قصة الام والابن مثيرة جدا

من قصص عارف
قصة الام والابن مثيرة جدا
قصة الام والابن مثيرة جدا

قصة الام والابن مثيرة فوق ما تتخيل

(قصص سكس محارم ونيك مولعه وعلى كيفكم)

بدات قصتي صدفة، فأنا لا أعرف من الدنيا سوى أمي وجدي وجدتي وأختي، وقد توفي أبي وأنا طفل في الثانية وكانت أمي حامل بأختي. وأفرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جداً وعشنا بهما، وتزوجت وعمري سبعة عشر عاماً على عادة أهلي بالزواج المبكر، وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجراً لأعيش منه مع أمي… ولعب القدر لعبته حين أصبح عمري عشرين عاماً… توفيت زوجتي أثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي، ومرت الأيام وتزوجت أختي وبقيت مع أمي وحدنا في البيت وأنا أرمل وأمي أرملة منذ ثمانية عشر عاماً...

ذات يوم، عدت من عملي مساءً وكان الجو شتاء بارداً، وبعد أن تعشينا جلست قرب المدفأة، سهرنا قليلاً ثم قامت أمي إلى النوم وقالت "حبيبي، خلي الصوبية شغالة، ما تطفيها، برد الليلة"، وبقيت أدرس، وبعد حوالي أكثر من ساعتين تحركت أمي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها، فبان فخذاها حتى طيزها، ورأيت كسها بين فخذيها، وصار قلبي يدق بشدة، فأنا لم أر هذا المنظر منذ وفاة زوجتي، وبقيت أنظر إليها وانتصب إيري بقوة وكاد يدفق، فقمت إليها، غطيتها، فانتبهت وجلست بمكانها وقالت "يالللا، بقى حبيبي، نام، بدك تفيق بكير"، ثم قامت إلى الحمام وعادت وقالت لي "ماما حبيبي، نام هون الليلة بلا ما تنام بغرفتك".

وبعد قليل سمعت صوتاً بالحمام وصرخة خفيفة، فقمت أركض فوجدت أمي تئن على الأرض وهي عارية تماماً وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء… فألقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي إلى الغرفة ومددتها على فراشها، ثم ألبستها ثوباً وغطيتها وذهبت لأحضر الطبيب، وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها، ووصف لها بعض المراهم وأوصى أن يعمل لها مساجات وأن يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم… أحضرت لها الدواء… ولكن كيف سأدلكها…؟!

فأمي خجولة جداً وتستحي من خيالها، ويحمر وجهها بسرعة وتحاول أن تداري وجهها إذا ابتسمت، وبسمتها خجولة… وأنا لم أتعود أن أراها إلا مكشوفة الرأس فقط والأبواب مغلقة علينا، وهي لا تخرج من البيت إلا بمناسبات محدودة جداً (بالمناسبة، أمي متوسطة الطول وممتلئة الجسم، وشعرها أشقر طبيعي، تقصه إلى أسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب أن تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية، وعمرها ستة وثلاثين عاماً حين بدأت قصتنا).

جلست جنبها وقبلت جبينها وسألتها بماذا تحس، فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها، وصمتنا برهة لا نتكلم، فكلانا مستحي من الموقف الذي رأيتها به في الحمام، ولكنها سألتني بصوت خجول ومنخفض "جبتلي الدوا ماما؟" فقلت لها بخجل "نعم، بس مين بدو يدهنلك؟" فأمسكت يدي ونظرت إلي نظرة كلها خجل وإثارة وقالت "انته حبيبي، ليش مين الذي غيرك بهالحياة، تقبرني، انشالللللا" وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت "ياللللا، حبيبي، بس شوية شوية، تقبرني"، وارتبكت قليلاً وبدأت أرتجف، فسحبت عنها الغطاء إلى أسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها، فغطت رأسها بالثوب وبدأت أدهن ظهرها بنعومة وخجل وأدلكه وهي تئن وتتأوه بصوت منخفض.

