فادي وامه - العائلة فاء: الجزء التاسع

من قصص عارف

ثم اكمل سعيد:

- كل اللى عاوزه منك انت عملتيه قبل كده زى ما عملتى مع فكري هاتعملى معايا

ارتسمت اشنع علامات الخوف على وجه أمي فمن يعرف ما حدث بينها وبين فكري وكيف انتشر الخبر في تلك اللحظه كان سعيد ازال يده من على فمها ثم ادارها والصق ظهرها بالحائط وواجهها فنظرت له أمي وقالت له

- هو انت يا وسخ امشى من هنا بدل ما اقول لامك.

فضحك سعيد وامسكها من كتفيها وقرب جسده العارى منها والتصق بها فشمت أمي رائحه فمه الكريهه فادارت وجهها هربا منها فامسك سعيد وجهها ثم قرب شفتيه من شفتيها وقبل أمي عنوه وأمي لا تستطيع الصراخ فتهديد سعيد كان منطقيا اذا ما صرخت فسيهب الجيران الى شقتنا وسيروننى وأنا عاريا واثار النيك واضحه على جسدى فسانفضح في المنطقه كلها فكانت أمي تئن وتصرخ صرخات مكتومه وسعيد يحاول ادخال لسانه في فمها وأمي لا تستجيب له ثم مد يدي ه يعتصر ثدىيها وأمي تقول له:

- عيب يا سعيد ده انا زى امك

وسعيد كانه لم يسمعها فهو غائب عن الوعى بسبب الخمر والحبه التى تناولها فاهرج ثديها الايسر من القميص يداعبه وأمي بين نارين نار الهرب ونار خوفها على وسعيد لا بزال يداعب صدرها واخرج الصدر الاخر وظل يداعب حلماتها باصبعيه الابهام ثم قرب فمه من ثديها الايسر وقام بمص حلمتها فلم تتحمل أمي ودفعته بقوه مما اغضب سعيد فجذبها من يدها الى غرفه النوم فذهبت خلقهم ووجدت أمي تجلس على السرير وسعيد خلفها يعتصر صدورها حاولت ان اوقفه الا انه صفعنى بقوه فسقطت على السرير فصرخت أمي وقالت:

- خلاص يا فادى سيبه ثم نظرت الى سعيد وقالت مالكش دعوه بيه

فالقاها سعيد بجانبى على السرير ثم رفع مؤخرتها الكبيره البيضاء وانزل كلوتها الى ركبتيها وأمي تبكى وهي تنظر الى وأنا امسك يديها لكى اطمئنها انى معها وسعيد خلفها بنظر الى كسها الذى اصبح في متناول يديه فادخل اصبعه فيه مما جعل أمي تشهق وهي تنظر الى وسعيد يقبل مؤخرتها البيضاء ويتحسسها ثم ترك أمي وجعلها تنام على ظهرها والقى بجسده فوقها وحاول ان يقبلها مرة أخرى من فمها ولم ينجح فتوجه الى خدها يقبله ويلحسه بلسانه اومى ممسكه بي دى وتنظر الى وكانه لا يوجد شخص فوقها يغتصبها انها لا تتجاوب مع سعيد نهائيا وتوقفت حتى عن التالم واصدار الاهات ظلت أمي تنظر الى عينيى وسعيد فوقها يتنقل بين خدها ورقبتها واذنها بفمه ولسانه الى ان انتهى فانتقل الى يسارها وامسك يدها اليسرى ووضعها على قضيبه فانزلت أمي يدها فعاود الكره مرة أخرى وامسك يدها واحاط قضيبه بها وحرك يدها على قضيبه وأمي لا تنظر اليه ابدا ولا تصدر اى بادره تعاون معه فقٲم سعيد من جانبها ووجدته يجلس على المخده بجانب راسها وقرب قضيبه من وجهها لكى تمصه الا ان أمي اغلقت فمها امامه فقٲم سعيد وجلس بمؤخرته العارية على وجهها فاقشعر جسد أمي من التقزز فوضع سعيد زبره امامها مرة أخرى فلم تجد أمي سبيلا للهروب من ذلك فادخلت زبر سعيد في فمها وكان واضحا عليها الاشمئزاز فزبر سعيد قضى وقتا طويلا في مؤخرتى مما جعل رائحته نتنه مقرفه وكانت أمي مجبره على مصه ووجدت أمي تشد على يدي التى تمسكها فتمسكت بها اكثر كنت اود لو اقتل سعيد في تلك اللحظه الا ان جسدى كان منهكا ومتعيا لدرجه انني لا استطيع الوقوف على قدمى.

