فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني عشر
احتضنت أمي بشده فهى مستميته في الحصول على زوج لها وهانى يبدو عليه انه زوج مناسب جدا وطمانتها وقلت لها انه لن يجد امراه افضل منها دخلت أمي بعد ذلك لتغير ملابسها ثم فوجئت بها تخرج شبه عارية وتقول لى
الموبايل مش لاقياه
فقدت أمي هاتفها المحمول اثناء تواجدنا في حفل الزفاف حزنت أمي كثيرا ونسيت موضوع هانى وظلت تفكر في كيفيه استعاده هاتفها وذهبت في اليوم التالى الى المدرسه وهي حزينه وعندما عادت وجدتها مبتسمه وسعيده فسالتها
ايه لقيتى التليفون
فهزت راسها وقالت لى اه اتصلت عليه من تليفون واحده زميلتى واللى لاقاه قال لى انه هايجيبه ويجيى بيه النهارده
- ومين اللى لاقاه
فقالت لى بصوت منخفض بخجل وهي محمره الوجه هانى
فنظرت في عينيها فادارت وجهها بعيدا انها تعمدت ان تترك الهاتف في السياره حتى تجد طريقه طبيعيه لكى تعيده الى حياتها مرة أخرى فهى لم تريد ان يتبادلوا الارقام كما يفعل الصبيه الصغار انها تريد ان يكون الامر طبيعيا كما لو ان كل شيئا مر عن طريق الصدفه ركضت أمي مسرعه الى الداخل واخذت حماما ساخنا ثم قامت بتجهيز نفسها لوصول هانى فلم تعد طعاما ولا شرابا بل احضرت طعاما جاهزا واحضرت حلويات وفاكهه وعصائر في انتظاره والاهم من كل هذا الملابس التى ارتدتها وهي في انتظاره ارتدت أمي بدى احمر ضيق مفتوح من اعلى فتحه كبيره معه بنطال جينز ضيق يصل الى اسفل ركبتيها بقليل انها تريد ان تبدو اصغر من سنها لكى لا يشعر هانى انها اكبر منه فكانت ترتدى ملابس فتيات صغيرات ولم ترتدى صندل كعب عالى بل اكتفت بصندل ذو كعب مسطح وفي الميعاد المحدد اتى هانى الى المنزل كان واضحا على وجهه علامات الانبهار من جمالها ما ان فتحت له الباب دعته الى شقتنا المتواضعه فدخل واعطى لأمي هاتفها شكرته أمي كثيرا وظلت تتحدث عن انها لم تنسى هاتفها من قبل وانها اول مرة وبداو يتحدثون في امر الحياه وكان هانى متحدثا بارعا يستطيع ان يتحدث معك في اى شيئا واى موضوع من رياضه الى فن او سياسه زاد اعجابنا به جدا فهو مثقف للغايه قدمنا له الحلوى والعصائر ثم قام لينصرف فشكرته أمي مرة أخرى ومدت يدها لتصافحه لتشكره على ما فعله وقالت له
انا مش عارفه اردلك جميلك ده ازاى
- وهو لازال ممسكا يدها
ممكن تقبلى دعوتى على الغدا
فسحبت أمي يدها وقالت له وهي تنظر في خجل افكر
انصرف هانى وأمي في قمه سعادتها ومرت الساعات وقبل ان ننام فوجئنا بهاتف أمي المحمول يرن ورقم غريب يظهر على شاشته فردت أمي وما ان سمعت صوت محدثها حتى ارتسمت على شفتيها ابتسامه عريضه فعلمت انه هانى خرجت من غرفه النوم وظلت تتحدث مع هانى حتى غلبنى النوم قبل ان تنهى المكالمه في اليوم التالى اتت أمي مبكره من المدرسه ووجدتها مسرعه جدا فسالتها
ايه في حاجه
فقالت لى وهي تبتسم
معزومه على الغدا ومتاخره
فعلمت انها لبت دعوه هانى الى الغداء ارتدت يومها فستان ورديا يمنحها منظرا رومانسيا رائعا يجعلها تشبه الاميرات في الافلام القديمه وخرجت مسرعه وهي خجلانه منى انتظرت طويلا حتى عادت أمي وهي مبتسمه ابتسامه تغطى وجهها كله وما ان دخلت حتى وجدتها ترفع يدها اليمنى امام وجهي ويظهر فيها خاتما رائعا وقالت لى وهي منفعله جدا
