قصص نيك محارم نسوانجى مراتى وحماتى
عمري الآن 50، اسمي رامي. هذه القصة عمرها 24 سنة، يعني كان عمري 26 سنة في عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة. نانا هي زوجتي الأولى، تزوجتها قبل هذه الواقعة بعدة أشهر، كانت فتاة جميلة. أما حماتي فكانت في الـ 45 من عمرها، لا تختلف عن ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى أنها ممتلئة عنها. اسمها ميمي، توفى زوجها أثناء فترة الخطوبة، وكانت علاقتي بها أكثر من ممتازة وكنا أصدقاء جداً وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا أية أفكار جنسية إطلاقاً.
بعد زواجي من ابنتها، كانت تأتي للمبيت عندنا في الأجازات والأعياد بناءً على رغبتنا. وفي أحد أيام الشتاء القارص وكان يوم خميس، حضرت للمبيت وخاصة أن بعض أقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم، ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب. كان كل شيء عادي جداً كالمعتاد، زي كل مرة، هزار وضحك وتهريج، وحضر الضيوف. ولقيت حماتي لابسة فستان أزرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري.
وأثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات، أخذت حماتي ترفع الأطباق لإدخالها المطبخ، فقمت بمساعدتها بدلاً من زوجتي. والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جداً من بعضنا، وجه لوجه، وتلاقت العيون، ولم أشعر إلا وأنا أحتضنها وأقبل شفايفها قبلة ناعمة ودافئة وهي بين أحضاني لا تقاوم. وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت، "مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا، أنت مجنون..." وفعلاً توقفنا وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما وجدوه من كرم وحفاوة.
وبعدها توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم، والجو كان برد جداً. قالت لي، "تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها (في نفس الوقت غرفة المعيشة)، نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة." وبعد ما فضلت أدلع نانا وأبوسها وأضغط على بزازها، وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة، قالت لي، "أنت ناوي تهيجني وأمي صاحية برة، اتلم يا حبيبي، استنى لما تنام، أنا كنت هجت وزبرك وقف على آخره."
زي ما قلت لكم، كنت بغير، أنا ونانا في غرفتنا، وكنت هايج من اللي حصل في المطبخ مع حماتي، وكنت واخد نانا في حضني أبوسها والعب في صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته وأخدت أرضع فيه، اصل بزازها حلوة قوي زي ما قلت لكم، وحلمتها وقفت ومسكت زبرك بيدها تدلكه وهي بتقولي، "أنت عاوز تجنني وأمي صاحية برة، ومستنيانا، اصبر لما تنام ونبقى براحتنا." قلت لها، "وايه يعني ما هي عارفة أن بنتها لبوة وهايجة على طول؟" قالت لي، "طب اتلم ولم زبرك الواقف ده، أحسن ماما تشوفه، ويالا نطلع."
وفعلاً خرجنا ولقينا حماتي ميمي هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر، وصدره مفتوح لحد مفارق بزازها، وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة سرير تفتحها وتنام عليها. نزلنا المرتبة على الأرض وحطيت فيلم في الفيديو وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التلفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد. كانت حماتي على يميني ومراتي على شمالي، نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة في أيدي وواخدة رجلي بين رجليها لأن الجو كان برد جداً وأمطار كثيفة في الخارج، وحماتي كانت بعيدة عني شوية، يعني في آخر المرتبة، مش لازقة.
طبعاً النور خافت واللحاف تقيل، واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته، ما حدش شايف. طبعاً كنا قاعدين نص قعدة وساندين ضهورنا على الكنبة، أنا لفيت يدي على نانا وأخذتها في حضني قوي ويدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه وألعب في الحلمة، وركبتي بتضغط على كسها، وحسيت أنها سايحة وهايجة، ومدت يدها خبطتني على زبرك، لقته واقف، راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة. وبصت على أمها، لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها، قالت لها، "قاعدة بعيد ليه في البرد ده؟ قربي الزقي في رامي، مش قاعدين كده عشان ندفي بعض؟ ولا أنت مكسوفة ولا دي أول مرة؟ يالا يا ماما، قربي."
وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقى كوعي في بزها وفخدي في فخدها وقدمي في قدمها، وأنا روحت قايل، "رجلك متلجة يا ميمي، هاتيها في رجلي أدفيها." ونانا قالت، "خليه يدفيهالك زي ما دفا رجلي، أه، يا عم، ماشية معاك، اتنين مرة واحدة هيص، يا حبيبي." وضحكنا على كلامها وروحت بايسها في شفايفها وقلت لها، "كده عشان تدفي أكتر منها ولا يهمك؟" قالت، "لا، ده أنا كده أولع." قلت، "أه، أنت تولعي وميمي تشيط." وفضلنا نضحك ونهزر، وروحت حاطط يدي على فخد ميمي أضغط عليه بحنية محاولاً الوصول إلى كسها، وفي الناحية التانية بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها، وطبعاً كانت من غير كيلوت كعادتنا في البيت، أنا وهي، ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها "أححححححححح". لقيت ميمي بتقولها، "أيه اتلسعتي ولا أيه؟" قالت، "قوي." وفتحت رجليها قوي عشان توسع لأيدي، وفعلاً حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان وأخذت أدلك فيه لحد ما اتبل قوي، طلعته حطيته في بقها، بقت تمصه زي الزبر وهي ماسكه زبرك تدلك فيه ومطلعة من فتحة البنطلون.
بصراحة، كنت هايج قوي وزبرك مولع وواقف قوي، روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت، عرفت طلبي إيه، ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس في زبرك وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب. وعودتها، كنت أنا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان أداريهم عن بعض، مفيش واحدة منهم تشوف التانية، وسحبت قميص نوم ميمي لنص في خادها، "أههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي." وسحبتها عليا وأخذت شفايفها بين شفايفي أبوسهم وأكلهم وهي متجاوبة معايا قوي، ونسيت بنتها اللي بتمص في زبرك، ومديت يدي أضغط على كسها من فوق الكيلوت، لقيته مبلول، وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة وأخذتها في بقي أرضعها، هي بقت في دنيا تانية، ومدت يدها على زبرك اللي كان بيتمص من نانا، اللي افتكرت أنها يدي، وبقت تمص زبرك وأصابع أمها على أنها صوابعي.
هنا فيه أهات طلعت وأصوات عليت من الاتنين، بس ما حدش فيهم حاسس بالتاني، وأنا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل إزاي، بس خلاص، مفيش فائدة، لا تراجع ولا استسلام، النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل.
كنت ضاغط على راس نانا اللي بتمص في زبرك، وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبرك، طلعت لسانها وبتلحس، جبطت في وش نانا اللي قالت، "أيه ده؟ فيه إيه؟" روحت أنا رافع الغطا مرة واحدة، شافوا بعض وزبرك واقف زي العامود بينهم، وبصولي، ومحدش فينا عارف يعمل حاجة، وروحت قايل، "زي ما انتم كملوا، مالك يا نانا، مش قلتي أدفيها زيك، وصعبت عليا أسيبها بردانة وتعبانة، وبرضة مش أمك دي تهون عليكي؟" راحت شخرت حتة شخرة وقالت، "أححححححححححححه، مين دي اللي تهون دي؟ أغلى حاجة عندي!" وراحت شداها وبايساها وقالت لها، "اتفضلي يا غالية." حماتي قالت لها، "طمرت فيكي التربية يا حبيبتي." قلت لهم، "أحهههههههه، هنقضيها كلام ومجاملات، يالا وروني بوسة ما حصلتش، وأهههههههه من البوسة حكاية ما كنتش فاكر أنهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة."
روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا في زبرك وبيضاني، وأنا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض وأصبحنا عرايا تماماً. قلت لحماتي، "أيه الجسم الصاروخ ده يا ميمي؟ ده أنت غلبتي نانا، شايفة يا حياتي، بزاز أمك حلوين إزاي؟ أحلى من بزازك!" قالت لي، "ما هو من رضاعتي فيهم وأنا صغيرة." قلت لها، "طب وريني." راحت ماسكة بز أمها تدلك وتيوس فيه وراحت وأخذت الحلمة في بقها ترضعها، وأنا أخذت البز التاني أرضعه ويدي في كس نانا اللي حطط صباعها في كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون.