فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني
صحوت من النوم وكانت امى ذهبت الى المدرسه اتصلت بسعيد غير مبالى بما قالته امى وقلت له تعالى حالا اتى سعيد وهو متوقع ان اخبره برده فعل امى تجاه ما فعله معها الا اننى قلت له: انا عاوز انيك امك.
ظل سعيد صامتا بعد ما قلته له وكانه غير مصدق ما سمع منى ظل ينظر الى وكانه يقول لى انت بتتكلم بجد هو ده اللى انا سمعته ولا انت بتهزر الا انه افاق مما قلته له وثارت اعصابه فكيف خول مثلى يتطاول عليه ويقول له انه يريد ان ينيك امه فمسكنى من ياقه القميص وشدنى بمنتهى القوه والعنف اليه وقال لى: نعم يا كس امك انت بتقول لى انا كده ده انا اللى فتحتك يا خول.
وصفعنى على وجههى صفعه قويه جعلتنى ارتمى على الارض ثم مسكنى مره اخرى الا اننى تحركت بداخلى غريزه البقاء فانا اعلم سعيد ورايته وهو يتشاجر عده مرات واعلم مدى قوته وعنفه وبحكم علاقتنا فانا اعرف نقطه ضعفه وهى كاى رجل اخر بيوضه فمسكته من بيوضه مسكه قويه واحكمت قبضتى عليهم وقلت له: اهدا يا سعيد واسمع كلامى لحد الاخر.
ظل سعيد يحاول الهرب من قبضتى الا انى امسكتهم بمنتهى القوة فانا اعلم اذا ما تركتهم فستكون نهايتى واقتربت منه حتى انى التصقت به حتى لا يستطيع ان يلكمنى او يضربنى بقدمه ويبدو ان سعيد احس انه مقاومته بلا فائده فها انا اعتصر بيوضه وهو غير قادر على المقاومه فظل يهدا تدريجيا حتى سكت فارخيت قبضتى حول بيوضه.
امى وهاخليك تنيكها وسكتت قليلا ثم اكملت وامك انا مش اول واحد هاينيكها انا عارف ايه اللى حصل بين امك وعمك وابوك.
نظر الى سعيد غير مصدقا لما سمعه فما سمعه كان سرا ظل طوال عمره يحاول ان ينساه والا يعلم به احد ادار سعيد وجهه الى الناحيه الاخرى وقال لى انت كداب مافيش حاجه حصلت.
ذهبت الى الناحيه الاخرى وقلت له لا فى باماره الغرزه اللى كان بيروحها باباك يشرب فيها مخدرات ادار سعيد وجهه وقال لى: لا ماحصلش ماحصلش.
ذهبت الى الناحيه الاخرى وامسكت اكتافه وقلت له: لا حصل طيب قولى ابوك فين يا سعيد وهززته من اكتافه وانا اكررها ابوك فين يا سعيد ابوك ساب البيت ليه يا سعيد.
ويبدوا ان الامر فاق احتماله فوضع وجهه بين كفيه وظل يبكى وانا بجانبه وامسكت راسه ووضعتها على صدرى وتركته يبكى حتى يفرغ الشحنه التى بداخله وبدا سعيد يحكى تفاصيل ماحدث ذلك اليوم وكيف انها محفوره داخل راسه كانها حدثت بالامس.
بعد انتهاء سعيد من سرد تفاصيل الواقعه احسست انه هدأ وقال لى: انا حاسس ان فى كابوس وانزاح من على صدرى طول عمرى وانا كاتم السر فى صدرى ونفسى افضفض لحد.
امسكت راسه وقبلته وقلت له: انا سرك يا سعيد من هنا ورايح مافيش اسرار بيننا.
وقلت له: هانعملها يا سعيد.
فرد سعيد: هانعمل ايه؟
فقلت له: هاننيك امهاتنا.
قال سعيد: اه انت عاوز ترجع فى كلامك.
فقلت له :لا انا بس عاوز اتاكد الا اننى كنت اريد ان اتاكد من موافقه سعيد على نياكتى لامه وبما انه لم يعترض اذا فهو موافق.
حتى اتى يوم وبعد عودتى من المدرسه وجدت باب شقه ام سعيد مفتوح وباب شقتنا مفتوح وناس كثيره تخرج من شقه ام سعيد انتابنى القلق وصعدت مسرعا ودخلت شقه ام سعيد فوجدتها تبكى وامى بجانبها فسالتهم ماذا حدث فقالت لى امى ان اخت سعيد الصغيره اثناء عودتها من المدرسه صدمتها سياره وكسرت لها ساقيها.