هانى اتقدملى
احتضنت أمي بقوه وهي تصرخ من الفرحه وتتحدث بسرعه رهيبه لم افهم منها شيئا فاوقفتها وطلبت منها ان تحكى لى بهدوء فقصت على كل ما حدث وقالت لى ان هانى يمتلك معرضا للسيارات في القاهره وانه ينقل اعماله وحياته الى الاسكندريه لانه كان في خطوبه فاشله مع احدى اقاربه التى هي ايضا قريبه من العريس زوج ابنه مديره المدرسه فقرر ان يترك القاهره لكى ينساها وياتى الى الاسكندريه وانه معجب بى جدا ويرغب في ان اكون شريكه حياته الا انه يريد ان يكون الامر سرا مؤقتا حتى ينهى كل علاقته مع اهل خطيبته السابقه
هنات أمي واحتضنتها مجددا ودخلت أمي الى غرفتها واخرجت كنزها الصغير وذلك الكنز يتمثل في مدخرات أمي طوال عمرها فهى كما تعلمون تعمل كمدرسه وتتقاضى في نهايه كل عام دراسى مكافاه نظير مشاركتها في الاختبارات كما جرى العرف على ذلك وكانت تهوى دائما ادخار تلك المكافاه وكانت خير وسيله لادخار تلك النقود هي شراء الذهب فقيمته تزيد بمرور الوقت فكانت كل عام تاخذ المكافاه تشترى لى هديه بسيطه ثم تشترى بباقى المبلغ قطعه ذهبيه وبمرور الوقت زادت المكافاه واصبحت تشترى قطع ذهبيه اكبر حتى اصبحت تمتلك علبه مليئه بالمشغولات الذهبيه فتحتها ووضعت فيها الخاتم الجديد ثم سحبته منها وقالت لى انها غدا ستذهب به الى الصائغ لتعرف وزنه وقيمته وعياره وبالفعل في اليوم التالى ذهبنا الى الصائغ وقام بوزنه واخبرنا بثمنه وعادت أمي ووضعته في علبتها واصبحت أمي رسميا مخطوبه لهانى ولكنها حافظت على سريه الامر حتى لا يصل الخبر الى المديره فتخبر ابنتها فتخبر زوجها الذى بدوره سيخبر اقاربه وقررت أمي الا تخبر احدا من اقاربنا حتى يحدد هانى ميعاد حفل الخطوبه واصبحت زيارات هانى لمنزلنا شبه يوميه واصبحت أمي في قمه سعادتها وكنت انتظر زياره هانى بفارغ الصبر فانا معجب به منذ ان رايته واصبح هو مثلى الٲعلى في الحياه فصرت اقلد تسريحته وطريقه كلامه وحتى ملابسه صرت اقلده فيها وزاد اعجابى به ايضا عندما حضر لزيارتنا مرة وكانت يرتدى بنطالا فاتح اللون وعندما جلس ظهر انتفاخ كبير بين فخديه فعلمت انه من النوع الذى يمتلك قضيبا ضخما نظرت الى أمي بطرف عينى فوجدتها تختلس النظر الى ذلك الموضع في حذر هي الاخرى انها تعلم الان مدى حجم قضيبه تعمدت بعد ذلك ان اتركهم براحتهم واذهب الى فيفيان وفيليب كلما اتى هانى لزيارتنا ووجدت أمي لا تمانع في غيابى عن المنزل كلما اتى هانى فعلمت ان ذلك يريحها الا انني كنت اتعمد ان ادير الكاميرا المتصله باكمبيوتر حتى استطيع ان اشاهد وأنا عند فيفيان ما يحدث بين أمي وبين خطيبها وكنا نستمتع بمشاهده هانى وهو يحاول ان يمسك يد أمي وهي ترفض حتى رضخت لامره وفي مرة اثناء انصرافه قبل يدها فاغلقت أمي الباب بسرعه واسندت ظهرها على الباب حتى انصرف وتكررت المحاولات الصبيانيه يوم وراء الاخر وطلب منها مرة ان تخرج معه وطلب منى ان ارافقهم فوجئنا به يحضر سركب سياره مختلفه عن التى حضر