فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الثالث عشر

من قصص عارف

تحكي فيفيان ما يلي :

فنظرت الى فريده وقالت لى عينيا انت اتمرينى

- بحذر عاوزاكى تنأمي مع فيليب

كان ذلك هو مخططى ان احصل لفيليب على عشيقه تنسيه حبه للرجال فانا على استعداد ان يكون لزوجى عشيقه على ان يكون له عشيق رجل فكل خوفي ان تنفضح علاقته بذلك الشخص فيعرف الناس ان زوجى شاذ جنسيا واننى السبب في ذلك التحول اما اذا انفضح امر علاقته بفريده فسيكون الامر هينا هي امراه جميله استغلت جمالها وصغر سنها في ان تغرى ذلك الرجل العجوز فتلك فضيحه اهون من فضيحه ولم يكن اختيارى لها عبثيا فاخى الظابط ق قام بتحرياته عنها هي وابنها فقد اخبرته انهم سكان جدد في العمار هواننا نخشى على انفسنا منهم فاخبرنى انهم اناس عاديه الا ان المراه يشاع عنها انها لعوب فقد رحلت ن المنطقه بعد ان شاع عليها انها اقامت علاقه مع زوج اختها وانها في السابق قد اشيع عنها كلام انها كانت ترافق ناظر المدرسه التى كانت تعمل بها وتاكدت شكوكى من ناحيه فريده عندما مارست الجنس مع هانى وعندما مارست معى السحاق في المره الماضيه انها امراه ساخنه جنسيا لا تتورع عن ممارسه الجنس مع اى شخصطالما سيشبع ذلك رغبتها ويحقق اهدافها نظرت الى فريده التى تدلى فكها السفلى في بلاهه بعد ان القيت قنبلتى الاخيره ثم قالت لى

ماسمعتش كويس انت عاوزه ايه

- مرة أخرى عاوزاكى تنأمي مع فيليب

فتحول وجه فريده الى اللون الاحمر من الغضب ووقفت أمامي واشارت لى باصبعها الى باب الشقه ثم قالت لى

بره اطلعى بره مش عاوزه اشوف وشك هنا تانى

فنهضت وقلت لها اهدى بس يا فريده

فقالت لى اهدى ايه انت فكرك ان انا واحده صايعه كل اللى حصل بينا ده كان من لحظه ضعف وانت استغليتيها كويس

فنظرت في عينيها وقلت لها وفكري جوز اختك كمان كان لحظه ضعف

اتسعت عينا فريده في دهشه فهى لم تتوقع ان اعلم تلك الواقعه ولكننى كنت على علم بها من اخى الذى اجرى تحرياته عن فريده في مكان سكنها السابق واخبرنى بها انهارت فريده أمامي على الاريكه فقلت لها

اخويا الظابط قال لى على كل حاجه عنك لما روحت اجيب الدهب بتاعك منه

فاخرجت لها من حقيبتى قطعه المجوهرات واشرت لها بها فتهللت اساريرها وخطفت قطعه المجوهرات في سرعه البرق ثم قالت لى

فين الباقى

- فوق في اوضه النوم مش هاتاخديهم الا لما تنفذى اللى قولت لك عليه

فكرت فريده طويلا قبل ان تشير الى بحزم مرة أخرى الى الباب وتقول لى

لا مش هايحصل انا مش هادخل في السكه دى تانى كفايه اللى جرى لى وابنى من وراها

فقررت ان القى تهديدى الاخير التهديد الذى لن تقاوه فريده فنهضت من مكانى وتوجهت الى الباب وأنا اقول لها

بمناسبه خوفك على ابنك اليوم اللى كنت فيه هنا معاكى فيليب نام مع راجل والشخص الوحيد اللى ممكن يكون نام معاه هو ابنك وانت عارفه ابنك عامل ازاى وحلو ازاى

ما ان سمعت فريده تلك الجمله حتى ارتسمت على وجهها ابشع صور الرعب فهاهو ابنها الذى تعيش حياتها من اجله تخبرها عشيقتها انه في طريقه لان يتحول الى شخص شاذ وبدات فريده في صراخ هستيرى وهي تقول

لا الا فادى حرام عليكم ده لسه صغير الا فادى يا مجرمين كفايه اللى جرى له من سعيد

فتوجهت اليها وقلت لها الحل في ايدينا يا نلحقهم يا هيضيعوا مننا

بدات فريده في البكاء فارحتها على صدرى ودموعها تسيل بغزاره وهي تقول

حرام عليكم حرام عليكم

فامسكت راسها وقلت لها لو اتطمنتى على فادى وانه كويس هاتنفذى اللى طلبته منك

فنظرت لى فريده وقالت لى ازاى

- مش شغلك بس المهم هاتنفذى اللى طلبته منك ولا لا

فقالت لى هاعمل اى حاجه بس تسيبوا فادى في حاله

- اتفقنا

امضيت معها قليلا من الوقت حتى هدات اعصابها اخبرتنى فيها موضوع فكري وموضوع سعيد فصعقت لما سمعته واحسست بالحزن تجاهها هي وابنها ثم صعدت الى شقتى وفي نهايه اليوم طلبت من فادى ان يصعد الى فصعد

ساكمل الروايه من هنا

فوجئت بفيفيان تتصل بى وتطلب منى ان اصعد فصعدت اليها وكانت تجلس وحيده في الشقه وما ان جلست حتى بدات في الحديث وقالت لى