ثم قالت "الوجع تحت، ماما، بفخذي... تحت شوية، تقبرني، ما تستحي، حبيبي، يا ماما"، وقد كنت أعرف مكان الألم ولكن المكان أخجل أن أمد يدي إليه، أنه حول خصرها ومنطقة الحوض وأسفل الظهر والفخذ وتجرات، وبدأت بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتأوه وتغطي رأسها بالثوب، وبدأت أشعر بالإثارة فأنا لم أر جسم امرأة منذ أكثر من عام ونصف تقريباً، وانتصب إيري، فأنهيت المهمة وغطيتها وقلت لها "طمنيني، كيف حاسة هلق، انشاللللا، أحسن؟" وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل "يسلمو أيديك، حبيبي، ارتحت شوية، بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة"، وقمت إلى المطبخ وغليت ماء وأشبعت المنشفة بالبخار وعدت إليها لأجدها مازالت على بطنها، فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانت قد ارتاحت قليلاً.

وبعد أكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت إلي وقالت "تقبرني، حبيبي، خدني عالحمام"، فأوقفتها واستندت علي إلى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت أنتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها حتى أنتهت، فشطفت نفسها وقامت وأحسست كانها تريد أن أحملها، فحملتها كالطفلة بين يدي إلى فراشها وغطيتها وجلست قربها، فأمسكت يدي وقبلتها وقالت "تقبرني، حبيبي، عذبتك، بس معليش، ماما، اتحملني، حبيبي، هالكم يوم"، فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها "ليش هيك عم تحكي، ماما... حبيبتي أنتي وأنا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا أكثر من رضاكي... ولك أنتي بس اتدللي"، فسحبتني إليها وضمتني إلى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء "تقبر قلبي، انشاللللا، ويرضى عليك، حبيبي... ياللللا، بقى، طفي هالضو ونام حدي، بلا ما تنام بغرفتك، خليك جنبي، حبيبي، الدنيا برد الليلة".

وأطفأت النور وعدت إليها وتمددت قربها فوق الغطاء، لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة "نام بحضني، حبيبي، وتغطى، برد الدنيا، تقبرني، ونيمني على ايدك"، ولا أدري كيف تصورت كلمة (و... دللني)، كانها قصدت بها (ونيكني)، وفعلاً وضعت يدي تحت رأسها، فوضعت رأسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف، ولم نتكلم، ولكني كنت أسمع آهاتها كلما تحركت، ونمنا حتى الصباح.

فقمت وحضرت الإفطار وأفطرنا معاً وتركتها حتى المساء، عدت إليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي، وبعد انصراف خالتي قمت وبدأت أدهن وأفرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها، وقد كنت أحس بها قد تهيجت واشتدت إثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد، وفتحت فخذيها أثناء التدليك فانفتح كسها قليلاً ولاحظت مياهه اللزجة، وكانت شعرتها سوداء قصيرة جداً وانتصب إيري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه، وفركت بين فخذيها بمكان الألم جنب الكس وهي مسترخية تماماً، وبعد أن انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها، فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة "يالللا، بقى، حبيبي، طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني".

فأطفأت النور وعدت إليها مسرعاً ونزلت جنبها تحت اللحاف، فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة، ورأسها على صدري، فأصبحت خصواتي على كسها وإيري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وأنا أحضنها بقوة، وظلت تحضنني وصارت تلهث، فقد جاء ظهرها وشعرت بها، وبعد قليل قالت بتغنج ودلال "شايف النومة بحضن المرة، ما الذها... إيمته بقى بدك تتجوز وتريحني؟" فقبلت جبينها وقلت لها "بعد بكير، ماما، بس خلص دراسة، انشالللا، رح بقلك، دبريلي عروس"، فقالت "ولك، يا ماما، المرة بتريح وبتفشلك قهرك، ومثل هيك يوم برد، بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا"، فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها "ليش، وين رح بلاقي وحدة حضنها أدفى من حضنك أو أحن منك؟" فقالت "ولك، يا ماما، بقولو، اعزب الدهر ولا أرمل شهر، والللللا، أنا قلبي عليك، يا أمي، أنا أرملة ومجربة وبعرف"، وتنهدت ثم سالت دموعها، فمسحت دموعها وقلت لها "خلص، قلتلك، مش وقت جيزة هلق، بدي كفي دراسة بالأول وبعدين منفكر بالجيزة".