بها حفل الزفاف فاخبرنا انه يتاجر بهم وانه يجب ان يتاكد من سلامتها قبل ان يبيعها للزبون فيجربها لعده ايام قبل ان يحدد ثمنها وانطلقنا معه واتجهنا الى منطقه سموحه وتوجهنا الى احد ارقى الشوارع هناك وتوقفنا امام عماره تحت الانشاء واخبرنا انه قد ابتاع شقه في ذلك المبنى لكى ننتقل فيه جميعا نظرت الى أمي فوجدتها سعيده للغايه فهاهى تظفر بالزوج الذى ظلت تحلم به طوال تلك الفتره الماضيه قضت أمي اياما غايه في السعاده وأنا اراقبها اثناء زيارات هانى لها وكانت أمي بدات في التساهل مع هانى الى درجه كبيره لدرجه انه اصبح يقبلها من شفتيها ويحتضنها ويتحسس جسدها الا انها لم تسمح له ان يتمادى اكثر من هذا وكانت فيفيان معجبه جدا بحبهما الذى تراه امامها كانت لقاءاتها مع هانى ساخن تملؤها الرغبه فكلاهما يريد الاخر الا ان أمي لا تريد ان تعطيه كل شيئا فيتركها كانت تعطيه فقط ما يسمح له بازدياد تعطشه لها لكى يسرع في عمليه اتمام الزفاف وفي مرة من المرات احضر هانى هديه ذهبيه أخرى لها ففرحت أمي بها جدا وييدو انها ارادت ان تتفاخر بكميه الذهب الذى تمتلكها فقالت له
انا كده مش هالاقى مكان احط فيه حاجه تانى العلبه اتملت
وقامت احضرت العلبه وفتحتها امامه ووضعت فيها الهديه الجديده
نظر هانى الى العلبه مطولا وقال لها
لا دى انت طلعتى غنيه بقى وأنا مش عارف
صحكوا الاثنين ثم اكمل هانى جلسته التى تخللها عبارات الغزل والمداعبات حتى رحل ثم اتى في اليوم التالى وكان واضحا عليه علامات الغضب والانزعاج فسالته أمي
مالك يا حبيبى في ايه اللى مزعلك
- انت قولتى لمين ان احنا اتخطبنا
- أمي ماقولتش لحد
- هانى امال مين اللى عرف اهلى في مصر
وقامت بينهم مشاجره وظل هانى غاضبا وأمي تحاول ارضاؤه وتخبره انها لم تبوح بسرهم لاحد الا انه ظل منزعجا وهدد أمي انه من الممكن ان تنفسخ الخطوبه اذا لم يتم احتواء الموضوع جزعت أمي عند سماعها ذلك الخبر حاولت ارضاؤه بشتى الطرق الا انه لم يبتسم قررت أمي ان تستخدم سلاحها الاخير في سبيل الحفاظ على تلك الزيجه قررت ان تستخدم الجنس كى تقربه منها انها الان في موقف صعب فهى اذا ما مارت الجنس معه فهو بالتاكيد سيزول غضبه الا انه من الممكن ان يفسخ خطبته معها ويبدو ان هانى كان منزعجا جدا فقررت ان تغامر فهو من الممكن ان يتركها بسبب ان الخبر قد علم به اهله فقامت أمي بتقبيله قبله ساخنه كى يبتسم الا انه ظل ايضا غاضبا قبلته قبله أخرى وهي تداعب صدره فنظر لها هانى وهو يبتسم قليلا ثم قال لها
قومى هاتى علبه الدهب
- أمي وهي منهشه ليه
- عاوز اجرب وأنا بلبسك الشبكه هاتبقى ازاى
فقبلته أمي قبله طويله فهى تعلم ان ذلك معناه انه لن يفسخ خطبته معها فركضت مسرعه واحضرت علبه الذهب وفتحتها واخرج هانى القطع منها وبدا في الباسها لها وفي كل مرة يلبسها قطعه كان يقبل مكان تلك القطعه وكنت اشاهدهم ومعى فيفيان وفيليب عن طريق كاميرا الويب ونسمع صوتهم عن طريق المايكروفون ثم اعطته أمي ظهرها ليلبسها قلاده ذهبيه فقام هانى بتقبيلها من رقبتها ثم انزل يديه على صدرها يتحسسه في هدوء حتى ادخل يده تحت