قصة حياتي مع الجنس
قصة حياتي مع الجنس
في البداية لست ادري كيف احكي قصتي مع الجنس والشهوة منذ صغري ولا كيف جائتني الجرأة لكي احكي قصتي اصلا .
الجزء الاول
منذ ان دخلت هذا المنتدي ( منتدي نسوانجي ) وبدأت أقرأ القصص المتنوعة من قصص سكس وقصص محارم وشاهدت أسلوب الكثير من الاعضاء في الكتابة والتميز والابداع حينها وجدت نفسي اقرر ان اكتب قصتي كما حدثت معي بالفعل ولن احلف انها حقيقية لان الحلفان في هذا الموضوع ليس مستحب ولن اقول غير انها بالفعل حدثت معي وكل ما سوف اكتبه هو حقيقي . اسف علي الاطالة في المقدمة ولكن اتمني منكم ان تلتمسو لي العذر فهذه اول مرة لي اكتب فيها ما حدث معي من افعال واوضاع جنسية .اسمي ريمو ونحن 8 اخوات 4 شباب و4 بنات انا ترتيبي بين اخواتي الرابع المهم حين عرفت الجنس كنت صغير جدا كان عمري حينها تقريبا 9 سنين حين حدثت معي اول اشياء تجعلني مهوس بالجنس بل مجنونا به ولا اقدر علي الاستغناء عنه كما تعلمون نحن في مصر كل الاطفال تحت ان تلعب لعبة عريسة وعروسة ويا لها من لعبة فهي ليست لعبة كما كنت اظنها بل هي اول مشوار الجنس وهيمفتاح حياة الشهوة والاثارة . منذ صغري وانا محبوب من البنات والحق يقال اني لست جميل ولا وسيم كما تتمني البنات ولكن ما يميزني هو اني احب الرومانسية واجيد التحدث بها مع البنات والنساء . كنت في الصف الرابع الابتدائي او الخامس لا اتذكر جيدا لاني وعدتكم ان يكون كل كلامي حقيقي وليس كذبا المهم كما قولت لكم كنت في الصف الرابع او الخامس الابتدائي حين حدث مع اول شئ من الجنس والذي غير مجري حياتي 360 درجة .كنت انا وصديقي محمود جاري نلعب لعبة عريس وعروسة مع بنتين من جيرانا واسمائهما هي
تفاحة ودي كانت عروستي انا ولون بشرتها يميل الي السمار بمعني ان لون بشرتها قمحي او طحيني ولون عيونها عسلي وعيونها واسعة لحد ما كانت متوسطة الجسم ليست رفيعة ولا طخينة وكانت بزازها صغيرة في حجم البرقوقوكانت ليست طويلة
والثانية فهي وفاء وكانت بيضاء البشرة وبزازها اكبر من بزاز تفاحة وفي نفس طول تفاحة تقريبا وكانت جميلة جدا وفي يوم طلبوا مني تفاحة ووفاء وايضا محمود ان نلعب لعبة العريس والعروسة فلقد كان بجوار منزلنا بيت اصحابه تركوه وسافروا اللي الخارج وكان باب هذا البيت من الخشب ومع الايام تهالك هذا الباب واصبح الدخول منه سهل جدا لاي احد يريد ان يدخل هذا البيت
وقالت تفاحة يلا يا ريمو نلعب لعبتنا الحلوة وندخل هذا البيت نحن الاربعة نظرت لهم ووجدت وفاء تريد انت تدخل هي كمان والكل وافق ودخلنا البيت وبحكم اني كنت صغير ولا افهم شئ عن الجنس والنيك فكنت لا اعرف ماذا افعل غير اني اخدها في حضني ونعمل نفسنا نمنا ولكن ما حدث في هذا اليوم هو ما غير حياتي كما قولت سابقا بعد ان اخدتها في حضني ونمنا مع بعض وجدت نفسي اقرب منها ومن شفايفها واضع بوسه عليها وتفاحة تنظر لي وتضحك وانا لا اعرف لما هي