انت عارف ان انا ومامتك بقينا اصحاب

فهززت راسى بنعم فاكملت وقالت

طيب انت عارف ان مامتك بتشك فيك من ساعه موضوع سعيد

صعقت عندما اخبرتنى فيفيان بانها تعلم بموضوع سعيد ولكن صدمتى الكيرى في ان أمي بدات تشك في ميولى الجنسيه ارتعبت وظهر الخوف على وبدات يدي في الارتعاش ولم اعد استطيع التحدث فذلك معناه فضيحه أخرى ستنالنى بعد فضيحه أمي مع عمو فكري اقتربت منى مدام فيفيان واحتضنتنى ثم قالت لى

ماتقلقش انا عندى الحل

فنظرت اليها متوسلا والدموع تملا عيناى فاكملت كلامها

هاخليك تنام معايا وهي مستخبيه بتراقبنا

- في دهشه ايه

فقالت لى هو ده الحل الوحيد انها تعرف ان انت بتعشق الستات ومش بتفكر في الرجاله ولازم تشوف الكلام ده بعينيها عشان تصدق

- أمي تشوفنى وأنا نايم معاكى لا طبعا دى فكره مقرفه جدا ازاى هاقدر اعمل كده وأنا عارف ان أمي بتتفرج عليا

فقالت لى خلاص براحتك انا كنت عاوزه اساعدك بس خد بالك امك بتراقبك اليومين دول وهاتفضل تراقبك لحد ما تتاكد من انك بقيت راجل ومالكش في الرجاله

صمت لفتره من الوقت وأنا لا اعلم ماذا سافعل فاذا ما كانت أمي تراقبنى فانها من الممكن ان تكتشف طبيعتى الشاذه وأنا على الرغم من تعد العلاقات التى قمت بها الا انه لا يوجد اى منهم استطيع ان اسربها لأمي فكل من مارست الجنس معهم من محيط العائله وليس من الممكن ان اخبرها انني نمت مع خالتي او ابنتها واذا ما اخبرتها باننى قد مارست الجنس مع ٲم سعيد وابنتها فانه لا يوجد دليل على كلأمي وستنكران ما حدث يبدو ان الحل الوحيد أمامي هو فيفيان ولكن مهلا ما هي مصلحه فيفيان في ان تشوه صورتها امام أمي وتجعل نفها تبدو كالعاهره فقلت لها

وانت هاتستفيدى ايه من الموضوع ده

فقالت لى لو فريده شكت انك كده هاتاخدك وتمشى من هنا وانت عارف انا بحبك اد ايه وما اقدرش ابعد عنك

قالتها وهي تقبلني من شفتاى قبله طويله ويداها تمتدان الى قضيبي كى تعبث به ان قبلتها ولمستها كانتا كافيتنا لاقناعى وجعلى اوافق بدون اى تاخير الا انها نبهتنى الا انه من المفترض الا تعلم أمي بعلاقتنا السابقه فيجب ان يتم الامر كما لو انها اول مرة لنا معا فانتبهت الى ذلك ثم عدت الى شقتى وأنا اشعر بان أمي تراقب كل حركه اقوم بها وانتظر مكالمه فيفيان التى تدعونى بها كى امارس الجنس معها امامها كى تتوقف عن الشك في مرت الايام ودق جرس الهاتف ورفعت أمي السماعه ولم تدم المكالمه طويلا ثم قامت أمي بعد ذلك وارتدت ملابسها ثم قالت لى

انا رايحه السوق

توقعت انها ستصعد الى فيفيان ثم اصعد بعدها الى فيفيان انا الاخر الا ان الهاتف لم يرن مرة أخرى ووجدت أمي عائده من السوق وهي تحمل اكياس من المشتريات المختلفه التى تفوح منها رائحه الاسماك المميزه وقامت بعمل وليمه من الاسماك المختلفه المليئه بالفسفور تبا لك ايتها اللعينه انك تحضريننى لمضاجعه فيفيان يبدو انها اتفقت معها على الميعاد والارجح انه الغد وهاهى تبدا في تهياتى وتحضيرى كى اكون جاهزا لموقعه الغد الطاوله امتلات بافخم انواع الاسماك المليئه بالفسفور و المطلوب منى ان انهيها كلها لم اتردد فانا يجب ان اكون مهيا للغد صارت معركه على طاوله الطعام انتهت بفوزى على مختلف انواع الاسماك التى كان بعضها لم اجربه من قبل كانت أمي تختلس النظر الى وتبتسم كلما راتنى انهى الطبق الذى أمامي فتدفع طبقا اخرا مكانه لم تعطنى ارزا او خبزا كى اشبع ولكننى كنت ااكل الاسماك فقط وما ان انتهيت حتى طلبت منى ان اريح جسدى وبالفعل بعد تلك الاكله اللذيذه ظللت مستلقيا على الاريكه اشاهد افلاما على الكمبيوتر حتى نمت فطلبت من أمي ان انام على الفراش وتركتنى نائما وحدى حتى يستريح جسدى تماما ونامت هي على الاريكه وفي الصباح وجدتها تضع في فمي ملعقه مليئه بالعسل ثم تقوم بصب كوبا مليئا باللبن ثم افطارا لا يقل روعه عن غذاء اليوم الماضى كان اهتمامها بى غريبا في ذلك اليوم الا انه كان مفسرا لى بسبب معرفتى بما سيحدث بعد قليل وبالفعل لم يمضى وقتا طويلا قبل ان يدق جرس الهاتف ولم تتحدث أمي بل تلقت امرا من فيفيان بالصعود ثم اغلقت الهاتف واتجهت الى غرفتها غيرت ملابسها ثم توجهت الى واحتضنتنى بقوه قبل ان تقول لى انها ستذهب الى احدى صديقاتها وانها ستغيب لفتره ثم احتضنتنى مرة أخرى وقبلتنى وخرجت مسرعه سمعت صوت خطواتها وهي تتجه الى الٲعلى ولم تمض نصف ساعه قبل ان يرن جرس الهاتف مرة أخرى وسمعت صوت مدام فيفيان وهي تقول لى

