فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع
نظرت ام سعيد الى السيجاره التى فى يدها فوجدتها انتهت دون ان تسحب منها سوى نفس واحد فركلتنى بقدمها وقالت لى: روح هات سيجاره من علبه سعيد اللى مخبيها فى اوضته.
فتظاهرت بالغباء واننى لا اعلم عما تتحدث فصفعتنى مره اخرى على قفاى وقالت لى: يا معرص يا خول روح هات سيجاره من العلبه اللى بيحطها فوق الدولاب.
فعرفت انها تعلم المخبأ الذى يعتقد سعيد انه لا يعلمه احد الا هو فذهبت واحضرت لها سيجاره كما طلبت واشعلتها وتركتها حتى اننهتها وانا اجلس فى وضعى المحبب تحت اقدامها وما ان انخت سيجارتها حتى قلت لها: كملى ايه اللى حصل بعد كد ه فاكملت ام سعيد حكايتها.
بعد ان انزل الناظر لبنه فى امى قام و امى لازالت نائمه ومغطيه وجهها بكفيها وسمعت صوته وهو يلبس البنطلون ثم احست باضاءه سريعه وصوت يشبه فلاش الكاميرا فتحت هينيها وازالت يديها من على وجهها فوجدت الناظر يمسك بكاميرا كبيره وبها فلاش وما ان رأى وجهها حتى التقط لها صوره اخرى وهى تنام عاريه على ارضيه المكتب ووجهها ظاهر تماما فى اللقطه فزعت امى مماحدث وقالت له بصوت منكسر مملوء بالدموع: حرام عليك يا اخى انت مش اخدت اللى انت عايزه خلاص بتعمل ليه كده.
فرد عليها: لو حاولتى ترفضيلى طلب بعد كده هاحمض الصور دى واوزعها على الطلبه قبل المدرسين فاهمه.
زحفت امى اليه وامسكت قدمه تتوسله: ابوس رجلك ارحمنى من الفضيحه انت عملت فيا كتير حرام عليك حرام عليك حرام عليك.
دفعها بقدمه وقال لها: يلا قومى البسى وروحى دلوقتى مش عاوز اشوف خلقتك.
ورمى لها ملابسها المقطعه خارج المكتب وذهب الى الخزنه الموجوده فى مكتبه ووضع الكاميرا بها ثم اغلقها.
وخرجت امى وارتدت البالطو على جسدها العارى وامسكت حذائها وحقيبتها فى يدها وجرجرت نفسها الى خارج المدرسه واثناء خروجها بدء المطر فى النزول بغزاره مما جعل الشوارع خاوي ه واوقفت تاكسى وركبته وعند نزولها اعطت السائق اكثر ما يستحق من الاجره فهى لم تكن تعلم ماذا تفعل هى فقط تريد الوصول الى المنزل ونزلت وساعدها انقطاع التيار الكهربائى بسبب المطر الغزير وصعدت السلم بخطوات متثاقله حتى وصلت الى شقه ام سعيد فرنت الجرس وفتحت لها ام سعيد الباب وعند تلك اللحظه انهارت امى ولم تستطع قدماها ان تساعدها على الوقوف فوقعت امى على الارض فحملتها ام سعيد وادخلتها غرفه النوم وشممتها بصله حتى فاقت امى وانهمرت فى البكاء وهى تحكى لام سعيد تفاصيل ما حدث واحست ام سعيد بالذنب لانه بسبب ابنتها حدث كل هذا الا انها استمرت فى تهدئه امى وقالت لها انها ستحاول الوصول الى حل مع احد المعارف الذين يعملون فى الاداره التعليميه واستمرت امى فى البكاء وقامت ام سعيد واحضرت لامى ملابس نظيفه وادخلتها الحمام وغسلت لها جسدها وداوت لها الجروح التى به ثم البستها الملابس النظيفه وقالت لها انه يجب ان تذهب الى بيتها حتى لا يشك فادى فى شئ.
وذهبت امى ومعها ام سعيد الى الشقه ودخلت امى مسرعه الى غرفه نومها وقالت لى ام سعيد ان امى مصابه ببرد شديد من المطر وتخاف ان تصيبنى بالعدوى وبالطبع لم تذهب امى الى المدرس ه حتى نهايه الاسبوع واصيبت بحاله اكتئاب شديده وقامت بقص شعرها فهى كلما رات شعرها تذكرت كيف كان الناظر يشدها منه.
وفى يوم الجمعه وجدت امى جرس الباب يرن فذهبت لافتح الباب فوجدت امامى زميلات امى فى المدرسه قد اتين للاطمئنان عليها فاستقلبتهم امى وجلست معهم وكانوا اخضروا معهم فاكهه وحلويات فقامت امى باحضار الاطباق والشوك والسكاكين وجلسوا وتناولوا الفاكهه وبعد فتره رن الجرس مره اخرى فقامت احدى الزميلات بفتح الباب وسمعت امى صوت الزميله وهى ترحب بالزائر وتدعوه بالدخول ففوجئت امى بدخول الناظر وهو مبتسم والنسوه يحتفلن به وكيف انه يتعامل مع المدرسات تعامل الاب مع بناته فها هو يصفح عن امى بعد فعلتها المشينه ويقصد بها تسريب الامتحان وياتى لزيارتها.
احست امى بانها على وشك ان تجذب سكينا من امامها وتطعن ذلك الوغد فى قلبه فهاهو يكسب تعاطف الناس معه وهى تظهر بمظهر المرأه السيئه الا انها توقفت عندما راتنى امامها فماذا سيحدث لى بعد ان تقتله بالتاكيد سيضيع مستقبلى وساصبح مشردا فبكت امى من احساسها بالقهر وقله الحيله فذهبن النسوه ليواسوها وهم يظنون ان بكائها ما هو الا اعتراف بالذنب.
بعد ان توقفت امى عن البكاء اقترح النسوه ان يتم نسيان ما فات وان تقوم امى لتتاسف للناظر عما فعلته وان يبدأوا صفحه جديده لم تستطع امى النهوض فقد كان ما يطلبونه اقوى منها فقام الناظر وذهب لامى وبدا كانه يبادرها بالصلح الا انه انحنى وقال لها: وحشتينى يا حبيبتى مستنيكى على نار.
وامسك كفها كانه يسلم عليها وصفق النسوه له لخلقه العالى وترفعه عن الخصومات الصغيره ولكى يبرهن على كرم اخلاقه منح امى اسبوعا اخرا اجازه لكى تستريح نفسيا وما ان خرجوا جميعا حتى دخلت امى الى غرفتها واغلقت عليها الباب ومر الاسبوع وجاء موعد ذهاب امى الى المدرسه وذهبت امى الى المدرسه ولكنها لم تعد ابله فريده الجميله التى تخطف قلوب الرجال وهى تمر امامهم ولكنها تحولت الى شخص كئيب لا يبتسم ولا يضحك وعلى الرغم من هذا الا انها لازالت جميله لكن بمسحه حزن مرت الايام وهى تتحاشى مواجهه الناظر وهو لا يطلب منها شئ حتى جاء يوم وطلب منها البقاء فعلمت امى انه يريد ان يضاجعها وبالفعل ما ان دخلت مكتبه بعدان صراف الطلبه والمدرسات حتى هجم عليها فدفعته امى بقوه فاوقعته ارضا فقام وقال لها: جرى ايه يا روح امك تحبى اطلع الصور.