فقالت وهي تتنهد "ولك، يا أمي، أنته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك، حبيبي، بدي شوف ولادك، تقبرني"، فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها "وحياتك، مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك، ورح أبقى خدام رجليكي"، فقالت وهي تبتسم وأحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة "ولك، يا أمي، الزلمة مابيرتاح إلا بحضن المرة"، فقلت لها بسرعة "إيييييه...! والمرة مابترتاح إلا بحضن الزلمة، ما هيك... طيب وهاي أنا بحضنك وأنتي بحضني، شو بعد بدك أكتر من هيك...؟ أنتي بس اتدللي"، فتنهدت ثانية ووضعت رأسها على صدري وقالت بالم شديد "آآآآآخ... آخ... ولك، يا أمي، اللي بدي إياه صعبة أحصل عليه، تقبرني".

وشعرت بها وبتهيجها وإثارتها، فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار إيري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت "وليش، يعني صعب، أنا خدام رجليكي واللي بدك إياه بيصير، ما قلتلك، أنتي بس اتدللي"، فقالت "آآآآآه، ولك، يا أمي، ياريت تفهمني وتحس فيني"، فقلت لها وأنا أقبلها على فمها "وحياتك، فهمان عليكي وحاسس فيكي، وإذا بدك من هادا كمان، أنا حاضر بتأمري، شو بدك بعد؟" ومددت يدي إلى كسها وأمسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة، فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم "يعني المرة شو بدها أكتر من أنها تحس أنها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها"، وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وأنا فوقها، فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار إيري على كسها تماماً، فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وأدخلت إيري بكسها دفعة واحدة، فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلاً وشعرت بلذة لم أعرفها من قبل وأنني أفرغت بها أضعاف ما كنت أقذفه بزوجتي...

وبعد قليل تململت، فنزلت عنها وابقيت إيري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني بأحر منها وقالت بصوت خفيف "انبسطت، حبيبي...؟ تقبر قلبي، انشالللا"، فعدت أقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب إيري من جديد وبدأت أدفعه بداخلها وأشد عليها، ثم رفعت رجليها وصرت أشد عليها وهي تتأوه بصوت أقرب إلى الهمس وتلهث تحتي، ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وأنا أدكها بقوة، وجاء ظهرها تحتي أكثر من مرة وأخيراً جاء ظهري، فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت "تقبرني، انشالللا، يا أمي، هالقد مشتهي النسوان، حبيبي"، فقبلتها وقلت لها "انشاللللا، أنتي تكوني انبسطتي، حبيبتي"، فحضنتني وتنهدت وقالت "أنا بكون مبسوطة لما أنته، حبيبي، بتكون مبسوط".

فسحبت إيري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح، وفي الصباح حاولت أن أنيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت "لا، حبيبي، ما بيسوا الك عالريق، خلص بقى لليل، لا تكون طماع"، وتركتها، ثم أفطرنا معاً وذهبت إلى عملي ولم أستطع أن أنساها طوال اليوم، فأغلقت المحل مبكراً وعدت إليها قبل الغروب، ولما راتني قالت "أنا كنت متوقعة بدك تيجي بكير... طيب، حبيبي، أنا بعرف أنك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك، روح، حبيبي، عالمدينة، جيبلي حبوب منع الحمل، مشان ما نكون بشي ونصير بشي، تقبرني... ورح زبطلك حالي لبين ما ترجع".

وفعلاً، لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانت كعروس بليلة دخلتها، فبلعت حبة وبدأت أداعبها وهي تتمنع حتى أن قمت أخيراً وبطحتها واستسلمت وبدأت أقبلها على شفتيها إلى رقبتها إلى صدرها إلى بطنها نزولاً إلى كسها، فوجدته منتوفاً نظيفاً لا شعر عليه ولا سواد، ولم تعترض وكانت قد فوجئت، وأخيراً رفعت رجليها وبدأت أدكها بهدوء ولطف وهي تتلوى برأسها يميناً ويساراً وتدفع كسها تحتي كي يدخل إيري بها أكثر، وتفننت بها، وبقينا لأكثر من أربع ساعات متواصلة، وكانت معي بمنتهى الاستجابة والإثارة...

وتوالت الأيام وتخرجت وتوظفت ولم أتزوج بعد، وما زالت تعيش معي في مكان إقامتي وما زلت أحبها وأراها أجمل من كل نساء الدنيا.

قصص مشابهة قد تعجبك