ملابسها ولمس لحم صدرها وهي مغمضه العينين مستسلمه له تماما ويداه تتحركان في نعومه على صدرها لقد مرت فتره طويله منذ ان مارست فيها الجنس انها متعطشه للمسه رجل على جسدها تركته يطفئ نارها المشتعله داخلها انه يسحب يديه ويفك ازرار بلوزتها ويخلعها من عليها فتصبح بالستيان فقط وهانى لازال يقبل عنقها وكتفيها ويداه تتحسسان بطنها ثم يرفع يده مرة أخرى ويقوم بانزال حماله ستيانتها من على كتفها الايسر ثم يقوم بانزال الستيانه من على صدرها الايسر فيقز صدرها متحررا من مخباه حلمته منتصبه بقوه تفضح استمتاعها بما يحدث لها وهو لا يزال يقبل عنقها وهي مغمضه العينين كرر هانى ما فعله مع صدرها الايمن فاصبحت هي مكشوفه الصدر تماما واصبح هانى له مطلق الحريه في فعل ما يشاء به يداه تمرحان في حريه على صدرها وكتفيها وهي تتاوه وتعض شفتها السفلى في نشوه ولذه وتمد يها الى الخلف لتتحسس بها فخده وتصعد بها الى الٲعلى قليلا لكى تصل الى قضيبه الذى انتصب من تحت ملابسه انها تقيس حجمه بيدها لكى تستعد لما سوف تواجهه بعد قليل بعد ان اطمئنت من حجم قضيبه القت ظهرها على صدره وتركته يبعث بيديه كيفما يشاء هاهو يمرر يديه على صدرها يعتصره تاره ويهزه تاره أخرى ثم يمسك حلمتيها يقرصهم باصابعه الماهره قرصه خفيفه فتتاوه أمي في لذه وتمد يدها الى اسفلها تداعب بها بين فخديها في لذه انها لا تستطيع ان تصبر حتى يداعبها هانى فهى تداعب نفسها من كثره شهوتها ثم يمرر هانى اصبعيه الاوسطين على حلمتيها في هدوء فتزيد هي من سرعه مداعبتها لنفسها وهو يقرص اذنها بشقتيه وينفخ هواؤه الساخن فيها فتزيد من سرعتها اكثر حتى اصبحت في قمه اثارتها فيديرها هانى حتى تواجهه فتمد يدها في لهفه وتخلع له قميصه وهويقرب فمه من صدرها يقبله بهدوء وتروى انه غير مندفع بالمره وهي في قمه شهوتها فهى تريد ان تخلع ملابسها كامله وان تضاجعه الان وهو ياخذ وقته كاملا في اثارتها انهت خلع قميصه له وبدات تتحسس صدره العارى الملئ بالشعر وهو يقبل صدرها وكتفيها ويداه تتحسسان ظهرها حتى يكمل فك الستيان نهائيا فيبدا في تلقى حلمتها بين شفتيه يداعبهما بلسانه ثم يدخلهما في شفتيه يمصهما بقوه وهي تحتضن راسه بين كفيها وتقبل شعر راسه وهي تتاوه في لذه ثم ابعد راسه عنها فانزلت هي يدها تتحسس صدره ثم اكملت هبوطها الى بطنه حتى وصلت الى بنطاله فقامت بخلع الحزام ثم فكت ازراره ومدت يدها تخرج قضيبه من مكانه فظهر قضيبه لنا وما ان اخرجته حتى شهقنا نحن الاربعه انا وأمي وفيفيان وفيليب انه لم يكن قضيبا طبيعيا انه كان بمثابه عمل فنى فقد كان يماثل حجم قضيب عمو فكري بل اعرض منه قليلا لونه ابيض ناصع البياض ملئ بالعروق صلبا كالصخر ظلت أمي تحدق فيه وهي مندهشه من مدى ضخامته وصلابته ثم قامت بمسكه وتحريك يديها فوقه وهي تنظر الى هانى في دلال فيمسك عنقها بهدوء ويقرب وجهه منها ويقبل خدها ثم تتحرك هي فتجلس على ركبتيها على يمين هانى على الاريكه ثم تنحنى وتقبل راس قضيبه قبلات خفيفه انها تعشق ذلك الرجل ويتضح ذلك من طريقه تقبيلها لقضيبه العريض ثم تخرج لسانها وتبدا في لعقه