فسكتت امى واستسلمت له يفعل بها ما يشاء وهى تغطى و جهها بيدها لكى لا ترى وجهه اثناء نياكته لها.
استمر الناظر على هذا المنوال يوما بعد يوم وفى المقابل قام بتخفيف الجدول على امى لاقصى حد فهى لا تعطى الا الحصه الاخيره فقط وتاتى عندها وطيله النهار فى المنزل وتضتجعه بعد انتهاء اليوم الدراسى ولكنه تترك له جسدها بدون روحها لا تجاريه فيما يفعل ويبدو انه اصابه الملل فيما يفعله فاصبح كل يوم بنيكها فى فصل مختلف بدايه من فصول الصف الاول حتى فصول المرحله الاعداديه.
وفى يوم من الايام وجدت بجانبه حقيبه قذفها اليها وطلب منها ان تخرج ما بها فوجدت بها ملابس تشبه ملابس الطالبات فى المرحله الاعداديه جيبه قصيره وقميص لونه وردى وكرافته وشراب ابيض وقال لامى: البسى الطقم ده.
فنظرت له امى فى استغراب فصرخ فى وجهها وقال لها: ايه مش بتسمعى كويس البسى الطقم ده على اللحم.
فخلعت امى ملابسها كامله وقامت بلبس الطقم فاصبح منظرها مثيرا جدا فحلماتها تظهر من تحت القميص الخفيف والجيبه القصيره تكاد تغطى طيزها العريضه وتبرز فخديها بطريقه مغريه وطلب منها الذهاب الى الفصل الذى تقوم بالتدريس فيه ذهبت الى الفصل وهى تتسائل عما يفعله الا يكفيه انه ينيكها وهى لا ترفض ولا يقطع افكارها ا لا صفعات الناظر على مؤخرتها وهو خلفها فكل فتره يهوى بالعصا على مؤخرتها التى تترجرج امامه وتظهر حتى منتصفها من االجيبه القصيره.
وصلوا الى الفصل وطلب منها الناظر ان تمسح السبوره فمسحت امى السبوره و قام الناظر وضربها على طيزها مره اخرى وقال لها: امسحى كويس.
احست امى بالاهانه فهو يعاملها كانها طالبه صغيره وانهت مسح السبوره وامسك الناظر الطباشيره وقسم السبوره الى عده اقسام و اعطى الطباشيره لامى وقال لها: اكتبى اللى هاقولك عليه.
وامسكت امى الطباشيره وواجهت السبوره فى انتظار اوامر الناظر فقال لها: اكتبى انا شرموطه الناظر.
فرفعت امى يدها ولكنها لم تقوى على كتابه ما يقول فذهب اليها الناظر ورفع لها الجيبه فوق مؤخرتها وصفعها بيده عليها صفعه قويه فلم تتحرك امى فصفعها مرة اخرى واخرى واخرى حتى احمرت مؤخرتها فاحست امى انه لا فائده من العند فبدأت فى الكتابه وهى تبكى من الالم والعجزحتى انهت الكتابه فذهب الى الجزء الذى يليه وقال لها: اكتبى مش بتكيف غير من زبر الناظر.
فذهبت امى ورفعت يدها الا ان الدموع فى عينيها لم تجعلها ترى السبوره بسهوله فتوقفت قليلا حتى تتوقف الدموع عن النزول من عينيها فظن الناظر انها لا تري د الكتابه وهوت صفعاته على مؤخرتها حتى ازرقت تماما وبدات امى فى الكتابه ولكنها لم تكن ترى ماذا تكتب فبدت كتابتها كانها كتابات طالبه فى الحضانه وما ان انتهت حتى ذهب الناظر الى الجزء الاخير وقال لها: اكتبى انا بموت فى زبر الناظر.
بكت امى بكاءا شديدا فهى مجبره ان تكتب انها تحب زير ذلك الوغد. انهارت امى وسقطت على الارض مما جعل الناظر يرغب فى معاقبتها اكثر فجلس الناظر على الكرسى المخصص للمدرس وجذب امى من الكارافات التى ترتديها ثم انامها على ساقيه فاصبحت بطنها على ساقيه وطيزها امامه ظل يصفعها عليها وامى تتاوه من الضرب وهو يسالها: انت شرموطه مين؟
وكلما تاخرت امى فى الرد زاد من ضربه لها حتى ردت امى بصوت مختنق بالدموع: انا شرموطه الناظر.
وسالها مره اخرى: زبر مين اللى بيكيفك؟
فردت امى: مش بتكيف غير من زبرك انت.
فسالها السؤال الاخير: وبتحبى زبر مين؟
فسكتت امى ولم ترد فاذا به يدخل اصبعه الاوسط فى مؤخرتها كاملا و يقوم ببعبصتها فاطلقت امى صرخه الم فهى لم تدخل اى شئ فى طيزها من قبل واحست بالم رهيب فاصابعه كانت من النوع الممتلئ وظل يحرك اصبعه بداخلها وامى تصرخ من الالم وهو يكرر سؤاله حتى اجابته امى وقالت: بحب زبرك ب حب زبرك بحب زبرك.
انزلها الناظر من على ساقه فوقعت على الارض وقام بفتح سوسته البنطلون وما ان راته امى يحاول اخراج زبره حتى غطت وجهها بيديها فهى طيله اوقت حتى الان لم ترى زبره على الرغم من انه ناكها العديد والعديد من المرات الا انها لم تستطيه رؤيه زبره وخلع الناظر البنطلون والبوكسر ووجدته يشدها من الكارافات ويبعد يدها عن وجهها ويقرب زبره من شفتيها اشمئزت من زبر الناظر حاولت الرجوع للخلف فاصطدمت بالحائط واصبحت محاصرة بين زبر الناظر والحائط ولا تريد ان تفتح عينيها كى لا ترى زبره وهو يدفع زبره الى فمها: ويقول لها يلا بوسى حبيبك ومصيه.
استغرب امى كلام الناظر فهى لم يسبق لها ان مصت لابى زبره من قبله واحست بالغثيان لانه يطلب منها ان تمص المكان الذى يخرج منه بوله فلم تستجيب فشدها من الكارافات حتى احست انها ستختنق وما ان فتحت فمها طلبا للهواء حتى ادخل الناظر زبره فى فمها احست امى بالقرف من زبر الناظر فرائحته كانت مقززه والشعر المحيط به يدخل فى فمها واحست ببعض السوائل تخرج منه الى فمها وظل الناظر ينيكها فى فمها ثم اخرج زبره وظل يضربها به على وجهها وهو يقول لها: حبيب مين ده.
وامى ترد بصوت مخنوق: حبيبى.