اخت سعيد لم تكن معلومه الاب فام سعيد رزقت بها بعد رحيل زوجها بتسعه اشهر ولم تكن تعلم هلى هى ابنتها من زوجها ام من اخوه الا انها على الورق تعتبر ابنه لطفى ابو سعيد هى فتاه طيبه وكانت امى تحبها كانها ابنتها لان امى لم تنجب بنات وقررت امى ان نبقى جميعا فى شقه ام سعيد مهارا ونعود لشقتنا ليلا لننام لحين الانتهاء من عنايه ابنتها وبمرور الوقت طلبت ام سعيد من امى ان ننام عندها فى الشقه لانها تختاج من يعتنى بابنتها معها اثناء الليل ايضا وهنا عاد الامل مره اخرى فتلك فرصه ذهبيه لن تتكرر ابدا وقررنا انا وسعيد الا نضيعها وزاد من اصرارنا ما تفعله الانثتين فعلى الرغم من وجودنا الا انهما كانتا ترتديان ثياب خفيفه وقمصان نوم كاشفه لجسدهم وصدورهم وسيقانهم ويبدو ان امى لم تغفر لسعيد ما فعله فعلى الرغم من انها قررت ان تساعد ام سعيد الا انها لم تكلم سعيد ابدا وظل هو يحاول ان يتحرش بها طوال الوقت فلا تتواجد امى فى مكان الا وسعيد كان فيه تدخل المطبخ لكى تعد الطعام يدخل هو بحجه ان يشرب ويحاول ان يجك زبره بطيزها تدخل البلكون لكى تنشر الغسيل يدخل معها بحجه ان يحميها من نظرات الجيران تجلس فى الصاله تشاهد التلفاز يجلس معها بحجه ان يسليها وعلى الرغم من كل هذا الا ان امى لم تتحدث اليه منذ الحادثه.
مرت الايام ولم يحدث شئ وعدنا الى حالتنا السابقه انا وسعيد ولم ندرى ماذا نفعل هل ستضيع الفرصه علينا فها هم المراتين ينامان كل يوم فى غرفه ام سعيد على بعد خطوات مننا ولا نستطيع ان نفعل شئ حتى اتى يوم وطلبت مننا ام سعيد ان نشترى بعض الادويه التى انتهت لابنتها وذهبنا انا وسعيد ومعنا علبه الدواء الفارغه وطلبنا من الصيدلى ان يعطينا مثلها الا انه رفض لانه دواء منوم ولا يستطيع صرفه الا بروشته الطبيب وكان الطبيب وصفه لاخت سعيد نظرا لاشتداد الالم عليها وعدم قدرتها على النوم عدنا الى المنزل واخذنا الروشته وذهبنا الى الصيدليه وانا تختمر فى راسى فكره واخذنا الدواء وسالت الطبيب على الجرعه وسعيد ينظر الى مستغربا وكانه يقول لى انت بتسال ليه وقال لى الطبيب انه يكفى نصف حبه للشخص لكى ينام ست ساعات.
واثناء عودتنا سالت سعيد: انت مافكرتش ازاى نستفيد من الدوا ده.
هز سعيد راسه بالنفى.
قلت له: يا غبى احنا ممكن نحطه ليهم قبل ما يناموا وننيكهم وهما نايمين.
نظر الى سعيد بفرح وقال لى: تسلم دماغك.
ذهبنا الى البيت وكنا قد فتحنا العلبه واخذنا منها حبه واحده لكى نقسمها نصفين نصف لامى ونصف لام سعيد ومرت الساعات بطيئه ونحن ننتظر دخول الليل وما ان اتى وقت النوم حتى طلبت امى كوب اللبن الخاص بها وكانت ام سعيد هى الاخرى تشرب كوب من الشاى قبل النوم مثل امى فذهبنا انا وسعيد مسرعين لتلبيه طلبهم وقمنا بتحشير كوب اللبن وكوب الشاى بمنتهى السرعه واخرجنا الحبه المنومه وقسمناها الا اننا اثناء تقسيمها لم تنفسم نصفين فكان جزء اكبر من جزء.
وضع سعيد الجزء الاكبر فى كوب اللبن الخاص بامى ووضع الباقى فى كوب الشاى وقلبناهم جيدا ووضعناهم على الصينيه وادخلناها لهم وتسمرنا فى مكاننا كاننا نريد ان نرى النتيجه الان الا ان ام سعيد قالت لنا: خير عاوزين حاجه.