ازيك يا فادى انا مدام فيفيان جارتك اللى في الدور الاخير ممكن تطلع شويه بس عاوزاك تبص لى على حاجه في الكمبيوتر

- حاضر واغلقت السماعه وصعدت الى الٲعلى كنت اصعد درجات السلم في بطء شديد فانا على وشك القيام باغرب شيئا في حياتى انني سامارس الجنس مع صديقه والدتى بتوجيه منها وقفت امام الباب كثيراوأنا افكر هل ستكون أمي بالفعل في الداخل ام انها لعبه من مدام فيفيان وهل بالفعل هي موافقه على ان افعل ذلك على الرغم من غرابه الفكره الا انها كانت تثيرنى فقضيبى كان منتصبا منذ ان خرجت من باب المنزل افكار كثيره شيطانيه راودتنى مثل هل لازالت أمي تتذكر ما دار بيننا في يوم حادثه سعيد هل تخطط لفعل شيئا مثله اليوم ام انها تريد فقط الاطمئنان على كما قالت فيفيان طرقت الباب وانتظرت قليلا حتى سمعت صوت خطوات فيفيان وهي تقترب من الباب ثم تفتحه وما ان رايتها حتى انبهرت فعلى الغم من انني رايتها عارية مرات ومرات الا انها كانت مغريه في ذلك اليوم فقد كانت ترتدى جيبه قصيره تكاد تغطى مؤخرتها تظهر ساقيها الرائعتين بافخادها الملفوفه وسمانتها المصبوبه انتهاءا باقدامها الجميله التى كانت تضعهم في شبشب منزل خفيف يظهر قدمها كامله التى طلت اظافرها بعنايه ظللت احدق في جمالهم وتناسقهم ثم رفعت راسى الى الٲعلى فوجدتها ترتدى بدى كات يبرز فلقه صدرها واكتافها واذرعها كامله كان اهم ما يميزهاهو اعتنائها بكل قطعه في جسدها فهى تضع الكريمات ومساحيق التجميل بعنايه واقتدار مما يجعلها لوحه فنيه من الجمال والاغراء انها تجيد تمثيل الدور الذى ستلعبه اليوم الا وهو المراه الكبيره التى تحاول اغراء شاب صغير الى فراشها ما ان دخلت حتى قلت لها

ماما فين

قالت لى جوا في اوضه النوم

- فينفي اوضه النوم

قالت لى ورا البارافان اللى في الاوضه مستخبيه

- عاوز اتاكد انها هنا

فزفرت في غضب ثم نظرت حولها ومدت يدها اسفل الجزامه التى كانت بجانب الباب واخرجت حذاء أمي الذى كانت ترتديه اثناء صعودها الى هنا ثم قالت لى

ها ارتحت خلاص عاوز حاجه تانى

فهززت راسى بلا ثم قالت لى

اوعى تبص مكان ماهى مستخبيه الا نتكشف اوعى تعمل كده

فاشرت براسى انني فهمت ثم دعتنى الى غرفه نومها حيث يقع الكمبيوتر الذى كان يقع بين البرارافن والفراش وما ان جلست امام الكمبيوتر حتى اصبح البارافان في ظهرى شممت رائحه العطر المميز لأمي انها بالفعل في نفس الغرفه انني يجب ان اركز في اداء دورى حتى لا تنكشف لعبتنا فبدات اسال مدام فيفيان عن سبب عطل الكمبيوتر وهي تخترع اعال وهميه وما ان انتهيت حتى وجدت فيفيان تجلس على الفراش ثم تبدا في البكاء فنهضت اليها وجلست بجانبها وسالتها

خير يا مدام في ايه

فقالت لى تصدق يا فادى اولادى اللى برا مابقوش يسألوا عليا

- معلش اكيد مشغولين

فزاد بكائها بطريقه اقوى ثم قالت لى في حد ينشغل عن امه برده

ثم امالت راسها والقتها على كتفي فوضعت يدي على كتفها بحذر فالمفترض انني لم المسها من قبل فوجدتها تضع يدها على صدرى وهي تبكى ثم ترفع راسها وتقول لى