و اثناء ذلك ظلت امى تفكر ما جدوى مقاومتها هل تستطيع ان توقفه او تمنعه انه يفعل بها ما يشاء و ىضاجعها كيفما اراد ولا تجنى من مقاومتها الا الاهانه والذل فهاهى تضرب على مؤخرتها حتى انهالا تستطيع الجلوس عليها وزبره الذى تحاشت النظر اليه طيله الوقت هاهى تمصه ومجبره ان تقول انها تحبه ولكن اذا تركت نفسى له هل اصبح شرموطه له ساخسر كرامتى و احترامى لنفسى فانا ساترك نفسى طواعيه له وساصبح مثل العاهرات اللواتى يمتعن الرجال باجسادهن بمقابل مادى ولكننى لن اتقاضى منه شئ انا فقط سامنع عن نفسى الاذى الذى يصيبنى وظل الصراع يشتد داخل امى ما بين الامتناع عن المقوامه والاستمرار فيها حتى اوقف الناظر امى وقام بفتح القميص مما جعل بزازها مكشوفه له فظل يمص فيهم ويتحسسهم واحست امى بلحظه من الاثاره لجنسيه ولكتها طردت الفكره من راسها فكيف تثار من ذلك الشخص البغيض وقف الناظر ورائها وظل يلعب فى بزازها من الخلف ويقبل رقبتها وهواءه الساخن يافح عنقها وهى لا تتحرك جزء فى داخلها يمنعها من الهروب جزء انهكه تعب المقاومه و الذل والاهانه رفع الناظر لها الجيبه القصيره ومد يده يتحسس كسها وادهشه وجود بلل فى كسها فمسك يدها ووضعها عاى كسها لكى تحس بالبلل الموجود وقال لها شايفه الهيجان بيعمل ايه لم تنطق امى ووجدته يدفعها الى المكتب الخاص بالمدرس الموجود فى الفصل ويجعلها تنحنى عليه ويرفع ساقها اليمنى ويضع ركبتها على المكتب مما جعل كسها مفتوحا وقام بجذب القميص الخاصبها وربطه حول ضهرها مما جعل يديها مقيدتان خلفها و انحنى خلفها وظل يتامل كسها فى ذلك الوضع وقرب وجهه من كسها وطبع قبله خفيف عليه واحست امى برجفه تسرى فى عروقها فهى تعلم ان نقطه ضعفها هى الهواء الساخن عندما ينفخ فى كسها واذا ما نفخ الناظر فى كسها فهى لا تعلم ماذا يمكن ان يحدث منها فحتى الان هو لم يجرب ان ينفخ فيه او يقرب وجهه منه.
وحدث ما كانت تخشاه امى فاثناء تقبيله لكسها صدرت من صدره زفره حاره طويله خرج معها هواء ساخن دخل الى كسها مباشره فصدرت من امى اهه يشرمطه وكانك ضغطت على زر فتبدل حال امى اصبحت شبقه لا تستطيه السيطره على نفسها وانهارت كل ذره مقاومه عندها واصبح العسل ينهمر من كسها كالشلال وما ان راى الناظر ذلك حتى هجم على كسها تقبيل ولحس ومص و بلع كل ما ينزل من كسها وامى تصدر معزوفه من الاهات التى تدل على شهوتها و استمتاعها بما يحدث وبعد مضى فتره ارتع شت امى من جراء ما يفعله الناظر يكسها.
اعتدل الناظر بعد ان احس برعشه امى وقال لها: ما انت مبسوطه اهو؟
لم ترد امى فهى كانت فى عالم اخر كان كل مايهمها هو ان تحس بزبر بداخلها ووجدت نفسها لا اراديا تحرك جسدها حتى يحتك بزبر الناظر وما ان احست به حتى دفعت كسها ناحيته وساعدها الناظر بان وجه زبره ناحيه الفتحه وبضغطه بسيطه منه دخل زبره كاملا وبدات امى فى اصدار الاهات التى زادت من اثاره الناظر وظل ينيك كسها والبلل يزداد فيها حتى قرر الناظر ان يغير الوضع فقام بفك يدها ونزع القميص والجيبه عن جسدها ورفعها على المكتب وجغلها تجلس فى وضعيه الكلبه وامى لا تبدى اى مقاومه وهو خلفها يركبها ويطعنها فى كسها بزبره وفى كل مره يخرج زبره ويدخله تتاوه امى من الاثاره وهى تحاول ان تكتم صوتها بوضع راسها على المكتب الا ان الاثاره كانت اقوى منها وظل يطعنها الناظر بزبره ثم اخرج زبره ووقف وجذب امى من ذراعها لكى تقف معه ثم نام هو على المكتب وقال لها: اقعدى عليه.
لم تستطيع ام ان تجلس على زبره وهى مقابله له الا ان شهوتها كانت تاكلها فهى لم تنتهى بعد فجلست هلى زبره ولكن كان ظهرها له وسندت يديها على المكتب وساعدها الناظر بان ادخ ل زبره فى كسها واصبحت امى هى المتحكمه فى الوضع واصبحت تحرك جسدها صعودا وهبوطا على زبر الناظر وهو ممسك جانبيها يساعدها على الصعود والهبوط ثم طلب منها الناظرالتوقف واصبح هو يحرك زبره وظل يحرك زبره بمنتهى القوة والعنف حتى صرخت امى من الشهوه ثم توقف هو وجعل امى مره ثانيه هى التى تتحرك ومد يديه واحده تلعب فى بزازها والاخرى تلعب فى زنبورها وامى تتحرك فوق زبره وهى مستمتعه ولكنها تحاول قدر المستطاع ان لا تظهر ذلك وعلى الرغم من الالم الذى تحس به فى طيزها الا انها لم تتوقف عن التحرك صعودا وهبوطا على زبر الناظر.
توقف الناظر ثم طلب من امى ان تقوم وتجلس على وجهه استغربت امى من طلب الناظر الا انها نفذت ما طلبه منها وجلست على وجهه وما ان لمس كسها وجهه حتى بدأ الناظر فى لحسه ومصه وما ان احست امى بالهواء الساخن حتى ما ازدادت اثارتها ووجدت نفسها غير قادره على التحكم فى جسدها فهوى جسدها على جسد الناظر واصبح وجهها ملامسا لزبره فطلب منها الناظر ان تمصه فنظرت الى زبره ولم تعرف ماذا تفعل فهى لم تمص من قبل فصفعها على طيزها صفعه قويه فوضعت زبره فى فمها الا انها لم تفعل اكثر من ذلك وتركت الناظر ياكل كسها حتى اح ست بجسدها يسخن وكسها ينزل منه العسل بغزاره وتسرى فى جسدها رعشه وقالت امى لنفسها هلى من الممكن ان ترتعش فى مثل هذا الموقف هل من الممكن ان ترتعش وهى تغتصب ولم تفكر طويلا فهى ترتعش الان بكل قوه لدرجه انها فركت كسها بقوه فى وجه الناظر.
ثمى طلب منها الناظر ان تقوم وتجلس على زبره مره اخرى ولكت تلك المره يجب ان تجلس فى مواجهته فجلست امى واغمضت عينها وتركت الناظر يلهو فى جسدها كيفما شاء فمره يمسك صدرها مره يحسس على بطنها ومره يلعب فى زنبورها وهى تحرك جسدها على زبره.
طلب الناظر من امى ان تقوم وتنزل على الارض ووقف هو فوق المكتب واصبح زبره فى مواجهتها ثم امسك زبره ووضعه فى فمها وهى لا تتحدث وظل يحركه فى فمها وكانه ينيكها فى فمها وامى صامته لا تتحدث وتعد اللحظات حتى يخرجه وينهى العمل المقزز الذى يقوم به امسكها الناظر من راسها جيدا وزاد من حركته واحست امى بلاختناق فزبره يكاد يصل الى زورها ومرت لحظات قليله واحست امى بطعم غريب فى فمها والناظر يرتعش ويخرج من زبره اللبن الدافئ الساخن احست امى بالقرف فهى تريد انتبصق ما انزله الناظر فى فمها الا انها لم تستطيع ان تتحرك فهو لا زال ممسك براسها ووجدته يامرها ان تبلع اللبن لم تستطيع امى فعل ذلك الا انه صفعها على وجهها صفعه قويه فثانيه ثم ثالثه ووجدت امى نفسها مرغمه على بلع كل اللبن.