فرددت بصوت متلعثم: لاااا ابدا..... بس كنا عاوزين نتاكد ان الشاى واللبن مظبوطين.
فردت امى: ما انتم كل يوم بتعملوا الشاى واللبن فى ايه جديد النهارده.
سكتنا ولم نجد رد فقالت ام سعيد: اطلع بره يا ولد منك له احنا تعبانين وعاوزين ننام.
خرجنا انا وسعيد مسرعين ودخلنا الى غرفه سعيد وقلت له: تفتكر شكوا فى حاجه.
قال لى: شويه وهانعرف.
انتظرت انا وسعيد لمده ساعتين كاملتين لم ينطق احدنا خلالهما بحرف وقطع سعيد الصمت وقال لى: تعالى ورايا.
وخرجنا من الغرفه وتسللنا الى الصاله ونظرنا الى باب غرفه ام سعيد وكان لا يوجد نور ظاهر من تحته فطرقنا الباب ولم نسمع رد فتح سعيد الباب وكانت الغرفه غارقه فى الظلام ولا يوجد اضاءه الا ضوء الصاله وكان صوت الشخير عاليا مما يدل على الاستغراق فى النوم نظرت الى الارض فوجدت الكلوت والستيان الخاصين بامى فهى معتاده ان تنام فقط بقميص النوم واشرت الى سعيد فالتقط سعيد الكلوت وقربه من انفه وشمه بقوه الا اننى استوقفته وهمست له: فين الكوبايات اللى شربوا فيها.
نظرنا بجانبهم فوجدنا الاكواب الفارغه موجوده على الكومودينو بجانبهم فاطمنيت انهم شربوا المخدر الا ان قلبى كان يدق بقوه فانا على وشك ان اجعل صديقى يضاجع امى فقد كنت سعيدا وخائفا ومثارا فى نفس الوقت همست لسعيد: اتاكد انهم نايمين.
فذهب كل منا الى امه ونكزها حتى تاكدنا من انهم نائمين وامسك سعيد بطرف الغطاء واشار لى ان امسك الطرف الاخر ورفعنا الغطاء عنهم ونظرنا الى لحم امهاتنا وهم نائمتين. فكانت امى ترتدى قميص نوم قصير ولا ترتدى تحته شئ وتنام على جنبها الايمن وتاخد الجانب الايمن من السرير ووجها ينظر الى ناحيه ام سعيد وطيزها مواجهه للخارج وصدرها يتدلى من القميص وام سعيد تنام على ضهرها وترتدى قميص نوم قصير ايضا بدون اى شئ وتضع يدها اليمنى تحت راسها مما يكشف تحت باطها المشعر وساقها اليمنى فى وضعيه الهرم وساقها اليسرى مفروده مما يرفع قميصها الى فوق كسها ويكشف الغابه المليئه بالشعر عندها.
لم اصدق ما اراه فهاهى امى نائمه بجانب امى ام سعيد شبه عرايا ونحن ننظر اليهم وعلى الرغم من تاكدنا من نوهم الا ان الخوف جعلنا نتحدث بالهمس وفى بعض الوقت بالاشارات.نظرت الى سعيد فوجدته يداعب زبره منتصب وهو ينظر الى امى مشينا من مكاننا الى مؤخرة السرير ووقفنا ننظر اليهم ونحن بجانب بعض وقام سعيد بخلع بنطلونه وبوكسره فوجدت قضيبه منتصب بطريقه لم ارها من قبل ففعلت مثله وخلعت ملابسى ولكن قضيبى لم يكن منتصبا مثله اقترب سعيد من امى ونظر الى جسدها ومد يده فى حذر الى فخدها الابيض العارى امامه يتحسسه وهو ينظر الى انحنى سعيد وبدا يقبل افخادها البيضاء من عند مؤخرتها حتى اقدامها وعندما اطمئن انها لا تحس بما يفعله تخلى عن حذره وقلبها على ظهرها فانكشف صدرها كاملا امام عينيه وبان كسها الابيض الناعم قرب وجهه من وجهها وقام بشم الانفاس التى تخرج منها وهو مستمتع ثم بلها من فمها قبله سريعه ثم عاد وقبلها مره اخرى من شفتها العليا ومصها ثم ادخل لسانه بداخل فمها ومد يده الى يدها ومسكها ثم لف يدها حول زبره وكانها تمسكه وتضرب له عشره وهو ينظر الى ثدييها.
