قصة حياة متحرر ( قصة حقيقية )
الجزء الاول : امي بداية اتجاهي للتحرر
انا عائلتي مكونة من والدي ( بابا محمود ) وهو شريك في شركة سياحية تقوم بتجهيز رحلات داخل وخارج البلاد ، والدتي ( ماما داليا ) محامية في مكتب محاماه لمحامي شهير بوسط البلد ، واخي الاكبر ( محمد ) مهندس معماري 35 سنة ، وانا ( كريم ) محاسب في شركة السياحة الخاصة بأبي 31 سنة ، واختي ( سمر ) مرشدة سياحية في شركة السياحة الخاصة بأبي ايضا 27 سنة ، واخي الصغير ( ادهم ) ضابط شرطة برتبة نقيب 24 سنة .
تبدا قصتي من وانا في السنة الاولي من الجامعة حين وجدت شريك والدي بشركة السياحة ( استاذ خالد ) يتحرش بوالدتي في خلسة اثناء حفله عيد ميلاد اختي ( سمر ) بمنزلنا ولم يبدي علي والدتي الاهتمام ، حيث وجدت يده اثناء اخذ الصورة الجماعية موضوعة علي مؤخرة والدتي ولم يلاحظ احد شيء لقيام جميع الحضور بالنظر للمصور ولكن لحظي العاثر الذي غير مجري حياتي اني كنت قادم من الحمام خلفهم فرأيت يده وهي توضع علي مؤخرتها لا اعرف ما انتابني في هذه اللحظة هل حزنت ام سعدت هل اخبر والدي ام لا، ولأكني اعرف اني لم افعل شيء وكذلك والدتي ، وهنا بدأت اتابع باهتمام اكبر والدتي واستاذ خالد شريك والدي ولاحظت من اسلوب الحديث بينهم انجذاب ما وانتهت الحفلة وذهب كل شخص الي منزله ، ولكنها بالنسبة لي كانت بداية تفكير وفتح عالم جديد امامي وبدأت البحث علي النت واكتشفت اشياء لم اكن حتي اتخيلها في احلامي من علاقات شاذة ومحارم وغيرها وفوجئت بانجذابي لتلك الافعال الشاذة بل وادماني لها .
وتمر اشهر وتزداد فكرة التحرر بالنسبة لي حتي حدث ما قلب حياتي حين قلقت يوم ليلا لدخول الحمام في حوالي الساعة 2 ليلا واثناء ذهابي للحمام سمعت صوت امي كأنها تعنف شخص ما واقتربت من غرفتها ووجدت باب الغرفة مغلق فنظرت من خلال ثقب المفتاح وتصنت عليهم فإذ بي اري اجزاء من جسم ابي و امي عاريا واسمع امي وهي تعنف ابي وتتهمه بالتقصير معها وانه لا يستطيع ان يقوم معاشرتها جنسيا وانها تعبت وهو يتعلل بمرضه بالسكر والضغط وان الادوية هي التي تؤثر عليه وعلي انتصاب زبه وحدثها مازحا بانه قد قام بشراء زب صناعي لها لتطفئ نار كسها وطيزها الملتهب ، وضحك والدتي وهي تقوله طب تعال يا كلب الحس وجهزني لعنتر وفهمت انها تقصد بعنتر الزب الصناعي وبدا حديثهم يشمل وجود ضيف ثالث بينهم وهو ما زاد من شهوتي للتحرر وانا اسمع يا كلبي امسك عنتر ودخله - براحة يا عنتر – زبك حلو يا عنتر احسن من كلبوبي وااااااااااااااااااااااااااااهات فقدت معها احساسي بنفسي وفجات بنزول شلال لبن من زبي ذهبت بعدها مسرعا الي سريري لا اتمالك نفسي من نشوة ما سمعت .
ومن هنا تأكدت من حقيقة شعوري باني متحرر وللقصة بقية ارجو التشجيع من خلال آرائكم لتنزيل الجزء الثاني بعنوان ) التحرر وتأثيره علي تغيير ميولي الجنسية ) .