اخرج الناظر زبره من فمها وامسك الملابس التى احضرها لها والقاها فى الحوش وقال لها: يلا روحى البسى هدومك اللى فى مكتبى.
وانطلقت امى الى مكتب الناظر وهى تمشى عاريه فى اروقه المدرسه واثار الضرب واضحه على طيزها الكبيره وقبل ان تدخل مكتب الناظر دخلت الى حمام الطالبات الموجود فى الدور وتقيأت كل ما فى جوفها فما انزله الناظر فىيها اثار قرفها وغسلت فمها ووجهها جيدا ثم اكملت طريقها الى غرفه الناظر ولبست ملابسها بسرعه وما ان اكملت حتى وجدت الناظر امامها فقالت له وهى لا تنظر: اليه انا هاخد اجازه اسبوعين جسمى واجعنى وعاوزه ارتاح.
فتوقعت منه ان يوافقها نظيرا لما تفعله معه الا انها فوجئت به يقول لها: اجازه لحد اخر الاسبوع ده بس ولو طولتى بعد كده هاعملها ليكى غياب بدون اذن.
خرجت امى مسرعه وهى تبكى فهى لا تصدق ما يفعله بها الناظر فهو ياخذ منها اعز ما تملك وهو شرفها ولا يعاملها حتى معامله جيده ولم تستطيع امى ان تركب تاكسى لانها لا تستطيع الجلوس فمؤخرتها لازالت تؤلمها مما فعله بها الناظر فمشيت الى المنزل واثناء مشيها تذكرت ما حدث لها وكيف انها استمتعت اليوم وتسائلت هل لانها استمتعت فهى تكون شرموطه ام انها لا زالت محترمه ولماذا لم تقاومه وهى يضع زبره فى فمها لماذا لم لعضه هل هى خائفه بالفعل من الفضيحه ام انها تريد ان تخوض التجربه ولماذا لم تصرخ عندما حاول ان يغتصبها فصرخه واحده كانت تكفى ان تجمع اهل المنطقه حولها هل شرفها اهم ام الحصول على لقمة العيش اهم.
احست امى انها بحاجه الى ان تتحدث الى شخص ما فتذكرت ام سعيد فطرقت بابها وما ان فتحت لها ام سعيد حتى القت نفسها فى حضنها وهى تبكى واخذتها ام سعيد الى غرفه النوم والقت امى بنفسها على السرير وهى على بطنها وانزلت ملابسها فظهرت طيزها واثار الضرب عليها فشهقت ام سعيد من المنظر وطلبت منها امى ان تحضر ثلج وتضعه عليها ففعلت ام سعيد وبدأت امى فى اخبار ام سعيد بما حدث وهى تبكى وتدفن راسها فى السرير حتى سالت امى ام سعيد: هو انا كده بقيت خلاص مش محترمه.
تركت ام سعيد اكياس الثلج على طيز امى ونامت بجانبها وقالت لها: هو مش انت بتروحى الشغل وانت مش بتحبيه بس بتعملى كده عشان تجيبى لقمه العيش؟
فقالت لها امى: اه.
فقالت ام سعيد: طيب ده كمان زى الشغ ل بتعمليه عشان توفرى فلوس للبيت وتمنعى الفضيحه.
فقالت لها امى: طيب والمتعه اللى انا حسيت بيها النهارده.
فقالت ام سعيد: فيها ايه لو الواحده استمتعت بالشغل يعنى انت فى شغلك الطبيعى لو حبيتيه هايكون فى مشكله بالتاكيد لا يبقى كمان فى شغلك ده لو حبيتيه مافيش مشكله وبعدين يا اختى هاتستفيدى ايه لو فضلتى كاتمه فى نفسك كده هاتتعبى وصحتك هاتضيع ومش بعيد تتشلى من القهره كده كده الناظر بياخد اللى هو عاوزه وانت مش مرتاحه يبقى خلاص تخدى انت كمان اللى انت عاوزاه منه.
فقالت لها امى: انا عاوزه اخد حقى منه عاوزه اذله زى هو ما ذلنى.
فقالت ام سعيد: اخد الحق صنعه ودلوقتى مش وقت انك تاخدى حقك دلوقتى لازم تكسبى الناظر وتمشى امورك لحد ما ييجى وقت تقدرى تاخدى حقك منه.
انهمرت امى فى البكاء وام سعيد بجانبها تحسس على راسها وتضمها اليها حتى قامت امى وذهبت الى المنزل و ذهبت الى غرفتها وهى تفكر فيما قالته لها ام سعيد. ومرت الايام وامى لم تحسم امرها بعد هلى تنفذ كلام ام سعيد ام تصر على موقفها حتى اتى اخر ايام الاجازه ودخلت لتنام لكى تذهب الى المدرسه فى اليوم التالى وقد حسمت امرها فهى تعلم جيدا ماذا ستفعله غدا.
استيقظت امى فى ال يوم التالى وكان يوم السبت اول ايام الاسبوع الدراسى لها ولكنه كان اجازه لى وبدات يومها باعداد الافطار وتناولناه بسرعه ثم ذهبت الى الحمام وخلعت جميع ملابسها ووقفت عاريه تحت الدش وتركت المياه الساخنه تغمر جسدها و نظفت جسدها جيدا بالشاور جيل وانتهت من الحمام الساخن ووقفت امام المراه تنظر الى وجهها فوجدت شعرتين ظهرا فوق حاجبيها فتناولت الملقاط وازالتهم ثم خرجت وهى عاريه الى غرفه نومها فتناولت علبه الكريم و دعكت بها ساقيها وذراعيها ووجهها وانتظرت حتى تشرب جسدها الكريم فنظرت اليهم فوجدتهم يلمعون من الكريم ثم نظرت الى الماكياج الموجود على السراحه تلك المستحضرات التى لم تستخدمها منذ ان بدأ الناظر فى اغتصابها وفغت امى اماهم وهى تفكر ماذا ستضع منهم اليوم ثم قررت الا تضع شئ قبل ان تعرف ماذا ستلبس وهى خارجه فذهبت الى الدولاب وفتحته ونظرت الى الفساتين المعلقه امامها فهى لم ترتدى فساتين ملونه منذ تلك الحادثه فقد اقتصر لبسها على اللونين الاسود والكحلى كان الربيع قد بدأ فى الدخول فقررت امى ان تلبس فستانا خفيفا لونه اصفر وبه العديد من الورود البيضاء الصغيره قصير يكاد يصل الى ركبتها ويكشف اذرعتها كامله ا لا جزء صغير تحت الكتف بقليل صدره مفتوح فيبرز صدرها وعنقها الجميلين عادت مرة اخرى الى السراحه فوجدت انها لا تمتلك اللون الاصفر فنادت على وهى عاريه وكنت معتادا على ذلك المشهد وطلبت منى ان احضر لها مانيكير لونه اصفر وبعض المستحضرات الاخرى واتذكر ذلك اليوم فانا كنت مستغرب من طلب امى ونحن فى الصباح وهى تريد مستحضرات تجميل فنزلت مسرعا واحضرت ما تريد وفى تلك الاثناء جلست امى على السرير وبدات فى مداعبه كسها بيدها حتى احست بالاثاره وسخن جسدها واحمر وجهها بشده وبدات قطرات العرق فى الظهور على جبينها من الاثاره وحين قاربت على الرعشه توقفت فهى لا تريد ان تنهى شهوتها سريعا ولكنها تريد ان تكون مثاره طوال اليوم وبالفعل هى مثاره جدا الان وعلى وشك ان تنقض على اى زبر امامها.