على الناحيه الاخرى انا اقف امام ام سعيد وزبرى الصغير المرتخى يتدلى بين ساقى ولا ادرى ماذا افعل فانا لم اتخيل ان اقف امام امرأه عاريه من قبل و كنت دائما اتخيل سعيد وهو ينيك امى وليس العكس شدنى منظر باطها المشعر وتذكرت جاراتنا اثناء النتف لامى وكيف كانوا مشعرين قربت وجهه من باطها وشممته كانت له رائحه قويه ولكننى احببتها فدفنت وجههى فى باطها اشمه والحسه ومسكت يدها وبدات امص اصبع يدها واحسس بها على جسدى وزبرى ونزلت الى صدرها فوجدت حلماتها كبيره بدات اداعبها بيدى ولكنها لم تثيرنى بل ما اثارنى هو الشعر المتواجد حول كسها كانها لم تحلق شعر كسها من قبل كانت الشعره الواحده اطول من اصابعى قربت انفى منها وشممت كسها كانت له رائحه نفاذه قويه رائحه شئ مكتوم ناتجه عن اكوام الشحم المحيطه به والعرق وعدم نتف كسها الا ان الغريب اننى لم انفر من الرائحه بل احببتها جدا وبدات اشم الرائحه وامص الشعيرات والحسها والحس المنطقه بين شفرات كسها و فخدها.
نظرت الى سعيد فوجدته يمسك احد بزاز امى ويقبله ويداعب حلمته الكبيره بلسانه قبل ان يمصها ويقبل صدرها كله ثم يمسك البزين وقربهما من بعض ويحك حلماتهما ببعض ويضع الاثنين فى فمه يمصهما ثم نظر الى كسها نظره الجائع الى الطعام فهو منذ ان راه فى شقتنا لم يفارق خياله وانتظر تلك اللحظه طويلا حتى يحظى بها وهاهو يفتح ساقيها وينظر بتمعن الى كسها الابيض الناعم فهو لاتوجد به شعره واحده مد يده وتحسسه وفتح شفرات كسها ومرر اصابعه عليها حتى وصل الى الفتحه فادخل اصبعه بها واخرجه ثم قرب اصبعه من انفه يشم رائحته طويلا ويبدو انها اعجبته فقام بمص اصبعه ثم انحنى وادخل راسه بين ساقى امى وداعب بظرها باصابعه ثم قرب وجهه من كسها اكثر و قام بلحس الشفرات ثم الفتحه وظل يلحس ويمص العسل والبظر ويدخل اصابعه فى كسها حتى غرق كسها تمام.
وجدت سعيد يجذبنى ويشير الى زبره ان امصه جلست على ركبتى وسعيد واقف امامى امص زبره وامى وامه نائمتان خلفنا حتى اوقفنى سعيد وذهب الى امى ورفع ساقيها هلى اكتافه وقال لى: دخله فى كس امك يا معرص.
امسكت زبره وحركته على كس امى حتى وجدت الفتحه وادخلت اول راسه وتولى سعيد الباقى قام بادخال زبره باكمله فى كسها. وجدت زبرى ينتصب بدون ان يدخل شئ فى طيزى من الاثاره فتوجهت الى ام سعيد لكى انيكها حاولت ان ارفع ساقها على اكتافى مثل سعيد ولكننى لم امتلك القوه الكافيه لفعل ذلك فهى تمتلك افخاد ممتلئه وانا لا امتلك عضلات سعيد فقمت بفتح ساقيها حتى صار كسها واضح وحسست على كسها حتى وجدت فتحته فقمت بادخال اصابعى حتى اوسع الفتحه فوجدتها متسعه ولا تحتاج الى توسيع فبصقت على زبرى وعلى كسها حتى امنحهم البلل ليساعده على الدخول بسهوله ونمت عليها وحركت زبرى حتى وصل الى الفتحه وقمت بادخاله فى كسها وانزلق زبرى الى كسها بسهوله تامه نظرا لصغر حجم زبرى وبدات انيك ام سعيد وسعيد ينظر الى غير مصدق فهو لم يتخيل اننى سانتصب بدون ان ينيكنى وها انا انتصب بدون مساعدته.
