قصة لواط حقيقية مع ابن الوزير الذي طلب مني ان انيكه بالقوة

من قصص عارف


قصة لواط حقيقية مع ابن الوزير الذي طلب مني ان انيكه بالقوة
قصة لواط حقيقية مع ابن الوزير الذي طلب مني ان انيكه بالقوة

ربما هذه أغرب قصة لواط قد تقرؤونها، وهي حقيقية حدثت لي مع ابن وزير، ولن أكشف اسم والده ولا في أي وزارة يعمل، لكن سأحكي لكم كيف نكته وهو الذي أرغمني على أن أنيكه وألوط به. لقد هددني بأنه إذا لم أوافق، سيجعل والده يطردني من العمل. وبحكم تمسكي بوظيفتي، لم يكن لدي خيار سوى أن أنفذ ما طلبه وأنيكه نيكة قوية جدًا.

بدأت قصتي عندما وفر لي أحد الجيران فرصة عمل كسائق لأحد الوزراء في الدولة. لم أصدق الأمر في البداية، لكنه كان حقيقيًا. طلب مني الجار أن أكون لبقًا في تعاملي مع الوزير، وأن ألتزم بالهندام الأنيق وكل ما يتطلبه العمل من بروتوكولات. ذهبت إلى مكتب الوزير غير مصدق أنني سأصبح سائقه الخاص، وبالفعل بدأت العمل معه، أقود سيارته الفخمة وأسافر معه أينما ذهب. مع مرور الوقت، أصبحت أوصله إلى بيته وأحيانًا أدخل الفيلا الفخمة التي يسكن فيها.

في أحد الأيام، وصلت إلى الفيلا وطلب مني الوزير أن أنتظر في الساحة ريثما ينتهي من بعض الأمور. بينما كنت في الانتظار، مرّ علي ابنه، وكان شابًا مدللًا وجميلًا، عمره حوالي ثمانية عشر عامًا. هنا بدأت قصة اللواط التي سأرويها لكم. ظلّ يرمقني بنظرات غريبة، وأنا أحاول تجاهل نظراته حتى لا أغضبه، معتقدًا أنه يحتقرني.

ومرت الأيام، وفي كل مرة كان يمر أمامي ابن الوزير، شريكي في أحلى قصة لواط. بدأ أحيانًا بإلقاء السلام عليّ، ثم اقترب مني أكثر فأكثر، وكان يسألني عن أحوالي باستمرار حتى بدأت أعتبره صديقًا. لكن في ذلك اليوم، حين وقعت قصة اللواط، لم أدرك كيف سارت الأمور. طلب مني أن أحمل له علبة مربعة، ولم أكن أعلم ما بداخلها. ورغم أنني شعرت بأنه يتصرف معي بقلة أدب، إلا أنني لم أكن أستطيع رفض طلبه، خاصة أنه الابن المدلل لوالده، وبكلمة واحدة منه قد أفقد وظيفتي.

دخلنا إلى البيت، وكانت تلك المرة الأولى التي أدخل فيها بيت الوزير. كان بيتًا أشبه ببيوت ألف ليلة وليلة، مليئًا بأفخم التجهيزات. أمسك ابن الوزير بيدي وسألني سؤالًا غريبًا: "هل أنت شاذ؟" لم أجد ما أرد به، وبقيت أنظر إليه باستغراب. ثم طلب مني أن أريه زبي، وشعرت بإحراج شديد وحاولت التهرب من الإجابة. لكنه أمسك بيدي مرة أخرى وقال: "إن لم تفعل، لن تدخل هذا البيت مرة أخرى. أما إن فعلت، ستصبح الكل في الكل."

كان ابن الوزير شابًا جميلًا، بدينًا نوعًا ما، وله طيز بارزة ومدورة. أدركت أنه يريد مني أن أنيكه. قلت في نفسي: "سأفعل كل ما يطلبه حفاظًا على وظيفتي."

وبدأت أجمل قصة لواط وسكس شواذ، حيث فتحت سحاب بنطالي، وأدخلت يدي إلى منطقة البوكسر حتى أخرج زبي. وحين كشفته أمام ابن الوزير، قال: "واو، ما أحلى زبك." ولمس زبي، فانتصب بقوة. وطلب مني أن أنيكه. بسرعة قام بخلع سرواله، ورأيت طيزه التي كانت جميلة جدًا وصافية، جعلت كل جسمي يرتعش من الشهوة. ومع ذلك، ظل في قلبي شيء من الخوف من مكانة أبوه الوزير. لكنه كان مصراً على أن أستجيب لرغبته وأنيكه، حيث بدأ بمداعبة جسدي بحركات جريئة وتدليك زبي واللعب به، ثم استلقى على بطنه فوق الأريكة وفتح رجليه، موجهًا الأمر لي بأن أنيكه. حاولت في البداية التردد، لكن تهديده بفصلي من عملي إن لم أنيكه جعلني أتخذ القرار بأن أستجيب لمطلبه. هنا قررت أن أنيكه، وأذيقه أحلى قصة لواط لن ينساها طوال حياته. ركبت فوق طيزه بكل قوة، وكانت طيزه طرية و ساخنة جدًا. لم أعرف كيف أتصرف معه. كنت أشعر بتوتر داخلي، لكن في نفس الوقت كانت الشهوة تقودني وأنا أبحث عن فتحة طيزه حتى أدخل فيها زبي، ظل ابن الوزير يوجهني في كل مرة، مطالبًا بأن أدخل زبي في طيزه. ومع كل محاولة، كنت أحاول التحكم في نفسي والتصرف بحذر، بينما هو يدفعني للمضي قدماً بلا تردد. وحين لم أستطع إدخال زبي ذو الرأس الكبير في فتحته طيزه الصغيرة، صرخ في وجهي: "هيا أدخل زبك، لا ترحمني."

حين سمعت صراخه في تلك اللحظة، دفعت زبي دفعة واحدة، مما جعل زبي ينغرس بعمق في طيزه ويدخلها بالكامل. كنت أنيكه مستمتعًا بطيزه الجميلة وكل لحظة في قصة اللواط الساخن مع ابن الوزير. كنت أرفع زبي ثم أعيده بقوة إلى داخل طيزه، ممسكًا به من صدره، وأنا أقبل رقبته برقة. كان ملمس بشرته ناعمًا وطريًا جدًا أثناء النيك، مما زاد من لذتي أثناء النيك. شعرت برعشة تنتشر في جسمي بينما كنت أغوص زبي أعمق في طيز ابن الوزير حتى خصيتيه. وعندما شعرت بقرب الوصول إلى الذروة، توقفت لوهلة مترددًا في المكان الذي سأقذف فيه. لكنه التفت نحوي، وكأنه يعلم أنني سأقذف، ووضع شفتيه حول زبي وأدخل رأسه في فمه، ليأخذ كل ما سكبت من مني داخل فمه. منذ ذلك الحين، بات يحبني ويقربني من والده الوزير، ونحن نعيش سويًا أحلى قصة لواك وحب متواصلة.

قصص مشابهة قد تعجبك