كنت قد احضرت ما طلبته فذهبت اليها فوجدتها ملقاة على السرير عاريه وهى تنهج بشده ووجهها احمر وما ان راتنى حتى اخذت منى المستحضرات وطلبت منى ان اذهب الى غرفتى لاذاكر واخرجت زجاجه المانيكير الصفراء وبدات فى طلاء اصابع يديها وقدميها حتى انتهت فبدات فى وضع مساحيق التجميل المختلفه فى وجهها بدرجات خفيفه فهى لا تريد ان تبدو كالمهرج وما ان انته ت حتى قامت بالوقوف امام المراه وهى عاريه لكى تطمئن على جسدها وكما توقعت لا توجد به شعره واحده وناعم املس كما تتمنى اى امراه ذهبت الى الادراج المخصصه لملابسها الداخليه وتناولت كلوت ابيض خفيف ارتدته ونظرت الى نفسها فى المراه فوجدته يدخل فى كسها بقوه ولا يغطى جزء كبير من طيزها فعرفت انه هو المطلوب ثم اخرجت ستيان ابيض ارتدته وكان ضيقا قليلا مما جعل صدرها يبرز خارجا منه وقفت على اصابعها كانها ترتدى صندل كعب عالى ونظرت الى المراه فوجدت صدرها مرفوع ومؤخرتها بارزه الى الخلف تناولت زجاجه بارفان من النوع الذى له رائحه قويه ورشت جميع اجزاء جسدها به لدرجه انى شممت رائحته وانا فى غرفتى من كثره ما تضعه ثم تناولت الفستان وارتدته بدون ان تلبس قميصا تحته وكان ضيقا من عند منطقه الصدر والبطن فظرهت ملامح الستيان الذى ترتديه وبرز صدرها مرفوعا عاليا شامخا وتناولت صندل مفتوح من الخلف كعبه عالى لونه ابيض ويوجد فى منتصفه ورده صفراء يبرز جمال اصابعها الطليه بعنايه فبدت اقدامها كلوحه فنيه مرسومه بعنايه وامسكت فى يدها حقيبه بيضاء بها ورده صفراء كانت اشترتها هى والصندل معا ثم اخرجت نظاره شمسيه لها اطار ابيض ووضعته ا على عينيها وتركت خصله قصيره من شعرها القصير تنزل على عينها اليمنى ونظرت الى نفسها فى المراه مره اخيره قبل النزول فوجدت انها كانت ترتدى ذلك الفستان قبل ان تقوم بقص شعرها فكان لا يظهر عنقها من الخلف وجزء من ظهرها اما الان فعنقها كله ظاهر وبدايه ظهرها من تحت العنق فكرت ان تخلعه فهو فاضح للغايه الا انها عدلت عن رايها.
خرجت امى من غرفتها فى ذلك اليوم ودخلت غرفتى لتودعنى وانا مستغرب للتغير الذى حدث لها فانا اصلا لا اعلم لماذا توقفت عن وضع الماكياج ولا اعلم ايضا لماذا بدات فى استخدامه مره اخرى قبلتنى ووصلتها حتى الباب وانا انظر الى امى والاضاءه كشفت لى تفاصيل جسدها فاستغربت ان تنزل امى بذلك المنظر ولكننى لا استطيع ان اذكرها بذلك فهى تفعل دائما ما يحلو لها هكذا ربتنى امى فقالت لى انها ستتحدث مع ام سعيد جارتنا فى موضع قبل ان تنزل وطرقت باب ام سعيد وفتحت ام سعيد الباب و كانت ام سعيد تقف بقميص نوم قصير يكاد يغطى مؤخرتها وصدرها يبرز منه وحلماته النافره واضحه جدا لى ويبدو ان ام سعيد لم تتوقع ان اكون واقفا خلف الباب فهى نظرت من العين السحريه فوجدت امى ففتحت لها بدون ان ترتدى شيئا عليها فارتبكت قلي لا والقت على السلام بسرعه ودهلت امى واغلقت الباب دخلت الى غرفتى مسرعا من الاثاره ونمت على بطنى وتخيلت امى وام سعيد وهن يتصارعن وهم عرايا وكيف تحتك صدورهن واجسادهن العاريه ببعض الى ان هدأت.
دخلت امى الى شقه ام سعيد وام سعيد خلفها تدعك فى عينيها من اثار النوم وقالت لامى وهى تتثاءب: اتفضلى يا ابله اقعدى على ما اعمل كوبايتين شاى.
الا ان امى استوقفتها وقالت لها مالهوش لازمه الشاى: انا مستعجله ومحتاجه طلب صغير وعاوزه انزل بسرعه.
فقالت لها ام سعيد: خير يا ابله ان شاء الله اامرينى عاوزه ايه.
فنظرت امى الى الارض فى خجل وقالت لام سعيد بصوت منخفض: بتعرفى تمصى.
فنظرت ام سعيد الى امى وقالت لها عاوزانى: اقصلك ايه.
فقالت لها امى: تمصى مش تقصى.
فضحكت ام سعيد ضحكه ماجنه ودهشت امى من الضحكه فصوتها كان عالى ونحن لازلنا فى الصباح واشارت لها امى ان تخفض صوتها وقالت لها ام سعيد: هى ايه الحكايه.
فقالت لها امى: ماتخلصى يا وليه بتعرفى ولا لا؟
فقالت لها ام سعيد: طبعا دى لعبتى استنى هنا لحد ما ارجعلك.
وذهبت الى المطبخ واثناء ذهابها نظرت الى امى وقالت لها: يعنى انت عمرك ما عملتيها مع فؤاد ابو المحروس فادى.
فنظرت لها امى وقالت لها: لا.
فقالت لها: طيب.
وذهبت ام سعيد الى المطبخ وعادت بطبق محمل بالخيار باحجام مختلفه ووضعته على الطاوله امام امى وقالت لها: اختارى المقاس.
فنظرت امى باستغراب ولم تفهم ما تقوله ام سعيد فقالت لها ام سعيد: مقاس المحروس اللى انت هاتمصيه.
ففهمت امى وتناولت خياره متوسطه الحجم تماثل حجم زبر الناظر فامسكتها ام سعيد وقالت لها: وماله مش بطال.
فازداد خجل امى ولم تستطع ان تنظر الى ام سعيد الا ان ام سعيد بدات تشرح لامى كيف يكون المص فهاهى تبين لها كيف تتعامل مع كل جزء من القضيب فالراس لها طريقه فى المص مختلف عن القضيب وكيف تكون حركه لسانها وماهى المناظق التى تلعب فيها بلسانها وماهى المناطق التى تقبلها وامى منصته جيدا وتسال ام سعيد فى كل شئ وكانت ام سعيد خبيره فى المص فلم تبخل على امى بمعلومه حتى ما انتهت ام سعيد فامسكت خياره اكبر واجرت لامى تجربه عمليه فى المص وقامت بها باحترافيه شديده وبعد ان انتهت امسكت الخياره الخاصه بامى ووقفت امامها ووضعت الخياره امام كسها كانه زبر وقالت لامى: يلا ورينى اتعلمتى ولا لا.
