فيفى الهايجه جارتنا

من قصص عارف


كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه ...

وعيت على أننا نناديها بأم صابر ...

كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله .... بيضاء ممتلئه .. أمتلاء بسمنه جميله ... وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره ... دائما ترتدى السواد ... رغم أننى لم أرى لها زوجا .. ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد .. وأيضا لم يرى أحد منا صابر الذى تسمى بأسمه ...

مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم صابر سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره ..

وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم صابر ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم .. مش عارف أزاى .. وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده ... أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره

.. بصراحه .. وقعت فى شباكها ... وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك .. مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى ...

حتى لقيتنى بكل طيش وهياج ... أقول لها فى مره .. عاوز أقول لك كلمتين .. أفتحى لى الباب ...

ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه .. عاوز تقول أيه .. ما تقول من هنا .. لازم تقول لى عندى فى الشقه ..

كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج .. ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى ...

ألححت عليها ... وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها .. وطرقت عليه طرقات خفيفه .. فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا .. أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب ...

وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول .. عاوز تقول أيه ؟

مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها .. رفعت أم صابر يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض .. وبقيت أمامى نصف عاريه .. سوتيان أسود xxLورغم كده لا يحمل ألا.... تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان

وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله ... التى تخفيه ...

مسحت أم صابربكل جرأه المرأه المجربه الهايجه... فوق زبى بظهر يدها ...

كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...

شهقت أم صابر..... وأرتعشت أنا من الغليان ...

مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى .. ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه .. ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى .. كنت أرتعش وأرتجف وأهتز ...

أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها ...

شهقت أنا أسس أسس أسسسس ...

لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه ..

أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى .. ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان .. لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها ...

أخرجت أم صابر زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها ... وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك ... كنت كالغائب عن الوعى .. ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك ... كده ياواد ... غرقتنى ... مش كنت تمسك نفسك شويه ... كنت حا أمتعك أكثر ..... شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه.. أنا أسمى فايقه ... وممكن تنادينى فيفى ...

قصص مشابهة قد تعجبك