انها تحرك لسانها حول راسه المدببه في حركات دائريه ثم تداعب مقدمته بطرف لسانها ثم تنزل بلسانها فتلعقه حتى تصل الى قرب نهايته ثم تصعد مرة أخرى الى راسه فتكرر نفس الحركات مرة أخرى حتى تصل الى راسه ثم تضع راسه في فمها تمصها بنهم وهانى وغمض العينين ويداه تتحركان الى صدرها الطرى المتدلى تحتها فيداعبه وهي تحاول قدر المستطاع ان تدخل اكبر كميه ممكنه من قضيبه في داخل فمها الا انها لم تستطيع ان تدخل الا منتصفه فقط ظلت تمص قضيبه بكل تفانى واخلاص ثم قامت برفع راسها فقام بتقبيلها قبله طويله وامسك شعرها وجذب راسها الى قضيبه مرة أخرى انه مستمتع بما قدمته له فعاودت هي الكره مرة أخرى انها تمص قضيبه بقوه اكبر من ذى قبل لم تترك منطقه الا لعقتها بلسانها حتى انهته تماما فقام هانى بجذبها ثم رفع جيبتها القصيره الى الٲعلى فهاهى مؤخرتها العريضه البارزه البيضاء الطريه التى يختفي كلوتها بين فلقاتها تسطع كالشمس في الشاشه امامنا فابدى فيليب وفيفيان استحسانهم لمؤخرتها الرائعه ثم جعلها تستلقى على ظهرها و قام برفع ساقيها في الهواء وجذب كلوتها من عليها ظلت هي مغلقه لساقيها حتى انتهى هانى من جذب كلوتها وخلعه له نهائيا ثم قام بفتح ساقيها لها انها تشعر بالخجل كانها فتاه عذراء تكشف نفسها امام حبيبها لاول مرة انكشف جسدها امامه فظل يحدق فيه ويتامله ويتفحصه وظهر على وجهه علامات الاعجاب فهو كانت ناعمه لا يتواجد عندها شعره واحده ها هو يقبل فخدها الايسر قبلات خفيفه ثم يحرك ظهر كفه الايسر فيما بين فخديها يداعب بظرها الذى انتصب بقوه باطراف اصابعه وهي تتاوه اهات خفيفه ثم بدا هانى في تقريب وجهه منها انه يقبل فخدها من الخارج نولا الى منطقه اثارتها حتى اصبح وجهه فوقها تماما ثم بدا في تقبيلها من الخارج قبلات خفيفه وهي في عالم اخر من النشوه فيداها تعتصر صدرها بقوه ثم تنزل فتمسك بيدها اليسرى شعر راس هانى تداعبه وتوجهه الى مناطق اثارتها وهو يحرك لسانه حول بظرها وشفراتها المتدليه امامه فيمصها بنهم شديد ويده تعتصر فخدها الايمن فتمد يدها تشبك اصابعها باصابعه وتترك وجهه وحيدا مع شفراتها وبظرها فيقوم هانى بادخال لسانه في فتحتها فتشهق بقوه ثم يقوم بعض بظرها بشفتيه فتترك يده فيقوم بمداعبه بظرها باصابعه مداعبات قويه فتزداد اهاتها قوه ثم قام بادخال اصبعين في فتحتها دفعه واحده ففتحت عينيها من الاثاره انه خبير فيما يفعله فقد جعلها مبلله تماما فهاهى اصابعه تنزلق الى داخلها بسهوله تامه ولم يكتفي بذلك بل قام بتقبيل بظرها اثناء تحريك اصابعه بداخلها اصبحت هي تتلوى كالمجنونه من الاثاره وتهذى بكلام كثير غير مفهوم اختلط بصوت قبلات هانى لها التى لم نستطيع ان نميز بينها وبين صوت تحريك اصابعه بداخلها انها تزداد حركتها كلما زاد هانى من مداعبته صدرها يتراقص بقوه ويداها تعتصران شعره الناعم واهاتها اصبحت عاليه عسلها يغرق وجه هانى هاهى ترتعش وتتشنج بقوه قبل ان تهدا تماما وتسكن حركتها وهي لازالت بين يدي هانى الخبيرتين