انت مش متخيل اد ايه واحشانى كلكه يا ماما نفسى اسمعها من زمان

- لو دى اللى واحشاكى خلاص انا هاقولك يا ماما

فابتسمت فيفيان ثم قالت لى

انت عارف انك بتفكرنى بيهم وهما في سنك كانوا حلوين شبهك كده

- شكرا يا طانط

فحزنت مرة أخرى فادركت الخطا الذى ارتكبته فقلت لها شكرا يا ماما

فابتسمت مرة أخرى ثم اتجهت الى خدودى وقبلتنى فيهم فاحسست بالحرج فقمت من مكانى وقلت لها

انا كده خلصت حضرتك عاوزه حاجه تانى

فدفنت راسها بين يديها ثم بدات تبكى نظرت اليها في دهشه انها ممثله بارعه فهى تبكى بكاءا حقيقيا جعلنى اتجه اليها واجلس بجانبها ثم قلت لها

ايه تانى في ايه

فقالت لى انت عاوز تخلينى ازعل

فقلت لا لها خالص

فقالت لى امال انت عاوز تمشى ليه خليك معايا النهارده وخلينى اكون ماما بجد

- حاضر

فقالت لى حاضر بس كده

- حاضر يا ماما

فابتسمت ثم قبلتنى قبله أخرى من خدودى ثم قالت لى

مش هاتبوس ماما

ثم ادارت لى وجهها كى اقبل خدها ايسر ثم الايمن ثم ظلت تتحدث معى عن ابنائها وكيف كانت متعلقه بهم ثم رحلوا وتركوها وحيده وأنا لا ادرى متى ستدعونى الى الفراش بعد كل هذا انها تجعلنى ابنها فكيف سانام معها بعد ذلك حديث طويل دار بيننا وأنا اشفق على أمي التى بالتاكيد اصابها الملل وهي مختبئه خلف البارافان ثم فوجئت بفيفيان تقول لى

تعالى نام في حضن ماما زى ما كنت بعمل زمان

فتوقعت ان انام وهي خلفي تحتضننى الا انني فوجئت بها تعطينى ظهرها وتوجه البارافان ثم تمد يدها تجذب يدي وتحيط بها جسدها وبلاخص اسفل صدرها حيث اصبحت يداي ملامستان لصدرها ثم اعادت مؤخرتها الى الخلف فاصبحت ملتصقه بقضيبى وصدرى ملامس لظهرها ورائحتها العطره تتسلل الى انفي ويدها تتحسس يدي التى تحيطها ثم تدور براسها وتمد شفتيها كى تقبلني فحاولت ان امد خدى لها الا ان الوضع لم يكن يسمح لى بذلك ففوجئت بها تقبلني من شفتاى ثم تضحك وهي تعيد راسها الى موضعها الطبيعى قضيبي اصبح كالعامود من شده انتصابه فانا منذ ان طلبت منى فيفيان ان اكون ابنها وأنا اتخيلها أمي هي التى مكانها كل لمسه وكل قبله كنت اتخيلها أمي وليست فيفيان فهى معى في نفس الغرفه واتحدث مع فيفيان على انها هي وجدتنى لا اراديا احتضنها بقوه ثم اقول لها

بحبك اوى يا ماما

فاستدارت لتواجهنى تبا لخيالاتى المريضه انني لم اعد ارى وجه فيفيان انني اراها أمي ان الموقف مثير جدا انني افرغ طاقتى الجنسيه الكامنه تجاه أمي في جسد فيفيان قضيبي يزداد انتصابا انه يكاد يخترق الملابس ويرتطم بفيفيان التى شعرت به يلامس مؤخرتها وفخديها ففوجئت بها تستدير وتنظر الى في دهشه وتشير الى قضيبي المنتصب وهي تقول

ايه ده يا فادى

ثم تغمز لى بعينها في حركه خفيه كى اكمل اداء الدور والا اخاف ففهمت ما تريد فاصطنعت الارتباك ولم ارد فمدت يدها وامسكت قضيبي وقالت لى

انت منتصب على ماما

- اصل انت حلوه اوى وأنا بحبك اوى

ثم بدات اتحرك فقد اصابنى الملل من تلك التمثيليه السخيفه التى اقوم بها فاذا كانت أمي تريد ان تتاكد من كدى رجولتى فساريها ماذا استطيع ان افعل فجلست على ركبتى خلفها وهي لازالت مضجعه على جانبها الايمن واملت راسى واقتربت من شفتيها وقبلتها بقوه وهي مستسلمه لى تماما وأنا اتنقل بين شفتيها فمره اقبل شفتها السفلى ومره اقبل العليا ثم نزلت الى عنقها اقبله وهي تهمس في ضعف ووهن شديدين وتقول

عيب يا حبيبى ده انا ماما

فجذبتها من شعرها بقسوه وقلت لها

لو عاوزانى اقولك يا ماما يبقى تسمعى الكلام اللى هاقوله وتنفذى كل اللى هاطلبه منك فاهمه

فقالت لى حاضر

- شاطره برافو عليكى

ثم جذبتها من ذراعها وجعلتها تجلس مواجهه للبارافان وجلست خلفها ومددت يداي اتحسس صدرها الطرى وهي تتاوه من اللذه اخرجت لها صدرها الايمن من ملابسها واعتصرته بيدى في قسوه شديده ويدى اليسرى تتحسس عنقها ثم اضع اصبعي الاكبر على فمها فتمتصه في شهوه ثم اترك ثديها الايمن واتجه الى الايسر فاداعبه من داخل ملابسها فتتاوه ثم تعتصر اصبعي الذى لازال داخل فمها فادير راسها ناحيتى ثم اقبلها منخدها الايسر ثم اقبل شفتيها وأنا اعتصر عنقها برفق قبل ان اهبط بيدى الى مابين فخديها فاتحسسه فتشهق بقوه وتقول لى