فنظرت لها امى باستغراب الا ان ام سعيد لم تترك لها وقت للتفكير فدفعت الخياره الى فم امى فشعرت امى بطعم غ ريب فى فمها فاخرجت الخياره وقالت لام سعيد: هى مالها طعمها غريب كده ليه؟
تذكرت ام سعيد انها استخدمت خياره لتنيك بها نفسها فى الصباح بعد ان خرج اولادها الى المدرسه واعادتها الى درج الثلاجه بدون غسيل ويبدو ان تلك الخياره هى التى استخدمتها امى فاثارت تلك الفكره ام سعيد ونظرت الى امى وقالت لها: يلا طيب كملى مص.
فاكملت امى مص الخياره وهى تريد ان تعرف نتيجه ادائها من ام سعيد وام سعيد تنظر الى امى وتوجهها بتعليماتها فمره تقول لها العبى بلسانك فى الراس ومره تقول لها بوسيه من فوق ومره تقول لها فين الاهات عاوزه اسمع صوتك فنفذت امى تعليمات ام سعيد كامله حتى اتقنت المص تماما فى جلسه واحده.
بعد ان انتهت امى من تعلم اصول المص من ام سعيد اخبرتها انها يجب ان تذهب الى المدرسه الان و اثناء توديعها لام سعيد على باب الشقه قالت لها ام سعيد: هاتحكيلى كل حاجه لما ترجعى.
فهزت لها امى راسها بنعم ونزلت على السلم وام سعيد تقف على السلم بقميص النوم وتقول لامى بصوت عالى لكى تسمعها: مش عاوزه مساعده فى الشغل يا ابله؟
فنظرت لها امى بذهول وام سعيد تكمل كلامها: لو الشغل تقيل عليكى قوليلى وانا اكمله مكانك.
نزلت امى مسرعه لكى تهرب من كلام ام سعيد وهى تضحك فى سرها وام سعيد تطلق ضحكه اخرى من ضحكاتها الرقيعه تردد صداها فى المنزل كله ووصلت الى مسامعى وانا فى غرفتى.
ذهبت امى الى المدرسه فى ذلك اليوم يعد انتهاء الفسحه وكانت محط انظار الجميع فصندلها الذى ترتديه يصدر صوتا عاليا وهى تمشى به مما جعل كل من تعبر بجوارهم ينتظر قدوم صاحبه ذلك الصندل الرنان وبعد مرورها يظل البارفان الذى تضعه موجود ليذكر الناس بانها مرت من هنا حتى وصلت الى مكتب الناظر فطرقت الباب ودخلت وذهبت الى الناظر ووجهها يعلوه الابتسامه ومدت يدها لكى تصافحه فنظر اليها الناظر وهو فى قمه دهشته فهى فى المعتاد تدخل دون ان تنظر اليه واذا ما حياها فهى لا ترد التحيه بالاضافه الى تغييرها فى مظهرها فهى لم تمن تهتن بنفسها فى الفتره السابقه ظلت يد امى ممدوده اليه وهو ينظر اليها ولم يقطع افكاره الا صوت امى وهى تقول له: ايه مش عاوز تسلم عليا ولا ايه؟
فقال لها لا ازاى ومد يده وسلم عليها واحتضن كفها بين كفيه ولم تسحب امى كفها بل تركته يمسكها لفتره وهو يتحسسه باصابعه حتى قالت له امى: هافضل واقفه كده كتير؟
فترك يدها وقال لها لا اتفضلى اتفضلى فذهبت امى الى مكتبها الذى فى غرفته وجلست تتقرأ الجريده التى امامها وتعمدتان تضع ساق فوق الاخرى وتترك صندلها يتدلى من اصبعها الكبير كما فعلت سابقا فهى تعلم كم تثيره تلك الحركه ولا يقطع سكون المكان الا صوت ارتطام صندلها بكعب قدمها والناظر ينظر اليها باستغراب فهى كانت لا تطيق الجلوس معه ودائما تدفن راسها بين كفيها لكى لا تنظر اليه وانتهت امى من الجريده وتركتها ونظرت الى الناظر وقالت له: ماتشغلنا اغنيه حلوه على الكاسيت بدل ما احنا قاعدين كده.
فوضع الناظر شريط به اغانى لعبد الحليم وامى تدندن مع الاغنيه وتردد كلماتها بصوتها العذب الرقيق وكلما اتت كلمه حب او حبيبى او بحبك اة اى كلمه تحمل نفس المعنى فانها تنظر الى الناظر وهى ترددها ولم يستطع الناظر ان يقاوم اكثر من ذلك فقام مسرعا وزبره منتصب امامه بشكل مضحك واغلق باب مكتبه وتوجه الى امى الا انه من سرعته وقع على الارض فاطلقت امى ضحكه عابثه بصوت منخفض وذهبت اليه لتساعده على الوقوف وبعد ان وقف مد يده ليحضنها الا انها انسلت من بين ذراعيه وانطلقت مسرعه خارج المكتب ووجدت احدى المدرسات واقفه فى الممر فوقفت معاه وانظلق ورائها الناظر ولم يستطع ان يحدثها وهى مع زميلتها فقام بالشخط فى المدر سه لانها لا تقوم بعملها والمدرسه تحاول ان تفهمه انها لا يوجد لديها حصص الا انه كان يرديها ان تنصرف فقط.
تركتهم امى وعادت الى مكتب الناظر وهو خلفها وكلما يحاول ان يقترب منها يجد من يدخل المكتب فيشخط ويهيج عليه لدرجه انهتخانق مع اثنين من الوكلاء و ثلاثه من المدرسين فى ذلك اليوم فهو يريد ان يحظى بوقته مع امى وهم لا يتركونه فى حاله وامى تضحك مما يفعله حتى اتى وقت الحصه المخصصه لامى وقامت من على المكتب الا انه استوقفها وامرها الا تعطى الحصه وامر احدى الزميلات ان تغطى مكانها لانه يريدها فى اجتماع مهم وظلت امى تراوغه طوال اليوم حتى انتهى اليوم ولم يحصل منها على قبله واحده.
بعد ان خرج جميع المدرسين والطلبه من المدرسه دخل الناظر الى المكتب وجلس على كرسى صغير يتحسس ساقه التى تؤلمه من الوقعه التى وقعها اليوم اثناء ركضه خلف امى فقامت امى من على مكتبها وذهبت اليه ووقفت امامه فرفع راسه اليها وبدون كلام جلست امى على ساقيه بحيث تكون مواجهه له وساقيه بين ساقيها وامسكت راسه وقربت وجهه من وجهها وقبلته قبله طويله فتحت فيها فمها له وتركت لسانه يتحرك كما يشاء داخل فمها ومدت يدها الى زبره تلعب بها من فوق البنط لون حتى اثارته تماما فقضيبه يكاد يخترق البوكسر والبنطلون وفستانها وكلوتها وينفذ الى كسها من شده انتصابه وقامت امى فجاه من فوقه وسحبت شفتيها من شفتيه فنظر اليها وقال لها: رايحه فين.