قام سعيد من جانب أمي مرة أخرى وخلع لها الكلوت الذى انزله منذ قلبل ثم رفع ساقيها الى الٲعلى فاصبحت قدماها في الهواء وجعلها تفتح كسها بيديها وجلس مرة أخرى فوق راسها ولكنه لم يهبط بمؤخرته ولكنه هبط على وجهها بزبره الذى اصبح عموديا على فمها ثم مد يده وداعب كسها باصابعه وأمي تهتز من تحته بسبب حركته فوقها فوجئب بأمي بعض مضى فتره من الوقت بانها تضم ساقيها على يد سعيد التى في كسها ثم ترتعش بقوه اثارنى ارتعاش أمي فمددت يدي واحتضنت كفها مرة أخرى وقٲم سعيد من فوقها وهو مطمئن انها ستتجاوب معه الا ان أمي اغمضت عينها في تلك المره لاحساسها بالخجل من ارتعاشها الواضح امامنا ووجدت سعيد يرفع ساقيها ويمسك قدماها الصغيرتين بكفيه ويفتحهما ثم يحرك زبره على كسها من الخرج دون ان يلمسه ثم يوجهه الى فتحه كسها وأمي اصبحت كالجثه الهامده لا تتاثر بكل ما يدور حولها فنظر سعيد اليها بغضب وطعن كسها بزبره بقوه ولم تهتز شعره واحده في جسد أمي فاخرج سعيد زبره وطعنها مرة أخرى فلم تهتز أمي ايضا وظل يفعل ذلك حتى تاكد من عدم تجاوب أمي معه فظل يحرك زبره داخلها وأنا ممسك يدها وبين الحين والاخر تحرك أمي اصابعها فوق يدي لكى تطمئنى وسعيد اصبح كالمجنون فوقها ويتحرك بسرعه عاليه وجسد أمي يترجرج معه وصدورها تقفز معها وهي لا تصدر اهه ولا تفتح عينيها مهما فعل.

فقرر سعيد ان يغير الوضع لعل أمي تتجاوب معه فضم ركبتيها الى صدرها مما جعلها مفتوجه اكثر امامه و جلس القرفصاء فوقها واصبح زبره يتحرك بحريه اكثر داخلها الا ان أمي ايضا في ذلك الوضع لم تتجاوب معه احسست بالالم الذى تمر به أمي من قوه ضغطها على كفي وعلى الرغم من هذا فهى لم تفتح عينيها قط حتى انتهى سعيد من ذلك الوضع فجعل أمي تنام على جانبها الايمن وزبره لا يزال داخلها واصبحت أمي مواجهه لى وقريبه جدا فانفاسها تلفح وجههى واشم رائحتها لقربها الشديد ففتحت أمي عينيها عندما احست بقربى منها واحتضنت وجهها بكفي ومسحت دموعها التى تنساب من عينيها فقبلت أمي يدي برفق وحنان ولم يقطع قبلتها الا اهه مكتومه بسبب حركه سعيد العنيفه في داخل كسها التى زادت عن ذى قبل وأمي تهتز أمامي نظرت الى زبرى في الاسفل فوجدته منتصب بشده وهو قريب للغايه من كسها فوجئت بأمي تحتضننى بقوه وكانها تهرب من سعيد في داخلى فتركتها تلتصق بى تماما لكى تحس بالاطمئنان ولكن تبا ان جسد أمي العارى ملتصق بى جدا كان جسدها حارا ناعما طريا له ملمس غبر كل النساء ونظرا لتقارب اطوالنا فاصبح زبرى مواجها لكسها يحت ك به بقوه واحسست بزبر سعيد وهو يتحرك داخله وزبرى من الخارج يتلمسه وصدرى ملتصق بصدرها وبطنى تحتك ببطنها حتى اقدامنا تلامست في الاسفل واحسست بأمي تبكى بقوه وهي تضع راسها على كتفي فمنظرنا كان مثيرا للشفقه ونحن عرايا يتم اغتصابنا من احد الصبيه ونظر سعيد الينا ونحن نحتضن بعضنا وحاول ان يفصل أمي عن الا انها كانت تحتضن جسدى بقوه لدرجه انه عندما جذبها لم تنفصل عنى ووجدتني انام فوقها وهي تلف ذراعيها حولى كانها تحمى جسدها بجسدى فوجئت بسعبد بقول لنا -يعنى انت عاجبك الوضع ده طيب استحملوا بقى

فوجئت به يجلس فوقى ويغرز زبره في مؤخرتى بقوه وأنا فوق أمي حاولت أمي ان تدفعنى من فوقها لكى تهاجم سعيد الا انني كنت ثقيلا وزاد من ثقلى وجود سعيد فوقى فحاولت ان تضربه بيدها الا انه امسك بهما وأنا اصرخ من الالم وهي تبكى مما يحدث لى فلم تجد سبيلا الا ان تفتح ساقيها وتحررهم من تحتى فتدفعه بهم احسست بأمي وهي تريد ان تححر ساقيها من تحتى فتحملت على ساث واحده لكى تخرج احدى ساقيها ثم عكست الامر لكى تخرج ساقها الاخرى فحررت ساقيها وقامت باخراجهم من تحتى وفردتهم في الهواء لكى تدفع سعيد بهم الا انها اكتشفت فداحه ما فعلته فقد اصبح كسها مكشوفا امام زبرى الذى كان يتحرك بسهوله فوقه حاولت ان تعيدهم الى مكانهم الا ان ساقى كانت تعيق عودتهم الى مكانهم لاغلاقهم واصبح الطريق مفتوحا امام زبرى لكى بغزو المنطقه المحرمه فنظرت الى أمي بهلع وقالت لى:

- بلاش يا فادى اوعى تعمل كده بلاش بلاش.