ايوه هنا

- اقفي

فادفعها بهدوء حتى تقف امام الفراش واقف انا خلفها واجذبها من شعرها مرة أخرى وهي مواجهه لأمي التى قررت ان اعطيها مشهدا لن تنساه في حياتها انني ساضاجع فيفيان على انها هي وساجعلها ترى ذلك ولن انادى على فيفيان باسمها بل سانادى عليها بماما امسكت شعر فيفيان بيدى اليمنى وامسكت صدرها الايمن بيدى اليسرى واعتصرته في يدي وأنا اقبل شفتيها ثم قمت بقرص حلمتها بيدى وقمت بتقبيل اذنها فشهقت قبل ان تمد يدها الى الخلف وتتحسس قضيبي في شهوه وأنا اقول لها

حاسه بيه يا ماما

فهزت راسها بنعم

- عاوزاه

فقالت لى اااااااااااااااااااااااه

فقمت بدفع قضيبي الى جسدها بقوه وصارت هي تحرك مؤخرتها امامه كى يحتك بها بقوه وهي مغمضه العينين ومدت يدي اخرت صدرها الاخر من ملابسها وصرت اتحسسهما واقرص حلماتهما وهىتداعب قضيبي بيدها كنت ابذل مجهودا خرافيا كى لا انظر الى البارافان الذى تختبئ خلفه أمي كانت اصابعى قد وصلت الى افخاد فيفيان فدفعتهم الى ما بينهم من اسفل الجيبه التى كانت قد ارتفعت الى الٲعلى فاصطدمت ببلل كثيف فقلت لها

انت هايجه اوى يا ماما

فلم ترد فيفيان فقد كانت تتاوه فاكملت كلأمي قائلا

في حد يهيج على ابنه برده

مددت يدي الى الٲعلى وقمت بجذب ملابسها وخلعتها لها فاصبح نصفها العلوى عاريا تماما فبدات امرر يدي عليه اتحسس بطنها الجميله واعتصر اثدائها ثم اصل الى اسفل بطنها وادفعها من تحت الجيبه كى اصل الى مما بين فخديها فاصطدم ببظرها الذى كان منتصبا فتشهق وهي تنظر الى البارافان ولكن لم تكن شهقتها بسبب الشهوه بل كانت بسبب ان أمي كانت تظهر بشكل واضح وهي خلف البارافان ان زاويه دخول اضاءه الشمس الى الغرفه قد تغيرت بمرور الوقت فاصبحت تكشف ما يدور خلف البارافان فهو مصنوع من القماش انني ارى أمي بوضوح وهي تفتح ساقيها وتداعب نفسها انها مثاره مما يحدث امامها ادرت وجهي بسرعه كى لا تنتبه واكملت ما افعله بفيفيان التى تركت شعرها وامسكت ذراعها الذى تداعب به قضيبي ولويته خلفها وبدات في تقبيلها بمنتهى العنف وأنا اختلس النظر الى أمي التى خلعت كلوتها بهدوء كى تداعب نفسها بحريه احسست بالاثاره اكثر من ذى قبل فقمت بلف فيفيان ورفعت لها جيبتها الى ما فوق مؤخرتها فظهرت أمامي مؤخرتها الكبيره تترجرج والكلوت الفتله محشور فيها فصفعتها علىها بقوه وأنا اقول لها

مبسوطه يا ماما

فصرخت من الالم وهي تقول اه

- انت ام شقيه ولازم تتعاقبى

فصفعتها العديد من المرات وهي تصرخ بقوه قبل ان اجذبها مرة أخرى واضع ظهرها في مواجهتى ادفع اصابعى الى مابين فخديها فتصرخ ولكن تلك المره من الشهوه وهي تقول لى

ايوه هنا يا حبيبى اه ااه ااااااااااااااه

- بتحبى ابنك يلعب لك هنا

فهزت راسها بنعم فقلت لها انت عارفه انت كده اه فهزت راسها بلا

- انت كده لبوه

فقالت لى اه انا لبوه

تركتها كى اخلع قميصى واصبح جسدى العلوى عاريا ثم جلست على الفراش وادرتها ناحيتى واصبحت مؤخرتها مواجهه لأمي فجعلتها تنحنى وبدات في صفعها على مؤخرتها بقوه انني اود ان اثيت لأمي انني لست رجلا عاديا انني رجلا يجيد السيطره على النساء اهات فيفيان تثبت ذلك واستسلامها العجيب لما افعله يحفزنى كى استمر اكثر فيما افعله ثم طلبت من فيفيان ان تعتدل فاعتدلت وجعلتها أمامي بين ساقى واصبح صدرها الايمن مواجها لفمى فتلقفته فيه واصبحت ارضعه كما يرضع الطفل من صدر امه وهي تصرخ فامسكت عنقها في قسوه ومددت اصبعي الاوسط الى فمها فمصته كاى عاهره محترفه وقلت لها