فقربت امى وجهها من اذنه وقالت له هاستناك النهارده بالليل الساعه عشره فى البيت وخرجت مسرعه وهو يركض ورئها الا ان قدمه المصابه لم تجعله يلحق بها.
ذهبت امى الى المنزل ووجدت ام سعيد فى انتظارها على السلم وسالتها ام سعيد عما حدث فحكت لها امى بالتفصيل وقالت لها ام سعيد: طيب يلا ادخلى ريحى جسمك شويه عشان تبقى فايقه بالليل.
تركتها امى ودخلت الشقه وقبلتنى وحضرت الغداء وتغدينا ودخلت لتنام قليلا وبعد ان صحيت اجبرتنى على النوم مبكرا فى ذلك اليوم زدخلت بعد ذلك لتاخذ دش وتتجمل كما فعلت فى الصباح ثم وقفت امام الدولاب ولكن تلك المره لكى تختار قميص نوم يليق بما ستفعله اليوم استقر رايها على طقم اسود مكون من كلوت فتله ضيق و فوقه قميص يشبه بلوزه شفافه ضيقه سوداء وبها العديد من الفتحات تخرج منها حلمات صدرها وشراب تايلون اسود طويل يصل الى نهايه فخدها وحذاء اسود كعب عالى وازالت المانيكير الاصفر ووضعت مكانه مانيكير احمر زاد من تالقها و جمالها انهت ذلك كله قبل الساعه التاسعه وذلك لانها متاكده من ان الناظر سياتى مبكرا وبالفعل قبل التاسعه بقليل سمعت امى جرس الباب فركضت مسرعه كى تفتح الباب وقبل ان تفتح سمعت صوت ام سعيد وهى تتحدث مع الناظر وتحييه وتدعوه للدخول لتناول الشاى عندها ضجكت امى فى سرها من حركات ام سعيد فهى امراه شبقه ولن تتورع عن دخول الناظر لشقتها واغوائه لكى ينيكها فتحت الباب للناظر وام سعيد واقفه خلفه تنتظر دعوه من امى للدخول ولن تتردد فى الدخول ولكن امى اغلقت الباب بسرعه ووقفت ام سعيد وهى تقول لنفسها: وماله ماهو راجل زى الفل مش طايقاه ليه بس تجيبه وانا اعرفه النيك اللى على اصوله.
اغلقت امى الباب خلف الناظر ولم تترك له فرصه للحديث فقد امسكت يده وادخلته الى عرفه النوم واغلقت الباب خلفهم وبدون مقدمات خلعت عنه الجاكت وهى تقبله قبلات خفيفه ثم فتحت لهازرار اقميص وهى تتحسس صدره وخلعته له ثم فكت حزام البنطلون والسوسته وادخلت يدها لكى تعبث بزبره فى البنطلون وهو لا يتحرك فهو مستمتع بكل حركه تفعلها نزلت على ركبتيها فهى تريد ان تعرف نتيجه تعليم ام سعيد لها ثم انزلت له البنطلون والبوكسر وزبره يتدلى امامها مدت يديها تتحسس س اقه من عند الركبه صعودا الى فخديه مرورا بمنطقه العانه هبوطا على زبره ومررت اطراف اصابعها عليه وقربت وجهها منه ونفخت فيه بعض الهواء الساخن لكى تزيد من اثارته مدت بعد ذلك يدها اليسرى وامسكت به القضيب ورفعته فظهرت من تحته بيوضه فمدت يدها اليمنى تتحسسها باطراف اصابعها وهو مغمض العينين متأثرا بالنشوه مررت امىاصابع يديها الاثنين على قضيبه الذى انتصب صعودا وهبوطا ثم اخرجت لسانها وقربته من قضيبه ولحسته من اسفل الرأس فصدرت من الناظر اهه تدل على تلذذه كررت امى ما فعلته ولكن مع زياده حجم المنطقه التى لحستها ففى تلك المره لحست زبره من منتصفه وعندما وصلت الى الراس وضعت مقدمتها بين شفتيها ومصتها مصه خفيفه ثم بدات فى مصها بطريقه دائريه فهى تلف شقتيها حول راسه وتقوم بلفه بينهم كما يفعل الاطفال بالمصاصه مدت يدها اليسرى لتمسك ببيوضه واليمنى امسكت بالقضيب تتحرك فوقه وراسه بين شفتيها تمصها وتثبلها وتخرج لسانها بين كل حين واخر لكى تلعب به فى فتحه زبره وهى تصدر اهات مكتومه بسبب زبره الذى فى فمها استمرت امى فيما تفعله من مص ولحس لقضيبه حتى نزلت بلسانه الى بيوضه تناولت اليسرى ووضعتها فى فمها ومصتها والناظر غير مصدق لما تفعله امى.
توقفت امى عن مصزبره وذهبت الى طرف السير ونامت عليه ثم فتحت ساقيها فى اشاره منها لكى يبدأ الناظر فى مداعبه كسها توجه اليها الناظر ومد يديه يتحسس فخديها البيضاوان وتوجه الى الكلوت فسحبه واصبح كسها الابيض الناعم مكشوفا امامه فتوجه اليه وطبع قبله خفيفه علىه عند بدايه فتحته وظل ينزل بالقبل حتى وصل الى الفتحه وضع انفه فى الفتحه لكى يشم رائحتها المحببه الى قلبه وبالطبع لن احكى لكم عن تاثير الهواء الساخن الذى خرج من انفه عندما اصتطدم بكسها اغمضت امى عينيها ووجدت نفسها تتحسس صدرها وتخرجه من البلوزه وتلعب فى حلماتها وهى تتأوه والناظر يخرج لسانه من فمه ويبدأ فى اللعب فى زنبورها به عده مرات ثم يتناول زنبورها بين شفتيه لكى يمصه وامى مغمضه العينين وتصدر اصوات واهات غير مفهومه ويدها تعبث بحلماتها وظل الناظر يكرر ما يفعله حتى وصلت امى الى قمة نشوتها فامسكت راسه بين يديها لكى لا يتركها فتفقد شهوتها وارتعشت امى وراس الناظر بين يديها وعلى كسها وقالت له وهى منتشيه نيكنى عاوزه زبرك جوا.
فرفع الناظر ساقيها على كتفيه وغرز زبره فى كسها وتاوهت امى من دخول زبره ولكنها كانت مستمتعه جدا ويدها اليسرى تداعب حلماتها ويدها اليمنى تكمل ما بداه الناظر فى مداعبه زنبورها كانها تمارس العاده السريه اثناء النيك ظل الناظر ينيك كسها ثم اخرج زبره مره واحده ونظر اليها ففتحت امى عينيها ونظرت اليه وهى تقول: خرجته ليه خرجته ليه خرجته ليه.
ويدها تلعب فى زنبورها بدون توقف و ادخل الناظر زبره بقوه فى كسها مما زاد اثارتها ففالت امى: هاجيب هاجيب هاجيييييييييييييييييب.