فانتبه سعيد الى ما تقوله أمي فاصبح اعنف في نياكته لى لكى يجبرنى على ان ادخل زبرى في كس أمي الا انني تصديت له بكل قوه فظل يصفعنى على مؤخره عنقى وأمي تبكى أمامي وهي تكرر كلامها لكى امتنع عن ما سوف افعله وسعيد يزيد من قوته.

الام رهيبه احسها في مؤخرتى ودوار عنيف يعصف براسى فسعيد اصبح كالماكينه التى لا تتوقف فقد وجد الدافع الذى يتحرك من اجله الا وهو جعلى انيك أمي وأنا احاول بكل ما اوتيت من قوه انى اتصدى له الا ان صفعاته كانت قويه وفي كل مرة يرتطم جسده بمؤخرتى يلمس زبرى كس أمي الذى تنبعث من داخله حراره رهيبه جعلت زبرى ينتصب بشده ويحيط به بلل رهيب مما يجعل زبرى ينزلق عليه بسهوله احسست باننى سيغمى على ويداى لن تتحملانى انني اسقط لامس زبرى فتحه كس أمي فافقت مرة أخرى ورفعت جسدى ملليمترات قليله بعيده عن جسد أمي الا ان سعيد كان ثقيلا جدا وعنيفا جدا وغاضبا جدا لدرجه انه امسكنى من عنقى واحسست بالاختناق ولم يعد الهواء يصل الى راسى والدوار يزداد عنفا وزبرى اصبح ملامسا لكس أمي فعلا ان الحراره التى تنبعث منه جعلنى ارغب في ان ادفن زبرى داخلها نظرت الى أمي بكل اسف فلقد قلت مقاومتى لسعيد وقررت ان استسلم ولم اعد اتحمل ولا ادرى بشيئ وسقط جسدى على أمي واغمى على.

لم ادرى كم من الوقت اغمى على ولا اعلم هل دخل زبرى في كس أمي ولكننى افقت مفزوعا عندما احسست بماء يسيل على وجهي ففتحت عيناى فوجدتها أمي تمسك خرقه مبلله تمسح بها وجهي الذى تغطى بلبن سعيد وكانت لازالت ترتدى ذلك القميص الخفيف وكانت تبكى بجانبى ما ان صحوت حتى احتضنتنى برفق وأنا اقول لها:

- خلاص مشى.

فهزت راسها بنعم فظللت مرتمى في حضنها لفتره طويله وكنت لا ازال عاريا فاحسست بالخجل وقلت لها غطينى فجذبت أمي الغطاء وغطتنى فاعطيتها ظهرى فاحتضنتنى أمي بقوه حتى نمنا من الارهاق استيقظت في الصباح وجدت أمي مستيقظه وهي تحتضننى كما حدث في البارحه احسست براحه رهيبه وامان تام وأنا في حضنها فتمسكت بيدها التى تحيطنى فعرفت أمي انني استيقظت فقبلتنى من خدى ولم يستطع اى منا الكلام وظللنا هكذا حتى نمت مرة أخرى صحوت من النوم لم اجد أمي بجانبى ووجدت ملابس جديده ونظيفه على السرير احضرتها أمي لكى البسها فلبستها وسمعت صوت الماء في الحمام فعرفت ان أمي تستحم لمى تغسل اثار ما حدث لها البارحه فنزلت تحت الغطاء مرة أخرى وما ان خرجت أمي ووجدتنى مستيقظا حتى احتضنتنى فارتميت في حضنها ابكى فلم تتحدث أمي وظلت تتنهد في حزن ووجدتها تقول لى:

- كله بسبب ابوك اللى سابنا من غير راجل طول العمر ده لو كان موجود ماكنش حد من الكلاب قدر ييجى جنبنا.

- ما كنتى اتجوزتى حد تانى من ساعتها مادام هو مش عاوزنا بدل ما احنا متمرمطين كده.

ابعدت أمي راسى عن صدرها ونظرت الى وقالت لى:

- يعنى انت موافق انى اتجوز حد تانى غير ابوك.

فنظرت اليها وأنا قضيبي ينتصب تحت الغطاء وهززت راسى بنعم.

فادي وامه - العائلة فاء