بتحبى ان انا ارضع صدرك يا ماما

فقالت لى اه يا حبيب ماما

ثم انزلت يدي الى الاسفل كاى اداعب بظرها فاطلقت صرخه أخرى ثم اتجهت اصابعى الى فتحتها من اسفل الكلوت وأنا لازلت ارضع صدرها ادخلت اصبعي الاوسط في فتحتها فشهقت ثم بدات في تحريك اصبعي بقسوه لدرجه ان جسدها كله بدء في الارتجاج من شده تحريكى لاصبعى ثم اخرجته ورفعت يدي الى وجهها فقامت هي بوضع اصبعي الذى خرج من فتحتها في فمها ومصته في تلذذ رهيب فقلت لها

عاجبك طعمه

فلم ترد ولكن اكتفت بهز راسها وهي لازالت تمص اصبعي وما ان انتهت حتى قررت ان اكمل خلع ملابسها فجذبت جيبتها الى الاسفل فاصبحت بالكلوت فقط فجذبته قليلا الى الاسفل حتى تخطى مؤخرتها فقمت برفع مؤخرتها به قليلا وجعلتها تتراقص عن طريق رفعه الى الٲعلى وهزه يمنه ويسره ثم صفعتها صفعه قويه على مؤخرتها تاوهت على اثرها ثم اكملت انزال كلوتها فاصبحت عارية تماما نظرت الى مابين فخديها فوجدته بدات اثار الشعر تنبت فيه تحسست بطنها الرائعه وهي تداعب صدرها بيدها ثم مددت يدي الاخرى تتحسس مؤخرتها الطريه حتى وصلت الى اسفلها فمددت اصابعى حتى وصلت الى فتحتها الاماميه فادخلتها فيها فشهقت في نشوه ثم تركت صدرها واسندت يدها على كتفي وهي تتاوه في نشوه ثم اخرجت اصبعي ووقفت بجانبها وامسكتها من كتفها وضغطت عليها فنزلت على ركبتيها واصبحت مواجهه لقضيبى حانت اللحظه التى ساخرج فيها قضيبي امام أمي امسكت فيفيان من شعرها ثم جعلتها تقبل قضيبي من فوق البنطال قبلته قبلات عديده ووضعته بين اسنانها وهي تضحك في مرح ثم انحنيت وصفعت مؤخرتها لمرات عديده وهي تتاوه قبل ان اعتدل وافك حزام البنطال واسقطه من على جسدى فاصير امامها بالبوكسر فقط فاجعلها تقبله مرة أخرى ثم انحنيت مرة أخرى ولكن في تلك المره قمت بادخال اصبعي في فلقه مؤخرتها وداعبت به فتحتها ثم اخرجت اصبعي ووضعته في فمها فمصته وهي تجذب البوكسر الى الاسفل وخرج قضيبي منتصبا مواجها لها وأمي على يسارى تختبئ خلف البارافان تشاهدنى وأنا عارى ممسك بشعر فيفيان وهي تستعد لمص قضيبي لمحتها وهي تجذب ملابسها انها تتعرى تماما وتبدا تداعب صدرها و بين فخديها انها تصل الى اقصى درجات الشهوه اه لو تخرج الان ن مخباها ساذيقها طعم الجنس الحقيقى ساضاجعها كما لم اضاجع اى امراه من قبل انني في اقسى درجات الشهوه وهي ايضا لن يكون هناك رفض من اى منا قطعت فيفيان افكارى حين بدات في مص قضيبي هاهى تدخله في فمها تمصه باكمله ثم تخرجه من فمها وتمسكه بيدها تدلكه وهي تمص الخصيتان عيناها تنظران الى عيناى صوت اصابع أمي وهي تداعب بظرها يصل الى مسامعى عادت فيفبان الى قضيبي تمصه بشهوه وتداعبه بلسانها قبل ان اخرجه من فمها وامسك راسها واضربها بقضيبى على وجهها بقسوه وهي تتاوه ضربتها به على جبتها وعلى خدودها قبل ان احشر خصيتاى في فمها واضع قضيبي على وجهها وامسكها من راسها بكلتا يداي وابدا احركها كى تمص خصيتاى كنت عنيفا جدا مع فيفيان لانها جعلتنى اتخيل انني اضاجع أمي على الرغم من قذاره الفكره الا انني احسست باثاره كبيره وأنا انفذها وخصوصا لوجود أمي معنا في نفس الغرفه تشاهدنا اخرجت خصيتاى من فمها ثم امسكتها من شعرها وقمت بحشر قضيبي في فمها حتى وصل الى اخره ثم جذبته بعنف ثم ادخلته مرة أخرى ثم طلبت منها ان تخرج لسانها فقمت بضربها بقضيبى عليه ثم قمت بوضع قضيبي على وجهها وقمت بتحريكه في كافه الاتجاهات عليه وهي تستنشق رائحته في تلذذ انها تعشق تلك الرائحه وما ان اقتربت من الخصيتين حتى قامت بمصهم مرة أخرى ظلت تمص قضيبي وأنا اخرجه اضربها به فتره طويله قبل ان اجذبها من شعرها واجلس على الفراش واجعلها تنام على بطنها بجانبى وراسها في يدي اشدها حتى تصل الى قضيبي تمصه وتلعقه وتداعبه بلسانها صدرها اصبح فوق فخدى الايسر انا اعلم ان أمي الان مواجهه لى تماما تشاهدنى وأنا مسيطر كليا على مدام فيفيان نمارس العابنا القذره التى لا اعلم هل كانت تقصد ان تجعلينى اناديها بماما ام انها كانت فكره وليده اللحظه انني لن اشغل بالى بتلك التفاهات فكل ما يهمنى الان ان اطفئ شهوتى وان اراقب ما ستفعله أمي امسكت فيفيان بيدى اليمنى وبدات اصفع مؤخرتها بيدى اليسى وقضيبى محشور في فمها يخنق انفاسها فتدفع يدي اللى الٲعلى براسها فاتركها تلتقط انفاسها ثم اعيد قضيبي الى فمها مرة أخرى ثم اخرجه من فمها واجعله يتراقص امامها فكلما حاولت ان تضعه بين شفتيها غيرت اتجاهه انني اداعبها بطريقه مضحكه وشهوتها تجعلها تتقبل ذلك جذبتها من شعرها وجعلتها تستلقى على ظهرها وامسكتها من عنقها بقسوه ثم قبلت شفتيها وهي تتلوى من الشهوه انها ترغب في قضيبي الان فالبلل يغطى افخادها ويجعلها تلمع من كثرته ثم خلعت باقى ملابسى واصبحت عاريا تماما وصعدت فوق صدرها وحشرت قضيبي بين ثدييها فقامت بضمهم بقوه حتى اختفي قضيبي بينهم وقمت بمضاجعتها في ثدييها وأنا اصفعها على وجهها صفعات خفيفه وهي تمسك ثدييها حتى لا يبتعدا عن قضيبي ثم اخرجت قضيبي وصرت اضربها به على حلماتها ثم اعيده الى ما بين صدورها وأنا اخنقها من عنقها برقه وهي تصرخ ثم اصفعها مرة أخرى قبل ان انزل من فوقها الى ارضيه الغرفه واجعلها تجلس أمامي وهي تضع قدمها اليمنى على الفراش واليسرى على الارض وتصير منفرجه الساقين أمامي وامام أمي ثم قمت بوضع اصبعي الاوسط ليدى اليمنى في فمها كى تبلله ثم قمت بحشره في فتحتها التى كانت مبلله للغايه فملئت اصابعى بعسلها ثم قمت بتقريبه ن فمها فمصته بشهوه ثم قمت بمداعبه بظرها باصبعى الابهام قبل ان ابدا في تقريب فمي من تلك المنطقه انني اريد ان اوضح لأمي كم انا بارع في التعامل مع تلك المنطقه بلسانى وفمى فقمت بوضع لسانى على بظرها الذى كان منتصبا للغايه وبدات في مصه الامر الذى جعل فيفيان تمسك راسى بقوه وهي تقول لى