احسست باحساس رائع وزبرى فى كس ام سعيد ينيكها وسعيد بجانبى زبره فى كس امى ينيكها بمنتهى القوه وهو يقبل ساقها المرفوعه على اكتافه ثم ينزلها على السرير ويخلع قميصه ويصبح عارى تماما ويرفع قميص امى وينام عليها ويلصق صدره بصدرها وبطنه ببطنها ويقبلها من شفايفها وهو ينيكها ثم ينتقل الى رقبتها يقبلها ويلحسها ثم الى اذنها يمص شحمتها وسدخل لسانه بها وانا بجانبه انيك امه بهدوء فهى اول مره لى انيك فيها وجدت نفسى ازيد من سرعتى فى الحركه وانا فوقها ثم ازيد اكثر فاكثر اكتشفت فى نفسى موهبه جديده وهى السرعه فى النيك فانا انيك بمنتهى السرعه واحرك زبرى داخل الكس بسرعه رهيبه كاننى ماكينه للنيك لدرجه ان سعيد نظر الى وقال لى: بالراحه يخرب بيتك هاتخليهم يصحوا.
لم استطع التوقف او التهدئه كانها حاله انتابتنى ولن تذهب الا بانزالى فى كس ام سعيد وبالفعل لم اتوقف الا وانا انزل اللبن على ابواب كسها فانا لم انزل فى الداخل خوفا من ان تحبل وهدات. وجدت سعيد يقوم من على امى ويمسك راسى ويدفنه فى كس امه ويقول لى: الحس ونضف يا ابن المتناكه.
لحست له كس امه ونضفته تماما ثم قال لى تعالى ساعدنى فذهبت اليه وقلبنا امى على بطنها ثم جررناها الى طرف السرير وانزلنا اقدامها على الارض وجسدها على السرير وكان سرير ام سعيد مرتفعا عن الارض بحوالى متر فاصبحت طيزها فى مواجهه سعيد فقرب سعيد وجهه منها وقام بشمها ولحسها وصفعها عليها حتى احمرت فخفت من ان سعيد يرغب فى ينيكها من طيزها لان نيك الطيز مؤلم فسالته فاجاب بالنفى وقاد بادخل زبره فى كسها وهى فى ذلك الوضع وكان منظرها مثيرا وهى منحنيه على السرير وسعيد خلفها ينيكها وهو ممسك بطيزها البيضاء الكبيره.
واتيت بخرقه مبلوله لكى انضف اجساد امى وام سعيد فوجدت سعيد ينيك امى مره ثانيه. انتظرت حتى انتهى فقمت بتنظيف جسد امى وجسد ام سعيد بالخرقه واعدنا امى الى وضعها فى النوم وغطيناهم وخرجنا من الغرفه لم نستطع النوم حتى الصباح من القلق وخوفا من ان يعرفوا ماذا فعلنا فى الليل وانتظرنا حتى الصباح ولم نخرج حتى سمعنا اصواتهم وهم يصحون ويذهبون الى الحمام وسمعنا صوت طرقات ام سعيد على الباب وهى تدعونا الى الاستيقاظ لكى نحضر الفطور فتنفسنا الصعداء لانهم لم يكتشفوا ماذا فعلنا.
مرت الايام ونحن نعيش فى احلى حلم حدث لنا ظللنا نكرر فعلتنا على مدار الايام كل بضعه ايام نحصل على متعتنا الى ان اتمت اخت سعيد شفائها وعدنا الى شقتنا مره اخرى وبعد حوالى اسبوع رن هاتف المنزل فوجدتها ام سعيد ترغب ان اذهب اليها لاحضار بعض الطلبات لها ذهبت الى الباب فوجدته مفتوح فناديت عليها فسمعت صوتها من غرفه النوم تطلب منى ان اذهب اليها وما ان دخلت غرفه النوم حتى وجدت يد ثقيله تهوى على قفاى تصفعنى صفعه قويه جعلتنى اقع على الارض وصوت ام سعيد وهى خلفى تقول لى: انت بقى كنت بتنيكنى يا ابن المتناكه.
سقطت على الارض من قوة الصفعه وفقدت تركيزى فقد كانت صفعه مفاجئه ولم ادرى ماذا افعل ولم افق من المفاجأه الا على يد ام سعيد وهى ترفعنى من على الارض بيد واحده لقد كانت تمتلك قوة جسمانيه رهيبه ورمتنى على الارض ثنايه بكل قوتها احسست بالام رهيبه فى جسدى من قوه الرميه حاولت النهوش فلم استطيع وجدت يد ام سعيد تقلبنى على ضهرى ونظرت اليها فوجدتها ترتدى قميص نوم قصير مثل الذى كانت ترتديه اثناء نياكتى لها وضعت قدمها على بطنى وصدرى وضغطت عليهما فاخرجت الهواء منهما ولم استطع ان اخذ نفسى لوحت بيدى فى الهواء طالبا دخول بعض الهواء الى صدرى فخفت ام سعيد من ثقل وزنها على صدرى فدخل بعض الهواء وايتطعت التنفس فسالتنى ام سعيد: انتم كنتم بتنيكونا واحنا نايمين.
فاشرت لها بيدى لا فقامت ام سعيد بالضغط على صدرى اكثر فوجدت نفسى لا استطيع التنفس مرة اخرى فهززت لها بيدى نعم فرفعت ام سعيد قدمها ثانيه وسالتنى: كنتم بتحطوا المخدر لينا فى الشاى واللبن؟
فاشرت لها بنعم.
فسالتنى: كنتم بتحطوا اد ايه؟
فقلت لها بصوت متحشرج وانا لا استطيع الكلام: نص حبايه لكل واحده.
ضحكت ام سعيد ضحكه لا تخرج الا من امرأه شرموطه خبره وقالت: النص حبايه تاخدها المتناكه امك او البنت السفروته بنتى انما كل ده ماينفعش معاه نص حبايه.
قالتها وخلعت قميص النوم فبدت كالمارد العملاق بجسدها الضخم وبشرتها السمراء ثم انحنت و مسكتنى من التى شيرت الذى ارتديه وخلعته لى ثم القتنى على وجههى وقامت بجذب البنطلون والبوكسر وجردتنى من ملابسى تماما واصبحت عارى امامها قلبتنى على ضهرى ونظرت الى زبرى واطلقت ضحكه لا تقل شرمطه عن سابقتها واحسست بالخجل من منظر زبرى وهو صغير منكمش وزاد من انكماشه الخوف مما قد يحدث فاصبح منظره مضحكا وقالت لى ام سعيد: انا اتناك من واحد خول زبره صغير اوى كده؟
وضعت قدمها على زبرى تعتصره مما جعلنى اصوت واولول كالنساء فرفعت ام سعيد قدمها وقالت: لى لما هو ضعيف اوى كده بتنيك بيه ليه؟
وضغطت مره اخرى عليه مما جعلنى ابكى من الالم ونظرت الى ام سعيد وقالت: لى قول يا ابن المتناكه ايه اللى خلاك تنيكنى؟
فقلت لها بصوت مكتوم بالبكاء: سعيد هو السبب هو اللى كان عاوز ينيك امى.
فقالت لى ام سعيد: طيب هو عاوز ينيك امك الشرموطه انا مالى بتنيكنى ليه؟
نظرت اليها ولم استطيع الرد فهل اقول لها ما قالته لى امى عنها وكيف كانت شرموطه وهى صغيره ام اسكت واواجه مصيرى معها قررت ان اسكت مؤقتا فلم ارد على سؤالها مما جعلها تغضب وقالت: لى طيب انت اللى جيبته لنفسك يا كس امك.
وجلست بطيزها الكبيره على وجههى. احسست ان مبنى مكون من طابقين هبط على وجههى لم استطيع ان افتح عينى فقد دفنت وجههى باكمله فى فلقتها وكانت لطيزها الكبيره رائحه قويه جعلتنى اختنق وظلت تفرك وجههى بين فلقتى طيزها الكبيره وتقول لى: ايه مش هاترد يا كس امك.
وانا افرد ذراعى فى الهواء واحاول دفعها من على وجههى الا انى احسست ان كل محاولاتى لا تجدى نفعا مع تلك الطيز المهوله فبدوت كانى نمله تحاول دفع فيل ضخم احسست بدوار بسبب قله دخول الاوكسجين الى راسى وبدأ ذراعى فى التراخى واحسست انه لا امل الا ان ام سعيد رفعت مؤخرتها عن وجههى مما سمح لى بالتنفس ودخول الهواء الى رئتى ووجدتها تقول لى: هاترد ولا لأ.
لم استطع الكلام بسبب حاجتى الى التنفس مما فعلته ام سعيد فجعلها تظن اننى لا اريد الرد فكررت ما فعلته مرة ثانيه وبعد ان قامت فى المرة الثانيه قلت لها بصوت مبحوح: حاضر هاتكلم بس سيبينى اخد نفسى.
وقفت ام سعيد واستدارت وانا بين ساقيها وقالت لى اتكلم فقلت لها: بصراحه انت عاجبانى من زمان ونفسى فيكى.