وتشنجت امى عده مرات وارتعشت امى بقوه والناظر مزهوا بما فعله بها وهى ممسكه بيده وتقربها من فمها وتمص اصبعه الاوسط كما تمص الزبر والناظر يخرج زبره ويدخله وفى كل مره ترتعش رعشه خفيفه وتصدر اهات عاليه والناظر يطلب منها ان تخفض صوتها كى لا يسمعها احد ولكنها تقول: مش قادره اتحكم فى جسمى.
على الرغم من ان الناظر اغتصب امى لمرات عديده الا انها لم تكن مستمتعه ابدا فهى كانت مجبرهوكانت تحس بالذنب الا انه بعد ان تحدثت مع ام سعيد وتحررت من عقده الذنب اصبح من حقها الاستمتاع بما تفعله فها هى تعوض حرمان السنوات التى قضتها بدون ابى فهى تحس انها اول مره تمارس الجنس مع الناظر اليوم فاطلقت العنان لاحاسيسها ومشاعرها المكبوته فهى تصرخ وتتاوه وتقذف مائها وتفعل كل ماهو مباح لها فى الجنس فمن شده الشهوه تشد الملاءه التى على السرير حتى اصبحت المخدات عندها فامسكت المخده تحتضنها بعنف والناظريكرر دخوله وخروجه من كسها وهى لازالت تلعب فى زنبورها اخرج الناظر زبره وسحبها على الارض ووضع زبره امام وجهها فتناولته امى بدون نقاش والناظر يقول لها: دوقى طعم كسك من عليه.
ثم اخرج زبره من فمها واستلقى على حافه السرير وصعدت هى فوقه وهى تعرف ماذا يريد فانه يريد ان ينيكها وهو مستلقى على السرير اخذت امى مكانها فوق زبره وامسكته ووجهته ناحيه فتحتها وادخلته حتى اخره فى كسها والناظر يمسك بطيزها البيضاء الكبيره وهى تقفز فوقه كالغزال الرشيقه امالت امى جسدها عليه واصبحت صدورها فى متناول شفتيه فانقض عليهم مصا ولحسا ويده تتحسس مؤخرتها حتى احست امى انها على وشك ان ترتعش فرفعت جسدهاعنه وامالت جذعها الى الوراء واسندت بيديها على ساقيه فاصبح كسها وضحا له فمد يديه يعبث بزنبورها وارتعشت امى بقوه وهى فوق زبره ومع ارتعاشتها.
اطلقت امى صرخه عاليه تردد صداها فى المنزل. قمت من سريرى مفزوعا من صوت صرخه امى وانطلقت الى غرفتها وحالوت فتح الباب فكان موصدا من الداخل فطرقت الباب وكانت امى فى ذلكالوقت تمص زبر الناظر فاخرجت زبره من فمها وقالت لى: عاوز ايه يا فادى.
فقلت لها: انت بتصرخى ليه؟
فقالت لى امى: كنت نايمه وحلمت بكابوس فصرخت.
فقلت لها: طيب عاوز انام معاكى.
فلم اجد ردا ثم سمعت صوت الباب وهو يفتح وامى تطل براسها من الباب والقيت بنظرى داخل الغرفه فوجدتها مظلمه الا من ضوء الاباجوره المجاوره للسرير فلم استطع الرؤيه جيدا وكانت امى قبل ان تفتح الباب تمص زبر الناظر وعندما وجدتنى اطلب ان انام معها فقامت والناظر خلفها وفتحت الباب واخرجت راسها والناظر خلفها جالس على ركبتيه على الارض وراسه بين فخديها يلحس كسها وهى تقول لى: لا انت هاتنام فى اوضتك النهارده.
والناظر يداعب زنبورها بلسانه وامى لا تستطيع اخراج الاهات وانا امامها الا انها امسكت الباب بقوه والناظر ياكل كسها بفمه وانا لازلت امامها اريد ان انام فى حضنها واقول لها: عشان خاطرى ياماما النهارده وبس.
وانا اشاهد امى وهى تفتح عيناها لاخرهما ولم اكن ادرك ما يعنيه هذا فكنت اخاف مما تفعله وكنت اظنه نوع من انواع الترهيب فزدت من الحاحى والناظر تحتها يزيد من محنتها وهى لا تستطيع ان تخرج اهاتها ولكنها كانت تخرجها فى الباب الذى تقبض عله بيديها ويبدو انها ارتعشت فى ذلك الوقت فوجدت الباب يهتز بقوة واحسست وقتها ان الباب سينخلع فى يديها فصوت المفصلات وهى تهتز كان قويا وامى تنظر الى بغضب ولكنها لا تستطيع ان تفتح شفتيها وقام الناظر من خلفها ويبدو انه قرر ان ينيكها وهى واقفه فهاهى تخفض راسها الى مستوى راسى فبدت وكانها تريد ان تقبلنى فذهبت اليها ببراءه الاطفال وقبلتها ولكننى وجدتها مغمضه العينين ولم تتاثر بقبلتى فاحسست انها غاضبه منى ولكن فى الحقيقه هى كانت متاثره بزبر الناظر الذى اخترق كسها واحسست باهتزاز الباب بقوه ويبدو ان الناظر يرد ان يقذف لبنه وامى تنظر الى بغضب وتقول لى: يلا بقى روح ناااااااااااااااااااااااااااااام.
وقالت كلمتها الاخيره وهى تصرخ بقوه فجريت مسرعا الى غرفتى وانا ابكى ولكنها لم تكن تصرخ فى بغضب ولكنها كانت تخرج شهوتها فالناظر قذف لبنه فى تلك اللحظه.
بعد ان انتهت امى جلست هى والناظر على السرير وسالته اذا ما كان يعرف مدير فى المدرسه التى ادرس فيها فقال لها نعم فطلبت منه ان يحصل لها على اعفاء من مصاريف دراستى فعرض عليها المال ولكنها رفضت وغضبت فهى ليست عاهره لكى تحصل على المال مقابل الجنس ولكنها تعتبرها خدمه يؤديها لها الناظر فاخبرها الناظر انه سيفعل كل ما فى جهده لكى يريحها من عناء المصروفات وارتدى ملابسه وخرجت امى من الغرفه لكى تاكد اننى فى غرفتى واخرجت الناظر وفتحت باب الشقه لتخرجه وكانت ام سعيد تقف خلف باب شقتها وما ان نزل الناظر حتى طرقت باب شقتنا و فتحت امى الباب وهى تظن انه الناظر وقد نسى شيئا ولكنها وجدت ام سعيد ودخلت ام سعيد ونظرت الى امى فى ملابسها المثيره ووجدت كسها ينزل منه لبن الناظر وقالت لها: احكيلى حصل ايه.
فحكت لها امى التفاصيل لما حدث ثم ودعتها امى لكى تنام ومرت الايام وعلاقه امى مستمره مع الناظر ولكنهم غيروا النظام فلم يتقابلوا فى منزلنا بعد ذلك لخطوره الموقف وقررت امى ان تجعل مقابلتهم فى الفجر فى المدرسه فياتون مبكرا لكى يضاجعها ثم تحضر امى الحصه الاولى وترحل مبكرا الى البيت وحصلت امى على كل ما تريد من الناظر فقد حصل لها على اعفاء تام من المصروفات لى واصبحت لا تاتى المدرسه فى ايام الدوره الشهريه لها فهى غير ذات نفع له بالاضافه الى تدريسها مواد خفيفه.
فادي وامه - العائلة فاء
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الأول
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء التاسع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء العاشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الحادي عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن عشر