نظرت الى فيفيان وفيليب فوجدتهم في قمه الاثاره فهو منتصب جدا وهي تداعب نفسها بيديها ثم عدت بنظرى مرة أخرى الى شاشه الكمبيوتر فوجدت هانى يقف امامها فتعدل من وضعها وتجلس امامه وتجذب بتطاله الى الاسفل فيصبح عاريا تماما كنا نرى خصيتيه لاول مرة كانتا منتفختين مليئتين باللبن ما ان راتهم أمي حتى قامت برفع قضيبه بيدها وبدات في تقبيل خصيتيه ولعقهما ثم قامت بوضع خصيته داخل فمها تمصها وقضيبه فوق وجهها يغطيه ثم تخرج خصيته من فمها وتمرر قضيبه على وجهها وتضعه على انفها تشم رائحته بقوه قبل ان تقبله بمنتهى الحب وهو يداعب شعر راسها بيده ويغمض عينيه في استمتاع وهي تبدا في ادخال قضيبه مرة أخرى الى فمها لتمصه وتنثر لعابها عليه فهى تعلم انه حان وقت اختراقها بذلك القضيب المهول وانها لن تستطيع ان تدخله بمفرده لذلك وجب عليها ان تبلله حتى ينزلق بدون ان يؤلمها اخرج هانى قضيبه من فمها ثم جلس بجانبها واحاط خصرها بيده اليمنى حتى وصل الى ثديها الايمن يداعبه بيده وهو يقبلها من شفتيها الجميلتين ثم جعلها تنام على جانبها الايمن وهو خلفها ويده تحتها وامسك قضيبه بيده اليسرى يحركه على فتحتها فقامت هي برفع ساقها اليسرى كى تسمح له بحريه الحركه فقام هانى بدفع قضيبه الى الداخل مرة واحده فشهقت هي بقوه ومدت يدها اليسرى تشبكها باصابع يده المنى التى تحتها ثم انزلت ساقها كى تمنع خروج قضيبه منها انها تحتضن قضيبه بفتحتها كان قضيبه قويا صلبا لدرجه انه دخل بمنتهى السهوله فهو لم يحتاج الى ان يدفعه بيده بل ان قضيبه عرف طريقه بسهوله الى داخل فتحتها هاهى تتاوه من جراء اتساع فتحتها وتتشبث باصابعه وهو خلفها يحرك قضسيه فيها بهدوء حتى تعتاد على حجمه الضخم شفتيه تقبلان كتفها المواجه له ويده الاخرى تزيح مؤخرتها عن طريق قضيبه لكى يتحرك بسهوله فعرفت هي انه يجب ان تساعده فقامت بفتح ساقها قليلا مما سهل له ان يحرك قضيبه فيها فزادت حركته بشكل كبير واصبح دخول وخروج قضيبه اسهل مما جعلها تشهق بقوه فقضيبه يكاد ان يصل الى رحمها وهو لايهدا خلفها فجسدها يهتز بقوه بسبب حركته وصوت ارتطام جسده بجسدها يعلو في المكان اوسكت على ان تقع من على الاريكه بسبب حركته القويه فاسند تيها لعى الارض مما جعل يده حره فقام بمسك صدورها الاثنين بيديه يعبث بهما ويقرص حلماتهما وهي تتاوه من اللذه التى يمنحها اياها كانت فيفيان بجانبى تداعب نفسها بسرعه اكبر انها تود لو تنزل عارية لتلحق بهم وهم يمارسون الجنس كان منظر فيفيان مثيرا جدا الا ان رغبتى في ان اتابع أمي كانت اكبر من ان اضاجع فيفيان عدت بنظرى الى الشاشه فوجدتهم يغيرون الوضع هانى يستلقى بظهره على الاريكه وهي تجلس فوقه قدمها اليسرى تضعها على الارض وركبتها اليمنى تضعها على الاريكه تحاول ان تهبط بجسدها على قضيبه المهول الا انه يؤلمها فيساعدها هانى بان يوجهه الى الفتحه ويدفعه بيده فينزلق الى مكانه في داخلها وتنقبض عضلاتها عليه تهدا قليلا حتى تعتاد على ذلك الوضع الجديد ثم تبدا في التحرك فوق قضيبه القوى حركات هادئه متانيه في بادئ الامر حتى تستطيع ان تصل به الى اعماقها ثم بدات سرعتها في الازدياد انها تبرز له مهارتها في المضاجعه عن طريق التحرك