نظرت الى ام سعيد ويبدو انها لم تنطلى عليها الخدعه وقالت لى. انت شكلك عاجبك اللى بعمله فيك وشكلك مش عاوز تجيبها لبر.
وجلست على وجههى مرة اخرى و لكن تلك المرة باستخدام كسها وانتبهت الى شئ غريب فى كس ام سعيد تلك المره فهو لاتوجد به شعره واحده لقد نتفته بعنايه لدرجه انه اصبح ناعما كمثل اكساس البنات الصغيرات واستطعت ان ارى كافه تفاصيله فهو كبير ضخم وبه شفرات كبيره اكبر من شفرات كس امى نزلت به ام سعيد على وجههى ووضعت انفى وفمى بين شفراته وظلت تتحرك على وجههى كانها تفرش كسها فى وجههى ويبدو ان ما حدث اثارها قليلا فوجدت جسدها بدأ فى التراخى وصدرت منها بعض التأوهات دليل على الشهوه فقررت ان استغل ما يحدث لعلى استطيع الهرب من قبضتها فاخرت لسانى من فمى ولحست لها كسها وركزت على منطقه البظر واحسست بانهار العسل تخرج من كسها مما جعلنى اركز فيما افعله فقد اتت فكرتى ثمارها وهاهى ام سعيد تتوقف وتتركنى اتولى العمليه وانا امص والحس زنبورها جيدا قبل ان ترتعش ام سعيد بجسدها الضخم و تسقط على الارض من الرعشه.
لم اصدق نفسى عندما سقطت اضا و ازحت فخدها الثقيل من على جسدى ونهضت وانا لا استطيع ان ارى جيدا فما انزلته ام سعيد من كسها وقع منه الكثير على عينى واصبحت الرؤيه عندى غير واضحه تحسست طريقى الى باب الغرفه وخرجت وانا احاول ان اركز فى معرفه اين باب الشقه ولم اهتم ان اخرج عاريا فقد كان كل همى هو الخروج من ذلك الجحيم الا انى اثناء عبورى الصاله سمعت صوتها وهى تقول لى: انت رايح فين يا كس امك انت فاكر دخول الحمام زى خروجه.
حاولت الركض الى الباب الا انى تعثرت فى كرسى قرب الباب ووقعت وجدت نفسى من هول الموقف لا استطيع التركيز فهل اقوم واجرى مره اخرى ام ازحف حتى الباب فقررت الزحف حتى الباب الا انى احسست بام سعيد خلفى تمسك بقدمى وتجرنى منها حاولت التشبث باى شئ الا انها رفعتنى من على الارض وحملتنى بيدها من قدمى وانزلتنى على الارض وجلست على كرسى من كراسى الانتريه العريضه التى لها جانبين ومسكتنى من راسى وفتحت ساقيها ووضعت كل ساق على احدى جانبى الكرسى وقامت بوضع راسى بين ساقيها وقالت لى: يلا يا ابن الشرموطه الحس تانى خلينى اجيبهم تانى انت باين عليك شاطر فى اللحس زى النيك.
قمت بلحس كسها مرة اخرى وانا مستغرب من كلامها فهى تعترف لى انها اعجبها نياكتى لها ولذل قررت ان اقوم بشئ عجيب ان انيكها بعد ان الحس كسها فهى بعد ان ترتعش ترتخى تماما والوضعيه التى تجلس بها تجعل كسها مفتوح على مصراعيه لدخول جيش من الزبار وليس زبرى فقط فبدات الحس بمنتهى الهمه والنشاط وامص شفرات كسها المتدليه على جانبيه وامص زنبورها والعق العسل الذى يخرج من كسها ولكى اساعد زبرى على الانتصاب بدات فى بعبصه نفسى واللعب فى مؤخرتى حتى احسست بزبرى ينتصب وام سعيد لازالت ممسكه براسى بين يديها توجهها فى المنطقه المراد لحسها حتى احسست بقبضتها تتراخى حول راسى فعرفت انها اوشكت على الرعشه فزذت من سرعة لحسى ومصى لكسها حتى ارتعشت وارتخت تماما. ونظرت الى زبرى فوجدته منتصبا فقمت مسرعا وادخلت زبرى بمنتهى القوة فى كس ام سعيد وبدات فى نياكتى السريعه لكسها شهقت ام سعيد وفتحت عينيها وقالت لى وهى تنهج: بتعمل ايه ييييا بننننننننننن الوسخههههههههههه.
ومسكتنى من راسى بيدها وشدتنى من شعرى وكررت سؤالها فقلت لها: عشان انتى شرموطه واتناكتى من عم سعيد ورجاله تانيه.
