياسيدى ... بكره الساعه 6 صباحا تيجى وتقف قدام البيت ... حا ينزل جوزى ويركب عربيته ال bmwالزرقاء .. اللى واقفه قدام الباب .. أول ما يمشى.. تطلع أنت حا تلاقينى مستنياك .. ومشتاقه لك ...

قبل السادسه كنت منتظر بالسياره أمام الباب .. رأيت رجلا فى الخمسين او تعداها ينزل من البيت ويتجه ناحيه السياره الbmw .. كان الحارس يمسحها له ... وأنطلق مبتعدا .. دقائق ورأيت الحارس يمسك بيديه طفلين بعبر بهم الطريق الى الشارع الرئيسى ليركبوا باص المدرسه .. نزلت من السياره بسرعه ودخلت العماره صعدت السلم بسرعه .. رأيت بابها موارب .. وهى تقف خلفه تنتظرنى .. دخلت وقفلت الباب ... أرتمت فى صدرى فأحتضنتها بشوق ولهفه .. عصرتها شوقا .. سمعتها تتنهد تقول .. أه أه حضنك واحشنى .. أعصرنى فى صدرك .. فعصرتها من جديد ... رجعت للخلف وهى تمسك بيداى الاثنين تتأملنى .. وتتركنى أتأملها ... كانت مرتديه كومب حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه اسود مفتوح من الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع .. وكيلوت مينى يخفى كسها بالكاد مشدود بثلاث فتلات ... نفس لون الكومب .. دفعتها للحائط وزنقتها ببيطنى وزبى ملتصق بكسها .. وقبضت على بزازها أعصرهم وشفايفها بين شفايفى أمضغهم مضغ ... رفعت ذراعيها تعلقت فى رقبتى تلتصق بى بقوه ... أتتنا رعشه الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق وبنبوس بعضنا....فبللنا هدومناكالمراهقين .... جلسنا على كنبه الانتريه بجوار الباب ويدنا متشابكه .. كأننا نخاف الفراق ...(( الجميل فى كامى أنها كانت طويله تقاربنى فى الطول .. وجسمها رشيق ممتلئ الصدر بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها .. وساقاها طوليتان بروعه وكتفاها عريضان ..ليست سمينه .. بل تميل الى النحافه بعض الشى كان جسمها رائعا .. لم تتبدل كثيرا عماكانت سوى بعض السمنه القليله جدا .. زادتها جمالا وأنوثه ))...

وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى ..

بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو...

بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه ..

/ (/ (/>

قصص مشابهة قد تعجبك