تضحك ولكن احببت طعم شفايفها وفضلت ابوس فيها لحد ما لاقيت زبي وقف وكنت احس بنار فيه وانا لا اعلم من اين هذه النار ولا كيف وقف زبي لهذه الدرجة ولا ايه هو السبب اللي خلاه وقف كده انا كنت صغير ولا افهم شئ في الجنس والشهوة فقلت لتفاحة اقلعي قالت لا علشان محمود ووفاء في الغرفة التانية وخايفة لاحسن حد يجي ويشوفنا قولت لها ماهما اكيد بيعملو زينا قالت لي طب روح بص عليه الاول قولت لها حاضر روحت اشوف محمود ووفاء بيعملو ايه اتسحبت براحة علشان ما يخدوش بالهم بي وانا ببص عليهم وفضلت اتسحب براحة لحد ما وصلت لباب الغرفة اللي هما فيها وشوفت منظر عمري ما انساه ابدا شوفت محمود نايم علي ضهره ووفاء نايمة عليه وهي ملط ولا يستر جسمها اي شئ وطبعا نايمين بس لان ماكنش حد فينا يعرف حاجة عن الجنس غير البوس والحضن فقط ولكن ما رايته من جسم وفاء جعل مني مجنون لجسمها فهي بيضاء كما ذكرت وجسمها يهبل وعليها طيز يااااه تجنن مع انها صغيرة ولكن طيزها اكبر من طيز تفاحةومنظرها وهي نايمة علي محمود كان يخلي العقل يطير وخلي زبي وقف اكتر والحرقان زاد اوي وانا مش عارف اعمل ايه . رجعت بسرعه لتفاحة وقولت لها علي اللي شوفتوا وقولت لها اقلعي قالت لا انا خايفة فضلت اطمن فيها ولكنها كانت مصممة انها مش هاتقلع ولكن قالت هارفع الجلابية لحد وسطي واقلع الكلوت بس لكن مش هاقلع اللبس كله قولت ماشي بس خلصي بقي قبل ما محمود ووفاء يجوا ويدخلو علينا قالت طيب ورفعت الجلابية لحد وسطها وكان لابسة كلوت او اندر لونه اسمر وانا بموت في اللون الاسمر اوي اول ما رفعت الجلابية وشوفت الاندر لاقيت نفسي عمال ابص ليها اوي وانا عيوني علي الاندر وكان شكل الاندر علي كسها يجنن قولت لها انا اللي هاقلعك الكلوت (الاندر) قالت ماشي وهي بتضحك روحت مسكت الاندر وسحبته لتحت وظهر كسها الصغير وشكل يالهوي يجنن فعلا قلعتها الاندر وقولت لها عاوز ابوس كسك لاقيتها بتبص لي مستنيتش لما توافق او ترفض وهجمت علي كسها وبوسته ولكم ان تتخيلو كم كان طعم هذا الكس الصغير وكم كانت لذته بالنسبة لطفل لا يزيد عمره عن ال9 سنوات وعندما بوست كسها لاقيتها بتقول اح ايه ده شفايفك سخنة اوي وبتلسع كسي لم اسمع كلامها وفضلت ابوس في كسها وزبي هايموتني من الحرقان اللي فيه والوجع كمان قومت من علي كسها وروحت نايم عليها وخليتها فتحت رجليها ودخلت زبي في كسها طبعا كان زبي صغير وهي كمان كسها صغير يعني مش ممكن تتفتح دا غير اننا محدش فينا كان بلغ او يعرف يعني ايه نيك المهم دخلت زبي في كسها وحسيت بنار شديدة اووووي في كسها وحرقان جامد في زبي وفضلت نايم عليها وفجأة لاقيت حد واقف علي باب الغرفة ........
وده اللي هانعرفه في الجزء التاني من ( قصة حياتي مع الجنس ) .
وارجوا منكم ان تعطوني رأيكم وفي اذا كنت اكمل قصتي مع الجنس ولا لاء وهذه هي البداية فقط ففي الاجزاء القادمة التشويق وممارسة الجنس فعلا .