قصص واقعية جنسية

قصص واقعية جنسية كنت ما أزال في فراشي صباحا وقد دخلت الشمس الذهبية إلى إلى سريري من خلال النافذة الكبيرة,, متخللة الستائر الشفافة البيضاء ,, تداعب جسدي الثائر وقد سرحت بأفكاري لبعض الوقت,,إلا أنني أفقت من شرودي,,على صوت جرس لباب ,, لبست روبي الأحمر فوق قميصي الأحمر الشفاف وخرجت استطلع الأمر ,, بعد أن فتحت الباب قليلا وأنا أتوارى خلفه,, كانت بالباب صبية جميلة ,, بادرتني
قائلة : صباح الخير سيدتي ( آسفة لأزعجك) – صباح النور !! نعم ؟؟ بماذا استطيع أن أخدمك؟؟؟ – شكرا ,, بل أنا من تخدمك ,, فهل لي أن آخذ من وقتك لحظات قليلة,,أعرض فيها ما أحمله ,, من أنواع جديدة ورائعة من العطور ومواد التجميل ,, وصلت حديثا للأسواق سيدتي؟؟ فأنا بائعة متجولة كما ترين. – تفضلي ,,وعندما سارت أمي باتجاه الصالة تحمل حقيبة متوسطة على كتفها,, لاحظت جمال جسدها واستدارة طيظها تحت الجينز الضيق وقميصها الصيفي الذي شف قليلا عن صدر نـــــاهد,, وجزع بهي شهي,, يخطف الأبصار,,تقاطيعها متناسقة بشكل رائع,, (( وضعت حقيبتها)) علــى طاولة قريبــة وبــدأت تعرض محتوياتها المختلفة ,, بينما جلست أراقبها بحذر,, أفترس لحــمها بعيوني دون أن المسها,, فلها جسد يتمتع بفتنة مثيرة حقا,, حدثتها من مكاني : مجموعتك جيدة لكني كنت أطمع بإيجاد بعض الملابس الداخلية أيضا,, – (وهي تظهر مجموعة) ملابس داخلية متنوعة الأشكال والألوان,, لدي هذه المجموعة الرائعة سيدتي – ( قلبت بعضها ,, فأجبنـــي طقم أـسود شفاف ,, كيلوت وحمالة صدر فقلت ): سأجرب هذا,, بـكم هـو ياترى؟؟ – تفضلي سيدتي هو لك بسعر خاص – سأشتريه وبعض العطور من اختيارك ( يبدو لي ذوقك رائع) لكني قبل تجريبه بحاجة إلى مساج يخلص جسمي من خموله ويطرد نعاسه ,,إذ من عادتي إلا أصحو باكرا ,,فرحت البائعة قائلة : – لدي خبرة بسيطة في هذا المجال,, لكنها قد تفي بالغرض إذا أمرتي – جميل ,, ( ثم وأنا أتحرك باتجاه الحمام) قلت أتبعيني ,,, وهناك قلت لن تفعلي وأنت بـــكامل ملابسك طبعا ؟؟!! – (قالت بخجل) سأتخلص من بعضها سيدتي – بل كلها ,, لأنني أفضل أن نستحم أولا ,,فنستعيد كامل نشاطنا