قصص جنس مع رئيسي في العمل لما خان زوجته معي في مكتبه

من قصص عارف
قصص جنس مع رئيسي في العمل لما خان زوجته معي في مكتبه
قصص جنس مع رئيسي في العمل لما خان زوجته معي في مكتبه

بدأت قصتي في ممارسة الجنس مع رئيسي في العمل وخيانته لزوجته معي في المكتب منذ أول يوم لي في العمل كسكرتيرته الشخصية. كانت متعتي اليومية هي إغواؤه، بفتح أزرار قميصي قليلًا ورفع نهودي كلما دخلت إلى مكتبه، لأمنحه نظرة خاطفة على جسدي. كان يحمرّ وجهه وتتصاعد أنفاسه، ومع كل مرة أعطيه الأوراق ليوقعها، كنت أمرر نهودي على كتفه بخفة.

اليوم الذي دخلنا فيه في علاقة جنسية كان هو اليوم الذي زارته فيه زوجته. في هذا اليوم، لاحظت نظراتها المحتقرة نحوي، خاصة لتنورتي القصيرة وقميصي المفتوح. كانت تعاملني وكأنها أفضل مني. بعد مغادرتها للمكتب، قررت اتخاذ خطوة جريئة.

دخلت مكتب رئيسي فوجدته جالسًا على المكتب. أغلقت باب المكتب بإحكام. ومع كل خطوة نحو مكتبه، كنت أخلع قطعة من ثيابي حتى بقيت فقط بملابسي الداخلية البيضاء. كانت عيناه تتفحصان جسدي. كان لدي قوام إنثوي ممشوق، وكنت واثقة تمامًا من تأثيري عليه. اقتربت أكثر وصعدت على مكتبه، وبدأت أقبله من شفتيه بشغف، وهو يبادلني القبل

كانت قبلاته ممتزجة بشهوة ومحنة جنسية واضحة، وعندما نظرت إلى سرواله رأيت انتصاب قضيبه المثير. الأمر الذي جعلني أفتح فحذاي وهو لا يزال جالس على كرسي المكتب. بدأت ألمس نفسي بينما أنظر إليه. كان قريبًا جدًا مني، ولكني في نفس الوقت كنت أحس أنه بعيد عني.

مررت أصابعي على نهودي وأدخلتهم في فتحة صدري، ثم لحست بلساني شفتاي المغطيتين بأحمر شفاه مثير. بعد ذلك، أدخلت يدي داخل ملابسي الداخلية وبدأت ألعب بكسي المحمر المملوء الشفتين بأصابعي. ثم فتحت حمالات صدري، فبدأ يمسك نهودي ويدعكهما بين يديه مثل العجينة.

بدأ يلحسني ويرضعني، الأمر الذي جعله يصدر أسخن أصوات  جنسية من حنجرته. بعد أن أنهى رضاعته لنهودي، أدخل أصابعه في فمي وبدأ يخرجها ويدخلها مجددًا، فأعجبتني جرأته وتفكيره الساخن، وبدأت أمص أصابعه كما لو كنت أمص قضيبه. هيجت طريقتي في مص أصابعه قضيبه كثيرًا، فأنزل يده إلى كسي وبدأ يلاعبه بأصابعه ويدخل يدخل أصابعه فيه، ثم أمسك نهودي الكبار وداعب حلماتي بقوة، وكأنه لا يصدق نفسه أو لا يشبع مني.

فجأة شعرت بأن لمسته تجوب جسدي بسرعة في كل مكان، وعشقه لجسدي جعلني أزداد إثارة وحمسني جنسيًا. آه، آه، أصبحت أرغب في النيك أكثر من ذي قبل، وتغنيجاتي الأنثوية الجنسية زادت من رغباته. أدخل أصبعه في فتحة كسي وأخرج ماءه ثم لعقه. آه، كم زادني رغبة! الشيء الذي دفعني إلى نزع ثيابه بسرعة كبيرة وخلعت له سرواله، وأخرجت زبه الكبير، الذي كان أبيض اللون. ممممم، بدأت ألحسه وأمصه ببطء.

نزلت إلى خصيتيه الكبيرتين وبدأت بمصهما واحدة بعد الأخرى، ثم أخرجت لساني وأمسكت بزبه وأخذت أمتصه وأتلذذ به حتى أصبح منتصبًا تمامًا. من شدة حماسي، وضعت جسدي فوقه وفتحت فخذي له، وداعب كسي من جديد. أخبرته أنني أريد أن أتناك بقضيبه، وبمجرد أن سمع ذلك، وقف وأمسك بقضيبه الكبير الذي جعل لعابي يسيل من منظر ماء المحنة وهو يخرج من رأس قضيبه، ما جعلني أغنج عندما وضع قضيبه على لحم كسّي الأحمر والمبلل، وبدأ يضرب زبه على شفرات كسّي من الخارج. كان قضيبه يهتز مثل قضيب رعاش، مما جعل جسدي يرتعش، فغنجت باسمه. ثم قام بإدخال قضيبه في فتحة كسّي ببطء في البداية، حتى تعودت عليه، وبعدها بدأ بالإسراع.

كنت أصرخ من اللذة، آآآه، آآه، آآه، وكلما فكرته بخيانته لزوجته معي زادني حماسًا. نهودي تتحركان بإثارة عندما كان ينيكني بكل حرارة. آه، آه، آه، آه، آه، آه، كسي كان أحمر والماء ينزل منه، آآه، وزبه يدخل بسرعة، آآه. كم كان إحساسًا جميلاً وساخنًا أن أشعر بقضيبه الكبير داخل كسي. أردت تجربة وضعية مختلفة. بمجرد أن أخرج قضيبه من كسي، استدرت وجلست على يدي ورجلي، وسلّمته مؤخرتي الكبيرة. سمعت أسخن صوت رجولي جنسي يخرج من فمه، ولم يضيع الوقت في إدخال زبه إلى طيزي الكبيرة وبدأ ينيكني حتى لمسني بخصيتيه. شعرت أنه يقترب من إنزال منيه، وأنا أيضًا كنت أصرخ من شدة الشهوة. بدأ يدخله ويخرجه بسرعة البرق، فصرخت فيه: لا تتوقف، لأنني على وشك الإنزال أيضًا، آآآه آآآه.

بعد دقيقة، أخرج زبه ووضعه في فمي المفتوح وقذف المني، وبدأت ألحسه."

قصص مشابهة قد تعجبك