قصص جنسية من الواقع

قصص جنسية من الواقع صحيت وانا افكر فى ما سيحدث فى المساء وتخيل زوجتى وهى تمص لي قضيبي فكرت كثيراً وتخيلت كيف يمكن ان تكون وهي عارية، تخيلت نهديها وحلماتها وكسها المحلوق، وتخيلت قضيبي الكبير وهي تمصه والحليب الابيض ينزل في فمها، لم تطول بي الفكرة فقد كنت ارتب لهذا اليوم منذ ان عرفتها، وحانت اللحظة وتم الزفاف توجهت ألى الاوتيل خمسة نجوم وحجزت غرفة تطل على البحر في ليلة مقمرة كنت انا وهي نتجول في الشوارع بالسيارة وداخلنا نار الشهوة التي نحاول ان نكبتها اتمنى ان الحس لها كسها وهي تتمنى ، دخلنا الغرفة ونحن لا نزال
مترددين وهي خائفة من هذا اليوم . اقتربت منها بلطف وحاولت ان اقبلها ولكنها ابتعدت قليلاً فاقتربت منها وبدأت اقبلها في خدها ثم بدأت اقبلها في شفتيها وتجاوبت سريعا فاخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها، حملتها على ذراعي وتوجهت الى السرير وبدأت اخلع ملابسها قطعة قطعة، بدات بالفستان ، وبدأت نهودها تظهر من تحت الحمالات يالها من نهود لم ارى مثلها في حياتي، بدات لحسها بلساني من فوق الحمالات وبدأت اعض على الحلمات من فوق الحمالات هي تتأوه وتأن من قوة الشهوة، سحبت الحمالات بأسناني حتى ظهرت الحلمات فاخذتها بين اسناني وبدأت اعضها حتى احسست انها ستخرج بين اسناني وبدأت هي تمسك قضيبي بيديها وتحركه من فوق البنطلون حتى انتصب تماما واصبح كالعمود الصلب الذي لا ينكسر، واصلت لحس ومص نهودها وفي نفس الوقت بدأت في سحب الجيبونه البيضاء حتى ظهر الكيلوت
فنزلت بفمي على جسمها الى ان وصلت الى كسها وبدأت آكله من فوق الكلوت عندها احسست بالنار التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله، بدأت تتحرك لا اراديا جسمها يصعد وينزل كأنها تنادي قضيبي كي يدخل في كسها. سحبت الكلوت وظهر لي كسها المحلوق الابيض الذي لم اتخيل يوما ان ارى كسا مثله، بدأت الحس كسها بلساني لحسته من الخارج وقليلا قليلا بدأت ادخل لساني الى داخل كسها وبدأت هي تصرخ ( كمان زيدني لحس انا محروقة وكسي محروق طفيه بلسانك) ، كلماتها كانت تجعل مني وحشا جنسيا يأكل كسها وجسمها يلتهم نارها وشهوتها التي لا تقف عند حد. سحبتني من بين فخذيها ورمتني على السرير فأصبحت مستلقياً على ظهري وقضيبي منتصب امامها فأقتربت منه