قصص سحاق مع أستاذتي الجامعية المطلقة التي تعلمني السحاق لأول مرة (الجزء الأول)

من قصص عارف
قصص سحاق مع أستاذتي الجامعية المطلقة التي تعلمني السحاق لأول مرة (الجزء الأول)
قصص سحاق مع أستاذتي الجامعية المطلقة التي تعلمني السحاق لأول مرة (الجزء الأول)

قصتي السحاقية مع أستاذتي الجامعية التي كانت تستقبلني في منزلها وتعلمني السحاق لأول مرة. كانت ألطف أستاذة في الجامعة، والجميع كان يتمنى أن يكون في فصلها لأنها تُعطي دروسًا سهلة وتُعطي أفضل الدرجات لتلاميذها. كنت طالبتها المفضلة، وكانت كلما مرت بجانبي أثناء الشرح تربت على شعري وتحاول التقرب مني، وهذا كان يسعدني. كنت أشعر بالغيرة إذا تحدثت مع طالبة أخرى بالطريقة نفسها أو ربّتت على طالبة غيري.

في أحد الأيام، بعد انتهاء الفصل وبينما كنت أجمع أدواتي للخروج، نادتني أستاذتي وقالت: "لقد خرجت للتسوق البارحة واشتريت بعض الملابس، لكن لا يوجد أحد لأخذ رأيه فيها. بما أنكِ طالبتي المفضلة، هل تمانعين أن تأتي معي إلى منزلي لتعطيني رأيك؟" لم أكن أعلم أن موافقتي على هذا الطلب ستغير علاقتي بأستاذتي إلى الأبد.

عندما انتهى الدوام بالجامعة، وقفت بجانب سيارتها وانتظرتها حتى جاءت واعتذرت لي لأنها تركتني أنتظر. ذهبنا إلى منزلها ونحن نتحدث حديثًا عاديًا ولطيفًا، وعندما وصلنا إلى منزلها، دعتني لشرب القهوة معها. جلسنا وبدأت تخبرني عن طلاقها من زوجها، وقالت إن لديها احتياجات لم يفهمها أو يستطيع مساعدتها فيها. أثار كلامها فضولي، فسألتها: "ماذا تعنين؟" اقتربت مني وسألتني: "هل لديكِ حبيب؟" فأجبتها: "لا." ثم أعادت السؤال: "هل نمتِ مع شباب من قبل؟" احمرّ وجهي وأجبت: "نعم، لقد نمت مع شابين من قبل وكان الأمر ممتعًا."

أمسكت بخصلة من شعري وقالت: "هناك أشياء في الجنس لا يستطيع الرجل فهمها في جسد المرأة. على سبيل المثال، أعرف الآن أنكِ تعصرين فخذيك لأنكِ تشعرين بالإثارة من كلامي ولمسي لشعرك." ابتسمت بخجل لأن كلامها كان صحيحًا. وتابعت: "لدي رغبات في جسدي لا تفهمها إلا امرأة مثلي. كما أني أحب الأكساس والنعود أكثر من القضيب، خاصةً قضيب زوجي الذي كان يرتخي في ثوانٍ بعد وصوله إلى النشوة، ويتركني في حالة أشد من المحنة وأنا على وشك الانفجار، ولولا القضيب الهزاز لكنت فقدت صوابي منذ مدة."

كنت أفكر في كلامها وفي مدى تشابهي معها وكيف أنني أيضًا كنت دائمًا أشعر بأن هناك شيء ناقص. وعلى الرغم من محاولتي النوم مع شابين، كنت أستمتع بمشاهدة فيديوهات السحاق وأداعب نفسي حتى أصل إلى نشوتي الجنسية. تساءلت إذا كنت مثلها لكني كنت خجولة من تجربة السحاق. ماذا لو اقتربت من فتاة لتجربته؟ هل ستعتقد أنني غريبة الأطوار؟ صديقاتي كلهن يفضلن النوم مع الشباب ويتحدثن بحماس عن حجم اقضاب أحبائهم الشباب.

أخرجتني من تفكيري عندما قالت لي: "تعالي معي، أريد رأيك في الملابس التي اشتريتها." أمسكت بيدي وشبكت أصابعنا معًا، كأننا عاشقين. عندما دخلنا غرفة نومها، كان هناك ضوء أحمر خافت والسرير كان كبيرًا ومريحًا. أجلستني على السرير وقالت: "سأذهب إلى الحمام لأرتدي الملابس وأعود لأخذ رأيك."

اختفت لبعض الوقت، وعندما عادت شهقت من الدهشة؛ كانت ترتدي ملابس داخلية كيلوت وحمالات زرقاء داكنة، وجسدها كان مثيرًا للإعجاب. بلعت ريقي بصعوبة وأخبرتها أن الملابس الداخلية جميلة، لكن مع جسدها كانت الملابس أكثر إثارة. غيّرت ملابسها مرة بعد أخرى، ومع كل ثانية كنت أشعر بتزايد نبضات كسي وإثارة جسدي. جلست بجانبي على السرير وهي لا تزال ترتدي ملابسها الداخلية وكأنها نجمة بورنو على غلاف فيلم إباحي، ولمست وجنتي المحمرتين من المحنة، وقالت: "اشتريت الكثير من الملابس وأريد أن أقدم لكِ هدية لأنكِ ساعدتني كثيرًا." ثم أعطتني حمالة صدر وكيلوت حمراء وقالت: "لكن بشرط، أريد أن أراهم عليك لأعطيك رأيي أيضًا.' أخذتهم من يدها، وكنت على وشك الذهاب إلى الحمام لتغيير ملابسي، لكنها أوقفتني. وقالت: 'أريدك أن تغيّري أمامي، فنحن نساء بين بعضنا.' بدأت في خلع ملابسي قطعة قطعة، وعندما أصبحت عارية أمامها، رأيت يدها تقترب من كسها وكأنها تريد أن تلمس نفسها، لكنها كانت تقاوم. وعندما ارتديت الملابس الداخلية الجديدة، فقدت السيطرة تمامًا، جذبتني من شعري وقبلتني قبلة سحاقية مليئة بالشغف، تبعها لعق ولمس وتلامس أجسادنا ونحن نتنهد على بعضنا البعض...

تابع القراءة: قصص سحاق مع أستاذتي الجامعية المطلقة التي تعلمني السحاق لأول مرة (الجزء الثاني)

قصص مشابهة قد تعجبك