يلا يا حبيبى ريح ماما

- وأنا امص بظرها هي دى الفتحه اللى انا جيت منها

فقالت فيفيان ااااااااااااااااااااه

كان عسلها ينساب بغزاره من فتحتها وأنا العق كل قطره منه ثم قمت بادخال اصابعى في فتحتها وأنا العقها فاطلقت اهه طويله قبل ان تمسك راسى كى تقربها من فتحتها مرة أخرى انها مستمتعه بلسانى اكثر فمددت اصبعي الاكبر وداعبت به بظرها الا انها استمرت في جذب راسى الى بظرها وهي تقول

بلسانك يا حبيبى

فاستجبت لها وقربت لسانى مرة أخرى منها وداعبت بظرها بقوه وهي تمسك راسى بقوه كى لا اتركها لحظات مرت قبل ان اجذب راسى من بين فخديها فانا لا اريدها ان ترتعش الان اريدها ساخنه مهتاجه فقمت من موضعى ونمت على ظهرى على الفراش فقفزت من مكانها وجلست على قضيبي الذى دخل في فتحتها بمنتهى السهوله كانت تعطى وجهها لى وظهرها لأمي وتنحنى على جسدى لتقبلنى من شفتاى ويداى تتحسسان مؤخرتها الطريه التى تقفز فوق جسدى بجنون جسدها الساخن ملتصق بجسدى قبلاتها الرائعه تلهب مشاعرى كلماتها القذره تثيرنى فهى تحدثنى عن استمتاعها بمضاجعتى لها وكيف ان قضيبي يثيرها واننى ابن صالح يرعى اهتمامات امه فكنت اصفعها على مؤخرتها كلما ذكرت ذلك الامر واقول لها

مبسوطه انك نايمه مع ابنك يا ماما

فترد قائله ايوه يا حبيب ماما

اعتدلت فيفيان بعد ذلك في جلستها واصبحت تجلس على قضيبه وصارت حركتها فوقه اكثر سرعه فهى تصعد وتهبط بكل جسدها فصار الامر ممتعا لى وصرت اداعل اثدائها بقوه وهي فوقى واقرص حلماتها التى انتصبت ثم اصفعها على وجهها وهي تقفز فوق قضيبي وهي سعيده ثم قمت بجذبها من شعرها وجعلتها تنحنى ثم رفعتها قليلا كى اسمح لجسدى بالحركه وبدات انا احرك قضيبي في داخلها فخرجت منها الصرخات عاليه وأنا في قمه سعادتى ان أمي ترى كل ذلك امسكت عنقها بقوه وجذبتها الى فمي وقبلتها بقسوه وهي مفتوحه العينين من سرعتى التى احرك بها قضيبي بداخلها الامر الذى جعل قضيبي يخرج من مكانه فمدت فيفيان يدها بسرعه واعادته الى فتحتها وهي تقول