بمنتهى السرعه كان لحم جسدها الابيض يقفز امامنا بقوه وهي تصعد وتهبط فوق قضيبه ثم تهدا قليلا وتتحرك حركات هادئه تحرك فيها بخصرها الى الامام والخلف وترتكز بيدها على صدره تلتقط فيها انفاسها ثم تكمل حركتها السريعه مرة أخرى انها حقا ماهره فيما تفعله انها تثيره الى ابعد الحدود فهاهو يجذبها من راسها بقوه ويمتص شفتيها بشراهه في قبله دامت لبضع دقائق وما ان انتهى حتى اصبح هو من يحرك قضيبه وهي فوقه كانت حركته عنيفه قويه وزاد معها صراخها ثم قام هانى برفع جذعه الى الٲعلى واحتضنها بقوه وصار يقبلها بنهم شديد وصدره يلامس صدرها وقضيبه في داخلها وهي تتحسس راسه قبلات ساخنه الهبت المكان كان صوتها يصل الينا بمنتهى الوضوح كان جسدهما يلمع من العرق كانت حركتهم بطيئه في ذلك الوضع الا انه كان حميميا جدا انهم لايمارسون الجنس بل هم يتدربون على ما سيقومون به في ليله الدخله كانت فيفيان تمد يدها تداعب قضيبي بين الحين والاخر وأنا جالس عارى بجانبها فقررت ان اجلس خلفها وان احتضنها من الخلف وساقى مفتوحتان وهي بينهما وقضيبى ينغرز بين فلقتيها ويدى اليسرى تداعب صدرها ويدى اليمنى تصل الى ما بين فخديها وأنا خلفها اشاهد أمي وهانى من على شاشه الكمبيوتر الذذى قرر ان يغير الوضع فيحمل أمي ويجعلها تنام على ظهرها ويفتح ساقيها ويرفع اليسرى فوق كتفه ثم يهبط ويغيب قضيبه الى اخره في داخلها فتتاوه هي الا انه يكتم اهاتها بقبله من شفتيه ويلصق جسده بها ويبدا في التحرك وهي تتحسس ظهره العارى وهو يزيد من سرعته انها تلف ساقيها حول ظهره حتى لا يقوم من فوقها الا بعد ان يقذف في داخلها هاهو يزيد من سرعته اصابع اقدامها تنثنى من الشهوه صراخها يزيد وهانى يزمجر بقوه وسرعته اصبحت اكبر من ذى قبل هاهى تقول له
هاجيب هاجيب هاجيب
ارتعشت بقوه وهاهو هانى يدفع قضيبه الى اقصى مكان ممكن ان يصل اليه ثم يرتعش جسده قبل ان يهدا تماما فوقها ويفرغ حمولته بداخلها ثم يقبلها قبلات قصيره ويلقى براسه على كتفها وهو فوقها فتقبل هي كتفه وهي تتحسس ذراعه ثم يقول لها
يلا قومى اتشطفي عشان هافسحك دلوقتى
فتقول له ماتخلينا قاعدين شويه كمان
فبقول لها لا انا مبسوط وعاوز اخرج اتفسح يلا بسرعه وهانرجع على طول
فتقول له هاتودينى فين
فيقول لها مفاجاه النهارده هايبقى سوم عمرك ما هاتنسيه
فيقوم من عليها حتى يسمح لها بالوقوف فتقوم واللبن يتقطر من فتحتها ثم تتجه الى الحمام فيوقفها ويقول لها
ايه هاتدخلى بالدهب اقلعيه الا حاجه تقع في الحمام
فتعود اليه وتخلع الدهب ثم تقبله وتهرع الى الحمام فيقوم هانى ويرتدى ملابسه ثم يذهب اليها ويقول لها
انا هاقف اشرب سيجاره في البلكونه
ثم يعود ويقوم بوضع القطع الذهبيه في العلبه
فادي وامه - العائلة فاء
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الأول
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء التاسع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء العاشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الحادي عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن عشر