صفعتنى على وجههى وانا لازلت انيكها بسرعتى الرهيبه وقالت لى: انا متناكه يا ابن المتناكه؟
هززت راسى بنعم ورفعت يدها لتهوى بصفعه جديده على وجههى الا انه يبدو ان زبرى لمس منطقه اثارتها داخل كسها فتاوهت بشرمطه وبدلا من ان تصفعنى جذبت وجههى اليها وقبلتنى من شفايفى قبله قاسيه قويه احسست انها امتصت الهواء من فمى اثناء القبله دفعت وجههى بعيدا عنها وقالت لى: تانى نيك بسرعه تانى.
فاسرعت مره اخرى وتوالت صفعاتها على وجههى واهاتها من لمس زبرى لمنطقه اثارتها ونظرت الى وجذبتنى من راسى ووضعتها بين ثدييها المهولين وكانت تخرج راسى كل فتره لتصفعنى ثم تعيدها مرة اخرى بين ثدييها حتى احسست بام سعيد تضم راسى بين ثدييها بقوه وترتعش رعشه قويه اقوى من الرعشتين السابقتين واحسست بداخلى بالزهو لقدرتى على ارعاش ام سعيد ثلاث مرات متتاليه وقمت بانزال لبنى داخل كسها فى تلك المره وليس خارجه وضمتنى ام سعيد وقبلتنى قبله اقل ما توصف به رائعه وما ان انتهت من قبلتها حتى امسكت راسى وصفعتنى على وجههى وقالت لى: عشان تحرم تجيبهم جوا كسى تانى يا خول.
وشدت راسى الى كسها وانزلت ما بداخله من لبنى الى فمى ولحسته وبلعته كله.
اعتدلت ام سعيد من جلستها ووضعت ساقها اليسرى تحتها وهى على الكرسى وقدمها اليمنى على الارض وانا على الارض تحتها ممسك بسمانه ساقها اليمنى احتضنها وهى ممسكه بشعر راسى الناعم كاننى كلبها وقالت لى: انتم عيال اغبيا حط يحط نص حبايه منوم لواحده سبههى انا تحطلى حبايه كامله وخصوصا انى كييفه شاى وقهوه انت عارف انا عارفه من اول يوم النص حبايه خلتنى انام ساعتين وبعدين صحيت عليك وانت بتنيكنى بس عملت نفسى نايمه عارف ليه؟
فقلت لها: ليه؟
فقالت لى: عشان انت كيفتنى وانا من زمان ما اتناكتش وماحدش فى اللى ناكونى قبل كده ناكنى بالسرعه دى انت ولا اللى مركب ماتور فى زبره وكل يوم كنت مش بشرب الشاؤ وبرميه من الشباك عشان اصحى واشوفكم بتعملوا ايه بس انت لسه مارديتش على سؤالى ايه اللى خلاكم تعملوا كده.
حكيت لها الموضوع من بدايته فانا احسست بالاطمئنان لها فحكيت لها منذ ان ناكنى سعيد حتى الموقف الذى دار بينه وبين امى حتى ماحدث فى اول ليله. وانزعجت ام سعيد بعد انتهائى من ابلاغها بما حدث ثم قالت لى: يعنى امك هى اللى قالت لك على اللى حصل بينى وبين عم سعيد؟
فقلت لها: اه.
فقالت لى: وما قلتلكش على اللى حصل بينها وبين الناظر؟
نظرت الى ام سعيد وقلت لها: ناظر ايه اللى انت بتتكلمى عنه؟
قالت لى: ناظر المدرسه اللى فيها امك.
فقلت لها: بس مدرسه امى فيها ناظره مش ناظر.
فقالت لى: لا زمان كان فى ناظر وكان اسمه استاذ لبيب.
فقلت لها: وده ايه بقى حكايته؟
فنظرت لى ثم تناولت علبه سجاير كانت بجانبها ثم تناولت منها سيجاره واشعلتها وسحبت منها نفسا عميقا ثم بدات فى نوبه من السعال وما ان انتهت حتى صفعتنى على قفاى وقالت لى: يخرب بيت امك خليتنى انهج يا ابن الوسخه.
وبدات ام سعيد فى سرد القصه.
فادي وامه - العائلة فاء
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الأول
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء التاسع
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء العاشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الحادي عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثاني عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الرابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الخامس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السادس عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء السابع عشر
- فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثامن عشر