لا خليه جوا

فطعنتها به بقسوه وهي تصرخ فوقى من قوته ثم اخرجته منها وجذبتها من شعرها وجعلتها تعطينى ظهرها وهي تجلس فوقه فقامت واعطتنى ظهرها ثم جلست عليه وهي تفتح ساقيها انني اتخيل الان منظر أمي وهي تشاهد فيفيان العارية امامها وهي تبتلع قضيبي بداخلها انتظرت قليلا فيفيان حتى ثبت قضيبي في داخلها ثم قمت بمسك ذراعيها وجذبهم الى الخلف ناحيتى وبدات في تحريك قضيبي بداخلها وأنا ممسك بذراعيها كى لا تسقط توغل قضيبي الى اقصى مدى داخلها وهي لازالت تصرخ من الالم والمتعه كانت تقفز فوق قضيبي بجنون ومؤخرتها تتراقص أمامي فاصفعها عليها حتى احمر لونها ثم قمت بترك يديها ودفعها بقضيبى بقسوه فاختل توازنها وكادت ان تسقط ثم دفعتها من فوقى وجعلتها تجلس على يديها وركبتيها ثم بدات في صفعها بقسوه على مؤخرتها مرة أخرى وهي تصرخ من الالم واللذه ثم وقفت خلفها وجذبتها من شعرها ثم دفعت قضيبي مرة واحده الى ما بين فخديها فصرخت من الالم ونظرت الى بغضب فصفعتها على مؤخرتها ثم دفعت راسها الى الفراش وبدات في طعنها بقضيبى بقوه ثم بدات في التحرك بسرعتى المعهود هوأنا ممسك بها من مؤخرتها الطريه وصوت ارتطامها ببطنى يتردد صداه في الغرفه يمتزج بصوت اصابع أمي التى تداعب بظرها بعد ان كتمت فيفيان صوتها بسبب انها تضع الملاءه بين اسنانها تعضها من كثره اللذه واستمتاعها بما نفعله امسكتها من اكتافها ثم قمت بابعاد قضيبي الى ان اصبح على وشك الخروج من فتحتها ثم دفعته بقسوه الى الداخل فشهقت بقوه وهي تعتصرر الملاءه بيدها ثم كررت فعلتى مرة أخرى وأنا ادفع قضيبي الى اقصى مدى له ومؤخرتها تترجرج من قوه دفع قضيبي وارتطام جسدى بجسدها ثم ازحت جسدى الى اليمين قليلا ومددت يدي حتى وصلت الى بظرها داعبته وقضيبى لا يزال في داخلها انها على وشك ان ترتعش فبظرها مبلل تماما مدت يدي الى فمي ولعقت العسل من عليها وانحنيت على اذنها وهمست بصوت مسموع

عسلك حلو اوى يا ماما

فابتسمت فيفيان في دلال ثم اخرجت قضيبي منها وجعلتها تستلقى على ظهرها فقد حان وقت الحميميه ما ان استلقت حتى قمت برفع قدمها الى وجهي شممت عطرها الرائع ثم قمت بلعقها من باطنها حتى اصابعها ثم قمت بمص اصبعها الكبير بقوه وهي تتاوه من كثره استمتاعها ثم طبعت عليها قبله فقامت برفع قدمها الاخرى الى وجهي فكررت فعلتى معها ثم قمت بوضع الاثنين على وجهي وأنا استنشق عبيرهما الرائع وسط اهات فيفيان التى كانت تخرج بصوت عذب ما ان انتهيت حتى قمت بوضع قضيبي داخلها وأنا منحنى عليها اقبل شفتيها الرائعتين واخرج لسانى كى يقابل لسانها العذب في قبلات طويله صوت حركه قضيبي في داخل فتحتها المبلله يبعث موسيقى جنسيه تلهب الاجواء الا ان صوتا أخرى يصاحبه يشبهه يبدو ان أمي بدات في ادخال اصابعها في فتحتها هي الاخرى بدات في زياده سرعه مضاجعتى لفيفيان وقبلتنا لا تنقطع وعيناها تتسعان من الشهوه و الفراش يهتز من قوه حركتى انتقلت من شفتيها الى عنقها قبلته فخرجت اهاتها الممحونه ثم انتقلت الى اذنها فمصصتها ونفخت هوائى الساخن فيها مدت فيفان يدها الى الخلف كى تمسك حافه الفراش فنظرت الى ابطها الناعم فكان مغريا بعد ان ازالت شعره فقمت بلعقه بلسانى فوجدت طعمه رائعا انها تشهق بقوه رائحه انفاسها الرائعه تثيرنى جسدها الساخن يجعلنى اوشك على القذف انها تلف ساقيها حول خصرى وتحتضننى بيديها وهي تقول لى

خلااااااااااااااااااااص هاجييييييييييييييييب

ثم ترتعش وهي تعتصرنى بين فخديها فاقذف بدورى لبنى في داخلها وتهدا ركتنا تماما الا ان صوتا اخرا شق سكون الغرفه وهي صوت ماء ينساب بغزاره على ارضيه الغرف هان أمي تقذف بقوه خلف ستارها

فادي وامه - العائلة فاء